fatma ain benian
2011-09-30, 08:53
بفضل دعواتكم يسرى تتماثل للشفاء حتى الورم الخبيث بشرها الطبيب يمكن ان يعالج لانه في بدايته شكرا لكم اللهم اشفي كل المؤمنين و المؤمنات
ان نسيتم القصة هاهي
قبل ان اسرد لكم القصة اعلموا انها قصة حقيقة و انا عايشتها بنفسي
جاءني اخي يوما و أعطاني رقم فتاة و أمرني و لن أقول طلب مني بالتحدث اليها استغربت كثيرا خصوصا أننا من عائلة محافظة ولكنه طمأنني بأنه يريد بها خيرا و يريد الارتباط بها و لكن لماذا أتحدث معها أنا؟وهنا تبدا قصة يسرى أخبرني أنها الان تقطن في المستشفى وأخذ يقص علي أنها في يوم تعرضت لنزيف في الانف(الرعاف)فنقلها والدها الى المستشفى و هناك ودعها ووعدها انه في الغد سيحضر مع أمها و عمتها أتى الغد و بعده و بعد بعده لكن لاخبر لا أحد ظهر احتارت يسرى وذهبت للطبيب لتجبره على اعطائها موافقة الخروج انها تتصل و تتصل بالاهل و لا أحد يرد ما تحتم على الطبيب أن يصارحها أن أهلها كلهم لقوا حدفهم بانفجار قارورة الغاز في بيتهم ماعدا اختها التي كانت تبلغ 18سنة و عمتها اللذان يقطننان في الاستعجالات بمستشفى قسنطينة نزل هذا الخبر على يسرا كالصاعقة .
طبعا وافقت في وجل ان اتحدث معاها اه كم كان صعبا ذلك الموقف ضللت اتحدث مع يسرا لايام الى ان نزل عليها خبر وفاة عمتها التي كانت تقطن بالمستشفى و عادت يسرى الى نقطة الصفر من جديد اسودت الدنيا في عينيها وتعرضت لصدمة عصبية و مع ذلك كنت أحاول جاهدة مساعدتها رغم بعد المسافة بيننا لان يسرى تقيم بباتنة انا و اخي كنا دعما لها شاءت الاقدار ان لا تتوقف معانات يسرى عند هذا الحد لان أختها التي كانت تبلغ من العمر18سنة هي الاخرى قد لحقت بعائلتها ووافتها المنية
وهنا كان على اخي أن يتدخل لخطبتها و امي شجعته و عاهدنا أنفسنا ان نكون العائلة التي تحضن يسرى و تعوضها على حنان ودفىء اسرتها لكن الاقدار تعاكس يسرى للمرة الالف فيسرى نتيجة لكل هذه الصدمات العصبية تعرضت لسرطان المخ الله اكبر
اخوتي اقسم بالله ان قصتي حقيقية
اخواني دعواتكم لها بالشفاء
ان نسيتم القصة هاهي
قبل ان اسرد لكم القصة اعلموا انها قصة حقيقة و انا عايشتها بنفسي
جاءني اخي يوما و أعطاني رقم فتاة و أمرني و لن أقول طلب مني بالتحدث اليها استغربت كثيرا خصوصا أننا من عائلة محافظة ولكنه طمأنني بأنه يريد بها خيرا و يريد الارتباط بها و لكن لماذا أتحدث معها أنا؟وهنا تبدا قصة يسرى أخبرني أنها الان تقطن في المستشفى وأخذ يقص علي أنها في يوم تعرضت لنزيف في الانف(الرعاف)فنقلها والدها الى المستشفى و هناك ودعها ووعدها انه في الغد سيحضر مع أمها و عمتها أتى الغد و بعده و بعد بعده لكن لاخبر لا أحد ظهر احتارت يسرى وذهبت للطبيب لتجبره على اعطائها موافقة الخروج انها تتصل و تتصل بالاهل و لا أحد يرد ما تحتم على الطبيب أن يصارحها أن أهلها كلهم لقوا حدفهم بانفجار قارورة الغاز في بيتهم ماعدا اختها التي كانت تبلغ 18سنة و عمتها اللذان يقطننان في الاستعجالات بمستشفى قسنطينة نزل هذا الخبر على يسرا كالصاعقة .
طبعا وافقت في وجل ان اتحدث معاها اه كم كان صعبا ذلك الموقف ضللت اتحدث مع يسرا لايام الى ان نزل عليها خبر وفاة عمتها التي كانت تقطن بالمستشفى و عادت يسرى الى نقطة الصفر من جديد اسودت الدنيا في عينيها وتعرضت لصدمة عصبية و مع ذلك كنت أحاول جاهدة مساعدتها رغم بعد المسافة بيننا لان يسرى تقيم بباتنة انا و اخي كنا دعما لها شاءت الاقدار ان لا تتوقف معانات يسرى عند هذا الحد لان أختها التي كانت تبلغ من العمر18سنة هي الاخرى قد لحقت بعائلتها ووافتها المنية
وهنا كان على اخي أن يتدخل لخطبتها و امي شجعته و عاهدنا أنفسنا ان نكون العائلة التي تحضن يسرى و تعوضها على حنان ودفىء اسرتها لكن الاقدار تعاكس يسرى للمرة الالف فيسرى نتيجة لكل هذه الصدمات العصبية تعرضت لسرطان المخ الله اكبر
اخوتي اقسم بالله ان قصتي حقيقية
اخواني دعواتكم لها بالشفاء