تسجيل الدخول

مشاهدة النسخة كاملة : معلومات عن (هتلر)وبغضه لليهود


lakhdarali66
2011-09-24, 20:28
هتلررررر
الكل بيحكي عن هتلر وعن مشكلتو مع العالم
بس انا بموووووت بشخصيتو واحس انو كان شجاع لولا انوكان بدو يقضي على العرب >> الله يهدي خخخ
المهم اخليكم مع القصة
بس بدي منكم تقييم
.,., أدولف هتلر Adolf Hitler .,.,
...أحد أروع وأرهب الأشخاص الذين يعرفهم التاريخ..بل إن التاريخ يهابه..هذا الشخص..هذا القائد..الذي حكم العالم و سيطر عليه واحتل عليه..هذه العقلية الجبارة..هذا الذكاء الحاد..هذه الشخصية الفذة..المعروفة للكل..
- بــداية صراعه وحياته المبكرة -
أودلف هتلر القائد الألماني كان ابناً لـAlois Hitler مفتش الجمارك النمساوي , هتلر ترك المدرسة الثانوية ولم يكملها , وبعد وفاة أمه عام 1907 انتقل إلى فيينا , ورُفض مرتين في التحاقه بمدرسة الفنون..وذلك لأنه لم يمتلك الموهبة لها. وكان حلمه أن يصبح مهندساً معمارياً , وكان قد عمل لبعض الوقت في رسم بطاقات المعايدة للسائحين في فيينا.

وفي عام 1913 استقر هتلر في ميونخ..وفي انطلاق الحرب العالمية الأولى..قام بالالتحاق بالجيش البافاري , وخلال الحرب..قد تسلم وسام "الصليب الحديدي", وقد أظهرت الحرب قوميته العظمية..ونزعته السياسية والوطنية..وكان يقول أن خيانة اليهود هي السبب في هزيمة ألمانيا.

وعند عودته إلى ميونخ كان قد انضم إلى مجموعة من الجنود القدامى القوميين من أمثاله ..في حزب العمّال الألمان.
- الـــحزب الــــــنازي –
في عام 1920 , حزب العّمال الألمان كان قد تغيّر اسمه إلى "حزب العمّال الاشتراكيين الألمان الوطني" National Socialist German Workers) ) وكان هتلر هو القائد لهذا الحزب , وكان هتلر قد ربح دعم الكثير من المشاهير القوميين من أمثال Ludendorff وغيرهم .

وفي عام 1923 انضم هتلر لأحد الاجتماعات التي تدعو للانقلاب..بهدف إسقاط وتدمير الحكومة المؤيدة للنظام الجمهوري..وقد تدخل الجيش ليوقف هذا الاجتماع..وهتلر لاذ بالفرار لكن تم القبض عليه بعد ذلك..ود عيّن Alfred Rosenberg بداله لرئاسة الحزب مؤقتا وذلك لحماية الحزب .. وقد حكم على هتلر بخس سنوات في السجن..لم ينفذ منها إلا تسعة شهور . وبعد هذا الحادث..أصبح هتلر معروفاً في ألمانيا كلها ..

وفي السجن بدأ بكتابة كتابه المشهور Mein Kampf ( صراعي) [my struggle], وكان هذا الكتاب مملوءا بالأفكار الني تعادي اليهودية, سيادة القوة والسلطة, والإستراتيجية للسيطرة على العالم.

وقد كان هذا الكتاب بمثابة الكتاب المقدس للاشتراكية القومية .

وبإرشاد هتلر و بعضاً من معاونيه , الحزب بدأ ينمو ببطء حتى الفتور الاقتصادي .

- هـــتلر يتسلق سلــم الـــسلطة.. –

بعد الحرب العالمية الأولى..كان الألمان مرهقين بالحمل الثقيل..بسبب الضجة والمشاكل السياسية والمتاعب المالية والاقتصادية..والخطر المحتمل من الشيوعية لكي تحتل المناصب..قام هتلر بحماس واهتياج شديد..ولكن بتأثير قوي على الناس ..بعرض الحلول و"كبش الفداء " .

