المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : موضوع البطالة في الجزاءر و حوار شمال جنوب ارجو المساعدة


cuore azzuro
2008-11-10, 22:33
ان مقيل على امتحان واتوقع موضوع البطالة في الجزاءر و حوار شمال جنوب ارجو المساعدة

manouche1
2009-10-19, 18:10
أرجوا مختصر عن مفهوم حوارشمال-جنوب

manouche1
2009-10-19, 18:13
إني مقبلة على إمتحان متصرف بلدي(إمتحان مهني) أرجو المساعدة

YouDZ16
2009-10-19, 20:33
يا أخي شكون قالك عندنا بطالة في الجزائر ؟

الدكتور بلال
2009-10-25, 14:48
المختصر هو الحوار بين العالم الغربي و العالم العربي

الدكتور بلال
2009-10-25, 14:54
إتفاقية تعاون بين منظمة شمال – جنوب 21
و
الإتحاد الإفريقي لحقوق الإنسان

بمناسبة إسناد جائزة القذافي لحقوق الإنسان لسنة 1994 والتي سلمت بتاريخ 30 أوت 1994 بطرابلس ( الجماهيرية )
للإتحاد الإفريقي لحقوق الإنسان والذي تمثل حضوره بمناضلين من روابط وجمعيات من البنين ، ساحل العاج ، بوركينا فاسو،
جمهورية إفريقيا الوسطى ، النيجر ، السنغال، مالي ، موريتانيا … والتي ترأس كل هذه الوفود رئيس الإتحاد الإفريقي
السيد هاليدو وادراغو ونواب الرئيس السيدة مبام ندوري ديار والأستاذ نيانيون يكوري .
تبادلت خلال هذه المناسبة الآراء حول موضوع حقوق الإنسان والشعوب مع ممثلي جمعية شمال – جنوب
ووقع الإتفاق عن الدفاع المشترك بين الجانبين عن حقوق الإنسان والتعريف بهذه القضية النبيلة .
ولاحظنا أن هناك تقارب كبير في وجهات النظر حول هذا الموضوع الحساس والذي لا يفرق ولا يضع حواجز بين حق الإنسان
وحقوق الشعوب الحريات السياسية والحقوق الإقتصادية والإجتماعية وكذلك الحق في التنمية .
- وبما أن وجهة النظر كانت أيضاً متطابقة بخصوص الإختلاف الحضاري والثقافي الذي لا يتناقض مع عالمية الحقوق الأساسية
وكذلك الحق التعليم والتربية وحق الطفل والمرأة والعائلة .
- وبما أن التعاون بين منظمات حقوق الإنسان بكامل الحرية يسهل التفاهم بين الثقافات وينمّي الوسائل للوصول
إلى الديموقراطية فإن المنظمتين تتعهد بالتعاون المشترك والمتواصل للدفاع عن خرق لحقوق الإنسان والشعوب .
- لنشر حقوق الإنسان والشعوب ، وتبادل المحاضرات ، ونشر منشورات المنظمين ( مجلات ، مقالات ، بيانات ، الخ … )
بين الموافقين عن هذا الموسم ( البروتوكول ) ، تتعهد كذلك بالدعوات المشتركة ومساهمة أفراد الجمعيتين في أي نشاط يقوم
به الطرف الآخر الخاص بحقوق الإنسان والشعوب .
- تقع دراسات مشتركة حول وظيفة المنظمات الدولية الخاصة بالدفاع عن حقوق الإنسان مع الرجوع إلى النصوص القانونية في ذلك .
- يتعهد الجانبان بالعمل والتعاون لإحترام بيانات وحقوق الإنسان والشعوب للدول .
- كل هذا يتم في ظل التفاهم ، التشاور والتعاون المادي والمعنوي لتسهيل الشغل والعمل من الجانبين
لتحقيق الأهداف السامية كحقوق الإنسان .


