المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : الوزارة لم تلجأ الى العدالة ؟؟؟؟؟؟


nouare
2011-10-14, 20:30
زملائي الكرام عهدنا وزارتنا الموقرة في كل مرة نلجأ فيها لإنتزاع حقوقنا المهضومة عن طريق الإضراب يسارع الوزير وهو الشيئ الوحيد الذي يطبقه على الفور اللجوء الى المحكمة وهذه الأخيرة وبدون ادنى تأخر تصدر حكمها بعدم شرعية الإضراب الا ان هذه المرة لم تفعل كل هذا ...اظن وحسب رأيي المتواضع ان السبب الوضع الذي تعيشه الدول العربية ..ام ماذا ؟؟

قلم مكسور
2011-10-14, 20:32
ربما

و سياسة التهديد الوعيد ما عدتش توكل خبز

أو ربما لأمور مخفية عنا نحن

سي مسكين
2011-10-14, 20:36
غريب فعلا لم نتعود وزارتنا على الامر من قبل، ربما من أمسك بزمام الامور ليست الوزارة بل الحكومة لذلك لم تشأ ان تزيد الامور تعقيدا. والله أعلى وأعلم................

أبو التوأم
2011-10-14, 20:36
أنت أجبت على سؤالك. وأسياده اكيد طلبو منه ان يتريث عسى يجد مخرجا وبالفعل قد وجده فوزارته لم تهدد من جهة ولم تبسط يدها من جهة ثانية

محمود العمري
2011-10-14, 20:40
قضي الأمر الذي فيه تستفتيان

حامد41
2011-10-14, 20:42
اذا استمر الإضراب فستلجأ للعدالة وعندها نصنف في صف الإرهابيين

عصام 14
2011-10-14, 20:44
الحالة مخدومة يا عزيزي

الخدمات مقايل التهدئة والتفريط في المطالب الاخرى

صابربوزيد
2011-10-14, 20:46
ابتداء من الأحد تبدأ العدالة عملها واللي كان تشوفوه

nouare
2011-10-14, 20:47
نحن نراقب اذا كنا فعلا واعين ...النقابات وغير النقابات
الأيام مازال طويلة ليست نهاية العالم ...لا تستبقوا الأحداث ..

azizmailislam
2011-10-14, 20:49
أشاطرالرأي أخي الكريم عصام 14 . 100/100

nouare
2011-10-14, 20:58
مخدومة ؟ لا اظن ذلك --

maro3434
2011-10-14, 21:34
ولم يلجؤون الى العدالة وقد قضي الامر، حسب محضر اجتماع الكناباست مع الوزارة الاضراب سيعلق ابتداء من الاحد

tahaamrane44
2011-10-14, 21:42
الحالة مخدومة يا عزيزي

الخدمات مقايل التهدئة والتفريط في المطالب الاخرى



أنا أرى بأن ما طالبت به النقابات و ما حققته يعتبر مكسبا و أنا أعلم بأن الكثير من الزملاء لا يشاطرني الرأي و منهم من سيهاجمني ويتهمني. لنتوقف قليلا و نتسآل لماذا هو مكسب؟

أسندت مهمة تسيير الخدمات الاجتماعية لنقابة النظام منذ أكثر من17 سنة نهب خلالها ما نهب من أموالنا و أستفاد منها أناس لا ينتمون للقطاع أصلا. اليوم و بعدما تأكد من نهبوا أموالنا بشتى الطرق و الوسائل بأن الخدمات قد فلتت منهم أصبحوا يبحثون عن أنجع الطرق و الوسائل للافلات من الحساب و لم يجدوا غير توزيع الأموال على المؤسسات كمن يوزع دم القتيل على القبائل حتى لا يأخذ بثأره.

أنا أرى اليوم و بأم عيني شخص كلف بتسيير الخدمات الاجتماعية في ولايتي أصبح يملك 3 سكنات و أجره لا يسمح له بامتلاك سكن واحد. كلما مررت احدى سكناته أرى بأنني أملك شيئ ما فيها. كان يذهب الى العمرة في كل موسم و لما جمدت الخدمات لم يضع رجله في الاراضي المقدسة. و الله العظيم أعرف أناسا كانوا يذهبون الى الحمامات و المخيمات الصيفية لا علاقة لهم بقطاع التربية. من يحاسب هؤلاء ومن يسترجع لي حقوقي و أموالي المنهوبة؟

أنا أقولها و أكرر يجب محاسبة كل من نهب أموالنا و استغلها لصالحه و كل من ينادي بتسيير الخدمات على مستوى المؤسسات هو حتما يريد حماية السراق و المختلسين الذين أخذوا أموالي لمدة 17 سنة و أنا لن أسكت أبدا على هذا. أما القول بأنه سوف يأتي أشخاص مثل السابقين و سوف نعود الى نفس السيناريو فأنا أقول بأنه في الماضي لم تكن هناك مراقبة لتردع السراق و المختلسين أما اليوم فكلنا مراقبين و من يختلس أو ينهب دينار مصيره السجن

سؤال بسيط الى كل زميل في قطاع التربية يريد توزيع اموال الخدمات على المؤسسات:
هل تفضل أخذ 10000 دج كل سنة أو 500000 دج عند التقاعد؟
هذا هو الفرق بين تسيير الخدمات عبر اللجان و تسييرها في المؤسسات. هذا طبعا اذا لم تستفد الا مرة واحدة فقظ و هناك امكانية الاستفادة عدة مرات لمن له الحق طبعا.

كلامي الآن للزميل لخضر الهوني الذي يحلم بالماروتي الحمراء: الماروتي الحمراء راحت مع الذين نهبوا أموالك في الخدمات و أنت تعرفهم و الذين يريدونك اليوم مساعدتهم على الهروب من المحاسبة. ان حسبتها جيدا فيمكنك أن تحلم بأكثر من ماروتي هذه المرة عندما تصبح تسيرالخدمات و تراقب من الممثلين الحقيقين للعمال.

بومدين عبد القادر
2011-10-14, 21:55
أضنخسب معرفتي المتواضعة أن أضراب الاسرة التربوية أعطى مصداقية كبيرة للاصلاحات المغلنة من قبل رئيس الجمهورية وفي مقدمتها أستقلالية القضاء

nouare
2011-10-16, 21:09
المهم هناك مكاسب

beggas
2011-10-16, 22:52
في زمن ليس ببعيد كان رجل امن واحد يرعد بلاد واليوم وزارة الداخلية كامة لا تسطيع الفبض على سارق يجري امام اعينهم في السوق او مجرم رانا في وقت غابة العدالة والامن و و و النتيجة نحو الانهيار الكامل