وقام بوعد الناس انه سيعالج الكساد الاقتصادي بنهب اليهود الرأسماليين, وقام بوعد العمال بالأمان..وبهذا..حظي اودلف بخبثه وذكائه بالدعم المالي والاقتصادي والصناعي , وقام بالوعد بأنه سيسيطر على نقابات العمال التجارية .

وكان لهتلر معرفة عظيمة وبصيرة بعلم النفس..وكان قادراً على الخداع والمناورة..حيث كان مشهوراُ بخبثه وذكائه العظيمين..الذي كان يستخدمهما لأغراضه الشريرة.

وبعد حصول هتلر على الجنسية و حقوق المواطن الألماني..قام بترشيح نفسه للانتخابات الرئاسية لعام 1932..حيث خسرها على يد بطل الحرب ذو الشعبية الكبيرة هايدنبرغ .

وقام بعد فترة هايدنبرغ بعرض منصب ذو سلطة قوية في الحكومة الألمانية لهتلر..بالنظر إلى إن النازية أصبحت أقوى حزب في ألمانيا , وقام هتلر بقبول هذه الوظيفة , وبدعم من هايدنبيرغ بدأ هتلر عام 1933 .
- هـــــتلــر ... والســلـــطة الـــعظيمــة.. -
قد لام هتلر الشيوعيين على نيران أضرمت في مؤسسة Reichstag في السابع والعشرين من فبراير.

وقد ربح النازيين والقوميين الأغلبية في مقاعد مؤسسة Reichstagفي الانتخابات في الخامس من مارس وقد قدمت التصويتات من المؤسسة الكثير من السلطة والقوة لهتلر .

ومنذ بداية إمبراطورية هتلر في ألمانيا وكان له بعض الأعداء والخصوم..مثل von Schleicher و Gregor )Strasser الذي استقال واعتزل النازية ), وكانوا هؤلاء قد اغتيلوا أو سجنوا.

وبعد هذا , أصبح التعليم والقضاء والحكومة يعملون لصالح القومية الاشتراكية ويمجدونها.

وقد توحدت الرئاسة والمنصب الذي كان يشغله هتلر في شخص واحد..وكان يسمّى Führer بمعنى القائد .

و كانت التحية المعروفة بين الناس هي Heil Hitler! كنوع من التمجيد له .

في عام 1938..قام هتلر بصرف ضبّاط كبار من الخدمة..وقام بتقسيم مهامهم وسلطتهم بين نفسه وبعض التابعين المخلصين والأوفياء له..من أمثال Keitel .Wilhelmكما قام باستبدال الدبلوماسيين المختصين بنازيين مثل Ribbentrop .

أصبح القائد الإيطالي موسيليني (Mussolini) حليفا له..وأصبحت إيطاليا تابعاً لألمانيا وحليفاً لها , و بعد فترة توسع الحلفاء له في أماكن كثيرة حتى شملت اليابان و بلغاريا والمجر ورومانيا .

- الــــحرب الـــــعــالــمــيـة الــــثــانـــية –
-
هتلر مع موسيليني

اتفاق وهدنة هتلر مع جوزيف ستالين (رئيس روسيا) بعدم الاعتداء سمحت له بغزو بولندا في سبتمبر الأول..وتلك كانت بداية الحرب العالمية الثانية في عام 1939, لأن ألمانيا غزت بولندا..مما جعل فرنسا وانجلترا يؤكدون بمساعدتهم لبولندا, فقاموا بحرب على ألمانيا .

وبعد أن انتهى هتلر من غزو واحتلال هولندا في نهاية سبتمبر ,قام بزيادة قواته عن قبل , فيما كان يسمى بـSitzkrieg (الحرب الجالسة) (sitting war). ..

