هل يعني البعد المئسساتي للتنمية ... ماجستير اقتصاد التنمية تلمسان العام الماضي

[kamar zaman]

السلام عليكم اود من احدكم ان يتفاعل مع الموضوع حتى نجد اجابة لماجستير العام الماضي بتلمسان

السؤال في مادة اقتصاد التنمية كان كالتالي






جاء نص الموضوع بمقدمة
المهم تقول هده المقدمة على انه ظهر في بداية 90 نظريات جدية في اقتصاد التنمية بعد فشل النظريات القديمة في معالجة وظهر مصطلح التحليل المؤسساتي ..............
بعد ان كان التفير يقوم على اساس النتغيرات الداخلية ظهرات نظريات تفسر التنمية على الساس متغيرات خارجية
السؤال
1- مامعنى المتغيرات الداخلية والمتغيرات الخالرجية وضح دالك
2- ما المقصود بالبعد المؤسساتي لتمنية
ملاحظة : المقدمة ليست هي 100 ب 100 هي كانت غي حدود 5 اسطر انا اختصرات اهم ما فيها لانني لم اتدكرها جيدا هذا الجزء منقول



هل يعني البعد المؤسساتي الجانب الرسمي من قوانين تشريعية ودستورية وجانب غير رسمي يتمثل في العادات و التقاليد و العرف و الديانات
وتاثير هذين الجانبين على التنمية الاقتصادية


ان لم تتسنى لكم القدرة على الاجابة فارجو اجابتي عن
ماهية التحليل المؤسساتي


شكرا لكم

[mascara]

سلام اخي انا العام الماضي شاركت فيهدا التخصص
وفهمت التحليل على اساس
المتغيرات الداخلية كان يفسر تخلف الدول النامية على اساس عوامل داخليةوهي كثيرة كانخفاض معدل النمو وجيئ بنماد تنموية هي قد نجحت في الدول المتقدمة ولكنها فشلت في الدول النامية باختلاف البيئة سواء السياسية او الاجتماعية او الاقتصادية
المتغيرات الخاريجية ظهرت في بداية 90 مادا يوجد في هته الفترة بداية ظهور العولمة تفتت المعسكر الشرقي وظهور نظام دولي جديد بداية الازمات اللاقتصادية ظهور التكنولوجيا او استعمالها بشكل اوسع في التنمية هدا كله ادى الى تغيير مفهوم التنمية واصبحت هده المتغيرات هي التتي تتحكم في التنمية

[ahmed45]

يا اخي انا شاركت العام الماضي وما فهمت والو
وراني مشارك هد العام وبحث عليها وعلى حساب ما فهمت ان النظريات القديمة لتقسيير التنمية كانت تركز على المتغيرات الداخلية كالاعتماد على الاستثمارات الذي جاء بها المفكر رودان لتبرير نظرية الدفعة القوية اي ضخ اموال كبيرة للاستثمار والبدء في عملية التصنيع وكذلك المفكر نيركز الذي حاول معالجة حلقة الفقر المفرغة من خلال توسيع السوق وخلق جبهة عريضة من الاستثمارات كما ان المفك ر هيرشمان يركز على الاستثمار في نظريته النمو غير المتوازن اي التمام بقطاع ثم الاهتمام بقطاع اخر وكذلك نفس الشيء بالنسبة لفرونسوا بييرو و ارثر لويس والتي لمتنجح لاختلاف الظروف السياسية الاقتصادية والاجتماعي الى ان جاء المقكر لويس تشينري الذي ركز على المتغيرات الاجتماعية لتحقيق التنمية و التي تتمثل في امكانية الوصول الى راس المال الاجنبي و التكنولوجيا و التجارة الدولية و اعطى مثالا عن البرازيل دول شرق اسيا