رَكان
2008-11-03, 08:13
هل اعلنت الوحدة بين الشيعة والصوفية ..ام كانت كذلك ولم نكن نعلم بها..؟
اتعني القطيعة بين الشيخ القرضاوي والفئتين المذكورتين فشل الاول في استرجاع الفئتين الى مربع الحق ... ؟
هل يمكن اعتبار الشيخ القرضاوي وتياره الدرع الواقي من خطر القبوريين وغلاة الشيعة من جهة ومتشددي السنة بمختلف اطيافهم ..من جهة اخرى..
هل استهلك الشيخ القرضاوي كل اوراقه من اجل قضية التقريب بين الفرق الاسلامية ؟
هذه التساؤلا ت واخرى كثيرة ..اريد من الاخوة تسليط الضوء عليها لأضفاء شيء من الوضوح...
ها انا قرات فنقلت ليس للتا ثير على غيري بل رغبة مني في في الاستفادة من آراء الاخوة ...
لقد اختصر نقلي لطول المنقول ..واؤكد ان فيما لم انقله الكثير من الحقائق التي هالتني ولمن شاء الاطلاع على المقال كاملا..قليضغط على ....http://www.almokhtsar.com/news.php?action=show&id=3506ـــــــــــــــــــــــ
شن علماء ومشايخ من أعضاء المجلس الأعلي للطرق الصوفية هجوما حادا وغير مسبوق ضد الدكتور يوسف القرضاوي على خلفية تصريحاته التي حذر فيها من خطورة المد الشيعي في المجتماعات السنية التي ترعاه الحكومة الإيرانية، واتهموه بتعمد إثارة الفتنة بين السنة والشيعة وخيروه بين التراجع عن تلك التصريحات أو التنازل عن رئاسة اتحاد علماء المسلمين.
وقال الشيخ محمد ماضي أبو العزايم، عضو اللجنة الأعلي للطرق الصوفية، في مؤتمر صحفي عقد أمس بمقر المشيخة العزمية، إن هناك دولاً تسعي من خلال العلماء إلي بث خلافات داخل جسد الأمة التي أصابها الضعف والتفرقة، وإعاقة أي محاولات للتغريب،
وقال الدكتور أحمد شوقي، الأمين العام للجنة الشعبية العالمية بليبيا: إن الغرب يخاف القنبلة الإسلامية المتمثلة في إيران، ويسعي إلي إحداث الفرقة من خلال عملاء، فهي في النهاية لعبة سياسية.
وطالب اللواء أحمد عبده، الخبير الاستراتيجي المحكم الدولي، الشيخ القرضاوي بالتنازل عن رئاسته الاتحاد العالمي لعلماء المسلمين أو الاعتذار للشيعة والصوفية عن تصريحاته.
وأضاف أن الشيخ القرضاوي عالم جليل لا يمكن لشخص اتهامه بالعمالة قائلاً إنه انحرف عن المنهج والطريق الصحيح في الدعوة لكبر سنة، وفقدانه تركيزه، وقال: يجب علينا أن نعيده إلي رشده.
وقال الدكتور أحمد السايح، أستاذ العقيدة بجامعة الأزهر، إن القرضاوي يضيع جهوداً بذلها شيوخ الأزهر وعلماء الدين والصوفية ودار التقريب طوال القرن الماضي "هباء"، وتسبب في صدع بجسد الأمة لمصلحة أعدائها الذين يتربصون بها منذ نشأتها.
ورفض الدكتور محمود عاشور، رئيس لجنة التقريب بين المذاهب، أي تجريح في الشيخ القرضاوي، موضحاً في كلمته أن الاجتماع موجه إلي جهود التقريب.
علماء سنة يحذرون من المساس بحياته
كان 29 من المشايخ وأساتذة الجامعة والعلماء وقعوا بيانا يستنكر الهجوم الشديد الذي تعرض له الشيخ يوسف القرضاوي ووصفه بـ"الماسونية" و"الصهيونية" على خلفية الجدل الذي أثاره حول التمدد الشيعي في الدول السنية، واتهموا إيران بالوقوف وراء حملة الهجوم على القرضاوي
وحسبما ذكرت جريدة "الوطن" الكويتية ، شدد الموقعون على حاجة الامة في هذا العصر الى ما يجمع كلمتها ويوحدها على الحق، مشددين على ان الشيخ القرضاوي من الرافضين لنشر ثقافة الكراهية والوقيعة
صرخة تحذيرية
وحذر القرضاوي مرارا من خطر السكوت على الخطط التي قال إن إيران وضعتها بهدف نشر التشيع في المجتمعات السنية، لافتاً إلى أن وراء هذه الخطط دولة لها أهدافها الاستراتيجية تسعى إلى توظيف الدين والمذهب لتحقيق أهداف التوسع ومد مناطق النفوذ….
