المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : مســـاعدة في العربية بلييييييييييييز


احلام خوري
2011-09-30, 15:39
اريد كتابة فقرة تتحدث فيها عن ظاهرة م نظواهر الاجتماعية

carmen bissan
2011-09-30, 18:13
دراسة الظاهرة الاجتماعية تعني استخدام المنهج العلمي في مجال علم الاجتماع للتعرف على خواص الظاهرة وحجمها وسرعة انتشارها ومعدل تغيرها. كما يتضمن دراسة المجالات الاجتماعية المنتجة للظاهرة والفاعلة في تكونها. والظواهر الاجتماعية ظواهر سلبية وإيجابية.
مجتمعاتنا المعاصرة تواجهها العديد من المشكلات الاجتماعية المتداخلة والمترابطة. وتحاول عبر الطرق العلمية ‏المتخصصة أن تدرس هذه الظواهر وتراقب تطوراتها وتغيرها. معظم المجتمعات المهتمة بمراقبة الظاهرة الاجتماعية ‏تجري مسوح سنوية كتلك التي تجرى حول البطالة أو استخدام المخدرات، أو تلك التي تقيس السلوكيات الخطرة ‏لدى الشباب، من أجل مراقبة تطورات الظواهر السنوية. البحث الوحيد والدراسة الوحيدة لم تعد هي الفاعل في ‏مجتمعات اليوم، نظرا لشدة التطورات التي تمر بها غالبية المجتمعات. إذ أضحت الظواهر الاجتماعية متقلبة بتقلب ‏الليل والنهار، ودخلت متغيرات هامة في حياة البشرية غيرت من مجريات الحياة بشكل جذري، كدخول التفاعل ‏الخلوي والتفاعل عبر الإنترنت، الذي قلب التفاعل البشري للناس جمعاء من تفاعل تقليدي معظمه وجها لوجه إلى ‏تفاعل أيقوني رقمي عن بعد. باتت المجتمعات تدرس الظواهر الاجتماعية السالبة كأفعال أو تدرس نتائجها أو ما ‏تؤدي إليه من مضار أخرى مباشرة وغير مباشرة، رغبة منها في التخطيط الاجتماعي الفعال لمواجهة الظاهرة ‏مواجهة فاعلة مبنية على دراية متقدمة بخصائصها وآليات تكونها وأطوار نموها وتداخلها مع المجالات الاجتماعية ‏والظواهر المختلفة. والدراية المتقدمة بحال الظاهرة ومستوى الطور الذي وصلت لها يتيح للمجتمع وللمؤسسات ‏المهتمة أن تضع حلولا ملائمة لواقع الظاهرة بناء على التشخيص العلمي الشمولي لها.
الظاهرة الاجتماعية:‏ الظاهرة الاجتماعية هي فعل اجتماعي يمارسه جموع من البشر، أو هم يتعرضون له أو يعانون منه أو من نتائجه ‏. ‏وحينما تكون الظاهرة ذات بعد سلبي فهي مشكلة اجتماعية ‏social problem ‏. والظاهرة الاجتماعية حينما ‏تكون مشكلة، فالمصدر الحقيقي لها هو وجود خلل في كل أو بعض مجالات المجتمع أو بعض أجزائها. ولنا أن نعلم ‏أن المشكلة الاجتماعية لا يمكن تحديد المصادر المسئولة عن تشكلها ما لم نكن على دراية تامة بموقعها من المجال ‏الاجتماعي العام. وعلينا أن نعي بشكل ماهر تداخلات الأفعال التي تشكل في مجملها حالة مثل حالة الأمية والفقر ‏الذي ينتشر في المجتمع. وفي الغالب الفقر والأمية بصفتها حالة لا تدعى ظاهرة بقدر ما تسمى قضية اجتماعية ‏Social issues‏. بينما الفعل السلبي المنتشر يسمى ظاهرة ‏Social phenomena، ولا يوجد في المرجعية ‏العلمية لعلم الاجتماع تحديد واضح أو تفريق بين السلوك أو القضية الاجتماعية كظواهر، وفي الغالب تسمى ‏جميعها ظاهرة اجتماعية.
علميا وبشكل منهجي بات متبع في غالبية المراكز البحثية المتخصصة، تشخيص المشكلة الاجتماعية ‏ التي تصبح ‏ظاهرة، يتطلب طرح الأسئلة الثلاثة التالية حسب ترتيبها:‏ ‏#ماذا يحدث؟ ‏#كيف حدث؟
لماذا يحدث؟‏
تشخيص الظاهرة المشكلة يتطلب إتباع أسلوب التشخيص العرضي للواقع، والأسلوب الطولي لتاريخ المشكلة، مع ‏ضرورة تفتيت ما تعرضت له المشكلة من تفسيرات قد تكون خاطئة حدت بالفهم والأداء العام للمجتمع إلى ‏اتجاهات معالجة غير صائبة ترتب عليها أخطاء متراكمة متعددة، أدت إلى تفاقم المشكلة. ولنا أن ندرك حقيقة هامة ‏وأن غالبية من يخططون للمشاكل الاجتماعية، في بعض المجتمعات المتحولة، ليسوا من الدارسين للمشكلة ‏الاجتماعية، ولكن المستقبل يبشر بشيء أفضل ومتخصصين واعين بحقيقة دراسة المشكلة الاجتماعية.‏

