farah20
2011-10-14, 17:08
قد تهرب منا في خنادق التردد وتجافينا اذا فكرنا في المحاولة لتضيقنا بذلك طعم صعوبتها .انني اخافها اذا اخذلت اثارتي هي البداية .
اكتب بيد قد تجافت مع القلم والورق اكتب في حقبة ليلية عاتمة وكانني اخترتها لتضفي على افكاري شيئا من السرية بشكل اقوى اخاف انا من الخواطر المكشوفة تلك التي نتقاسمها مع الاخرين فتفقد بذلك رونقها الخاص (الفضول).
ربما هذا التجافي يجرني الى تعبير ركيك وكلمات ضعيفة ومعاني مبعثرة في سياق غير محكم ووجهة مجهولة .
لكنني عرفت وجهتي بعد شيء من الامعان الذي قد تضيعه مشاعر مغيمة شاحبة مشاعر قد هزتها المواقف السلبية والتصرفات الخاطئة حتى الكلمات الغير مدروسة والبعد الضالم الذي لا مبرر له الا انه غباء العصيان الذي يجرنا الى الاسفل الى واحة وحل كل ما حولنا الخروج منها اعادنا ضعف ارادتنا اليها مرة اخرى وفي كل مرة المحاولة تقل ونكتفي بالاستسلام الذي لايستنزف الجهد ولكنه يستنزف ما اكثر من ذلك انه يختلص منا الفرص وايا فرص اقول ذلك لانها اعظم واعمق من ان تقاس بغيرها .هي الحكمة والغاية من وجودنا الذي نجهله او نتجاهله كي نكتب على انفسنا بانفسنا الشقاء الضلم كما وصفه رب العباد .
لماذا اهتمامتنا بعيدة كل البعد عن الطمانينة
نشتكي من الخيارات الضيقة ضقنا ضرعا من افكار تشدنا دائما بشراستها والحاحها القوي الى ان نفقد مناط ايمانيا وهو الرضا بدونه لا نتقبل ما قسم لنا فحيث ما وجد الرضا احبط القنوط وبث فينا قناعة ربانية م خلالها نستطيع تقبل تفاوتنا الذي يمس كل شيء .
خاطرة استفزت الكلمات الراكدة والعبارات الغائبة
اكتب بيد قد تجافت مع القلم والورق اكتب في حقبة ليلية عاتمة وكانني اخترتها لتضفي على افكاري شيئا من السرية بشكل اقوى اخاف انا من الخواطر المكشوفة تلك التي نتقاسمها مع الاخرين فتفقد بذلك رونقها الخاص (الفضول).
ربما هذا التجافي يجرني الى تعبير ركيك وكلمات ضعيفة ومعاني مبعثرة في سياق غير محكم ووجهة مجهولة .
لكنني عرفت وجهتي بعد شيء من الامعان الذي قد تضيعه مشاعر مغيمة شاحبة مشاعر قد هزتها المواقف السلبية والتصرفات الخاطئة حتى الكلمات الغير مدروسة والبعد الضالم الذي لا مبرر له الا انه غباء العصيان الذي يجرنا الى الاسفل الى واحة وحل كل ما حولنا الخروج منها اعادنا ضعف ارادتنا اليها مرة اخرى وفي كل مرة المحاولة تقل ونكتفي بالاستسلام الذي لايستنزف الجهد ولكنه يستنزف ما اكثر من ذلك انه يختلص منا الفرص وايا فرص اقول ذلك لانها اعظم واعمق من ان تقاس بغيرها .هي الحكمة والغاية من وجودنا الذي نجهله او نتجاهله كي نكتب على انفسنا بانفسنا الشقاء الضلم كما وصفه رب العباد .
لماذا اهتمامتنا بعيدة كل البعد عن الطمانينة
نشتكي من الخيارات الضيقة ضقنا ضرعا من افكار تشدنا دائما بشراستها والحاحها القوي الى ان نفقد مناط ايمانيا وهو الرضا بدونه لا نتقبل ما قسم لنا فحيث ما وجد الرضا احبط القنوط وبث فينا قناعة ربانية م خلالها نستطيع تقبل تفاوتنا الذي يمس كل شيء .
خاطرة استفزت الكلمات الراكدة والعبارات الغائبة