تسجيل الدخول

مشاهدة النسخة كاملة : مساعدة في الفلسفة


شيماء بنت الصحراء
2011-10-12, 11:05
:dj_17::dj_17::dj_17:
من فضلكم ساعدون في كتابة مقال في الفلسفة حول ما الفرق بين المشكلة و الاشكالية؟
و لكم الشكر مسبقا:34::):34::)

بالقيم نرتقي
2011-10-12, 11:10
مازال ما لحقناش ليها حدنا وين وصلنا ل بين السؤال والمشكلة ومازال ما عملناش مقالة عليها درنا مقالة على الفرق بين السؤال العلمي والفلسفي برك

oglate
2011-10-12, 12:33
رانا مافهمنا فيها والو فالفلسفة وشعبتنا صعيبة بزاففففففففففففففففففففففففففف راني باكككككككككككككككككككككك 2012 زهرة+هناء ادعولنا

la belle sarah
2011-10-12, 13:12
السلام عليكم
اختي اعذري اطالتي لانني سوف انقلها من كراسي

la belle sarah
2011-10-12, 13:17
طرح الاشكالية
ان الانسان يواجه اتجاه وجوده غموض وجهل نهائي امام صعوبات وعوائق جمة ,فهناك من الامور تعتبر مشكلات وهناك امور تعتبر اشكاليات .والسؤال الذي بطرح نفسه :مالعلاقة بين المشكلة والاشكالية ؟اوماهو الفرق بين المشكلة والاشكالية ؟

la belle sarah
2011-10-12, 13:24
محاولة حل الاشكالية
بيان اوجه الاختلاف
ان المشكلة عبارة عن تشاؤل مؤقت يستدرك جوابا مقنعا اما الاشكالية فانها عبارة عن طرح تساؤل دائم يعالج القضايا الصعبة والاجابة عنه تكورن غير مقنعة .ان المشكلة قضية جزئية اما الاشكالية قضية عامة كلية .والمشكلة هي عبارة عن فرع من اصل الام وهي الاشكالية كما انها مجال ضيق وعكسها الاشكالية مجالها مفتوح واسع
اوجه الاتفاق
كلاهما يبحثان عن الحقيقة وكلاهما نابعان من القلق والاثارة تجاه ظاهرة ما كما انهما يطرحان بطريقة استفهامية غالبا .وكلاهما ناتجان عن ارادة وحافز تجاه عوائق معينة
طبيعة العلاقة بينهما
ان المشكلة هي جزء من الاشكالية وكما مثل بعض المفكرين ان الاشكالية هي مظلة تتسع لكل المشكلات
كمشكلة الاخلاق والمنطق والميتافيزيقا ...اذن هناك تداخل بينهما

la belle sarah
2011-10-12, 13:26
حل الاشكالية
ان العلاقة بين المشكلة والاشكالية كعلاقة الانسان بالحياة فهما تعمق الانسان في فهم هذا الوجود فانه يجد نفسه في لامتناهي من الغموض اتجاه الظواهر المطروحة في هذا الكون


ارجو ان اكون قد افدتك

Jona♥dz
2011-10-12, 13:30
محاولة حل الاشكالية
بيان اوجه الاختلاف
ان المشكلة عبارة عن تشاؤل مؤقت يستدرك جوابا مقنعا اما الاشكالية فانها عبارة عن طرح تساؤل دائم يعالج القضايا الصعبة والاجابة عنه تكورن غير مقنعة .ان المشكلة قضية جزئية اما الاشكالية قضية عامة كلية .والمشكلة هي عبارة عن فرع من اصل الام وهي الاشكالية كما انها مجال ضيق وعكسها الاشكالية مجالها مفتوح واسع
اوجه الاتفاق
كلاهما يبحثان عن الحقيقة وكلاهما نابعان من القلق والاثارة تجاه ظاهرة ما كما انهما يطرحان بطريقة استفهامية غالبا .وكلاهما ناتجان عن ارادة وحافز تجاه عوائق معينة
طبيعة العلاقة بينهما
ان المشكلة هي جزء من الاشكالية وكما مثل بعض المفكرين ان الاشكالية هي مظلة تتسع لكل المشكلات
كمشكلة الاخلاق والمنطق والميتافيزيقا ...اذن هناك تداخل بينهما

حل الاشكالية
ان العلاقة بين المشكلة والاشكالية كعلاقة الانسان بالحياة فهما تعمق الانسان في فهم هذا الوجود فانه يجد نفسه في لامتناهي من الغموض اتجاه الظواهر المطروحة في هذا الكون


ارجو ان اكون قد افدتك

بـــــــآرك الله فيك اختي وجزاك عنا كل خر

بالتوفيــــق،،

la belle sarah
2011-10-12, 13:35
بـــــــآرك الله فيك اختي وجزاك عنا كل خر

بالتوفيــــق،،

مشكورة اخيتي وفيك بارك الله
اسال الله التوفيق للجميع
:mh31::mh31:

