عماري
2011-10-03, 08:48
http://38.121.76.242/memoadmin/media//version4_44444444444444444444444_340_309_.jpg
ذكرت وكالة تابعة للكونجرس الأمريكي أن الولايات المتحدة وروسيا تتجاوزان الصين في مبيعات الأسلحة التقليدية إلى الدول النامية.
وقالت الوكالة: "خلال الفترة من عام 2007 إلى عام 2010، كانت الولايات المتحدة وروسيا تسيطران على سوق الأسلحة في العالم النامي، مع احتلال كل من الدولتين للمرتبتين الأولى والثانية خلال السنوات الأربع الماضية في قيمة اتفاقيات بيع الأسلحة".
ولم تكشف الدراسة التي أعدتها الوكالة عن تفاصيل حول أنواع هذه الأسلحة.
وكانت أكبر دولة مستوردة للأسلحة الأمريكية خلال الفترة الهند بقيمة تسعة مليارات دولار، واحتلت كوريا الجنوبية المرتبة السادسة بقيمة 4.4 مليار دولار.
وقدمت الولايات المتحدة أسلحة بقيمة 600 مليون دولار إلى كوريا الجنوبية في العام الماضي في صفقات المبيعات العسكرية الأجنبية (FMS) بين الحكومات، بما يمثل تاسع أكبر كمية من بين الدول النامية ضمن هذه الصفقات.
ومن حيث الصفقات الجديدة التي تشمل الأسلحة التي لم يتم تقديمها بعد، احتلت كوريا الجنوبية المرتبة الثامنة في عام 2010 بقيمة 900 مليون دولار، وذلك وفقًا لتقرير صادر عن خدمة أبحاث الكونجرس، التي قامت بتغطية الفترة من عام 2003 إلى عام 2010.
وقالت خدمة أبحاث الكونجرس إن هناك تقارير تشير إلى أن كوريا الشمالية وإيران كذلك حصلتا على التقنية الصاروخية الصينية، التي ربما تكون رفعت مقدراتهما لتشكيل تهديدات بالنسبة لدول أخرى.
ذكرت وكالة تابعة للكونجرس الأمريكي أن الولايات المتحدة وروسيا تتجاوزان الصين في مبيعات الأسلحة التقليدية إلى الدول النامية.
وقالت الوكالة: "خلال الفترة من عام 2007 إلى عام 2010، كانت الولايات المتحدة وروسيا تسيطران على سوق الأسلحة في العالم النامي، مع احتلال كل من الدولتين للمرتبتين الأولى والثانية خلال السنوات الأربع الماضية في قيمة اتفاقيات بيع الأسلحة".
ولم تكشف الدراسة التي أعدتها الوكالة عن تفاصيل حول أنواع هذه الأسلحة.
وكانت أكبر دولة مستوردة للأسلحة الأمريكية خلال الفترة الهند بقيمة تسعة مليارات دولار، واحتلت كوريا الجنوبية المرتبة السادسة بقيمة 4.4 مليار دولار.
وقدمت الولايات المتحدة أسلحة بقيمة 600 مليون دولار إلى كوريا الجنوبية في العام الماضي في صفقات المبيعات العسكرية الأجنبية (FMS) بين الحكومات، بما يمثل تاسع أكبر كمية من بين الدول النامية ضمن هذه الصفقات.
ومن حيث الصفقات الجديدة التي تشمل الأسلحة التي لم يتم تقديمها بعد، احتلت كوريا الجنوبية المرتبة الثامنة في عام 2010 بقيمة 900 مليون دولار، وذلك وفقًا لتقرير صادر عن خدمة أبحاث الكونجرس، التي قامت بتغطية الفترة من عام 2003 إلى عام 2010.
وقالت خدمة أبحاث الكونجرس إن هناك تقارير تشير إلى أن كوريا الشمالية وإيران كذلك حصلتا على التقنية الصاروخية الصينية، التي ربما تكون رفعت مقدراتهما لتشكيل تهديدات بالنسبة لدول أخرى.