الكرم العربي,,واعرة,,

[طيف الربيع]

.·●~◠◡◠✈ السلام على اهل الخير والبركة,,.·●~◠◡◠✈

اولا جمعة مباركة على الجميع,,:dj_17:

بعد طول انتظار جاتنا الاستاذة تع العربية ( والحمد للرحمان),,


**:.☆*.:｡.✿.°*˙·٠●♥ Ƹ̵̡Ӝ̵̨̄Ʒ ♥●٠·˙.:**:.☆*.:｡.✿


وغدا راح نبداو اول درس في اللغة العربية,,:o:o
اي القصيدة الجميلة لحاتم الطائي’’:rolleyes::rolleyes:الكرم العربي,,
مي عندي :eek:مشكل صغير,,
ما نبغيش الشعر,,

انا ما فهمتهاش,, والله كلمة ورا كلمة نتبع فيها,, جاتني خيالية’’ والله حاتم عجزني تع الصح,,:confused::confused:
لذا اطلب من اعزائي الحضور:o:o ( راني نقلش,,) لي فهمها يشرحالي باي طريقة ,,
واذا قدر يشرحالي بيت بيت :mh5858:,,,دار دار,, زنقة زنقة,,:1:
والا لي عندوا:rolleyes: شرح المفردات المعقدة لي فيها يمدهملي’’:(
وجزاه الله الفردوس,,

راني نحتاجها دوما,,, يعني غدا,, نقصد نهار الاحد,,;);)

ايا شكون الشاطر لي يفوت,, ومشكورين مسبقا,,

[{عآشقة الفردوس}]

حنآ قرينها مي كرآسي

مديتو للطفلة الله غآلب

[اسراء؟]

لقيت تحضيره في احد المنتديات تفضلي

[اسراء؟]

النشاط : دراسة نص أدبي...

**تعريف الشــــــاعر:

هو حاتم بن عبد الله بن سعد بن الحشرج من قبيلة طيء ، و المعروف بشجاعته و جوده ، حيث توفي والده و هو رضيع ، فنشأ مع أمه التي كانت كثيرة المال معطاءة فربته ،فورث عنها هذا الخلق حتى جرى ذكره مجرى الأمثال فقيل :

"أجود من حاتم"

اتصف بالأخلاق الحميدة فكان طويل الصمت ،رقيق القلب،لين المشاعر....له ديوان شعري مطبوع ، توفي على الأرجح سنة 605م...

**إكتشاف معطيـــــــات النص :

-عرف حاتم الطائي بسخائه و كثرة عطائه ، و الذي دفعه لنظم هذه القصيدة هو غرس حب هذه الصفة في نفوس الآخرين من جهة ، و من جهة أخرى ليبرز ماكان للرجل العربي من كرم الضيافة و حفاوة الاستقبال...

-وصف الشاعر "هول الليل" بأهوال السرى ، و التي يعني بها المخاطر التي تواجه الذي يسر ليلا بالوحوش المفترسة ، أما "فزع الساري" فقد شبهه بالمجنون ، ذلك أنه يصرخ من شدة فزعه ، كما منحه صفة اليأس التي سيطرت على كيانه جراء تيهه في الصحراء ، و هذه كلها تعابير مجازية لجأ إليها الشاعر ليبين لنا الحالة المزرية التي آل إليها هذا الأخير بسبب الجوع و انعدام الملجأ و المأوى...

-الموقف الذي اتخذه الشاعر من عابر السبيل بعد سماعه النداء هو : الموقف المرحب المستقبل أحسن استقبال ،و الدليل كونه قام بإشعال النار و إخراج الكلب و اختيار أكرم الإبل...

-كرم حاتم صفة موروثة عن الآباء و الأجداد و البيت العاشر يبين ذلك :

بذلك أوصاني أبي و بمثله كذلك أوصاه قديما أوائله

**منــــــاقشة المعطيـــــات :

-توحي العبارة «ينازل، تنازله" في البيت الأول، بالمعركة العنيفة التي كان يواجهها هذا الساري، فمن شدة يأسه وجوعه حارب أهوال الليل فحاربته هي الأخرى....

-إعراب كلمة "يائسا" حال منصوبة و تدل على وضعية الساري و هو لوحده في قفار الصحراء...

-لقد حوى البيت الثالث على مجموعة من الصفات نسبها الشاعر إلى نفسه من بينها : الصوت الكريم اللطيف الممزوج بحفاوة الاستقبال...و هذا استجابة لنداء الضيف.

-وقام كذلك بتصرفات تثبت أصله و نسبه العريق و الشريف....

**تحديــد بنــــاء النــــــص:

-الأحداث التي وردت في النص هي :

-قدوم عابر السبيل ليلا.

-استجابة الشاعر على هذا الضيف ملبيا النداء ،مرحبا أجمل الترحيب.

-لقد وظف الشاعر ضمير المتكلم بكثرة (قمت ، قلت ، أقبلت) و ذلك افتخرا و اعتزازا منه في نفسه و نسبه العربي الأصيل...

-النمط الغالب على النص هو : "النمط السردي" ذلك أن الشاعر في مقام السرد و قص مجريات و حكايات تخص كرمه و موقفه المشرف من هذا الساري...

**تفحص الاتساق و الانسجام في تركيب فقرات النص:

-ارتبطت معظم كلمات البيت الخامس بحركات الفتح لأنها توحي بحفاوة الاستقبال و الفرحة التي تنابت "حاتم الطائي" ، أما علاقة البيت الأول و الخامس فهي علاقة النخوة العربية طريقة الترحيب الجميلة التي بادل بها الشاعر الساري...

-لقد وظف الشاعر بعض الروابط جعلت قصيدته تتسم بالاتساق و الانسجام و التسلسل و من بينها : حروف العطف " الواو ، الفاء " ، الضمائر " المنفصلة و المتصلة "~أنا ، هو ، قمت ، قلت ، بمثله~


** مجمل القول في تقدير النص :

-ينتمي النص من حيث الموضوع إلى " الشعر الاجتماعي " الذي عالج ظاهرة الكرم التي كانت في العصر الجاهلي و ربطت و قوت الأفراد ببعضهم البعض...

-وظف الشاعر بعض الصور البيانية من بينها : "التشبيه" في البيت الأول و هذا ليبرز شدة فزع الضيف و من هنا فهو يعكس لنا جوانب من الحياة التي كانت سائدة في العصر الجاهلي....

[نعمة القدوس]

أهلييين أختي ..

والله حتى أنا مااافهمتهآآشــــ

ولكن الحمد لله درنا الدرسـ وخلصنآ


يعني نقدر نشرحهآآلك بيت بيت، نوورمآآلموون

وآآش رآآيك إذن ؟

[طيف الربيع]

حنآ قرينها مي كرآسي

مديتو للطفلة الله غآلب

ما شي مشكلــــ,,
مشكورة على المرور,,:mh92:
النشاط : دراسة نص أدبي...

**تعريف الشــــــاعر:

هو حاتم بن عبد الله بن سعد بن الحشرج من قبيلة طيء ، و المعروف بشجاعته و جوده ، حيث توفي والده و هو رضيع ، فنشأ مع أمه التي كانت كثيرة المال معطاءة فربته ،فورث عنها هذا الخلق حتى جرى ذكره مجرى الأمثال فقيل :

"أجود من حاتم"

اتصف بالأخلاق الحميدة فكان طويل الصمت ،رقيق القلب،لين المشاعر....له ديوان شعري مطبوع ، توفي على الأرجح سنة 605م...

**إكتشاف معطيـــــــات النص :

-عرف حاتم الطائي بسخائه و كثرة عطائه ، و الذي دفعه لنظم هذه القصيدة هو غرس حب هذه الصفة في نفوس الآخرين من جهة ، و من جهة أخرى ليبرز ماكان للرجل العربي من كرم الضيافة و حفاوة الاستقبال...

-وصف الشاعر "هول الليل" بأهوال السرى ، و التي يعني بها المخاطر التي تواجه الذي يسر ليلا بالوحوش المفترسة ، أما "فزع الساري" فقد شبهه بالمجنون ، ذلك أنه يصرخ من شدة فزعه ، كما منحه صفة اليأس التي سيطرت على كيانه جراء تيهه في الصحراء ، و هذه كلها تعابير مجازية لجأ إليها الشاعر ليبين لنا الحالة المزرية التي آل إليها هذا الأخير بسبب الجوع و انعدام الملجأ و المأوى...

-الموقف الذي اتخذه الشاعر من عابر السبيل بعد سماعه النداء هو : الموقف المرحب المستقبل أحسن استقبال ،و الدليل كونه قام بإشعال النار و إخراج الكلب و اختيار أكرم الإبل...

-كرم حاتم صفة موروثة عن الآباء و الأجداد و البيت العاشر يبين ذلك :

بذلك أوصاني أبي و بمثله كذلك أوصاه قديما أوائله

**منــــــاقشة المعطيـــــات :

-توحي العبارة «ينازل، تنازله" في البيت الأول، بالمعركة العنيفة التي كان يواجهها هذا الساري، فمن شدة يأسه وجوعه حارب أهوال الليل فحاربته هي الأخرى....

-إعراب كلمة "يائسا" حال منصوبة و تدل على وضعية الساري و هو لوحده في قفار الصحراء...

-لقد حوى البيت الثالث على مجموعة من الصفات نسبها الشاعر إلى نفسه من بينها : الصوت الكريم اللطيف الممزوج بحفاوة الاستقبال...و هذا استجابة لنداء الضيف.

-وقام كذلك بتصرفات تثبت أصله و نسبه العريق و الشريف....

**تحديــد بنــــاء النــــــص:

-الأحداث التي وردت في النص هي :

-قدوم عابر السبيل ليلا.

-استجابة الشاعر على هذا الضيف ملبيا النداء ،مرحبا أجمل الترحيب.

-لقد وظف الشاعر ضمير المتكلم بكثرة (قمت ، قلت ، أقبلت) و ذلك افتخرا و اعتزازا منه في نفسه و نسبه العربي الأصيل...

-النمط الغالب على النص هو : "النمط السردي" ذلك أن الشاعر في مقام السرد و قص مجريات و حكايات تخص كرمه و موقفه المشرف من هذا الساري...

**تفحص الاتساق و الانسجام في تركيب فقرات النص:

-ارتبطت معظم كلمات البيت الخامس بحركات الفتح لأنها توحي بحفاوة الاستقبال و الفرحة التي تنابت "حاتم الطائي" ، أما علاقة البيت الأول و الخامس فهي علاقة النخوة العربية طريقة الترحيب الجميلة التي بادل بها الشاعر الساري...

-لقد وظف الشاعر بعض الروابط جعلت قصيدته تتسم بالاتساق و الانسجام و التسلسل و من بينها : حروف العطف " الواو ، الفاء " ، الضمائر " المنفصلة و المتصلة "~أنا ، هو ، قمت ، قلت ، بمثله~


** مجمل القول في تقدير النص :

-ينتمي النص من حيث الموضوع إلى " الشعر الاجتماعي " الذي عالج ظاهرة الكرم التي كانت في العصر الجاهلي و ربطت و قوت الأفراد ببعضهم البعض...

-وظف الشاعر بعض الصور البيانية من بينها : "التشبيه" في البيت الأول و هذا ليبرز شدة فزع الضيف و من هنا فهو يعكس لنا جوانب من الحياة التي كانت سائدة في العصر الجاهلي....


شكرا اسراء,,:mh92:
الله يوفقك والله غير يعطيك الصحة,,:19::o

راكي عاونتيني بزاف,,:o:o

أهلييين أختي ..

والله حتى أنا مااافهمتهآآشــــ

ولكن الحمد لله درنا الدرسـ وخلصنآ


يعني نقدر نشرحهآآلك بيت بيت، نوورمآآلموون

وآآش رآآيك إذن ؟

اوكي:19: ساكون ممنونة لك نعمة,,

كي حطت اسراء الشرح فهمتها شويا ,,:)
مي لكان درتو شرح المفردات ( يعني لي ماشي في الكتاب)’’
حطهملي الله يسترك,,;)
الا عندك الوقت طبعا’’,,:o

[اسراء؟]

الدرس مقريناهش ++الشرح ناقصة فيه سورتو كيما هالاشعار معقدين كان جيت نعرف الشرح كان ساعدتك //اسفة

[نعمة القدوس]

لم تخطل = لم تصعب
برك هجان = الابل الكريمة
السنام = ماوجد على ظهر الابل من مكان مرتفع
السرى = هو السير ليلا
أبيض = السيف اللماع
نعله = مايكون باأسفل غمد السيف من حديد


هذآ مآ كتبنا في الكرآآســــ

[طيف الربيع]

الدرس مقريناهش ++الشرح ناقصة فيه سورتو كيما هالاشعار معقدين كان جيت نعرف الشرح كان ساعدتك //اسفة



لا داعي للتاسف,, اسراء راكي درتي لي عليك واكثر’’,,


مشكورة مجددا,,:o:o

[طيف الربيع]

لم تخطل = لم تصعب
برك هجان = الابل الكريمة
السنام = ماوجد على ظهر الابل من مكان مرتفع
السرى = هو السير ليلا
أبيض = السيف اللماع
نعله = مايكون باأسفل غمد السيف من حديد


هذآ مآ كتبنا في الكرآآســــ



شكرا نعمة’’,,:o:o

خيرك ما ننساهوشـــ,,:19:

جزاكــ الله الفردوســ الاعلى’’,,

[createur80]

و عليكم السلام
الحمد للله لي جات الاستاذة
اسفة مزال مابديناش

[يُوسفـہ]

لم تخطل = لم تصعب
برك هجان = الابل الكريمة
السنام = ماوجد على ظهر الابل من مكان مرتفع
السرى = هو السير ليلا
أبيض = السيف اللماع
نعله = مايكون باأسفل غمد السيف من حديد


هذآ مآ كتبنا في الكرآآســــ


بارك الله فيكي نعمة

[createur80]

النشاط : دراسة نص أدبي...

**تعريف الشــــــاعر:

هو حاتم بن عبد الله بن سعد بن الحشرج من قبيلة طيء ، و المعروف بشجاعته و جوده ، حيث توفي والده و هو رضيع ، فنشأ مع أمه التي كانت كثيرة المال معطاءة فربته ،فورث عنها هذا الخلق حتى جرى ذكره مجرى الأمثال فقيل :

"أجود من حاتم"

اتصف بالأخلاق الحميدة فكان طويل الصمت ،رقيق القلب،لين المشاعر....له ديوان شعري مطبوع ، توفي على الأرجح سنة 605م...

**إكتشاف معطيـــــــات النص :

-عرف حاتم الطائي بسخائه و كثرة عطائه ، و الذي دفعه لنظم هذه القصيدة هو غرس حب هذه الصفة في نفوس الآخرين من جهة ، و من جهة أخرى ليبرز ماكان للرجل العربي من كرم الضيافة و حفاوة الاستقبال...

-وصف الشاعر "هول الليل" بأهوال السرى ، و التي يعني بها المخاطر التي تواجه الذي يسر ليلا بالوحوش المفترسة ، أما "فزع الساري" فقد شبهه بالمجنون ، ذلك أنه يصرخ من شدة فزعه ، كما منحه صفة اليأس التي سيطرت على كيانه جراء تيهه في الصحراء ، و هذه كلها تعابير مجازية لجأ إليها الشاعر ليبين لنا الحالة المزرية التي آل إليها هذا الأخير بسبب الجوع و انعدام الملجأ و المأوى...

-الموقف الذي اتخذه الشاعر من عابر السبيل بعد سماعه النداء هو : الموقف المرحب المستقبل أحسن استقبال ،و الدليل كونه قام بإشعال النار و إخراج الكلب و اختيار أكرم الإبل...

-كرم حاتم صفة موروثة عن الآباء و الأجداد و البيت العاشر يبين ذلك :

بذلك أوصاني أبي و بمثله كذلك أوصاه قديما أوائله

**منــــــاقشة المعطيـــــات :

-توحي العبارة «ينازل، تنازله" في البيت الأول، بالمعركة العنيفة التي كان يواجهها هذا الساري، فمن شدة يأسه وجوعه حارب أهوال الليل فحاربته هي الأخرى....

-إعراب كلمة "يائسا" حال منصوبة و تدل على وضعية الساري و هو لوحده في قفار الصحراء...

-لقد حوى البيت الثالث على مجموعة من الصفات نسبها الشاعر إلى نفسه من بينها : الصوت الكريم اللطيف الممزوج بحفاوة الاستقبال...و هذا استجابة لنداء الضيف.

-وقام كذلك بتصرفات تثبت أصله و نسبه العريق و الشريف....

**تحديــد بنــــاء النــــــص:

-الأحداث التي وردت في النص هي :

-قدوم عابر السبيل ليلا.

-استجابة الشاعر على هذا الضيف ملبيا النداء ،مرحبا أجمل الترحيب.

-لقد وظف الشاعر ضمير المتكلم بكثرة (قمت ، قلت ، أقبلت) و ذلك افتخرا و اعتزازا منه في نفسه و نسبه العربي الأصيل...

-النمط الغالب على النص هو : "النمط السردي" ذلك أن الشاعر في مقام السرد و قص مجريات و حكايات تخص كرمه و موقفه المشرف من هذا الساري...

**تفحص الاتساق و الانسجام في تركيب فقرات النص:

-ارتبطت معظم كلمات البيت الخامس بحركات الفتح لأنها توحي بحفاوة الاستقبال و الفرحة التي تنابت "حاتم الطائي" ، أما علاقة البيت الأول و الخامس فهي علاقة النخوة العربية طريقة الترحيب الجميلة التي بادل بها الشاعر الساري...

-لقد وظف الشاعر بعض الروابط جعلت قصيدته تتسم بالاتساق و الانسجام و التسلسل و من بينها : حروف العطف " الواو ، الفاء " ، الضمائر " المنفصلة و المتصلة "~أنا ، هو ، قمت ، قلت ، بمثله~


** مجمل القول في تقدير النص :

-ينتمي النص من حيث الموضوع إلى " الشعر الاجتماعي " الذي عالج ظاهرة الكرم التي كانت في العصر الجاهلي و ربطت و قوت الأفراد ببعضهم البعض...

-وظف الشاعر بعض الصور البيانية من بينها : "التشبيه" في البيت الأول و هذا ليبرز شدة فزع الضيف و من هنا فهو يعكس لنا جوانب من الحياة التي كانت سائدة في العصر الجاهلي....


لم تخطل = لم تصعب
برك هجان = الابل الكريمة
السنام = ماوجد على ظهر الابل من مكان مرتفع
السرى = هو السير ليلا
أبيض = السيف اللماع
نعله = مايكون باأسفل غمد السيف من حديد


هذآ مآ كتبنا في الكرآآســــ

شكرا لكما
حتى انا كي نولي نقرى باذن الله نحتاجهم