اتعني القطيعة بين الشيخ القرضاوي والفئتين المذكورتين فشل الاول في استرجاع الفئتين الى مربع الحق ... ؟
هل يمكن اعتبار الشيخ القرضاوي وتياره الدرع الواقي من خطر القبوريين وغلاة الشيعة من جهة ومتشددي السنة بمختلف اطيافهم ..من جهة اخرى..
هل استهلك الشيخ القرضاوي كل اوراقه من اجل قضية التقريب بين الفرق الاسلامية ؟
هذه التساؤلا ت واخرى كثيرة ..اريد من الاخوة تسليط الضوء عليها لأضفاء شيء من الوضوح...
ها انا قرات فنقلت ليس للتا ثير على غيري بل رغبة مني في في الاستفادة من آراء الاخوة ...
لقد اختصر نقلي لطول المنقول ..واؤكد ان فيما لم انقله الكثير من الحقائق التي هالتني ولمن شاء الاطلاع على المقال كاملا..قليضغط على ....http://www.almokhtsar.com/news.php?action=show&id=3506ـــــــــــــــــــــــ
شن علماء ومشايخ من أعضاء المجلس الأعلي للطرق الصوفية هجوما حادا وغير مسبوق ضد الدكتور يوسف القرضاوي على خلفية تصريحاته التي حذر فيها من خطورة المد الشيعي في المجتماعات السنية التي ترعاه الحكومة الإيرانية، واتهموه بتعمد إثارة الفتنة بين السنة والشيعة وخيروه بين التراجع عن تلك التصريحات أو التنازل عن رئاسة اتحاد علماء المسلمين.
وقال الشيخ محمد ماضي أبو العزايم، عضو اللجنة الأعلي للطرق الصوفية، في مؤتمر صحفي عقد أمس بمقر المشيخة العزمية، إن هناك دولاً تسعي من خلال العلماء إلي بث خلافات داخل جسد الأمة التي أصابها الضعف والتفرقة، وإعاقة أي محاولات للتغريب،
وقال الدكتور أحمد شوقي، الأمين العام للجنة الشعبية العالمية بليبيا: إن الغرب يخاف القنبلة الإسلامية المتمثلة في إيران، ويسعي إلي إحداث الفرقة من خلال عملاء، فهي في النهاية لعبة سياسية.
وطالب اللواء أحمد عبده، الخبير الاستراتيجي المحكم الدولي، الشيخ القرضاوي بالتنازل عن رئاسته الاتحاد العالمي لعلماء المسلمين أو الاعتذار للشيعة والصوفية عن تصريحاته.
وأضاف أن الشيخ القرضاوي عالم جليل لا يمكن لشخص اتهامه بالعمالة قائلاً إنه انحرف عن المنهج والطريق الصحيح في الدعوة لكبر سنة، وفقدانه تركيزه، وقال: يجب علينا أن نعيده إلي رشده.
وقال الدكتور أحمد السايح، أستاذ العقيدة بجامعة الأزهر، إن القرضاوي يضيع جهوداً بذلها شيوخ الأزهر وعلماء الدين والصوفية ودار التقريب طوال القرن الماضي "هباء"، وتسبب في صدع بجسد الأمة لمصلحة أعدائها الذين يتربصون بها منذ نشأتها.
ورفض الدكتور محمود عاشور، رئيس لجنة التقريب بين المذاهب، أي تجريح في الشيخ القرضاوي، موضحاً في كلمته أن الاجتماع موجه إلي جهود التقريب.
علماء سنة يحذرون من المساس بحياته
كان 29 من المشايخ وأساتذة الجامعة والعلماء وقعوا بيانا يستنكر الهجوم الشديد الذي تعرض له الشيخ يوسف القرضاوي ووصفه بـ"الماسونية" و"الصهيونية" على خلفية الجدل الذي أثاره حول التمدد الشيعي في الدول السنية، واتهموا إيران بالوقوف وراء حملة الهجوم على القرضاوي
وحسبما ذكرت جريدة "الوطن" الكويتية ، شدد الموقعون على حاجة الامة في هذا العصر الى ما يجمع كلمتها ويوحدها على الحق، مشددين على ان الشيخ القرضاوي من الرافضين لنشر ثقافة الكراهية والوقيعة
صرخة تحذيرية
وحذر القرضاوي مرارا من خطر السكوت على الخطط التي قال إن إيران وضعتها بهدف نشر التشيع في المجتمعات السنية، لافتاً إلى أن وراء هذه الخطط دولة لها أهدافها الاستراتيجية تسعى إلى توظيف الدين والمذهب لتحقيق أهداف التوسع ومد مناطق النفوذ….