رياح الجنوب
2011-10-12, 14:10
إن الإنسان يواجه تجاه وجوده غموض وجهل نهائي أمام صعوبات وعوائق جمة ليس الإنسان بمعناه العام بل الإنسان بمعناه الخاص لدى الفلاسفة والعلماء والمفكرين الذين يعانون بعقولهم وبكل كيانهم هذا الوجود فهناك من الأمور تعتبر مشكلات وهناك أمور تعتبر إشكاليات والسؤال الذي يطرح نفسه: ما علاقة المشكلة بالإشكالية؟ أو بعبارة أخرى ما الفرق الموجود بين المشكلة والإشكالية؟.- إن المشكلة عبارة عن تساؤل مؤقت يستدرك جوابا مقدما أما الإشكالية فإنها عبارة عن طرح تساؤل دائم يعاني القضايا الصعبة في هذا الوجود والإجابة تكون غير مقنعة.- إن المشكلة قضية جزئية في هذا الوجود أما الإشكالية فهي قضية كلية عامة.- إن المشكلة تمثل غيض الوجود من الإشكالية التي تعتبر فيض الوجود.- إن المشكلة هي عبارة عن فرع من أصل الأمم وهي الإشكالية.- إن المشكلة اضطراب لدى الإنسان من زاوية الدهشة أما الإشكالية فهي اضطراب لدى الإنسان من زاوية الإحراج.- إن المشكلة مجالها ضيق مغلق أما الإشكالية فهي واسعة مفتوحة على هذا الوجود.- كلاهما يبحثان عن الحقيقة.- كلاهما نابعان من القلق والإثارة تجاه ظاهرة ما.- كلاهما يطرح بطريقة استفهامية.- كلاهما ناتجان من الإرادة والحافز تجاه عوائق ما.- كلاهما آليتان غامضتان ومبهمتان.- إن المشكلة هي جزء من الإشكالية التي تعتبر الكل وكما مثل بعض المفكرين الإشكالية بأنها عبارة عن مظلة تتسع لكل المشكلات كمشكلة الأخلاق والمنطق والميتافيزيقيا والطبيعة إذن هناك تداخل وطيد الصلة بينهما. إن العلاقة بين المشكلة والإشكالية كعلاقة الإنسان بالحياة فهما تعمق الإنسان في فهم هذا الوجود فإنه يجد نفسه في لا متناهي من الغموض تجاه الظواهر المطروحة في هذا الوجود.









هذا تصميم فيه النقاط المهمة

khawla_dz
2011-10-12, 14:26
ana mani fahma hata haja f philo
parceque prof ta3na machi mliha
w f la classe makanch lcalme wahd mahou hab yakra
noudkhal labas 3liya noukhraj b rassi bidoun

شيماء بنت الصحراء
2011-10-12, 14:42
مشكورين على الدخول و المشاركة

sam41
2011-10-12, 15:26
اختي تمنيت نساعدك لكن احنا رانا 0 في الفلسفة مانا فاهمين والو

صغيرة
2011-10-12, 15:55
انشاء الله نفيدك بهذا :


طرح المشكلة: الحذر من المظاهر
إن الإنسان يواجه تجاه وجوده غموضا وجهلا نهائيا أمام الصعبات وعوائق جمة ، ليس الإنسان بمعناه العام ، بل الإنسان بمعناه الخاص لدى الفلاسفة والعلماء والمفكرين الذين يعانون بعقولهم وبكل كيانهم هذا الوجود ، فهناك من الأمور تعتبر مشكلات وهناك أمور تعتبر إشكاليات والسؤال الذي يطرح نفسه: ما علاقة المشكلة بالإشكالية ؟ أو بعبارة أخرى ، ما الفرق الموجود بين المشكلة والإشكالية ؟
1- بيان أوجه الإختلاف:
إن المشكلة عبارة عن تساؤل مؤقت يستدرك جوابا مقنعا ، أما الإشكالية فهي عبارة عن طرح تساؤل دائم يعاني القضايا الصعبة في هذا الوجود والإجابة تكون غير مقنعة.
• إن المشكلة قضية جزئية في هذا الوجود ، أما الإشكالية فهي قضية كلية عامة.
• إن المشكلة تمثل غيض الوجود من الإشكالية التي تعتبر فيض الوجود.
• إن المشكلة هي عبارة عن فرع من أصل الأم وهي الإشكالية.
• إن المشكلة اضطراب لدى الإنسان من زاوية الدهشة ، أما الإشكالية فهي اضطراب لدى الإنسان من زاوية الإحراج .
• إن المشكلة مجالها ضيق مغلق ، أما الإشكالية فهي واسعة مفتوح على هذا الوجود.

2- طبيعة العلاقة بينهما:
إن المشكلة هي جزء من الإشكالية التي تعتبر الكل ، وكما مثل بعض المفكرين الإشكالية بأنها عبارة عن مظلة تتسع لكل المشكلات كمشكلة الأخلاق والمنطق والميتافيزيقا والطبيعة ، إذا هنالك تداخل وطيد الصلة بينهما.
حل المشكلة: "نسبة الترابط"
إن العلاقة بين المشكلة والإشكالية كعلاقة الإنسان بالحياة ، فمهما تعمق الإنسان في فهم هذا الوجود ، فإنه يجد نفسه في لا متناهي من الغموض تجاه الظواهر المطروحة في هذا الوجود.