جنيف ، أكتوب[ر 1994


و أرجوا الدعاء لي لأني مقبل أيضا على مسابقات توظيف

djamel-bitam
2010-01-07, 14:37
من فضلكم اريد بحث حول البطالة في الجزائر

djamel-bitam
2010-01-07, 14:44
تعريف البطالة
قد يبدو للوهلة الأولي أن تعريف العاطل بأنه من لا يعمل هو التعريف الصحيح والكافي ولكن الحقيقة هو أن التعريف غير كاف وغير دقيق، فليس كل من لا يعمل يعتبر عاطلاً، كما أنه ليس كل من يبحث عن عمل يعتبر أيضاً عاطلاً، فدائرة من لا يعملون تعتبر أكبر بكثير من دائرة المتعطلين.
فعند إعداد الإحصاءات الرسمية عن البطالة لابد أن يجتمع شرطان أساسيان: أن يكون قادراً على العمل و بالتالي يخرج عن دائرة العاطلين كل من العجائز والمرضي و أن يبحث عن فرصة للعمل و بالتالي يخرج بذلك من دائرة العاطلين كل من الطلبة في المدارس والمعاهد والجامعات ممن هم في سن العمل، ولكنهم لا يبحثون عنه. كما يخرج أيضاً بمقتضى هذا الشرط الأفراد القادرين على العمل ولكنهم لا يبحثون عنه لأنهم أحبطوا تماماً نتيجة لفشلهم السابق في الحصول على عمل. وكذلك يخرج من دائرة العاطلين أولئك الذين لا يبحثون عن عمل نتيجة لكونهم على درجة عالية من الثراء تجعلهم في غني عن العمل.
ينال تعريف منظمة العمل الدولية للعاطل إجماع العديد من الاقتصاديين حيث تعرف العاطل بأنه
كل من هو قادر على العمل وراغب فيه ويبحث عنه ويقبله عند مستوى الأجر السائد لكن دون جدوى.
في ضوء هذا التعريف فإن العاطلين يمثلون عادة نسبة مئوية صغيرة من قوة العمل لأن هناك فئات من المتعطلين تستبعد ولا يشملها الإحصاء الرسمي
مثل:
العمال المحبطين أي هؤلاء الذي ليأسهم من الحصول على عمل فقد تخلوا عن البحث عن عمل.
الأفراد الذين يعملون مدة أقل من الوقت الكامل، أي يعملون لبعض الوقت بغير إرادتهم مع رغبتهم في العمل وقتاً كاملاً.
العمال الذين يتعطلون موسميا ولكنهم خلال فترة مسح البطالة وعمل الإحصاء كانوا يعملون ويوجد هؤلاء بشكل واضح في القطاع الزراعي وقطاع السياحة.
العمال الذين يعملون في أنشطة هامشية غير متسقة وغير مضمونة ويعملون لحساب أنفسهم عادة وهم ذوي دخول صغيرة جداً.
أسباب البطالة
يمكن تلخيص أسباب البطالة فيما يلي:
تدخل الدولة في السير العادي لعمل السوق الحرة وخاصة فيما يخص تدخلها لضمان حد أدنى للأجور، إذ أن تخفيض الأجور والضرائب هما الكفيلان بتشجيع الاستثمار وبالتالي خلق الثروات و فرص العمل.
أشكال التعويض عن البطالة و قوانين العمل.
عزوف الرأسماليين عن الاستثمار إذا لم يؤدي الإنتاج إلى ربح كافي يلبي طموحاتهم.
التزايد السكاني.
التزايد المستمر في استعمال الآلات وارتفاع الإنتاجية مما يستدعي خفض مدة العمل و تسريح العمال.
بعد الأزمة الاقتصادية الكبرى التي ضربت النظام الرأسمالي في مطلع الثلاثينات (أزمة 1929) و ارتفاع عدد العاطلين عن العمل بشكل مهول (12 مليون عاطل في الولايات المتحدة – 6 ملايين في ألمانيا) أرجع بعض علماء الإقتصاد أسباب البطالة إلى أخطاء بعض الرأسماليين الذين لا ينفقون بشكل كافي على الاستثمار.
