م.عبد الوهاب
2011-10-10, 11:13
فيلم ايراني مدبلج للعربية يفتري ويدعي تجسيد الذات الإلهية في تونس
أثار فيلم كرتون إيراني مدبلج بالعامية التونسية بثته قناة "نسمة تي في" جدلاً واسعاً في تونس، واعتبره كثيرون محاولة من القائمين على القناة لاستفزاز مشاعر التونسيين بعد تجسيده لصورة الذات الإلهية في أحد المشاهد.
يروي الفيلم وهو سيرة ذاتية بعنوان "Persepolis" أو "بلاد فارس" للمؤلفة والمخرجة الإيرانية مارجان ساترابي، قصة فتاة إيرانية من أسرة متحررة تعيش أجواء الانقلاب الذي قامت به الثورة الإسلامية فى إيران بقيادة الخوميني عام 1979 على نظام الشاه السابق محمد رضا بهلوي، وشعورها بالقمع في ظل الحكم الإسلامي، وما تلاه من خيبة أمل قبل أن يرسلها والداها إلى النمسا خوفاً عليها من الأجهزة الأمنية لتكمل دراستها هناك.
نقل موقع "العربية نت" عن بعض الصحف والمواقع التونسية أن بث قناة "نسمة تي في" لهذا الفيلم الكرتوني في هذا الظرف السياسي الحساس الذي تمر به البلاد التونسية قبل أسابيع على موعد الاستحقاق الانتخابي يهدف إلى إثارة النعرات الدينية والطائفية واستفزاز التيارات الإسلامية في البلاد.
كانت العاصمة التونسية قد شهدت منذ أشهر حادثة تمثلت في اقتحام مجموعة من السلفيين لقاعة سينما بالعاصمة، احتجاجاً على عرض فيلم مسيء للدين الإسلامي لمخرجة تونسية أعلنت إلحادها على الهواء.
طالب ناشطون عبر مواقع التواصل الاجتماعي بإدانة القناة وتقديم دعوى قضائية ضدها بسبب إهانتها لمشاعر التونسيين تحت مسمى الحريات. واعتبر آخرون أن حرية التعبير مكفولة في تونس، لاسيما بعد الثورة لكن ليس على حساب التعدي على المقدسات الدينية
استغفر الله العظيم استغفر الله العظيم استغفر الله العظيم
حسبنا الله ونعم الوكيل
اللهم اقصم هؤلاء الشيعه المجوس
حسبنا الله ونعم الوكيل .
السؤال :
أين هؤلاء المتعاطفين مع ايران و حزب اللات الشيعي و زعماء حركة امل الذين مازالوا يهدمون الدين تحت مسميات الحرب على اليهود و هم فيث حقيقة الامر لهم موالين
الان لازم كل عربي و مسلم كل عربي مسلم يعرف بأن إيران و حزب اللات لا يعترفون بالقدس و بمكانه في الأرض و هذه فكرة يهودية و الشيعة هم ناشروها
لازم كل عربي يعرف بان الشيعة لا يهمهم شيء في هذه الدنيا لا الله و لا الرسول و لا الصحابة لأنهم جسدوا صور الصحابة في الأفلام و المسلسلات و جسدوا صور الأنبياء في المسلسلات و الآن تراهم يجسدون الله عزّ و جلّ فحاش لله و العياذ بالله و لا حول ولا قوة إلا بالله
هل بقى كلام يقال عن دولة حقيرة أصبح همّها تهديم الدين و زرع الشك بين أوساط المسلمين
مازالت الأيام و الشهور و السنين و ستكتشفون أمور تشيب لها الرؤوس
أثار فيلم كرتون إيراني مدبلج بالعامية التونسية بثته قناة "نسمة تي في" جدلاً واسعاً في تونس، واعتبره كثيرون محاولة من القائمين على القناة لاستفزاز مشاعر التونسيين بعد تجسيده لصورة الذات الإلهية في أحد المشاهد.
يروي الفيلم وهو سيرة ذاتية بعنوان "Persepolis" أو "بلاد فارس" للمؤلفة والمخرجة الإيرانية مارجان ساترابي، قصة فتاة إيرانية من أسرة متحررة تعيش أجواء الانقلاب الذي قامت به الثورة الإسلامية فى إيران بقيادة الخوميني عام 1979 على نظام الشاه السابق محمد رضا بهلوي، وشعورها بالقمع في ظل الحكم الإسلامي، وما تلاه من خيبة أمل قبل أن يرسلها والداها إلى النمسا خوفاً عليها من الأجهزة الأمنية لتكمل دراستها هناك.
نقل موقع "العربية نت" عن بعض الصحف والمواقع التونسية أن بث قناة "نسمة تي في" لهذا الفيلم الكرتوني في هذا الظرف السياسي الحساس الذي تمر به البلاد التونسية قبل أسابيع على موعد الاستحقاق الانتخابي يهدف إلى إثارة النعرات الدينية والطائفية واستفزاز التيارات الإسلامية في البلاد.
كانت العاصمة التونسية قد شهدت منذ أشهر حادثة تمثلت في اقتحام مجموعة من السلفيين لقاعة سينما بالعاصمة، احتجاجاً على عرض فيلم مسيء للدين الإسلامي لمخرجة تونسية أعلنت إلحادها على الهواء.
طالب ناشطون عبر مواقع التواصل الاجتماعي بإدانة القناة وتقديم دعوى قضائية ضدها بسبب إهانتها لمشاعر التونسيين تحت مسمى الحريات. واعتبر آخرون أن حرية التعبير مكفولة في تونس، لاسيما بعد الثورة لكن ليس على حساب التعدي على المقدسات الدينية
استغفر الله العظيم استغفر الله العظيم استغفر الله العظيم
حسبنا الله ونعم الوكيل
اللهم اقصم هؤلاء الشيعه المجوس
حسبنا الله ونعم الوكيل .
السؤال :
أين هؤلاء المتعاطفين مع ايران و حزب اللات الشيعي و زعماء حركة امل الذين مازالوا يهدمون الدين تحت مسميات الحرب على اليهود و هم فيث حقيقة الامر لهم موالين
الان لازم كل عربي و مسلم كل عربي مسلم يعرف بأن إيران و حزب اللات لا يعترفون بالقدس و بمكانه في الأرض و هذه فكرة يهودية و الشيعة هم ناشروها
لازم كل عربي يعرف بان الشيعة لا يهمهم شيء في هذه الدنيا لا الله و لا الرسول و لا الصحابة لأنهم جسدوا صور الصحابة في الأفلام و المسلسلات و جسدوا صور الأنبياء في المسلسلات و الآن تراهم يجسدون الله عزّ و جلّ فحاش لله و العياذ بالله و لا حول ولا قوة إلا بالله
هل بقى كلام يقال عن دولة حقيرة أصبح همّها تهديم الدين و زرع الشك بين أوساط المسلمين
مازالت الأيام و الشهور و السنين و ستكتشفون أمور تشيب لها الرؤوس