وانتهت تلك الحرب في مارس من عام 1940 , وقام هتلر بأمر قواته بالزحف نحو الدنمارك والنرويج وفي شهر مايو من نفس العام أمر قواته بالهجوم على فرنسا..وفي غضون هذه العملية قام باحتلال هولندا ولكسمبورج وبلجيكا بعقليته الحربية الفذة .

وقامت فرنسا بالاستسلام في شهر يونيو 1940 , وكان هذا الانتصار الساحق كفيل بإقناع حليف هتلر الأساسي موسيليني بالانضمام لجانب هتلر في هذه الحرب..وقامت ايطاليا بالانضمام لجانب ألمانيا .

هتلر في باريس

بريطانيا , التي كانت قواتها قد سيقت من فرنسا ظلت تحارب بمفردها

وبعد إن تم رفض اقتراحه للسلام من الحكومة البريطانية التي كانت تقاد من قبل ويستون تشرشل , أمر هتلر بالقيام بغارة للتفجير في بعض المناطق البريطانية , والتي قادت تلك الغارة إلى معركة بريطانيا وألمانيا..على كل حال..استطاعت القوات الجوية البريطانية من التغلب على القوات الألمانية , مما دفع بهتلر إلى سحب قواته من بريطانيا في اوكتوبر 1940 .

في اليوم الثاني والعشرين من يونيو 1941 قام هتلر بأمر ثلاثة ملايين جندي ألماني بالهجوم على الاتحاد السوفييتي مما كان خرقاً للاتفاقية التي كانت بين ستالين وهتلر..حيث كان ينص العهد الذي بينهما على انه لا يهجم طرف على الآخر إلا بعد سنتين , وكان هذا الغزو المسمى بـOperation Barbarossa (عملية بارباروسا) قد حُصّل منه أراض عظمية..ومناطق شاسعة وخاصة أوكرانيا , والذي نتج عنه تدمير لكثير من القوات السوفيتية ,

ولكن القوات الألمانية كانت قد ضعفت وتوقفت قبل موسكو بقليل بسبب الشتاء القارس والذي لم يتحمله إلا أهله..وأيضا بسبب مقاومة السوفيتيين العظيمة.

- ســـقوط هـــتــلر والإمبراطورية.. –

آخر صورة لهتلر وهو حياً (ليست صورة ولكن هي وصف)

في عام 1944..كان الوضع الألماني من ناحية الجيش بائسا ويائس..

وقد تمت محاولة اغتيال من بعض المدنيين وبعض ضبّاط الجيش..ولكم لم يسفر عنها أي أذى لهتلر..غير انه مرة من المرات تمت المحاولة بالتفجير..ولم تسفر إلا عن جروح..ولكن تم إعدام جميع المتآمرين.

وبالرغم من أن وضع الحرب بالنسبة للألمان كان ميئوس منه..وكانوا خاسرين الحرب لا محالة , إلا أن هتلر رفض هذا..وأصر على أن الألمانيين يحاربون دائما حتى الموت.

وفي أثناء الانهيار الأخير للألمان في عام 1945 ..كان هتلر مستقرا في برلين ولم يغادرها.

وفي التاسع والعشرين من ابريل..تزوّج هتلر عشيقته القديمة . Eva Braun, وفي اليوم الثلاثين من ابريل قاموا بالانتحار مع بعضهما في مبنى القضاء , و أمر هتلر بحرق جثتيهما معا ولكن لم توجد اي بقايا او دليل على انتحاره





وهاهو هتلر يذهب تاركاً حزينة,ً ألمانيا حزينة , مدمرة..

وكان هتلر من أحد أروع وأرهب الناس المستبدين الذين مروا في تاريخنا..

و أنا صراحةً أكنّ الإعجاب بشخصية هتلر القيادية..حيث انه ذو عقلية وذكاء جبارين..استطاع إن يحكم العالم كله تقريبا..بشخصيته القيادية المتميزة..





عندما يتحدث "هتلر" عن طفولته قد نتصور أنها كانت طفولة مليئة بالأحداث، وأنه من أسرة سياسية أو على الأقل لها اهتمام ما بالأنشطة السياسية، لكن على العكس تماما فـ"هتلر" ولد عام 1890 في مدينة "برونو" وهي مدينة صغيرة على الحدود الفاصلة بين ألمانيا والنمسا.

