الغضنفر
2008-11-08, 22:21
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
هذى بعض الاحديث في وجوب طاعة الحاكم المسلم
اسمع وأطع ولو لعبد حبشي مجدع الأطراف.
عن أبي ذر.
اسمعوا وأطيعوا فإنما عليهم ما حملوا وعليكم ما حملتم.
عن وائل.
.
عن زيد بن سلمة الجعفي (الحديث عند الترمذي كتاب الفتنباب ما جاء ستكون فتن كقطع الليل المظلم وقال حسن صحيح ولفظه:اسمعوا وأطيعوا فإنما عليهم ما حملوا وعليكم ما حملتم.
إن أمر عليكم عبد مجدع أسود يقودكم بكتاب الله فاسمعوا لهوأطيعوا.
عن أم الحصين.
اسمعوا وأطيعوا، وإن استعمل عليكم عبد حبشي كأن رأسهزبيبة
عن أنس.
إنما الطاعة في معروف.
عن علي (أخرجه مسلم في صحيحه كتاب الإمارة - باب وجوبطاعة الأمراء
عليك السمع والطاعة في عسرك ويسرك ومنشطك ومكرهك وأثرة(وأثرة: وفي الحديث (قال للأنصار: إنكم ستلقون بعدي أثرة فاصبروا) الأثرة - بفتح الهمزة والثاء - الاسم من آثر يؤثر إيثارا إذا أعطى، أراد أنه يستأثر عليكمفيفضل غيركم في نصيبه من الفيء. .
عن أبي هريرة (أخرجه مسلم في صحيحه كتاب الإمارة - باب وجوب طاعة الأمراء
- سيليكم أمراء يفسدون وما يصلح الله بهم أكثر، فمن عمل منهمبطاعة الله فلهم الأجر وعليكم الشكر، فمن عمل منهم بمعصية الله فعليهم الوزر وعليكمالصبر.
(هب) عن ابن مسعود.
أيما رجل خرج يفرق بين أمتي فاضربوا عنقه.
( عن أسامة بن شريك.
ستكون بعدي هنات (هنات: أي شدائد وأمور عظام. النهايةوهنات وهنات فمن أراد أن يفرق أمر المسلمين وهم جميع فاضربوهبالسيف كائنا من كان.
(د ن ك) عن عرفجة (أخرجه أبو داود في كتاب السنة باب في قتلالخوارج رقم (4736).
وقال المنذري أخرجه مسلم والنسائي. عون المعبود (13/107).
وراجع صحيح مسلم كتاب الإمارة - باب حكم من فرق أمر المسلمين وهومجتمع رقم (1852).
وأول الحديث (إنه ستكون هنات...) وعن عرفجة. ص).
كانت بنو إسرائيل تسوسهم الأنبياء كلما هلك نبي خلفه نبيوإنه لا نبي بعدي وسيكون خلفاء فيكثرون، قالوا: فما تأمرنا؟ قال: فوا بيعةالأول فالأول وأعطوهم حقهم الذي جعل الله لهم فإن الله سائلهم عما استرعاهم.
عن أبي هريرة.
من أتاكم وأمركم جميع على رجل واحد يريد أن يشق عصاكم أويفرق جماعتكم فاقتلوه.
عن عرفجة.
إذا بويع لخليفتين فاقتلوا الآخر منهما.
عن أبي سعيد (أخرجه مسلم في صحيحه كتاب الإمارة بابإذا بويع لخليفتين رقم (1853) ص).
من أطاعني فقد أطاع الله، ومن عصاني فقد عصى الله، ومن يطعالأمير فقد أطاعني، ومن يعص الأمير فقد عصاني.
عن أبي هريرة.
من خرج من الطاعة وفارق الجماعة فمات مات ميتة جاهلية ومنقاتل تحت راية عمية (عمية قيل: هي فعيلة، من العماء: الضلالة، كالقتال فيالعصبية والأهواء، وحكى بعضهم فيها ضم العين. ومنه حديث الزبير (لئلا نموت ميتةعمية) أي ميتة فتنة وجهالة. النهاية (3/304).
فإن فيه زيادة إيضاح. يغضب لعصبية أو يدعو على عصبية أو ينصرعصبية فقتل فقتلته جاهلية ومن خرج على أمتي يضرب برها وفاجرها، ولا يتحاشى منمؤمنها ولا يفي لذي عهد عهده فليس مني ولست منه.
عن أبي هريرة.
من خلع يدا من طاعة لقي الله يوم القيامة لا حجة له، ومن ماتوليس في عنقه بيعة مات ميتة جاهلية.
عن ابن عمر.
