الغضنفر
2008-11-08, 22:20
من رأى من أميره شيئا يكرهه فليصبر عليه، فإنه ليس أحد يفارقالجماعة شبرا فيموت إلا مات ميتة جاهلية.
عن ابن عباس.
يا أيها الناس اتقوا الله وإن أمر عليكم عبد حبشي مجدعفاسمعوا له وأطيعوا ما أقام لكم كتاب الله.
عن أم الحصين (رواه الترمذي كتاب الجهاد باب جاء فيطاعة الإمام رقم (1706) وقال: حسن صحيح.
ورواه مسلم في صحيحه كتاب الإمارة باب وجوب طاعة الأمراء رقم(1838) وعن أم الحصين الأحمسية ص).
لم يكن نبي قبلي إلا كان حقا عليه أن يدل أمته على خير مايعلمه خيرا لهم وينذرهم ما يعلمه شرا لهم، وإن أمتكم هذه جعل عافيتها في أولهاوسيصيب آخرها بلاء شديد وأمور تنكرونها، وتجيء فتن فيرقق بعضها بعضا وتجيء الفتنفيقول المؤمن هذه مهلكتي ثم تنكشف وتجيء الفتنة فيقول المؤمن: هذه هذه، فمن أحبمنكم أن يزحزح عن النار، ويدخل الجنة فلتأته منيته وهو يؤمن بالله واليوم الآخروليأت إلى الناس الذي يحب أن يؤتي إليه، ومن بايع إماما فأعطاه صفقه يده وثمرة قلبهفليطعه ما استطاع فإن جاء آخر ينازعه فاضربوا عنق الآخر.
عن ابن عمرو (أخرجه مسلم في صحيحه كتاب الإمارة - باب وجوب طاعة الأمراء رقم (1844) ص).
اطع كل أمير، وصل خلف كل إمام ولا تسبن أحدا من أصحابي.
عن معاذ بن جبل.
صلوا خلف كل بر وفاجر وصلوا على كل بر وفاجر وجاهدوا مع كلبر وفاجر.
عن أبي هريرة.
{إطاعة الأمير من الإكمال}
اسمع وأطع ولو لحبشي كأن رأسه زبيبة.
عن أنس.
أطيعوا أمراءكم مهما كان فإن أمروكم بشيء مما جئتكم به فإنهميؤجرون عليه وتؤجرون بطاعتهم، وإن أمروكم بشيء مما لم آتكم به فإنه عليهم وأنتم منهبراء ذلكم بأنكم إذا لقيتم الله قلتم ربنا لا ظلم، فيقول: لا ظلم، فيقولون:ربنا أرسلت إلينا رسلا فأطعناهم بإذنك واستخلفت علينا خلفاء فأطعناهم بإذنك، وأمرتعلينا أمراء فأطعناهم لك فيقول: صدقتم وهو عليهم وأنتم منه براء.
ابن جرير (طب ق) عن المقدام.
اعبدوا الله ولا تشركوا به شيئا وأطيعوا من ولاه الله أمركمولا تنازعوا الأمر أهله وإن كان عبدا أسود، وعليكم بما تعرفون من سنة نبيكموالخلفاء الراشدين المهديين، وعضوا عليها بالنواجذ تدخلوا الجنان.
أذكركم الله لا تبغوا على أمتي بعدي سيكون بعدي أمراء فأدواطاعتهم فإن الأمير مثل المجن يتقى به فإن أصلحوا أموركم بخير فلكم ولهم، وإن أساءوافيما أمروكم فهو عليهم وأنتم منه براء، إن الأمير إذا ابتغى الريبة في الناسأفسدهم.
عن المقدام بن معد يكرب وأبي أمامة معا.
إذا كان عليكم أمراء يأمرونكم بالصلاة والزكاة والجهاد فيسبيل الله فقد حرم الله عليكم سبهم وحلت لكم الصلاة خلفهم.
عن عمرو البكالي.
من عقر بهيمة ذهب ربع أجره، ومن حرق نخلا ذهب ربع أجره، ومنغش شريكا ذهب ربع أجره ومن عصى إمامه ذهب أجره كله.
إذا كان في الأرض خليفتان فاقتلوا آخرهما.
عن معاوية (لدى الرجوع إلى مظان هذا الحديث في سننالترمذي لم أره، ولكن الحديث في مجمع الزوائد (5/198) وقال رواه الطبراني فيالكبير والأوسط ورجاله ثقات.
