bmokhtar
2011-09-12, 23:58
http://www.eldjazaironline.net/02/images/stories/13-09-2011/jazeera.jpg
توزع هذه الأيام في السوق الجزائرية بطاقات تابعة لقناة "الجزيرة الرياضية" مغشوشة، حيث يعاني المشاهد من توقفها بعد استعمالها بأيام على الرغم من السعر المرتفع الذي بلغ 9 آلاف دج للبطاقة الواحدة صالحة لسنة واحدة، مما جعل الجزائريين يلجؤون إلى حل أسهل وهو اقتناء بطاقات مقرصنة دخلت السوق الجزائرية هذه الأيام لا يزيد سعرها على ألفي دج وتفتح القنوات الفرنسية المشفرة وباقة كنال بلوس التي تضمن بث مقابلات الليغا الإسبانية والبطولات الأوربية. ويؤكد مروجو هذه البطاقات عدم صلاحيتها لمدة سنة.
ويبقى احتيال "الجزيرة" على المشاهدين ليس بجديد، حيث تكرر الموقف أيام كأس العالم حين احتالت "الجزير" على الجزائريين بتضخيم سعر البطاقات واقتناص فرصة مشاركة المنتخب الجزائري في كأس العالم، حيث وصل سعرها الى 17 ألف دج للبطاقة الواحدة دون القنوات فائقة الجودة، وتحتكر السوق الجزائرية شركتان هما "اس اوس" و"جي تي اس"، وتعتبران الموزع الرسمي لبطاقة "الجزيرة" بالجزائر، حيث يواجه أصحابها عدة مشاكل مع الشركة الأم التي يقع مقرها بقطر بسبب تذبذب توزيع البطاقة وعدم اهتمام بالمشاهد الجزائري، ما يكرس السلوك الاحتيالي.
توزع هذه الأيام في السوق الجزائرية بطاقات تابعة لقناة "الجزيرة الرياضية" مغشوشة، حيث يعاني المشاهد من توقفها بعد استعمالها بأيام على الرغم من السعر المرتفع الذي بلغ 9 آلاف دج للبطاقة الواحدة صالحة لسنة واحدة، مما جعل الجزائريين يلجؤون إلى حل أسهل وهو اقتناء بطاقات مقرصنة دخلت السوق الجزائرية هذه الأيام لا يزيد سعرها على ألفي دج وتفتح القنوات الفرنسية المشفرة وباقة كنال بلوس التي تضمن بث مقابلات الليغا الإسبانية والبطولات الأوربية. ويؤكد مروجو هذه البطاقات عدم صلاحيتها لمدة سنة.
ويبقى احتيال "الجزيرة" على المشاهدين ليس بجديد، حيث تكرر الموقف أيام كأس العالم حين احتالت "الجزير" على الجزائريين بتضخيم سعر البطاقات واقتناص فرصة مشاركة المنتخب الجزائري في كأس العالم، حيث وصل سعرها الى 17 ألف دج للبطاقة الواحدة دون القنوات فائقة الجودة، وتحتكر السوق الجزائرية شركتان هما "اس اوس" و"جي تي اس"، وتعتبران الموزع الرسمي لبطاقة "الجزيرة" بالجزائر، حيث يواجه أصحابها عدة مشاكل مع الشركة الأم التي يقع مقرها بقطر بسبب تذبذب توزيع البطاقة وعدم اهتمام بالمشاهد الجزائري، ما يكرس السلوك الاحتيالي.