وقد ولد لأب يعمل كموظف جمركي لا يهتم بشيء سوى وظيفته وحتى بعد أن تقاعد كرّس وقته لزراعة أرض يملكها.

وقد رفض "هتلر" منذ البداية أن يكون مجرد نسخة من والده وأن يكون موظفا مثله، وبرر ذلك بأن طموحه أعلى من أن يوقفه عند الوظيفة.

وقد اهتم "هتلر" منذ طفولته بالقراءة وخاصة.. التاريخ والمجلات المصورة، وجعله هذا يطلع على تاريخ الجيش البروسي وحروبه مع فرنسا عام 1870، وكما جعله يتساءل عن سبب امتناع ألمان النمسا عن المشاركة في تلك الحرب خاصة مع الانتصارات التي حققها الجيش الألماني، الأمر الذي جعله يضع أمام عينيه أن اتحاد ألمانيا والنمسا مرة أخرى، لابد وأن يكون على رأس الأهداف التي لابد أن يعمل من أجلها كل ألماني.

سنوات الامتحان القاسي

توفي والد "هتلر" وهو في الثالثة عشرة من عمره ثم لحقت به والدته بعد عامين وهكذا وجد "هتلر" نفسه وحيدا وهو لا يزال في الخامسة عشرة من عمره، ووجد نفسه مضطرا للعمل إلى جوار دراسته في كلية الفنون الجميلة قسم هندسة.

عاش "هتلر" ما يقرب من خمس سنوات من حياته في مدينة "فيانا" ورغم أنه يعتبرها أشقى أيام حياته حيث اضطر إلى العمل في وظائف متواضعة "كمعاون بناء ودهان"، إلا أنه يرى أنها شكّلت تفكيره وحياته فيما بعد؛ حيث تنبه لخطرين من وجهة نظره على الشعب الألماني هما الماركسية واليهودية.

كما قد روّعه في تلك المدينة انخفاض مستوى دخل الشعب المادي وأيضا الأخلاقي؛ حيث لاحظ انعدام الشعور بالواجب في أوساط العمال والصناع؛ وذلك لأن رب البيت يهتم فقط بتحصيل الكفاف -بمعنى توفير أقل قدر من الحتياجات الأساسية- وعلى هذا الأساس لا يهتم بالتربية البيتية، وقد أدى هذا من وجهة نظر "هتلر" إلى عدم انتماء الأبناء للآباء وبالتالي عدم انتماء العائلة للدولة.

وبناءا على هذا وضع "هتلر" في اعتباره أن تحويل الشعب إلى أمة خلاّقة يفترض قيام وسط اجتماعي سليم يعمل على تنشئة المواطن تنشئة وطنية.

الحزب الاشتراكي الديمقراطي واليهود

في عام 1909 يقول "هتلر" إنه قد طرأ على وضعه بعض التحسن فلم يبقَ معاون بناء، بل صار يعمل لحسابه الخاص كرسام هندسي، وفي أوقات فراغه اهتم أشد الاهتمام بدراسة الوضع السياسي في البلاد وتأثير التيارات الفكرية والعقائدية على الدولة النمساوية المهددة بالانهيار من وجهة نظره.

ويقول "هتلر" إنه لم يكن لديه قبل أن يدرس الحركة الاشتراكية الديمقراطية سوى فكرة غامضة عن هذه الحركة ومنشئها وأهدافها وأساليبها. وقد كان يتعاطف مع هذه الحركة لكفاحها في سبيل الدستور والتصويت العام؛ لأنه كان مؤمنا أن هذين الأمرين سيضعفان نظام "أسرة هابسبورج" الحاكم للنمسا والذي يحاول خنق النزعة الجرمانية في صدور عشرة ملايين من رعايا النمسا.

لكنه سريعا ما غيّر رأيه في تلك الحركة ووجد أنها ضد الوطن وضد الأمة وضد الشرائع وضد الدين؛ فهي من صنع الطبقات الرأسمالية وأداة البرجوازية لاستغلال الطبقة الكادحة، ووسيلة لتخدير الشعب وإضعافه ليتسنى لمستغلي جهوده أن يستعبدوه للنهاية.

يقول "هتلر" إنه بعد دراسته للحركة الاشتراكية الديمقراطية وجد صلة وثيقة بينها وبين المبادئ التي يروج لها اليهود وأدرك مع الأيام أن الأهداف البعيدة للحركة الاشتراكية الديمقراطية هي نفسها الأهداف التي لليهود كشعب ولليهودية كدين وللصهيونية كحركة سياسية قومية.

وينفي "هتلر" عن نفسه شبهة التعصب ضد اليهود في البداية حيث كان يرى أنهم مواطنون لهم مثل ما للألمان وعليهم ما عليهم، وكان يلوم الصحف الصغرى التي تهاجم اليهودية ويعتبرها أعداء للسامية، في حين كان مهتما بالصحف الكبرى والتي ترد على الحملات التي تقوم ضد اليهود بأسلوب رصين.

لكن وجهة نظره هذه تغيرت بعد ذلك، خاصة بعدما لاحظ توجُّه الصحف الكبرى غير الألمانية ومنافقتها للسلطة وإشادتها بفرنسا ووصفها "الأمة المتمدنة"، وعندما بدأ يتساءل عن مصلحة تلك الصحف وتوجهها بدا له اليهود على حقيقتهم.

فقد لفت نظره تكتل الإسرائيليين ومحافظتهم على عاداتهم وتقاليدهم. كما لاحظ انقسام اليهود تجاه الحركة الصهيونية، ففئة تحبذ هذه الحركة وفئة تشجبها وتطلق على نفسها "اليهود الأحرار"، ووجد أن هذا الانقسام لم يؤثر في التضامن القائم بينهم؛ مما جعله يتأكد أن انقسامهم مصطنع وأن تلك لعبة يلعبونها لا في النمسا فحسب بل في العالم كله.

بالإضافة لسيطرة اليهود على كل طرق وأساليب توجيه الرأي العام، فمعظم المؤلفين والناشرين والفنانين يهود، وحتى الصحافة الكبرى التي أثارت إعجاب "هتلر" في البداية برصانتها وترفعها عن الرد على الحملات المعادية للسامية كان معظم محرريها وموجهيها من أبناء "الشعب المختار".

كما تكشّف له الدور الذي يقوم به اليهود في ترويج "سوق الدعارة" والإتجار بالرقيق الأبيض. وصدمه في النهاية اكتشاف أن زعماء الحركة الاشتراكية الوطنية هم من اليهود ويسيطرون على صحفها ويوجهون النقابات التي تحت لوائها.

وقد أدت كل تلك الاكتشافات إلى أن يزيد إشفاق "هتلر" على العمال ويدرك أن هناك مؤامرة حقيقية يقودها اليهود بترويجهم لما يدعم نفوذهم وسلطتهم، وتخديرهم للشعب بالمبادئ الماركسية التي يدعون لها.

فقد وجد "هتلر" أن العقيدة اليهودية المعبر عنها بالتعاليم الماركسية تنكر قيمة الإنسان الفردية كما تنكر أهمية الكيان القومي والعنصري، مما يؤدي إلى تجريد البشرية من العناصر اللازمة لاستمرارها ولبقاء حضارتها.

وهكذا آمن "هتلر" تماما بأنه بدفاعه عن نفسه ضد اليهودي إنما يناضل في سبيل الدفاع عن عمل الخالق في الدفاع عن الجنس البشري كله.

يا جماعه الصوره دى حقيقيه وتحكى مدى بغض (هتلر)لليهود


انتهى الموضوع..أرجو أن يكون قد حاز على رضاكم..

- بصمة خير -
2011-09-24, 21:19
Thank youuuuuuuuuuuuuu