إذا خرج عليكم خارج وأنتم مع رجل جميعا ويريد أن يشق عصاالمسلمين ويفرق جمعهم فاقتلوه.
عن عبد الله بن عمر الأشجعي.
إنه كائن من بعدي سلطان فلا تذلوه، فمن أراد أن يذله فقد خلعربقة الإسلام من عنقه وليس بمقبول منه حتى يسد ثلمته (ثلمته: الثلمة في الحائطوغيره: الخلل، والجمع ثلم مثل غرفة وغرف، وثلمت الإناء ثلما - من باب ضرب - كسرتهمن حافته فانثلم وتثلم هو.انتهى.المصباح المنير (1/116) ب) التي ثلم وليسبفاعل ثم يعود فيكون فيمن يعزه.
عن أبي ذر.
إنه سيكون بعدي سلطان فأعزوه فإنه من أراد ذله ثغر ثغرة فيالإسلام وليست له توبة إلا أن يسدها وليس بساد لها إلى يوم القيامة.
في تاريخه والروياني عن أبي ذر.
إنه سيكون أمراء يؤخرون الصلاة عن مواقيتها ألا فصل الصلاةلوقتها، ثم ائتهم فإن كانوا قد صلوا كنت قد أحرزت صلاتك وإلا صليت معهم وكانت لكنافلة.
(ط) وعبد الرزاق (حم م ن) عن أبي ذر.
سيكون عليكم أمراء يميتون الصلاة عن مواقيتها فصلوا الصلاةلوقتها واجعلوا صلاتكم معهم سبحة (سبحة: أي نافلة
عن شداد بن أوس.
إنه سيكون بعدي أئمة يصلون الصلاة لغير وقتها، فإذا فعلواذلك فصلوا الصلاة لوقتها واجعلوا صلاتكم معهم نافلة.
عن أنس.
إنها ستكون بعدي أمراء يصلون بكم الصلاة فإن أتموا ركوعهاوسجودها فلكم ولهم، وإن انتقصوا منها فلكم وعليهم.
عن عقبة بن عامر.
إنها ستكون هنات وهنات، فمن أراد أن يفرق أمر هذه الأمة وهمجميع فاضربوه بالسيف كائنا من كان.
عن عرفجة
ستكون بعدي هنات وهنات فمن رأيتموه فارق الجماعة أو يريد أنيفرق بين أمة محمد وأمرهم جميع فاقتلوا كائنا من كان، فإن يد الله على الجماعة وإنالشيطان مع من فارق الجماعة يركض.
عن عرفجة بن شريح الأشجعي.
ستكون أمراء فتعرفون وتنكرون، فمن كره برئ ومن أنكر سلم ولكنمن رضي وتابع، قالوا: أفلا نقاتلهم؟ قال: لا ما صلوا.
عن أم سلمة (رواه مسلم في صحيحه كتاب الإمارة باب إذابويع لخليفتين رقم (1854) ص).
إنها ستكون أمراء يميتون الصلاة ويخففونها إلى شرق (شرق:وفي الحديث أنه ذكر الدنيا فقال: (إنما بقي منها كشرق الموتى) له معنيان:أحدهما أنه أراد به آخر النهار؛ لأن الشمس في ذلك الوقت إنما تلبث قليلا ثم تغيب،فشبه ما بقي من الدنيا ببقاء الشمس تلك الساعة، والآخر من قولهم شرق الميت بريقهإذا غص به فشبه قلة ما بقي من الدنيا بما بقي من حياة الشرق بريقه إلى أن تخرجنفسه. وسئل الحسن بن محمد بن الحنفية عنه فقال: ألم تر إلى الشمس إذا ارتفعت عنالحيطان فصارت بين القبور كأنها لجة، فذلك شرق الموتى. يقال: شرقت الشمس شرقاإذا ضعف ضوءها. النهاية (2/465) ب) الموتى وإنها صلاة من هو شر من حماروصلاة من لا يجد بدا فمن أدرك منكم ذلك الزمان فليصل الصلاة لوقتها، واجعلوا صلاتكممعهم سبحة.
عن ابن مسعود.
إنها ستجيء أمراء تشغلهم أشياء حتى لا يصلوا الصلاة لميقاتهافصلوا الصلاة لوقتها، فإن أدركتموها معهم فاجعلوا صلاتكم معهم سبحة.
