salim789
2011-10-08, 21:30
موضوع لطالما فكرت فيه بالنسبة لجارتنا الشرقية، بل لنقل مشكلة حيرتني...
هل سيرجع الرجل في تونس إلى الدور الحقيقي للرجل و هل ستعود المرأة إلى دورها الطبيعي، و هنا لا أقصد أن تترك العمل و تعود للبيت فلسنا بهذا الصدد.
المرأة في تونس كما رأيتها خصوصا المدن الساحلية هي الرجل في كل شيء من أمر شيء إلى أكبر أمر، الرجل مغيب تماما و عندما سألت فتاة من تونس عن السبب أخبرتني أن قوانين بورقيبة و زين العابدين ضد الرجل و تريد إخضاعه.
و سأعطيكم بعض الصور لتحكم المرأة في الرجل في تونس مثلا قمت أنا و أصدقائي في الصائفة الماضية بكراء شقة في سوسة، الزوجة هي من اتفقت معنا، و عندما تريد إخبارنا بأمر تأتي إلينا، أما بنتها فكانت حرة إلى أقصى حد، هل تعلمون حول ماذا دار النقاش في يوم من الأيام؟؟؟؟
حول عدم رغبة البنت التخلي عن صديق ليبي أمام مرأى الوالد الرجل، أمر اخر شهدنا عرس في البناية المقابلة بحيث يقومون بوضع إزار كبير في الحي لكي تبقى جهة واحدة فقط ثم يجهز مكان لعرض فرقة العيساوة و مقابل لها الكراسي للضيوف بالطبع النساء يجلسن في الأمام و الرجال في الخلف في مشهد غريب حقا، هل تعلمون ماذا حدث حوالي الساعة الثالثة صباحا اتصل جار بصاحبة العرس أي أم العريس لكي توقف الضجيج و تتركه ينام فبهدلته أمام مرأى من يسمى زوجها................... صور يندى لها الجبين.
لذلك أطرح هذا التساؤل هل ستعود تونس إلى الفطرة بعد الثورة أم ستبقى متغربة أكثر من الغرب؟؟؟ خصوصا أن الجمعيات النسوية هناك يحذرن من حركة النهضة ذات التوجه الإسلامي.
هل سيرجع الرجل في تونس إلى الدور الحقيقي للرجل و هل ستعود المرأة إلى دورها الطبيعي، و هنا لا أقصد أن تترك العمل و تعود للبيت فلسنا بهذا الصدد.
المرأة في تونس كما رأيتها خصوصا المدن الساحلية هي الرجل في كل شيء من أمر شيء إلى أكبر أمر، الرجل مغيب تماما و عندما سألت فتاة من تونس عن السبب أخبرتني أن قوانين بورقيبة و زين العابدين ضد الرجل و تريد إخضاعه.
و سأعطيكم بعض الصور لتحكم المرأة في الرجل في تونس مثلا قمت أنا و أصدقائي في الصائفة الماضية بكراء شقة في سوسة، الزوجة هي من اتفقت معنا، و عندما تريد إخبارنا بأمر تأتي إلينا، أما بنتها فكانت حرة إلى أقصى حد، هل تعلمون حول ماذا دار النقاش في يوم من الأيام؟؟؟؟
حول عدم رغبة البنت التخلي عن صديق ليبي أمام مرأى الوالد الرجل، أمر اخر شهدنا عرس في البناية المقابلة بحيث يقومون بوضع إزار كبير في الحي لكي تبقى جهة واحدة فقط ثم يجهز مكان لعرض فرقة العيساوة و مقابل لها الكراسي للضيوف بالطبع النساء يجلسن في الأمام و الرجال في الخلف في مشهد غريب حقا، هل تعلمون ماذا حدث حوالي الساعة الثالثة صباحا اتصل جار بصاحبة العرس أي أم العريس لكي توقف الضجيج و تتركه ينام فبهدلته أمام مرأى من يسمى زوجها................... صور يندى لها الجبين.
لذلك أطرح هذا التساؤل هل ستعود تونس إلى الفطرة بعد الثورة أم ستبقى متغربة أكثر من الغرب؟؟؟ خصوصا أن الجمعيات النسوية هناك يحذرن من حركة النهضة ذات التوجه الإسلامي.