البحار الغامض
2011-09-30, 16:49
الحرب الشيعية على اهل السنة في العراق : القيادة لمراجعهم والتنفيذ للميليشيات الشيعية
السلام عليكم معاشر اهل السنة والجماعة اهل الحق
ان الواقع الذي نراه في العراق هو ترجمة حقيقية للدين الشيعي
الدين الذي يكفر اهل السنة ويجعلهم نواصب، انجاس، شرُ من اليهود والنصارى كما نص علمائهم
يقول العالم الشيعي حسين بن الشيخ آل عصفور الدرازي البحراني في كتابه السابق ( المحاسن النفسانية في أجوبة المسائل الخراسانية - 147): " بل أخبارهم عليهم السلام تنادي بأن الناصب هو ما يقال له عندهم سنيا "
روى عالمهم محمد بن علي بن بابوية القمي والملقب عندهم بالصدوق وبرئيس المحدثين في كتابه علل الشرايع ( ص 601 ) عن داود بن فرقد قال: " قلت لأبي عبد الله : ما تقول في قتل الناصب؟ قال : حلال الدم ولكن أتقى عليك فإن قدرت أن تقلب عليه حائطاً أو تغرقه في ماء لكيلا يشهد به عليك فافعل ، قلت : فما ترى في ماله؟ قال: تَوَّه ما قدرت عليه" وذكر هذه الرواية عالمهم الحر العاملي في وسائل الشيعة (18/463) و نعمة الله الجزائري في الأنوار النعمانية (2/307) إذ قال: "جواز قتلهم (أي النواصب) واستباحة أموالهم " .
أفتى مرجعهم الكبير الخميني ( قائدة الثورة ) في تحرير الوسيلة (1/352) بقوله: " والأقوى إلحاق الناصب بأهل الحرب في إباحة ما اغتنم منهم وتعلق الخمس به بل الظاهر جواز أخذ ماله أين وجد وبأي نحو كان ووجوب إخراج خمسه" . ونقل هذه الرواية أيضاً محسن المعلم في كتابه (النصب والنواصب ص615 )
يقول المرجع الشيعي الكبير ابوالقاسم الخوئي - كتاب الطهارة ـ الثاني ج 3 ص 76 : إن كون الناصب أنجس من الكلب لعله من جهة إن الناصب نجس من جهتين وهما جهتا ظاهره وباطنه لان الناصب محكوم بالنجاسة الظاهريه لنصبه كما انه نجس من حيث باطنه وروحه وهذا بخلاف الكلب لان النجاسة فيه من ناحية ظاهره فحسب
ويقول نعمة الله الجزائري في كتاب الأنوار النعمانية ( 2/306 ) : " وأما الناصب وأحواله، فهو بما يتم ببيان أمرين :
الأول: في بيان معنى الناصبي الذي ورد في الأخبار أنه نجس، وأنه أشر من اليهودي والنصراني والمجوسي وأنه كافر نجس بإجماع علماء الإمامية
السني عند الشيعة
1- ناصبي
2- كافر
3- نجس
4- أنجس من كلب ، أجلكم الله
5- أشر من اليهودي والنصراني والمجوسي
وهذا كله باجماع علماء الشيعة الإثنى عشرية كما نقل الإجماع ونص عليه العلامة الشيعي نعمة الله الجزائري
قتلوا اهل السنة في العراق، عذبوا اطفال ورجال وشيوخ ونساء اهل السنة، شردوا عوائل اهل السنة من مدنهم، اغتصبوا حرائر اهل السنة، حرقوا المصاحف بدعوى انها "مصاحف النواصب" ، دمروا مساجد اهل السنة بحجة انها "مساجد النواصب"
سلسلة من الجرائم الشيعية ضد اهل السنة والجماعة، جرائم بعددها ونوعها لم يفعلها اليهود الصهاينة، فقط فعلها الشيعة السبئيين . ومايزيد في الوقاحة السبئية هو ان هذه الجرائم القذرة تُرتكب باسم آل البيت - رضي الله عنهم - وهم والله براء من هذه المنكرات .
نحن الآن امام مشهد معين وهو : ميليشيات شيعية تمارس الإجرام السبئي ضد اهل السنة والجماعة .......
هذه الميليشيات تتحرك بحسب العقيدة الشيعية
العقيدة الشيعية تنص على ان السني ناصبي نجس كافر .. لابد ان يقتل
حاخامات الشيعة ( المعممين ) يدرسون ويعلمون عوام الشيعة ( السذج ) هذه العقيدة السبئية
ميليشيات الشيعة ( فيلق غدر - جيش الدجال - .. الخ ) تسمع وتقرأ هذه التعليمات فتطبقها
هذه عناصر المشهد السياسي الواقعي العراقي اليوم ، وهذا بالضبط حقيقة مايجري في عراقنا الجريح
المجرم : الميليشيات الشيعية السبئية
الضحية : اهل السنة والجماعة
المكــان : بلاد الرافدين
فالذي يجري في العراق ليس كما يروج في الإعلام "حرب طائفية" ولا قتال متبادل ولا كما يسميه "الإعلام السبئي" إرهاب بعثي صدامي وهابي تكفيري " لاطبعاً ، بل حقيقة مايجري هو مابيناه آنفا ونقوله بالحرف الواحد :
حرب شيعية ضد اهل السنة
حرب دموية سبئية صفوية خبيثة
وليس بيد اهل السنة الا بمقاومة العدو وجهاده والدفاع عن دينهم وانفسهم واعراضهم وبلادهم
رأس افعى الجريمة الشيعية هم المراجع السبئيين
مراجع التشيع السبئي
يتبع ...