عن عبد الله بن أم حرام.
يتبع إن شاء الله
عن ابن عباس.
يا أيها الناس اتقوا الله وإن أمر عليكم عبد حبشي مجدعفاسمعوا له وأطيعوا ما أقام لكم كتاب الله.
عن أم الحصين (رواه الترمذي كتاب الجهاد باب جاء فيطاعة الإمام رقم (1706) وقال: حسن صحيح.
ورواه مسلم في صحيحه كتاب الإمارة باب وجوب طاعة الأمراء رقم(1838) وعن أم الحصين الأحمسية ص).
لم يكن نبي قبلي إلا كان حقا عليه أن يدل أمته على خير مايعلمه خيرا لهم وينذرهم ما يعلمه شرا لهم، وإن أمتكم هذه جعل عافيتها في أولهاوسيصيب آخرها بلاء شديد وأمور تنكرونها، وتجيء فتن فيرقق بعضها بعضا وتجيء الفتنفيقول المؤمن هذه مهلكتي ثم تنكشف وتجيء الفتنة فيقول المؤمن: هذه هذه، فمن أحبمنكم أن يزحزح عن النار، ويدخل الجنة فلتأته منيته وهو يؤمن بالله واليوم الآخروليأت إلى الناس الذي يحب أن يؤتي إليه، ومن بايع إماما فأعطاه صفقه يده وثمرة قلبهفليطعه ما استطاع فإن جاء آخر ينازعه فاضربوا عنق الآخر.
عن ابن عمرو (أخرجه مسلم في صحيحه كتاب الإمارة - باب وجوب طاعة الأمراء رقم (1844) ص).
اطع كل أمير، وصل خلف كل إمام ولا تسبن أحدا من أصحابي.
عن معاذ بن جبل.
صلوا خلف كل بر وفاجر وصلوا على كل بر وفاجر وجاهدوا مع كلبر وفاجر.
عن أبي هريرة.
{إطاعة الأمير من الإكمال}
اسمع وأطع ولو لحبشي كأن رأسه زبيبة.
عن أنس.
أطيعوا أمراءكم مهما كان فإن أمروكم بشيء مما جئتكم به فإنهميؤجرون عليه وتؤجرون بطاعتهم، وإن أمروكم بشيء مما لم آتكم به فإنه عليهم وأنتم منهبراء ذلكم بأنكم إذا لقيتم الله قلتم ربنا لا ظلم، فيقول: لا ظلم، فيقولون:ربنا أرسلت إلينا رسلا فأطعناهم بإذنك واستخلفت علينا خلفاء فأطعناهم بإذنك، وأمرتعلينا أمراء فأطعناهم لك فيقول: صدقتم وهو عليهم وأنتم منه براء.
ابن جرير (طب ق) عن المقدام.
اعبدوا الله ولا تشركوا به شيئا وأطيعوا من ولاه الله أمركمولا تنازعوا الأمر أهله وإن كان عبدا أسود، وعليكم بما تعرفون من سنة نبيكموالخلفاء الراشدين المهديين، وعضوا عليها بالنواجذ تدخلوا الجنان.
أذكركم الله لا تبغوا على أمتي بعدي سيكون بعدي أمراء فأدواطاعتهم فإن الأمير مثل المجن يتقى به فإن أصلحوا أموركم بخير فلكم ولهم، وإن أساءوافيما أمروكم فهو عليهم وأنتم منه براء، إن الأمير إذا ابتغى الريبة في الناسأفسدهم.
عن المقدام بن معد يكرب وأبي أمامة معا.
إذا كان عليكم أمراء يأمرونكم بالصلاة والزكاة والجهاد فيسبيل الله فقد حرم الله عليكم سبهم وحلت لكم الصلاة خلفهم.
عن عمرو البكالي.
من عقر بهيمة ذهب ربع أجره، ومن حرق نخلا ذهب ربع أجره، ومنغش شريكا ذهب ربع أجره ومن عصى إمامه ذهب أجره كله.
إذا كان في الأرض خليفتان فاقتلوا آخرهما.
عن معاوية (لدى الرجوع إلى مظان هذا الحديث في سننالترمذي لم أره، ولكن الحديث في مجمع الزوائد (5/198) وقال رواه الطبراني فيالكبير والأوسط ورجاله ثقات.
