algerien_23
2008-11-13, 21:46
جدد رابح سعدان المدير الفني لمنتخب الجزائر تأكيده أنه لا يخشى أي منتخب في التصفيات المؤهلة لكأسي العالم وإفريقيا، مشيرا إلى ضرورة الاهتمام بمباراة رواندا قبل الحديث عن مصر.
وقال سعدان في مؤتمر صحفي عقده في العاصمة الجزائر: "لقد سبق لي أن فزت على فريق يوفنتوس الإيطالي بنجومه الكبار عام 1985، وأحرجت البرازيل في مونديال 1986، وعليه فإنني متيقن بأن الخضر سيلعبون مباراة كبيرة أمام الفراعنة"
وتلتقي الجزائر مع رواندا في كيجالي في بداية تصفيات المجموعة الثالثة المؤهلة إلى كأس العالم بجنوب إفريقيا والأمم الإفريقية في أنجولا عام 2010، فيما تستضيف مصر منتخب زامبيا في مارس/ آذار المقبل في بداية التصفيات.
ورغم تفاؤل سعدان بإمكانية تحقيق نتائج ايجابية في المرحلة الثالثة من التصفيات، فإنه تمنى أن يظهر لاعبوه بنفس المستوى الذي يظهرونه عادة لما يواجهون فرقا كبيرة.
وقال شيخ المدربين الجزائريين: "المشكلة في الفترة الحالية أن أداء اللاعبين ليس مستقرا". متمنيا أن يخوض "الخضر" مباراة مصر في ملعب 5 يوليو في العاصمة وليس بعيداً عنه لأي سبب.
وتلتقي الجزائر يوم 18 نوفمبر/ تشرين الثاني الحالي مع مالي في فرنسا ضمن الاستعداد لخوض التصفيات النهائية الحاسمة.
وأكد سعدان أنه سيجري بعض التغييرات في معسكر شهر فبراير/ شباط المقبل قائلا: "فضلت الحفاظ على نفس التشكيلة في المعسكر المقبل، لكنني سأحتفظ باللاعبين الذين يبذلون مجهودا كبيرا داخل الملعب بصرف النظر عن اسمه".
وألمح مدرب "الخضر" إلى إمكانية استغنائه عن بعض العناصر، في إشارة واضحة إلى اللاعبين الذين لا يلعبون بانتظام مع فرقهم "منيري، سوڤار، حيماني وحمداني".
وأكد سعدان أنه سيلعب على الفوز أمام رواندا في كيجالي قائلا: "سننتقل إلى كيجالي من أجل العودة بفوز وبدء مشوار التصفيات بنتيجة إيجابية قبل المواجهة أمام مصر، كما أنني حصلت على معلومات ثمينة من المدرب الجزائري، عادل عمروش، الذي سبق له أن درب في رواندا: "لقد اتصلت مرارا بعمروش ومنحني العديد من المعلومات عن منتخبي زامبيا ورواندا، وحتى المنتخب المصري الذي واجهه عندما كان مدربا لبورندي سنة 2007".
وسيجري "الخضر" أول تدريب له في المعسكر المقبل يوم السبت، على أن تقتصر المشاركة على اللاعبين المحليين فقط، في حين ستكتمل عناصر الفريق يوم الأحد بمن فيهم المحترفون.
"سعدان: فزت على يوفنتوس وأحرجت البرازيل.. كيف أخشى مصر؟!";
وقال سعدان في مؤتمر صحفي عقده في العاصمة الجزائر: "لقد سبق لي أن فزت على فريق يوفنتوس الإيطالي بنجومه الكبار عام 1985، وأحرجت البرازيل في مونديال 1986، وعليه فإنني متيقن بأن الخضر سيلعبون مباراة كبيرة أمام الفراعنة"
وتلتقي الجزائر مع رواندا في كيجالي في بداية تصفيات المجموعة الثالثة المؤهلة إلى كأس العالم بجنوب إفريقيا والأمم الإفريقية في أنجولا عام 2010، فيما تستضيف مصر منتخب زامبيا في مارس/ آذار المقبل في بداية التصفيات.
ورغم تفاؤل سعدان بإمكانية تحقيق نتائج ايجابية في المرحلة الثالثة من التصفيات، فإنه تمنى أن يظهر لاعبوه بنفس المستوى الذي يظهرونه عادة لما يواجهون فرقا كبيرة.
وقال شيخ المدربين الجزائريين: "المشكلة في الفترة الحالية أن أداء اللاعبين ليس مستقرا". متمنيا أن يخوض "الخضر" مباراة مصر في ملعب 5 يوليو في العاصمة وليس بعيداً عنه لأي سبب.
وتلتقي الجزائر يوم 18 نوفمبر/ تشرين الثاني الحالي مع مالي في فرنسا ضمن الاستعداد لخوض التصفيات النهائية الحاسمة.
وأكد سعدان أنه سيجري بعض التغييرات في معسكر شهر فبراير/ شباط المقبل قائلا: "فضلت الحفاظ على نفس التشكيلة في المعسكر المقبل، لكنني سأحتفظ باللاعبين الذين يبذلون مجهودا كبيرا داخل الملعب بصرف النظر عن اسمه".
وألمح مدرب "الخضر" إلى إمكانية استغنائه عن بعض العناصر، في إشارة واضحة إلى اللاعبين الذين لا يلعبون بانتظام مع فرقهم "منيري، سوڤار، حيماني وحمداني".
وأكد سعدان أنه سيلعب على الفوز أمام رواندا في كيجالي قائلا: "سننتقل إلى كيجالي من أجل العودة بفوز وبدء مشوار التصفيات بنتيجة إيجابية قبل المواجهة أمام مصر، كما أنني حصلت على معلومات ثمينة من المدرب الجزائري، عادل عمروش، الذي سبق له أن درب في رواندا: "لقد اتصلت مرارا بعمروش ومنحني العديد من المعلومات عن منتخبي زامبيا ورواندا، وحتى المنتخب المصري الذي واجهه عندما كان مدربا لبورندي سنة 2007".
وسيجري "الخضر" أول تدريب له في المعسكر المقبل يوم السبت، على أن تقتصر المشاركة على اللاعبين المحليين فقط، في حين ستكتمل عناصر الفريق يوم الأحد بمن فيهم المحترفون.
"سعدان: فزت على يوفنتوس وأحرجت البرازيل.. كيف أخشى مصر؟!";