يتبع إن شاء الله
هذى بعض الاحديث في وجوب طاعة الحاكم المسلم
اسمع وأطع ولو لعبد حبشي مجدع الأطراف.
عن أبي ذر.
اسمعوا وأطيعوا فإنما عليهم ما حملوا وعليكم ما حملتم.
عن وائل.
.
عن زيد بن سلمة الجعفي (الحديث عند الترمذي كتاب الفتنباب ما جاء ستكون فتن كقطع الليل المظلم وقال حسن صحيح ولفظه:اسمعوا وأطيعوا فإنما عليهم ما حملوا وعليكم ما حملتم.
إن أمر عليكم عبد مجدع أسود يقودكم بكتاب الله فاسمعوا لهوأطيعوا.
عن أم الحصين.
اسمعوا وأطيعوا، وإن استعمل عليكم عبد حبشي كأن رأسهزبيبة
عن أنس.
إنما الطاعة في معروف.
عن علي (أخرجه مسلم في صحيحه كتاب الإمارة - باب وجوبطاعة الأمراء
عليك السمع والطاعة في عسرك ويسرك ومنشطك ومكرهك وأثرة(وأثرة: وفي الحديث (قال للأنصار: إنكم ستلقون بعدي أثرة فاصبروا) الأثرة - بفتح الهمزة والثاء - الاسم من آثر يؤثر إيثارا إذا أعطى، أراد أنه يستأثر عليكمفيفضل غيركم في نصيبه من الفيء. .
عن أبي هريرة (أخرجه مسلم في صحيحه كتاب الإمارة - باب وجوب طاعة الأمراء
- سيليكم أمراء يفسدون وما يصلح الله بهم أكثر، فمن عمل منهمبطاعة الله فلهم الأجر وعليكم الشكر، فمن عمل منهم بمعصية الله فعليهم الوزر وعليكمالصبر.
(هب) عن ابن مسعود.
أيما رجل خرج يفرق بين أمتي فاضربوا عنقه.
( عن أسامة بن شريك.
ستكون بعدي هنات (هنات: أي شدائد وأمور عظام. النهايةوهنات وهنات فمن أراد أن يفرق أمر المسلمين وهم جميع فاضربوهبالسيف كائنا من كان.
(د ن ك) عن عرفجة (أخرجه أبو داود في كتاب السنة باب في قتلالخوارج رقم (4736).
وقال المنذري أخرجه مسلم والنسائي. عون المعبود (13/107).
وراجع صحيح مسلم كتاب الإمارة - باب حكم من فرق أمر المسلمين وهومجتمع رقم (1852).
وأول الحديث (إنه ستكون هنات...) وعن عرفجة. ص).
كانت بنو إسرائيل تسوسهم الأنبياء كلما هلك نبي خلفه نبيوإنه لا نبي بعدي وسيكون خلفاء فيكثرون، قالوا: فما تأمرنا؟ قال: فوا بيعةالأول فالأول وأعطوهم حقهم الذي جعل الله لهم فإن الله سائلهم عما استرعاهم.
عن أبي هريرة.
من أتاكم وأمركم جميع على رجل واحد يريد أن يشق عصاكم أويفرق جماعتكم فاقتلوه.
عن عرفجة.
إذا بويع لخليفتين فاقتلوا الآخر منهما.
عن أبي سعيد (أخرجه مسلم في صحيحه كتاب الإمارة بابإذا بويع لخليفتين رقم (1853) ص).
من أطاعني فقد أطاع الله، ومن عصاني فقد عصى الله، ومن يطعالأمير فقد أطاعني، ومن يعص الأمير فقد عصاني.
عن أبي هريرة.
من خرج من الطاعة وفارق الجماعة فمات مات ميتة جاهلية ومنقاتل تحت راية عمية (عمية قيل: هي فعيلة، من العماء: الضلالة، كالقتال فيالعصبية والأهواء، وحكى بعضهم فيها ضم العين. ومنه حديث الزبير (لئلا نموت ميتةعمية) أي ميتة فتنة وجهالة. النهاية (3/304).
فإن فيه زيادة إيضاح. يغضب لعصبية أو يدعو على عصبية أو ينصرعصبية فقتل فقتلته جاهلية ومن خرج على أمتي يضرب برها وفاجرها، ولا يتحاشى منمؤمنها ولا يفي لذي عهد عهده فليس مني ولست منه.
عن أبي هريرة.
من خلع يدا من طاعة لقي الله يوم القيامة لا حجة له، ومن ماتوليس في عنقه بيعة مات ميتة جاهلية.
عن ابن عمر.
يتبع إن شاء الله