إذا خرج عليكم خارج وأنتم مع رجل جميعا ويريد أن يشق عصاالمسلمين ويفرق جمعهم فاقتلوه.
عن عبد الله بن عمر الأشجعي.
إنه كائن من بعدي سلطان فلا تذلوه، فمن أراد أن يذله فقد خلعربقة الإسلام من عنقه وليس بمقبول منه حتى يسد ثلمته (ثلمته: الثلمة في الحائطوغيره: الخلل، والجمع ثلم مثل غرفة وغرف، وثلمت الإناء ثلما - من باب ضرب - كسرتهمن حافته فانثلم وتثلم هو.انتهى.المصباح المنير (1/116) ب) التي ثلم وليسبفاعل ثم يعود فيكون فيمن يعزه.
عن أبي ذر.
إنه سيكون بعدي سلطان فأعزوه فإنه من أراد ذله ثغر ثغرة فيالإسلام وليست له توبة إلا أن يسدها وليس بساد لها إلى يوم القيامة.
في تاريخه والروياني عن أبي ذر.
إنه سيكون أمراء يؤخرون الصلاة عن مواقيتها ألا فصل الصلاةلوقتها، ثم ائتهم فإن كانوا قد صلوا كنت قد أحرزت صلاتك وإلا صليت معهم وكانت لكنافلة.
(ط) وعبد الرزاق (حم م ن) عن أبي ذر.
سيكون عليكم أمراء يميتون الصلاة عن مواقيتها فصلوا الصلاةلوقتها واجعلوا صلاتكم معهم سبحة (سبحة: أي نافلة
عن شداد بن أوس.
إنه سيكون بعدي أئمة يصلون الصلاة لغير وقتها، فإذا فعلواذلك فصلوا الصلاة لوقتها واجعلوا صلاتكم معهم نافلة.
عن أنس.
إنها ستكون بعدي أمراء يصلون بكم الصلاة فإن أتموا ركوعهاوسجودها فلكم ولهم، وإن انتقصوا منها فلكم وعليهم.
عن عقبة بن عامر.
إنها ستكون هنات وهنات، فمن أراد أن يفرق أمر هذه الأمة وهمجميع فاضربوه بالسيف كائنا من كان.
عن عرفجة
ستكون بعدي هنات وهنات فمن رأيتموه فارق الجماعة أو يريد أنيفرق بين أمة محمد وأمرهم جميع فاقتلوا كائنا من كان، فإن يد الله على الجماعة وإنالشيطان مع من فارق الجماعة يركض.
عن عرفجة بن شريح الأشجعي.
ستكون أمراء فتعرفون وتنكرون، فمن كره برئ ومن أنكر سلم ولكنمن رضي وتابع، قالوا: أفلا نقاتلهم؟ قال: لا ما صلوا.
عن أم سلمة (رواه مسلم في صحيحه كتاب الإمارة باب إذابويع لخليفتين رقم (1854) ص).
إنها ستكون أمراء يميتون الصلاة ويخففونها إلى شرق (شرق:وفي الحديث أنه ذكر الدنيا فقال: (إنما بقي منها كشرق الموتى) له معنيان:أحدهما أنه أراد به آخر النهار؛ لأن الشمس في ذلك الوقت إنما تلبث قليلا ثم تغيب،فشبه ما بقي من الدنيا ببقاء الشمس تلك الساعة، والآخر من قولهم شرق الميت بريقهإذا غص به فشبه قلة ما بقي من الدنيا بما بقي من حياة الشرق بريقه إلى أن تخرجنفسه. وسئل الحسن بن محمد بن الحنفية عنه فقال: ألم تر إلى الشمس إذا ارتفعت عنالحيطان فصارت بين القبور كأنها لجة، فذلك شرق الموتى. يقال: شرقت الشمس شرقاإذا ضعف ضوءها. النهاية (2/465) ب) الموتى وإنها صلاة من هو شر من حماروصلاة من لا يجد بدا فمن أدرك منكم ذلك الزمان فليصل الصلاة لوقتها، واجعلوا صلاتكممعهم سبحة.
عن ابن مسعود.
إنها ستجيء أمراء تشغلهم أشياء حتى لا يصلوا الصلاة لميقاتهافصلوا الصلاة لوقتها، فإن أدركتموها معهم فاجعلوا صلاتكم معهم سبحة.
عن عبد الله بن أم حرام.
يتبع إن شاء الله