تسجيل الدخول

مشاهدة النسخة كاملة : بر الــــوالدين في الــــيابان !!!


وهاب 76
2011-09-30, 22:27
هذا الشاب الياباني جعل من نفسه كرسي لوالده ... ليـرتــاح ... تعمق بمعنى هذا العمل الذي كثيرا ما نفتقده اليوم نحن الذين أكرمنا الله بالإسلام ... فأين نحن من برّ الوالدين؟؟
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.

http://a8.sphotos.ak.fbcdn.net/hphotos-ak-snc7/299893_288213841190304_152590024752687_1257725_400 670242_n.jpghttp://

said_tdi
2011-10-01, 23:54
سبحان الله
البر بالوالدين ليس مقتصرا على المسلمين فقط بل هو موجود في كل نفس طيبة

فتيحة الإسلام
2011-10-02, 00:39
قال الله تعالى:
(وَقَضَى رَبُّكَ أَلاَّ تَعْبُدُواْ إِلاَّ إِيَّاهُ وَبِالْوَالِدَيْنِ إِحْسَانًا )

اللهم اعنا على برهم والاحسان اليهم......بارك الله فيك موضوع رائع.....حقا فنحن المسلمين هذا ما نفتقده

HADIL146
2011-10-02, 01:04
روعة حتى الكفار

bachirislam
2011-10-02, 14:14
ومن قال انه كافر
قد يكون مسلم

ولكن هدا يبين لنا الكثير

همسا
2011-10-02, 15:24
شكرا لك فعلا صورة معبرة

lililo
2011-10-02, 17:24
سبحان الله و بحمده
شكرا اخي لكريم

chochita
2011-10-03, 13:03
شكرا جزيلا

♛ ♛T Alcapnon
2011-10-03, 18:52
سبحان الله
بارك الله فيك

imi02i
2011-10-04, 19:44
الله يبـــــــــآركـ
عجبتني القعدة
فووووووووووووور نتاع الصح

helen22
2011-10-05, 21:19
بارك الله فيك

الميلود
2011-10-07, 01:08
الكثير لا يفرق بين الصين واليابان.. فالصورة واضحة انها ليست
لليابان بل الصين..

ثم إليكم هذه المعلومة عن "بر الوالدين" في اليابان.. لا يوجد بر إلا ما ندر.
فاليابان أكثر تطورا وانشغالا بالدنيا من أوروبا.. وفي أوروبا يخرج الأولاد
من بيت الوالدين عند البلوغ وبعدها ربما لا يروا بعضا إلا في المناسبات.
ثم دار العجزة في الإنتظار.. حتى الموت.. فما بالكم باليابان؟

والله رأيت بأم عيني، وبحكم عملي، كيف يأتي الولد (وقد صار رجلا كبيرا)
ليأخذ حاجيات أمه التي ماتت في نفس اليوم وقد رأيتها بأم عيني، كانت تقارب
المائة عام، وهو يضحك مع العاملين في المستشفى الذين كانوا يعالجون أمه..

ويحكى أنه قديما في اليابان كانوا يحملون آباءهم وأمهاتهم على ظهورهم ويصعدون إلى قمة
جبل ثم يتركونهم هناك ليوموا كي لا يكونوا عالة عليهم.. والله أعلم
وتسمى هذه العادة Ubasute

فقولوا الحمد لله على نعمة الإسلام ولا تدخلوا والديكم دار العجزة.