zazel
2011-10-04, 12:33
السلام عليكم
الكل يريد الأحسن لتلامدتنا من الوزير الى المربي الى الولي
العيب ليس في الوزير و لا حتى في المعلمين و الأساتدة
العيب فيمن يقف بين هدا و داك لا المفتشون في مستوى التكوين و الدليل في نوعية الندوات و التربصات و اللقائات و لا المديرين في مستوى التسيير
كلاهما يقف في وجه المربي الأول و في أحيان كثيرة لا يعرف حتى كبف يقدم درسا إلا معارف نظرية و الثاني لا يجيد ربما حتى إعراب جملة و لكن المؤسف أن كلاهما يعي دلك فأصبح لديهم مركب نقص و أخدتهم العزة بالنفس فتصلطوا على المربين فحطموا نفسيتهم و لم يعد بمقدورهم حتى الإجتهاد لما يلاقونه من حقرة و إهانة لأتفه الأسباب فقتلوا فيهم روح المبادرة و النفس الخلاقة و........................................
ربما ستكون هناك زيادات لكن مهما كانت القيمة فإنها لن تساهم في رفع مؤشر التحصيل الدي يتمناه الوطن فقط لأن الزيادة تليها دلة و إهانة من طرف الكل و حتى الأوليائ و كأنهم يدفعون لنا من جيوبهم
في بداية الإصلاح و الحملة الإعلامية التي رافقته من أجل توعية الكل مند سنوات خلت
أطل مدير التربية لأحد الولايات أظنها البليدة أنداك و سئل عن الخلل و الحلول التي يراها مناسبة لإصلاح المنظومة التربوية قال بالحرف الواحد : سلط على المعلمين أرمادة من المفتشين كبحت قدراتهم و الله لم يخطئ في نظري فجل المفتشين يقومون بأعمال إدارية كبيرة مكملة لمديرية التربية ليل نهار أنستهم عملهم و رسالتهم التربوية
فأين الخلل ؟ الوزير ؟ أم المربي أم الولي أم أننا كلنا مشتركون في عرقلة الإصلاح
خلاصة القول ما زال الحهل و بعد النظر ينخر قطاع التربية بل و معظم القطاعات
الكل يريد الأحسن لتلامدتنا من الوزير الى المربي الى الولي
العيب ليس في الوزير و لا حتى في المعلمين و الأساتدة
العيب فيمن يقف بين هدا و داك لا المفتشون في مستوى التكوين و الدليل في نوعية الندوات و التربصات و اللقائات و لا المديرين في مستوى التسيير
كلاهما يقف في وجه المربي الأول و في أحيان كثيرة لا يعرف حتى كبف يقدم درسا إلا معارف نظرية و الثاني لا يجيد ربما حتى إعراب جملة و لكن المؤسف أن كلاهما يعي دلك فأصبح لديهم مركب نقص و أخدتهم العزة بالنفس فتصلطوا على المربين فحطموا نفسيتهم و لم يعد بمقدورهم حتى الإجتهاد لما يلاقونه من حقرة و إهانة لأتفه الأسباب فقتلوا فيهم روح المبادرة و النفس الخلاقة و........................................
ربما ستكون هناك زيادات لكن مهما كانت القيمة فإنها لن تساهم في رفع مؤشر التحصيل الدي يتمناه الوطن فقط لأن الزيادة تليها دلة و إهانة من طرف الكل و حتى الأوليائ و كأنهم يدفعون لنا من جيوبهم
في بداية الإصلاح و الحملة الإعلامية التي رافقته من أجل توعية الكل مند سنوات خلت
أطل مدير التربية لأحد الولايات أظنها البليدة أنداك و سئل عن الخلل و الحلول التي يراها مناسبة لإصلاح المنظومة التربوية قال بالحرف الواحد : سلط على المعلمين أرمادة من المفتشين كبحت قدراتهم و الله لم يخطئ في نظري فجل المفتشين يقومون بأعمال إدارية كبيرة مكملة لمديرية التربية ليل نهار أنستهم عملهم و رسالتهم التربوية
فأين الخلل ؟ الوزير ؟ أم المربي أم الولي أم أننا كلنا مشتركون في عرقلة الإصلاح
خلاصة القول ما زال الحهل و بعد النظر ينخر قطاع التربية بل و معظم القطاعات