عادل الجلفاوي
2008-11-13, 18:12
يؤكد رابح ماجر: الفراعنة الأقرب للمونديال والخضر يفتقدون إرادة الفوز
*********************
ودائماااااا لاتنوسوني بدعوة صالحة ودعوة للبكالوريا نموت عليكم اناااا .......اخواكم عادل الجلفاوي
*********************
رشح الجزائري رابح ماجر المنتخب المصري لحسم المنافسة على التأهل لكأس العالم "جنوب إفريقيا 2010" على حساب فريق بلاده وزامبيا وروندا في المجموعة الثالثة خلال التصفيات القارية المقبلة التي تنطلق يوم الـ28 من مارس/آذار عام 2009.
وقال ماجر في تصريحات نقلتها جريدة الخبر يوم الثلاثاء "المنتخب المصري هو الأقرب لحسم التأهل إلى كأس العالم عن المجموعة الثالثة التي تتنافس فيها الجزائر أيضا، ورغم أن جميع المنتخبات المشاركة بما فيها زامبيا ورواندا تتساوى في الحظوظ قبل انطلاق المباريات، إلا أن المصريين هم الأقرب لحجز بطاقة الصعود للحدث العالمي بشكل نظري".
وأضاف ماجر -صاحب هدف الفوز لبورتو البرتغالي في نهائي أبطال أوروبا عام 1987- أن الجزائر تمتلك حظوظ أكبر للعودة مجددًا إلى البطولة الإفريقية "أنجولا 2010" بعد غياب دورتين متتاليتين، خصوصا أن الخضر يملكون مدربًا -رابح سعدان- يتميز بالذكاء ومعرفة قدرات لاعبيه لأنه يدربهم منذ فترة طويلة إلا أن عليه التركيز بجانب أكبر على النواحي النفسية للاعبين نظرا لأهميتها في الفترة المقبلة.
وأوضح النجم الجزائري أن سبب ترشيحه للمنتخب المصري يرجع إلى افتقاد لاعبي منتخب بلاده للإرادة الحقيقية التي تحقق لهم النجاح، وهذا ما لاحظه في المباريات الأخيرة، لذا فهو يحذر من استمرار ذلك؛ لأن النتيجة قد تكون قاسية مثل التعرض للخسارة داخل الديار وبالتالي تضعف فرص المنافسة خلال التصفيات مثلما حدث في المرات السابقة.
وتأتي تلك التصريحات لتتناسب مع تمني ماجر سابقا عدم الوقوع مع المنتخب المصري بطل إفريقيا في الدورتين الأخيرتين أو أي منتخب عربي آخر وذلك قبل إجراء القرعة، قائلا "إن* الوقوع* في* مجموعة* إفريقية* أفضل* من* مواجهة* أي* فريق* عربي،* لأن* التنافس* يكون* أشد* وأصعب* مع* الفرق* العربية،* خاصة مع* المصريين؛* حيث* تكون* المواجهات* غاية* في* الإثارة* والتنافس* الرياضي"*.
وكشف ماجر عن ترشيحه لمنصب سفير الاتحاد الأوروبي لكرة القدم في الجزائر بعدما اتصل به الفرنسي ميشال بلاتيني رئيس "الويفا" وعرض عليه الأمر، وسيتم تولي هذا المنصب رسميا خلال فبراير/شباط عام 2009، نافيا أن يكوم من مخططاته تولي أي منصب وزاري أو سياسي مستقبلا.
*********************
*********************
ودائماااااا لاتنوسوني بدعوة صالحة ودعوة للبكالوريا نموت عليكم اناااا .......اخواكم عادل الجلفاوي
*********************
رشح الجزائري رابح ماجر المنتخب المصري لحسم المنافسة على التأهل لكأس العالم "جنوب إفريقيا 2010" على حساب فريق بلاده وزامبيا وروندا في المجموعة الثالثة خلال التصفيات القارية المقبلة التي تنطلق يوم الـ28 من مارس/آذار عام 2009.
وقال ماجر في تصريحات نقلتها جريدة الخبر يوم الثلاثاء "المنتخب المصري هو الأقرب لحسم التأهل إلى كأس العالم عن المجموعة الثالثة التي تتنافس فيها الجزائر أيضا، ورغم أن جميع المنتخبات المشاركة بما فيها زامبيا ورواندا تتساوى في الحظوظ قبل انطلاق المباريات، إلا أن المصريين هم الأقرب لحجز بطاقة الصعود للحدث العالمي بشكل نظري".
وأضاف ماجر -صاحب هدف الفوز لبورتو البرتغالي في نهائي أبطال أوروبا عام 1987- أن الجزائر تمتلك حظوظ أكبر للعودة مجددًا إلى البطولة الإفريقية "أنجولا 2010" بعد غياب دورتين متتاليتين، خصوصا أن الخضر يملكون مدربًا -رابح سعدان- يتميز بالذكاء ومعرفة قدرات لاعبيه لأنه يدربهم منذ فترة طويلة إلا أن عليه التركيز بجانب أكبر على النواحي النفسية للاعبين نظرا لأهميتها في الفترة المقبلة.
وأوضح النجم الجزائري أن سبب ترشيحه للمنتخب المصري يرجع إلى افتقاد لاعبي منتخب بلاده للإرادة الحقيقية التي تحقق لهم النجاح، وهذا ما لاحظه في المباريات الأخيرة، لذا فهو يحذر من استمرار ذلك؛ لأن النتيجة قد تكون قاسية مثل التعرض للخسارة داخل الديار وبالتالي تضعف فرص المنافسة خلال التصفيات مثلما حدث في المرات السابقة.
وتأتي تلك التصريحات لتتناسب مع تمني ماجر سابقا عدم الوقوع مع المنتخب المصري بطل إفريقيا في الدورتين الأخيرتين أو أي منتخب عربي آخر وذلك قبل إجراء القرعة، قائلا "إن* الوقوع* في* مجموعة* إفريقية* أفضل* من* مواجهة* أي* فريق* عربي،* لأن* التنافس* يكون* أشد* وأصعب* مع* الفرق* العربية،* خاصة مع* المصريين؛* حيث* تكون* المواجهات* غاية* في* الإثارة* والتنافس* الرياضي"*.
وكشف ماجر عن ترشيحه لمنصب سفير الاتحاد الأوروبي لكرة القدم في الجزائر بعدما اتصل به الفرنسي ميشال بلاتيني رئيس "الويفا" وعرض عليه الأمر، وسيتم تولي هذا المنصب رسميا خلال فبراير/شباط عام 2009، نافيا أن يكوم من مخططاته تولي أي منصب وزاري أو سياسي مستقبلا.
*********************