نتائج البطالة
للبطالة نتائج متناقضة على النظام الإقتصادي الرأسمالي و على المجتمع البورجوازي و المضطهدين الذين يعشون في ظله. فهي من جهة تمكن الرأسمالي من شراء قوة العمل، بماهي سلعة، بأقل ثمن ممكن و الوصول متى شاء إلى يد عاملة رخيصة. كما تمكن البورجوازية كطبقة سائدة من الاحتفاض بالطبقة العاملة خاظعة لاستغلالها و سلطتها من خلال إغراق المشتغلين في رعب من مغبة فقدان مورد عيشهم إن هم طالبوا بأجور أعلى لأنه يوجد من هو مستعد للعمل بأجر أقل. و من جهة أخرى تشكل البطالة، إن هي تجاوزت حدود معينة (حسب كل مرحلة تاريخية)، تهديدا لاستقرار النظام بكليته (الثورة أو الفاشية). كما تعد البطالة تدميرا ممنهجا لقوى الانتاج (إلى جانب الحروب) مما يضيع على الانسانية موارد جد هامة. و لا تقل نتائج البطالة كارثية على المستوى الاجتماعي، حيث أصبح من المؤكد اليوم أن الجريمة و الأمراض العضوية و النفسية و استهلاك المخدرات و الدعارة ... تلعب البطالة بما يرافقاها من بؤس دورا محوريا و مشجعا فيها.
حلول للبطالة
لا يرى اقتصاديو البورجوازية حلا لمشكلة البطالة إلا في اتجاهين أساسيين: اتجاه أول يرى للخروج من البطالة ضرورة:
رفع وتيرة النمو الاقتصادي بشكل يمكن من خلق مناصب الشغل ( في ظل الرأسمالية المعولمة يمكن تحقيق النمو دون خلق فرص الشغل)، و في الدول الصناعية لا يمكن الارتفاع عن نسبة 2.5 في المئة بسبب قيود العرض ( يتم تدمير النسيج الاقتصادي للعالم الثالث لحل أزمة المركز من خلال سياسات التقويم الهيكلي و المديونية التي من نتائجها تفكيك صناعات العالم الثالث و تحويله لمستهلك لمنتجات الدول الصناعية)
خفض تكلفة العمل أي تخفيض الأجور بشكل يخفض تكلفة الانتاج و يرفع القدرة على المنافسة و تحقيق الأرباح .
تغيير شروط سوق العمل يعني المطالبة بحذف الحد الأدنى للأجور، خفض تحملات التغطية الاجتماعية و الضرائب، وتقليص أو حذف التعويض عن البطالة تخفيض الأجور و سعات العمل المرونة في الأجور و سعات العمل.
اتجاه ثاني يرى للخروج من أزمة البطالة ضرورة:
ضرورة تدخل الدولة لَضبط الفوضى الاقتصادية و التوازن الاجتماعي (عبرت عنه دولة الرعية الاجتماعية في الغرب) . هذا الاتجاه أخذ يتوارى بفعل ضغط الاتجاه الأول (العولمة)
أما الحل الجذري لقضية البطالة فيتطلب إعادة هيكلة الإقتصاد على قاعدة التملك الجماعي لوسائل الانتاج و تلبية الحاجيات الأساسية لكل البشر خارج نطاق الربح الرأسمالي، أي بناء مجتمع آخر لا يكون فيه نجاح الأقلية في العيش المترف على حساب عجز الأغلبية في الوصول إلى الحد الأدنى من العيش الكريم .

djamel-bitam
2010-01-07, 14:45
اما فيما يخص البطالة في الجزائر فالاراء متعددة

fati 20050
2010-01-15, 21:58
واش هي توقعات مسابقة المقتصدين من الاسئلة افيدونا اخواني المنظمين للمنتدى

mouchira87
2010-10-28, 16:13
شكراااااااااا