carmen bissan
2011-09-30, 18:17
يمكن ان تستفيدي من هذا احسن



التضامن هو الاندماج في مجتمع ما أو بين مجموعة من الأشخاص وجيرانهم ونوع ذلك الاندماج ودرجته.[1] وهو يشير إلى الروابط في المجتمع التي تصل بين شخص وآخر. يتم أحيانا تصنيف التضامن الاجتماعي كنوع من الاشتراكية السياسية، حيث يُرَى كأنه القوة المحركة التي تصنف القوى العاملة بشكل مثالي. ويستخدم المصطلح في علم الاجتماع والعلوم الاجتماعية.
والأساسيات التي يتشكل عليها التضامن الاجتماعي يختلف من مجتمع لآخر، ففي المجتمعات البسيطة يقوم التضامن على أسس القرابة والقيم المشتركة، بينما في المجتمعات الأكبر والأكثر تعقيدا يوجد العديد من النظريات حول ما يقوم بتفعيل التضامن الاجتماعي.











او هذا






التضامن و التعاونےyyy

مفهوم التضامن

التضامن قيمة أخلاقية و شعور وواجب إنساني نبيل لا يمكن أن يؤمن به ويتحلّى بخصاله إلا من كانت له شخصية مفعمة بالإنسانية وبالحسّ الاجتماعي المرهف وهو علاقة اجتماعية ورباط بين الأفراد والمجموعات,وهو علاقة حضارية بين الأفراد.

و انطلاقا من شعار القوي يحمي الضعيف و الغني يعيل الفقير فقد بات من واجبنا جميعا التحلي بمثل هذه التعاليم التي ما فتئت مختلف الأديان تحث عليها و توجب العمل بها و هي ممارسات تترجم ما يصطلح عليه باسم التضامن و ما تحويه هذه العبارة من مفاهيم حث عليها ديننا الحنيف من خلال الزكاة و البر و الإحسان و التعاون…و التضامن في عصرنا الحالي هو شعار مختلف المجتمعات و الأجناس , تنادي إليه من خلال الجمعيات و مختلف التنظيمات و المؤسسات الرسمية و غير الرسمية , و هو ما يلاحظ من خلال ما تم تجنيده من أفراد و ما تم إصداره من مراسيم للنهوض بمختلف مجالات التضامن

مفهوم التعاون

التعاون: مصدر تعاون مأخوذ من العون الذي يراد به المظاهرة على الشيء

والتعاون هو الأصل في شريعتنا: قال الله تعالى: {وَتَعَاوَنُوا عَلَى الْبِرِّ وَالتَّقْوَى وَلا تَعَاوَنُوا عَلَى الْأِثْمِ وَالْعُدْوَانِ}(2) {وَاعْتَصِمُوا بِحَبْلِ اللَّهِ جَمِيعاً وَلا تَفَرَّقُوا}

خصائص التعاون و التضامن

الاندماج، أو الذوبان، و الانضمام تحت راية واحدة. إن التعاون الحقيقي هو المفضي إلى التكامل في العمل الخيري بتكميل الناقص ورتق الخروق، على أساس المحبة والترابط والتلاحم.

من ثمار التعاون: تحقيق الخيرو تجديد الطاقة فكثيراً ما يخمد الحماس وتضعف الهمم، ويضوي التجديد، ويكل الفكر، ويقل الإنتاج، وتتأخر النتائج، فإذا ما تلاقى أهل الهدف الواحد انبعثت الهمم من جديد وتجددت الطاقة وعادت الحيوية مرة أخرى فأورث هذا التلاقي والتلاقح والتنسيق والتعاون الأمور التالية:• تطوير الابتكارات.• شحذ الهمم إلى التسابق.• التقدم والإنتاج والتفوق.• العمل بأكثر من عقل. قال أحد السلف: «العاقل من أضاف إلى عقله عقول العلماء، وإلى رأيه أراء الحكماء، فالعقل الفرد ربما زل، والرأي الفذ ربما ضل».• تسهيل العمل وتيسيره.

مظاهر التضامن و التضامن

يتجلى التضامن و التعاون من خلال قرب الفرد من الفئات الضعيفة كالفقراء و المعوزين و عابري السبيل و المحتاجين و المعاقين و ضحايا الزلازل و الفيضانات و ذلك بالإنصات إلى مشاغلهم والتعرف على تطلعاتهم والعطف الفياض عليهم والحرص الشديد على إحاطتهم بكل أسباب العناية والرعاية. وفي كلمة واحدة : التضامن الكامل معهم والانتصار لقضاياهم ومشاغلهم.و التضامن عمل إسعافي خيري فالعمل التضامن ي لفائدة الفئات ذات الحاجات الخصوصية عمل جماعي وهولبنة من لبنات إرساء المجتمع المتآزر والمتكافل وهو ضروري لدوام التكاتف بين أفراد الشعوب وفئاتها بما يساهم في دعم الاستقرار والأمن الاجتماعي اللذين تنعم به. و التضامن لا يعني البتة التشجيع على التواكل بل يدفع إلى التعويل على الذات والأخذ بزمام المبادرة و ذلك من خلال التشجيع على العمل بالمساعدة على إيجاد موارد رزق للمحتاجين و من خلال مساعدة الأفراد والفئات المستهدفة على الخروج من دائرة المساعدة إلى دائرة الإدماج عبر العمل والإنتاج.

cadercatourne
2011-09-30, 18:19
http://www.youtube.com/watch?v=IC0z_LoxZc0






:1: