تسجيل الدخول

مشاهدة النسخة كاملة : الاصلاحات التربيوية في الجزائر


abh3
2008-11-04, 16:42
ارجو من الاخوة الكرام معلومات عن الاصلاحات التربوية في الجزائر مميزاتها و عيوبها و شكرا لكم مسبقا

علال محمد1
2008-11-04, 21:38
اخي انصحك ان لا ترهق نفسك في البحث عن اللاشئ وشكرا

seg23000
2008-11-10, 20:51
. ناخية J ا والدراسات الجوية
التي الأساسية الأهداف تتمثل : الوطنية التربية
إطار في تحقيقها إلى الوطنية التربية قطاع يطمح
تقهقر ظاهرة كبح في التربوية نظومة J ا إصلاح
التربوية نظومة J ا ومردود للتعليم العام ستوى J ا
وتثمينها تحضيرها الواجب والوسائل الأدوات وتحديد
تأهيل X تحس في تمثلة J ا التدابير من عدد لتنفيذ
إعادة وأخيرا التربوية الوسائل X وتحس X ستخدم J ا
برامج X تحس أجل من البيداغوجي البحث تنشيط
وكذا وتوجيهه التربية قطاع وتقييم ومناهجه التعليم
. وتسييره تنظيمه
في البحث وأهداف العلمية الأهداف إعداد ¬ وقد
التي الصعوبات مراعاة مع والتكوين التربية مجال
التكوين نوعية حيث من لاسيما q التربية قطاع يواجهها
يشهدها التي السريعة والتحولات جهة من والتشغيل
العالم على الانفتاح وكذا غرافي Ÿ الد والضغط اﻟﻤﺠتمع
العلمية الأهداف تحقيق ويسمح أخرى جهة من عاصر J ا
الاختصاصات متعددة بحث فرق تجنيد خلال من
من تمكن للمعلومات بنوك وإنشاء شبكة وتكوين
. منها والوقاية لاحظة J ا الخطيرة الاختلالات معالجة
إجراءات وتقييم تابعة J أدوات إيجاد ينبغي ولهذا
ونوعية الأساتذة تكوين مجال في لاسيما q الإصلاح
. التلاميذ ومستوى درسية J ا الكتب
الخاص العمل مخطط يدرج : والتغذية الزارعة
ضم إعادة القادمة للسنوات والريفي الزراعي بالتطوير
عصرنة وهما qX استراتيجي محورين ضمن البرامج
الفلاحي الإنتاج فروع وتطوير الفلاحية ستثمرات J ا
من الجواري وتطويرها الريفية ناطق J ا إحياء وإعادة
وخدمات الفلاحية ستثمرات J ا تأهيل برنامج خلال
النشاطات تطوير وبرنامج q جهة من الاستغلال
والتجمعات همشة J ا الريفية ناطق J ا في الاقتصادية
فلاحية مستثمرات إنشاء وبرنامج والقصور الريفية
مكافحة وبرنامج الأراضي استصلاح طريق عن جديدة
X تثم برنامج وأخيرا الرعي وتطوير التصحر
جهة من الأحواض وتهيئة الغابية ساحات J ا وتوسيع
. أخرى
ميدان في البحث وأهداف العلمية الأهداف تخص
وتنمية الإنتاج أنظمة إنتاجية X تحس الزراعة
الإنتاج أنظمة تكثيف قصد لائمة J ا التكنولوجيات
X وتحس الزراعية الأغذية صناعة مستويات ومختلف
وكذا والحيوانية النباتية الصحة وحماية السلالات
الري طرق ترشيد طريق عن الجفاف في التحكم
مع النباتية الأنواع لتكييف الوراثية والدراسات
ومعرفة ياه J ا وملوحة الري في والتحكم الجفاف ظروف
الاعتبار X بع وأخذها والاقتصادية الاجتماعية الظروف
الجافة ناطق J ا وتنمية الزراعية السياسة تسطير في
. الغابية وارد J ا وتنمية الجبلية ناطق J وا الجافة وشبه
البيوتكنولوجيات تحتل : البيوتكنولوجيات
جهة من ومراعاة جهة من باشرة J ا لنتائجها نظرا
والصناعة الفلاحة مجالات في الكبير تأثيرها q أخرى
في يزة ¤ مكانة اليوم q والبيئة والصحة الفلاحية
أصبح وبالفعل q البلدان من العديد في البحث أنظمة
البسيطة البيوتكنولوجيات طرق بفضل مكن J ا من
له نتجات J ا من جديد بجيل الوطنية السوق تزويد
ستوى J ا على كبير وصدى كبيرة مضافة قيمة
إنشاء من تتيحه ما بفضل والاقتصادي الاجتماعي
مطلوبة جد استراتيجية مواد ووضع شغل مناصب
يرى q ثال J ا سبيل وعلى X الصناعي تصرف تحت
رقم ربع تمثل البيوتكنولوجية نتجات J ا بأن الخبراء
رقم من % 23 نسبة أن كما q الأدوية صناعة في الأعمال
لإنتاج مخصص الغذائية بالصناعة الخاص الأعمال
نؤمن فإننا وأخيرا q للبيوتكنولوجيا التابعة الطرائق

عبدالقيوم
2008-11-14, 09:06
شكرا جزيلا الأخ seg رد في المستوى، والله غير هائل لأنني ما فهمت فيها والو، تماما مثلما لم أفهم في منظومة ابن زاغو والذين معه قد زاغوا شيئا. وأنتم هل فهمتم شيئا؟

seg23000
2008-11-19, 18:25
النظام التربوي الجزائري
لمحة وجيزة عن تطور التربية في الجزائر
لقد مر تنظيم التربية و التعليم بعد الاستقلال بفترتين أساسيتين :‏
‏1.1. الفترة الأولى (1962-1976) :‏
و تعتبر هذه الفترة انتقالية، حيث كان لا بد لضمان انطلاق المدرسة من الاقتصار على إدخال تحويرات انتقالية تدريجية تمهيدا لتأسيس نظام ‏تربوي يساير التوجهات التنموية الكبرى و من أولويات هذه الفترة : ‏
‏- تعميم التعليم بإقامة المنشآت التعليمية ، و توسيعها إلى المناطق النائية.‏
‏- جزأرة إطارات التعليم.‏
‏- تكييف مضامين التعليم الموروثة عن النظام التعليمي الفرنسي.‏
‏- التعريب التدريجي للتعليم .‏
و كان من نتيجة ذلك الارتفاع في نسب التمدرس في صفوف الأطفال الذين بلغوا سن الدراسة إذ قفزت من %20 إبان الدخول المدرسي الأول بعد ‏الاستقلال إلى%70 في نهاية المرحلة .‏
‏2.1 . الفترة الثانية (ابتداء من سنة 1976) :‏
ابتدأت هذه الفترة بصدور الأمر رقم 76-35 المؤرخ في 16 أفريل سنة 1976 المتضمن تنظيم التربية و التكوين في الجزائر. الذي أدخل ‏إصلاحات عميقة وجذرية على نظام التعليم في الاتجاه الذي يكون فيه أكثر تماشيا مع التحولات العميقة في المجالات الاقتصادية والاجتماعية.‏
و قد كرس الأمر السابق الطابع الإلزامي للتعليم الأساسي ومجانيته و تأمينه لمدة 9 سنوات، وأرسى الاختيارات و التوجهات الأساسية للتربية ‏الوطنية من حيث اعتبارها :‏
‏- منظومة وطنية أصيلة بمضامينها و إطاراتها و برامجها.‏
‏- ديمقراطية في إتاحتها فرصا متكاملة لجميع الأطفال الجزائريين.‏
‏- متفتحة على العلوم و التكنولوجية.‏
و قد تضمن الأمر السابق :‏
أهدافا وطنية : ‏
‏ وتتمثل في تنمية شخصية الأطفال و المواطنين وإعدادهم للعمل و الحياة وإكسابهم المعارف العامة العلمية و التكنولوجية التي تمكنهم من ‏الاستجابة للتطلعات الشعبية التواقة إلى العدالة و التقدم وحق المواطن الجزائري في التربية و التكوين.‏
أهدافا دولية : ‏
تتجسد في منـح التربيـة التي تساعـد على التفاهـم و التعـاون بين الشعوب و صيانة السلام في العالم على أساس احـترام سيادة الأمم و تلقـين مبدأ ‏العدالـة والمساواة بين المواطنين و الشعوب، وإعدادهم لمكافحة كل شكل من أشكال التفرقة والتمييز، و تنمية تربية تتجاوب مع حقوق الإنسان ‏وحرياته الأساسية . ‏
وصار التعليم بموجب هذا الأمر مهيكلا حسب المراحل التالية :‏
‏ - تعليم تحضيري غير إجباري،‏
‏ - تعليم أساسي إلزامي و مجاني لمدة 9 سنوات،‏
‏ - تعليم ثانوي عام، ‏
‏ - تعليم ثانوي تقني.‏
وقد شـرع في تعميم تطبيـق أحكـام هـذا الأمر ابتداء من السنة الدراسية 1980-1981، و ما يزال إلى حد الآن يشكل الإطار المرجعي لأي ‏مشروع يستهدف إدخال تحسينات و تحويرات على النظام التعليمي.‏
السـياسـة العامـة للتربيـة
شكل التعليم أحد الأولويات الأساسية في السياسة التنموية الشاملة التي اتبعتها الدولة مباشرة بعد حصولها على استقلالها في 5 جويلية 1962. ‏
الدستور الجزائري الصادر سنة 1963 والمواثيق والنصوص الأساسية المرجعية التي تستمد منها السياسة التعليمية اعتبرت التعليم العنصر ‏الأساسي لأي تغيير اقتصادي واجتماعي. ‏
الأمر رقم 76 . 35 المؤرخ في 16 أفريل 1976 أول نص تشريعي على هذا المستوى وضع المعالم والأسس القانونية للنظام التعليمي الجزائري ‏وشكل الإطار التشريعي لسياسة التربية التي ترتكز على :‏
‏ تأصيل الروح الوطنية والهوية الثقافية لدى الشعب الجزائري ونشر قيمه الروحية وتقاليده الحضارية واختياراته الأساسية.‏
‏ تثقيف الأمة، بتعميم التعليم والقضاء على الأميـة وفتح باب التكوين أمام جميع المواطنين على اختلاف أعمارهم و مستوياتهم الاجتماعية ‏تكريس مبادئ التعريب و الديمقراطية و التوجيه العلمي و التقني
‏ ضمان الحق في التعليم و مجانيته وإلزاميته.‏
صندوق النقد الدولي ودوره في توسيع مفهوم العولمة الاقتصادية _الجزء الأول
مقدمة: ‏
بدأ العالم منذ فترة يشهد دعاية واسعة لفكر غربي جديد هو (العولمة)؛ حيث صار الكثير من السياسيين والمفكرين يستخدمون مصطلح (العولمة). ‏
والحقيقة أن مفهوم (العولمة) ليس مجرد شعار اقتصادي رأسمالي فحسب، ولا هو وجه من وجوه الرأسمالية المتعددة الأوجه؛ لكنه فكر رأسمالي ‏شامل لجميع نواحي الحياة، سواء على الصعيد السياسي أو الاقتصادي أو الاجتماعي أو الثقافي وإن كان الوجه الاقتصادي أبرزها. ‏
إن المتتبع للسياسة الدولية يدرك تمام الإدراك أن أمريكا أصبحت هي المهيمن على السياسة الدولية، بتفردها في الموقف الدولي وفي إدارة مشاكل ‏العالم وتسويتها؛ ذلك أنه بعد انتهاء الحرب العالمية الثانية وخروج أمريكا وحلفائها منتصرين، راحت تفكر في السيطرة على العالم وتسلك مع ‏حلفائها من الدول الغربية مسلك قائد المعسكر؛ لأنها كانت تمدهم بالمال والسلاح والمعدات أثناء الحرب، وبعد أن تذوَّق أصحاب رؤوس الأموال ‏الأمريكان طعم الربح حين راحوا يشاركون بريطانيا اقتسام النفط في الشرق الأوسط عزمت أمريكا على أن تخرج من عزلتها التي اختطها لنفسها ‏بموجب مبدأ مونرو؛ وحتى يتم لها ما تريد من السيطرة على العالم وطرد الدول الاستعمارية التقليدية من مناطق نفوذها في كل من آسيا وإفريقيا، ‏ومع بروز الاتحاد السوفييتي قوة عظمى رافعاً شعار المساواة والعدل والتحرر من الاستعمار الأوروبي ـ عند ذلك أدركت أمريكا أنها إذا سارت ‏على الطريقة نفسها التي سارت عليها الدول الرأسمالية الأخرى فإنها ستخفق إخفاقاً ذريعاً؛ فكان لا بد من وضع الخطط والأساليب والوسائل التي ‏تضمن لأمريكا السيطرة على العالم والانفراد به بوصفها قوة واحدة في العالم، بالإضافة إلى نشر مفاهيم وقناعات المبدأ الرأسمالي في العالم. ‏
ولذلك عمدت أمريكا بعد انتهاء الحرب العالمية الثانية من خلال الرئيس الأمريكي (ترومان) إلى إجراء مشاورات مع حلفائها بشأن إنشاء منظمة ‏دولية جديدة تحل محل (عصبة الأمم) التي انهارت بعد خروج ألمانيا منها قُبيل الحرب العالمية الثانية، ولقد كان الحلفاء حريصين عقب الحرب ‏على مشاركة الولايات المتحدة في المنظمة الدولية الجديدة بعد الدمار الكبير الذي لحق بهم وبروز الاتحاد السوفييتي ممثلاً للمبدأ الاشتراكي؛ فقد ‏وافقت هذه الدول على إنجاز جميع الخطوات والمناقشات المتعلقة بهذه المنظمة، وتم التصويت على إنشائها في (سان فرانسيسكو) في الولايات ‏المتحدة الأمريكية أواخر شهر نيسان من عام 1945م بحضور خمسين دولة، وتمت تسميتها: (منظمة الأمم المتحدة)، وتم وضع ميثاقها لحفظ ‏السلام والأمن العالميين من أجل تطوير علاقات الصداقة بين الأمم القائمة على احترام حقوق الشعوب وتقرير المصير، وحل المشاكل الدولية، ‏واحترام حقوق الإنسان والحريات الأساسية له، وتفرع عن هذه الهيئة العالمية الجمعية العامة للأمم المتحدة، ومجلس الأمن الدولي وهو أهم هيئات ‏المنظمة، ويتألف من خمسة عشر عضواً خمسة منهم دائمون وهم أمريكا وروسيا وبريطانيا وفرنسا والصين، وتفرع عنها كذلك صندوق النقد ‏الدولي، ومن أبرز أغراضه العمل على تحقيق الاستقرار النقدي الدولي وثبات أسعار الصرف، وجعل موارد الصندوق في متناول الدول الأعضاء ‏بنسبة حصصها فيها لمساعدتها على تقصير أمد الاختلال في ميزان مدفوعاتها، وقد كانت طريقة إنشائه مصوغة بشكل يؤدي إلى هيمنة أمريكا ‏على قراراته؛ فقد جعلوا الأصوات التي تتمتع بها الدول تتوقف على حصتها في الصندوق، ولما كانت حصة أمريكا هي الأكبر (27.2%) من ‏رأس المال فإن قراراته كانت قرارات أمريكية. ‏
إن (صندوق النقد الدولي، والبنك الدولي، ومنظمة التجارة العالمية) هذا الثالوث هو السلاح الفتاك بيد أمريكا للتفرد بالعالم، إضافة إلى ما تمتلكه ‏من قوة عسكرية واقتصادية وتقدم تقني؛ إذ إن أول خطوة قامت بها الولايات المتحدة الأمريكية هي ما أطلقه وزير خارجيتها بشأن إعمار أوروبا ‏بعد أن دمرتها الحرب العالمية الثانية، وهو ما عرف باسم: (مشروع مارشال)، خاصة أن ثلثي رصيد العالم من الذهب البالغ خمسة وعشرين ‏مليار دولار من أصل (38) مليار دولار موجود في أمريكا. ‏
لقد سعت أمريكا لجعل المبدأ الرأسمالي أساس العلاقات والأعراف والقوانين الدولية منذ إنشاء منظمة الأمم المتحدة؛ حيث جعلت الأعراف ‏الرأسمالية الأساس الرئيس لميثاق هذه المنظمة الدولية، إلا أنها لم تنجح عملياً في تحقيق هذا الهدف؛ حيث كان الاتحاد السوفييتي يقود المعسكر ‏الشرقي على أساس المبدأ الاشتراكي، وتمكن من فرض مبدئه دولياً وعالمياً، ولقد كانت القضايا الدولية محصور بحثها بين الدول الأربع الكبرى ‏حتى مطلع الستينيات من القرن العشرين حين التقى الرئيس الأمريكي (كِنِدي) الرئيس السوفييتي (خروتشوف) في فيينا عام 1961م واتفقا على ‏إنهاء الحرب الباردة، واقتسام مناطق النفوذ في العالم، وإنزال بريطانيا وفرنسا عن مكانتهما الدولية، وقد عُرف ذلك بسياسة الوفاق بين العملاقين، ‏وبذلك انتهت الحرب الباردة التي سادت العالم بعد الحرب العالمية الثانية، غير أن أمريكا كانت تريد القضاء نهائياً على روسيا الاشتراكية؛ ولذلك ‏أعلنت حرب النجوم وسباق التسلح، واستجابت روسيا لهذا السباق وهذا الصراع إلى أن انتهى بسقوط الاتحاد السوفييتي وانهياره وتفككه، وكان ‏طبيعياً أن تعتبر أمريكا هذا الانهيار والسقوط انتصاراً للمبدأ الرأسمالي بوصفه نظاماً وطريقة عيش، وانتصاراً سياسياً لها. ‏
وبعد انتهاء حرب الخليج الثانية وخروج القوات العراقية من الكويت وقف الرئيس الأمريكي الأسبق جورج بوش ليعلن على العالم ولادة (النظام ‏الدولي الجديد)، ولم يكتف بذلك بل أراد أن يصبح المبدأ الرأسمالي مبدأً عالمياً، أي مبدأ شعوب الأرض وأممها قاطبة؛ فضلاً عن كونه أصبح ‏المبدأ العالمي الدولي المتفرد عملياً في الموقف الدولي؛ وبذلك أعلن بوش عولمة الرأسمالية. والعولمة عبارة عن مصطلح سياسي عرَّفه بعضٌ أنه: ‏‏(نظام عالمي جديد يقوم على العقل الإلكتروني، والثورة المعلوماتية القائمة على أساس المعلومات، والإبداع التقني غير المحدود دون اعتبار ‏للأنظمة والحضارات والثقافات والقيم والحدود الجغرافية والسياسية القائمة في العالم)، وعرَّفه آخرون أنه: (القوى التي لا يمكن السيطرة عليها ‏للأسواق الدولية والشركات المتعددة الجنسية التي ليس لها ولاء لأية دولة أو قومية). والحقيقة أن لفظ العولمة آتٍ من العالمية، والعالمية المقصودة ‏هنا هي عالمية الرأسمالية أي جعل الرأسمالية مبدأ العالم وحضارته سواء سياسياً أو اقتصادياً أو اجتماعياً. ‏
والدول التي لا يمكن السيطرة عليها من خلال منظمة التجارة العالمية فإن صندوق النقد الدولي والبنك الدولي جاهزان للتدخل في الشؤون الداخلية ‏لأية دولة؛ لأن الدول النامية تأخذ القروض وتعجز عن سدادها، سواء القرض الأصلي أو الفوائد المركبة، فإنها تطلب من تجمُّع الدول الدائنة ‏المسمى بـ ( نادي باريس) وتجمُّع البنوك الدائنة المسمى بـ ( نادي لندن) جدولة الديون وأخذ قروض جديدة لتنشيط اقتصادها، ولذلك يطلب منها ‏ناديا باريس ولندن أن تحضر تزكية من صندوق النقد الدولي بما يشبه شهادة (حسن سلوك) بأن هذه الدولة تنتهج سلوكاً اقتصادياً سليماً. ‏
ولكنها للحصول على ذلك يشترط الصندوق عليها تنفيذ برنامج إصلاحي مكون عادة من تخفيض قيمة العملة، وإلغاء الدعم الأساسي للسلع ‏الأساسية والضرورية، وتخفيض التوظيف الحكومي، وإصلاح النظام الضريبي، وتخفيض الإنفاق الحكومي، وزيادة أسعار الطاقة والخدمات ‏العامة والسلع بشكل عام، وزيادة أسعار الفائدة لتكثير الادخارات وجلب رؤوس الأموال، وتحرير التجارة الخارجية من القيود أو تخفيفها، كما ‏تطلب خصخصة المشاريع العامة وتحويلها إلى القطاع الخاص بحجة ضعف إدارة القطاع العام وسوء إنتاجيته وفساد القائمين على إدارته كما ‏يحدث في الأردن من خصخصة 40% من أسهم الاتصالات الأردنية، والمباحثات جارية لخصخصة شركات الفوسفات والأسمنت والبوتاس ‏والملكية الأردنية إضافة إلى وزارة الإعلام؛ حيث سيصار إلى إلغائها. ‏
والأمر الخطير هنا أنه إذا فتحت أسواق بلد ما وسارت أموره حسب سياسات السوق وحرية التجارة من وجهة نظر الرأسمالية فحتماً ستكون الغلبة ‏في النهاية للمستثمر الأجنبي وللشركات المتعددة الجنسية؛ بحيث تسيطر هذه الشركات على الاقتصاد سيطرة تامة، ويكفي أن نعلم أن 37 ألف ‏شركة عملاقة تسيطر على معظم الاقتصاد العالمي من بينها 172 شركة تسيطر على خمس دول هي أمريكا واليابان وفرنسا وبريطانيا وألمانيا، ‏وتقوم الحكومات بمساعدة هذه الشركات على اختراق الاقتصاد العالمي والسيطرة عليه، حيث ارتفعت المبيعات فيما بين عامي (1982م ـ ‏‏1992م) من 3000 مليار دولار إلى 5900 مليار دولار. ‏
ولأن النظرة الرأسمالية هي في حقيقتها نظرة فردية فإن الفقر المدقع سيعم أرجاء أية دولة من دول العالم النامي، وستكون الشعوب هي الضحايا ‏التي سوف تعاني باستمرار لاتساع الهوة بين الأغنياء والفقراء، وباعتبار أمريكا نموذج العولمة تقول الإحصاءات إنه بين عامي (1979م ـ ‏‏1990م) انخفضت دخول 20% من أفقر عائلات أمريكا بنسبة 20%، بينما ارتفعت دخول 20% من أغنى عائلات أمريكا بنسبة 30%، وتقول ‏الإحصاءات أيضاً إنه في عام 1998م كان في أمريكا 170 ملياردير مقابل 13 ملياردير عام 1982م، ويقول أحد هذه التقارير إن ثروة (بيل ‏جيتس) وحده ـ مؤسس شركة ميكرو سوفت لبرمجيات الكمبيوتر ـ بلغت في وقت من الأوقات ما يعادل صافي ثروات 106 ملايين مواطن ‏أمريكي أي ثلث السكان تقريباً. فإذا نظرنا إلى العولمة باعتبارها غزواً فكرياً ومواجهة حضارية بل فرضاً لنمط من العيش فإن آثاره المدمرة لا ‏تزال كامنة في الشعوب التي تعيشه وتحياه، ولا يزال المشرِّعون الذين شرَّعوا أفكاره وأحكامه مشغولين في تشريع الأفكار والأحكام التي تُرقِّع ما ‏أحدثه هذا النمط من العيش من مآس للبشرية، ومن شرور ترزح تحتها الشعوب التي تعتنقه وتطبقه في حياتهـا ولا تملك منه فكاكاً بعد أن أصبح ‏لهذا النمط في بلادهم من العراقة ما يجعل الانفكاك منه أمراً في غاية الصعوبة.‏

الباحث ‏

ابوعلاء محم

seg23000
2008-11-19, 18:42
منظومــة
التقويـم التربــوى الشامل
كمدخل لتحسـين العملية التعليمية
‏•‏ فى إطار تطوير منظومة التقويم التربوى كأحد محاور تطوير التعليم ما قبل الجامعى تصدر وزارة التربية والتعليم دليل التقويم التربوى ‏الشامل (من الصف الأول إلى الصف الثالث الإبتدائى).‏
‏•‏ وتعتمد نظرة هذه المنظومة على إطار فكرى معاصر يتعامل مع المتعلم من خلال رؤية شاملة متكاملة، فتساعده على اكتشاف جوانب ‏القوة وتنميتها والبرهنة على قدراته فى أداء مهام معينة، وإثبات ذاته، وإتاحة الفرصة لكى ينتج ويبدع. ‏
‏•‏ وكذلك يساعد هذا التوجه إلى تشخيص جوانب الضعف وتفعيل برامج علاجها أولا بأول مع كل خطوة من خطوات عمليتى التعليم ‏والتعلم لتحقيق النمو الشامل.‏
‏•‏ ومنظومة التقويم الشامل ليست غاية فى ذاتها بقدر ما هى وسيلة لتحقيق غايات عديدة، من أهمها تحسين العملية التعليمية، وتحقيق ‏جودتها، حيث تنقل المتعلم من إطار التعليم التقليدى المعتمد على الحفظ والتلقين إلى التقويم الذى يحقق قدرا كبيرا من التعلم الإيجابى ‏النشط. ‏
‏•‏ إذ يشمل المفهوم الحديث للتقويم إلى جانب الامتحانات والاختبارات قياس كل جوانب شخصية المتعلم، بما يسهم فى تقديمه للمجتمع ‏إنسانا متوازنا قادرا على التعامل مع متطلبات المجتمع بكفاءة عالية، متمكنا من مواجهة التحديات والمشكلات ببصيرة نافذة.‏
‏•‏ ومن ثم يتطلب الأمر تضافر كل الجهود، من المجتمع والمدرسة والأسرة للعمل معا بروح الفريق لتهيئة المناخ المناسب لإنجاح ‏المنظومة وتحقيق أهدافها المنشودة.‏
‏•‏ تؤكد الاتجاهات التربوية المعاصرة الحاجة إلي نظام تعليمي تتحقق فيه الجودة الشاملة فتتميز عملياته وتبدع مخرجاته، لذلك كان من ‏الضروري النظر وإعادة النظر بصورة مستمرة في أساليب وأدوات التقويم التربوي وتطويرها، بحيث:‏
‏–‏ تحقق شروط التقويم الجيد الذي يتسم بالاستمرارية والشمول،
‏–‏ وتتناسب مع متطلبات التطور المستمر للمجتمعات وبناء الإنسان المبدع الواعي والمدرك لمشكلات مجتمعه وحاجاته ‏ومتطلبات نموه وتقدمه. ‏
‏•‏ وهذا يستلزم اشتراك وتعاون كافة المشاركين في العمل التربوي وزيادة الترابط بين النظام التعليمي والمجتمع. ‏
‏•‏ وقد أظهرت مؤشرات نتائج عمليات التجريب الأولى التي تمت لمشروع التقويم الشامل فى المدارس الابتدائية إيجابيات متعددة ‏للمشروع، منها تأثيره الواضح في تحسين العملية التعليمية. وكذلك وجود بعض السلبيات التى أشار إليها المعلمون وأولياء الأمور.‏
‏•‏ وبناء عليه فقد تقرر تعميم تطبيق التقويم الشامل بعد إعادة صياغته وتطويره بدءا من العام الدراسي 2005/2006 في جميع المدارس ‏الابتدائية على مستوى الجمهورية في الصفوف من الأول إلى الثالث الابتدائي.‏
‏•‏ وقد كان للمعلمين وأولياء الأمور وجميع العاملين في العملية التعليمية دور أساسي في نجاح التطبيق التجريبي للمشروع، وأسهمت ‏آراؤهم ومقترحاتهم في تطوير هذا الدليل – الذى بين أيدينا - بما يحقق أهداف المشروع ويتناسب مع متطلبات تطوير التعليم.‏
‏•‏ وفيما يلي عرض لدليل التقويم التربوى الشامل لمرحلة التعليم الأساسى للصفوف من الأول إلى الثالث الابتدائى ليكون مرشدا لجميع ‏الأطراف المعنية بالعملية التعليمية في تنفيذ إجراءات ذلك النوع من التقويم.‏
‏•‏ والمأمول أن يتم تطبيق التقويم على أكمل وجه وأن يشارك كل المستفيدين والمعنيين بالتعليم من تسجيل ملاحظاتهم النابعة من التطبيق ‏لدراستها والاستفادة منها كتغذية راجعة لتطوير التقويم التربوى الشامل للمساهمة فى تطوير العملية التعليمية. ‏
أولأ: المصطلحات والمفاهيم
‏•‏ يتضمن هذا الدليل بعض المفردات الاصطلاحية والتى تعبر عن مفاهيم نورد أهمها فيما يلى:‏
التقويم الشامل: ‏
‏ ‏ هو نظام يقوم جميع جوانب التعلم: المعرفية والمهارية والوجدانية لدى المتعلم.‏
الجانب المعرفى:‏
يقصد به كل ما يتعلمه المتعلم من معارف وحقائق ومفاهيم ومعلومات، ويقاس هذا الجانب بالاختبارات التحصيلية بكافة ‏أنواعها (تحريرية – شفهية). ‏
الجانب المهارى:‏
يقصد به كل ما يتعلق بالمهارات التي تتصل بالجانب الأدائى أو العملي، مثل رسم الخرائط والصور والأشكال الهندسية– ‏استخدام بعض الأجهزة – كتابة موضوع تعبير وغيرها .... ويقاس هذا الجانب باستخدام اختبارات يطلق عليها اختبارات الأداء أو بطاقات ‏الملاحظة، حيث يتم تقويم المهارة بطريقتين هما:‏
‏•‏ تقويم الناتج النهائي للأداء الذي يقوم به المتعلم . ‏
‏•‏ تقويم الخطوات التى يؤديها المتعلم للوصول إلى الناتج النهائى.‏
الجانب الوجداني: ‏
يقصد به كل ما يتعلق بالمشاعر والعواطف والانفعالات النفسية مثل الميول والاتجاهات والقيم. ويقاس هذا الجانب باستخدام ‏العديد من الأدوات مثل (الملاحظة والتقارير المكتوبة عن المتعلم وتحليل أعماله).‏
ملف إنجاز المتعلم: ‏
هو تجميع هادف ومنظم لأعمال المتعلم وإنجازاته في مجال دراسي معين، خلال فترة زمنية محددة ، بغرض تقويم أدائه. ‏
أعمال المتعلم:‏
هو كل ما يقوم به المتعلم من تكليفات وأعمال تحريرية وأداءات مختلفة أثناء الحصة وخارجها، وكذلك إنتاج المتعلم وإسهاماته ‏في الأنشطة والمشروعات الفردية والجماعية في المجالات الدراسية المختلفة .......الخ.‏
الأنشطة اللاصفية :‏
هي أنشطة حرة (خارج المقررات الدراسية) يشارك فيها المتعلم من خلال جماعات النشاط مثل الصحافة والإذاعة والرحلات ‏والتمثيل والكمبيوتر وغيرها من مجالات الهوايات المختلفة فى المدرسة. ‏

المهارات الحياتية : ‏
هى المهارات التي تساعد المتعلم على ممارسة الحياة اليومية والتعامل بشكل فعال مع بيئته.‏

مهارات التفكير : ‏
توظيف المتعلم لقدراته العقلية المختلفة فيما يتعلق بالنقد والإبداع وغيرها لحل المشكلات واتخاذ القرار.‏
ثانيا: الفلسفة والأهداف ‏
‏•‏ تهدف منظومة التقويم التربوى الشامل إلى تطوير نظام تقويم المتعلم بمرحلة التعليم الأساسي كأحد المداخل الرئيسة لتحقيق الجودة ‏الشاملة فى العملية التعليمية. ‏
‏•‏ وهذه المنظومة تنظر إلى المتعلم نظرة شاملة متكاملة لا تهمل أي جانب من جوانب شخصيته؛ لكي يكون إنسانا سويا متوازنا قادرا على ‏التعامل بكفاءة مع التحديات والمشكلات التي تفرضها الحياة المعاصرة.‏
‏•‏ ويتناول نظام التقويم التربوى الشامل الجوانب المعرفية والوجدانية والمهارية بما يكفل بناء الشخصية المتكاملة للمتعلم والتي تجعله ‏قادراً علي التفكير الخلاق، ويدفع به إلى العمل المبدع، ويكسبه قدرة ومرونة على مواجهة المشكلات واختيار أنسب السبل لحلها، كما ‏يجعله مهيئا للتعامل مع عالم جديد سريع التغير والتطور.‏
‏•‏ وإذا كانت الوزارة تؤمن أن التقويم هو المدخل الحقيقى لإصلاح التعليم، فلا ينبغى أن تقف عمليات التطوير عند التقويم فحسب ولكن ‏يجب أن تغطى كافة جوانب العملية التعليمية من مناهج واستراتيجيات تدريس وإدارة مدرسية وأنشطة تربوية وغيرها.‏
ويمكن صياغة أهداف التقويم التربوى الشامل فى النقاط التالية:‏
‏1.‏ إعادة الدور التربوى للمدرسة المصرية الذى يكمن فى تفعيل عمليات التعلم النشط بما يحقق التفاعل بين المعلم والمتعلم وجعلها بيئة ‏جاذبة للمتعلمين. ‏
‏2.‏ تطوير دور المعلم من مجرد الناقل الوحيد للمعلومات إلى كونه ميسرا لبيئة التعلم ومصمما للمواقف التعليمية.‏
‏3.‏ تنمية القيم والاتجاهات الإيجابية لدى المتعلم وإشعاره أن كل ما يتم فى العملية التعليمية هو من أجله.‏
‏4.‏ تفعيل ديمقراطية التعليم وتعليم الديمقراطية فى المؤسسة التعليمية.‏
‏5.‏ تفعيل دور المدرسة كمؤسسة مجتمعية تحقيقا للتكامل بين المدرسة والمجتمع. ‏
‏6.‏ اكتشاف ورعاية وتشجيع المواهب.‏
‏7.‏ إزالة رهبة الامتحانات وعدم التقيد بنظام الفرصة الواحدة وإتاحة فرص متعددة للتقويم بما يدعم عملية التقويم الذاتى.‏
‏8.‏ نشر ثقافة التقييم الذاتى لدى أفراد المؤسسة التعليمية.‏
‏9.‏ تشخيص وعلاج جوانب الضعف، ودعم جوانب القوة بما يحقق تحسينا مستمرا للأداء.‏
ثالثا: أسس التقويم التربوى الشامل
‏•‏ التقويم نشاط يرافق عمليتى التعليم والتعلم فى جميع مراحلها.‏
‏•‏ التقويم يرتبط بشئون الحياة الفعلية وبواقع ما يمارسه المتعلم فى حياته اليومية حيث تكون المشكلات والمهام والأعمال المطروحة للتنفيذ ‏واقعية وذات أهمية تربوية. ‏
‏•‏ تركيز عملية التقويم على جميع جوانب نمو المتعلم وبذلك يمكن التعرف على قدرات المتعلم فى البحث عن المعرفة والملكات النقدية ‏والفكر المستقل.‏
‏•‏ سير عملية التقويم وفق قوائم التشخيص وملف الإنجاز وما وصل إليه المتعلم من إنجاز مع تحديد نقاط القوة والضعف فى كل إنجاز ‏وبذلك يحدث تفاعل مستمر بين المتعلم والمعلم.‏
‏•‏ التقويم عملية إنتاجية تشاركية بين المعلم والمتعلم وأولياء الأمور.‏
‏•‏ التأكيد على مبدأ المساندة المستمرة الدائمة والعاجلة والاهتمام بالمتفوقين والمتميزين وإعطاء أهمية ورعاية لذوى الاحتياجات الخاصة. ‏
‏ لقد أصبح النظام التربوي مجبرا على القيام بتعديلات في المحتويات و طرائق التعليم حتى يتجاوب مع حاجات القرن ومع ‏حاجات المتعلم , فليس المتعلم جسما نعمل على حشوه بالمعارف والعلوم دون أن نفهم شخصيته و أذواقه و رغباته و دوافعه و قدراته و ‏محيطه . فالتربية الحديثة تقول بان التلميذ هو محور العملية التربوية يجب مراعاة خصائصه.‏

assilnet
2008-11-30, 23:44
منظومة الفقر والكفاءات الحائطية
أنا مقبل على شهادة البكلوريا
لاكن اسمحولي .............. جزائر ربي ورحمتوا.............

ganocho
2008-12-17, 22:50
سلام عليكم
انا ادرس سنة الثانية ثانوي
في نضري ان البرنامج الجديد
في الجزائر له مساوء كما له ايجابيات
بما انني فار تجارب للبرنامج الجديد
فانه جيد لحد الان لكن في المرحلة المقبلة
نحن متوجهون الى المجهول هههههههههه
ربي يستر وسلام عليكم **************

سالي.ع تجريبية
2008-12-29, 16:26
اتمنى ان تنسى هذه الفكرة, فانها لا تحقق ولا تفيد بشيء. اننا في بلد لا تعطي وزارة التربية والتعليم فيه اية اهمية للتعليم بل تتفاخر باهتمامها به دون محاولة تحسينه على الأقل. نوكلو ربي عليهم.

الكاتب الشاعر
2008-12-29, 16:33
هدفها سامي و وسائلها قذرة تقتل ولا تحيي العلم في النفوس هي لقوم غيرنا و كيفت وفق معطيات خاطئة
البرنامج رائع و لكن لا يناسب مجتمعنا و لا عقليمتا فمنظومتنا التربوية تسعى غلى تحقيق المستوى بالارقام لا بالمجهود البناء ..........و الله يفقنا لتجنت الكارثة .........