السلام عليكم معاشر اهل السنة والجماعة اهل الحق
ان الواقع الذي نراه في العراق هو ترجمة حقيقية للدين الشيعي
الدين الذي يكفر اهل السنة ويجعلهم نواصب، انجاس، شرُ من اليهود والنصارى كما نص علمائهم
يقول العالم الشيعي حسين بن الشيخ آل عصفور الدرازي البحراني في كتابه السابق ( المحاسن النفسانية في أجوبة المسائل الخراسانية - 147): " بل أخبارهم عليهم السلام تنادي بأن الناصب هو ما يقال له عندهم سنيا "
روى عالمهم محمد بن علي بن بابوية القمي والملقب عندهم بالصدوق وبرئيس المحدثين في كتابه علل الشرايع ( ص 601 ) عن داود بن فرقد قال: " قلت لأبي عبد الله : ما تقول في قتل الناصب؟ قال : حلال الدم ولكن أتقى عليك فإن قدرت أن تقلب عليه حائطاً أو تغرقه في ماء لكيلا يشهد به عليك فافعل ، قلت : فما ترى في ماله؟ قال: تَوَّه ما قدرت عليه" وذكر هذه الرواية عالمهم الحر العاملي في وسائل الشيعة (18/463) و نعمة الله الجزائري في الأنوار النعمانية (2/307) إذ قال: "جواز قتلهم (أي النواصب) واستباحة أموالهم " .
أفتى مرجعهم الكبير الخميني ( قائدة الثورة ) في تحرير الوسيلة (1/352) بقوله: " والأقوى إلحاق الناصب بأهل الحرب في إباحة ما اغتنم منهم وتعلق الخمس به بل الظاهر جواز أخذ ماله أين وجد وبأي نحو كان ووجوب إخراج خمسه" . ونقل هذه الرواية أيضاً محسن المعلم في كتابه (النصب والنواصب ص615 )
يقول المرجع الشيعي الكبير ابوالقاسم الخوئي - كتاب الطهارة ـ الثاني ج 3 ص 76 : إن كون الناصب أنجس من الكلب لعله من جهة إن الناصب نجس من جهتين وهما جهتا ظاهره وباطنه لان الناصب محكوم بالنجاسة الظاهريه لنصبه كما انه نجس من حيث باطنه وروحه وهذا بخلاف الكلب لان النجاسة فيه من ناحية ظاهره فحسب
ويقول نعمة الله الجزائري في كتاب الأنوار النعمانية ( 2/306 ) : " وأما الناصب وأحواله، فهو بما يتم ببيان أمرين :
الأول: في بيان معنى الناصبي الذي ورد في الأخبار أنه نجس، وأنه أشر من اليهودي والنصراني والمجوسي وأنه كافر نجس بإجماع علماء الإمامية
السني عند الشيعة
1- ناصبي
2- كافر
3- نجس
4- أنجس من كلب ، أجلكم الله
5- أشر من اليهودي والنصراني والمجوسي
وهذا كله باجماع علماء الشيعة الإثنى عشرية كما نقل الإجماع ونص عليه العلامة الشيعي نعمة الله الجزائري
قتلوا اهل السنة في العراق، عذبوا اطفال ورجال وشيوخ ونساء اهل السنة، شردوا عوائل اهل السنة من مدنهم، اغتصبوا حرائر اهل السنة، حرقوا المصاحف بدعوى انها "مصاحف النواصب" ، دمروا مساجد اهل السنة بحجة انها "مساجد النواصب"
سلسلة من الجرائم الشيعية ضد اهل السنة والجماعة، جرائم بعددها ونوعها لم يفعلها اليهود الصهاينة، فقط فعلها الشيعة السبئيين . ومايزيد في الوقاحة السبئية هو ان هذه الجرائم القذرة تُرتكب باسم آل البيت - رضي الله عنهم - وهم والله براء من هذه المنكرات .
نحن الآن امام مشهد معين وهو : ميليشيات شيعية تمارس الإجرام السبئي ضد اهل السنة والجماعة .......
هذه الميليشيات تتحرك بحسب العقيدة الشيعية
العقيدة الشيعية تنص على ان السني ناصبي نجس كافر .. لابد ان يقتل
حاخامات الشيعة ( المعممين ) يدرسون ويعلمون عوام الشيعة ( السذج ) هذه العقيدة السبئية
ميليشيات الشيعة ( فيلق غدر - جيش الدجال - .. الخ ) تسمع وتقرأ هذه التعليمات فتطبقها
هذه عناصر المشهد السياسي الواقعي العراقي اليوم ، وهذا بالضبط حقيقة مايجري في عراقنا الجريح
المجرم : الميليشيات الشيعية السبئية
الضحية : اهل السنة والجماعة
المكــان : بلاد الرافدين
فالذي يجري في العراق ليس كما يروج في الإعلام "حرب طائفية" ولا قتال متبادل ولا كما يسميه "الإعلام السبئي" إرهاب بعثي صدامي وهابي تكفيري " لاطبعاً ، بل حقيقة مايجري هو مابيناه آنفا ونقوله بالحرف الواحد :
حرب شيعية ضد اهل السنة
حرب دموية سبئية صفوية خبيثة
وليس بيد اهل السنة الا بمقاومة العدو وجهاده والدفاع عن دينهم وانفسهم واعراضهم وبلادهم
رأس افعى الجريمة الشيعية هم المراجع السبئيين
مراجع التشيع السبئي
يتبع ...