المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : رائد الجهاد الأفغاني عبد الله عزام


@سلمى@
2011-09-12, 18:02
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

http://alfida.jeeran.com/11.gif


عبد الله يوسف عزام 1360 هـ - 1410 هـ 1941 - 24 نوفمبر 1989، وهو شخصية إسلامية يوصف بأنه رائد "الجهاد الأفغاني"، ومن أعلام الإخوان المسلمين.

ولد الشهيد عبد الله عزام في جنين عام 1360هـ.

انهى دراسته الابتدائية والثانوية في قريته، ثم واصل تعليمه بكلية "خضورية الزراعية"، ونال منها الدبلوم بدرجة "امتياز"، ثم عمل في سلك التعليم، وواصل طلبه للعلم الشرعي حتى انتسب إلى كلية الشريعة في جامعة دمشق، ونال منها شهادة الليسانس في الشريعة بتقدير "جيد جدا" عام 1386هـ.

وبعد سقوط الضفة الغربية عام 1387هـ عاد إلى فلسطين ليؤدي فريضة الإعداد والجهاد فشارك في العديد من المعارك.

ثم انتسب إلى الأزهر فحصل على شهادة الماجستير في أصول الفقه عام 1389هـ بتقدير "جيد جدا "، وعاد سنة 1390هـ إلى الأردن ليعمل مدرسا في كلية الشريعة بعمان، وبعث من قبل الكلية إلى الأزهر للحصول على شهادة الدكتوراه في أصول الفقه، حيث حصل عليها سنة 1393هـ.

وفي عام 1400هـ صدر قرار الحاكم العسكري الأردني بفصله من عمله في الكلية، فانتقل إلى الجزيرة العربية للتدريس في جامعة "الملك عبد العزيز" بجدة.

أعير سنة 1401هـ إلى الجامعة الإسلامية الدولية بإسلام آباد للتدريس حسب طلبه ليكون قريبا من الجهاد الأفغاني، بعد انتهاء مدة الإعارة رفضت جامعة "الملك عبد العزيز " تجديد العقد، فقدم الشيخ استقالته وتعاقد مع الرابطة عام 1406هـ.

بدأ الشيخ في العمل الجهادي مع المجاهدين الأفغان عام 1402هـ، وقد قام عام 1404هـ بتأسيس "مكتب الخدمات".

ثم قد قدم استقالته من الجامعة الإسلامية بإسلام آباد، وتفرغ للعمل الجهادي وتحريض الامة.

وفي 24/ربيع الآخر/1410هـ وبينما كان الشيخ في طريقه إلى مسجد "سبع الليل" في بيشاور لإلقاء خطبة الجمعة مرت سيارته من فوق لغم كان قد زرعته أيدي الكفر العالمي، فقتل شهيدا - نحسبه كذلك والله حسيبه -

نشأته وعائلته

ولد عبد الله عزام ( المجاهد )في قرية سيلة الحارثية في لواء جنين الواقعة شمال وسط فلسطين، وكانت لا تزال تحت الانتداب البريطاني، في حي اسمه حارة الشواهنة، واسم والده الحاج يوسف مصطفى عزام. تلقى عبد الله عزام علوم الابتدائية والإعدادية في مدرسة القرية، ثم واصل تعليمه العالي بكلية خضوري الزراعية في طولكرم، ونال منها دبلوما بدرجة امتياز ثم إنتسب إلى كلية الشريعة في جامعة دمشق ونال منها شهادة الليسانس في الشريعة بتقدير جيد جدا عام 1966 م. وفي سنة 1965 م تزوج عبد الله عزام وأنجب خمسة ذكور وهم: محمد وقد أستشهد مع والده وعمره 20 سنة, وحذيفة وإبراهيم وهو أيضا قضى شهيدا مع والده وعمره 15 سنة وحمزة ومصعب. وثلاثة إناث هن: فاطمة ابنت عبد الله عزام وهي دكتورة بجامعة القصيم بقسم شريعة ودراسات إسلامية تخصص أصول فقه ووفاء وسمية.

دراسته

في عام 1390 هـ، 1970م، قرر الانتساب إلى جامعة الأزهر في مصر، حيث حصل على شهادة الماجستير في أصول الفقه، ثم عين محاضرا في كلية الشريعة بالجامعة الأردنية بعمان، في عام 1391 هـ، 1971م. ثم أوفد إلى القاهرة لنيل شهادة الدكتوراه، فحصل عليها في أصول الفقه بمرتبة الشرف الأولى عام 1393 هـ، 1973م، فعمل مدرسا بالجامعة الأردنية (كلية الشريعة) لغاية عام 1400 هـ، 1980م، ثم انتقل للعمل في جامعة الملك عبد العزيز في جدة وبعدها عمل في الجامعة الإسلامية العالمية في إسلام أباد في باكستان، ثم قدم أستقالته منها وتفرغ للجهاد في أفغانستان.

العمل المسلح

بعد سقوط الضفة الغربية سنة 1967م، ألتحق بكتائب ما يعرف المجاهدين التي شكلها الأخوان وكانت قواعدها في الأردن، حيث أشترك في بعض العمليات العسكرية ضد اليهود على أرض فلسطين، ومنها معركة المشروع، أو الحزام الأخضر، وقد حصلت هذه المعركة في منطقة الغور الشمالي، وكانت نتائجها شديدة على اليهود كما أشرف على عمليات عسكرية في معركة الخامس من حزيران عام 1970م.

وبعد أيلول الأسود في عام 1970 توقفت عمليات الجهاد الفلسطيني، وأرسل الشيخ في بعثة إلى جامع الأزهر للحصول على الدكتوراه وهناك التقى بآل قطب. في عام 1981م، غادر الشيخ إلى السعودية للعمل في جامعة الملك عبد العزيز. ومنها انتدب للعمل في الجامعة الإسلامية العالمية في إسلام أباد بطلب منه، وفي عام 1984م وأسس مكتب الخدمات في أفغانستان الذي أستقطب معظم المجاهدين العرب القادمين إلى أفغانستان، ولا يزال المكتب قائما إلى اليوم، ولقد كان له دور مهم في مسيرة الجهاد، إذ كان حلقة اتصال بين المجاهدين الأفغان والمؤيدين لهم في البلدان العربية، كما أشرف على عمليات واسعة لتقديم الخدمات والمساعدات المختلفة من تعليمية وصحية وغيرها، للأفغان وأهليهم، وأسس مجلة (رسالة الجهاد)، لتكون منبرا إعلاميا شهريا لنشر أخبار الجهاد وكذلك نشرة (لهيب المعركة)، وهي أسبوعية تتناول آخر الأحداث المستجدة على الساحة الأفغانية.

خاض معارك كثيرة ضد الروس كان من أشدها وأشرسها (معركة جاجي) في شهر رمضان سنة 1408 هـ، 1987م، وكان في معيته عدد من المجاهدين العرب، وتولى فيما بعد منصب أمير مكتب خدمات المجاهدين في أفغانستان. أسهم في تدوين وقائع الجهاد الأفغاني من خلال مقالاته الأفتتاحية في مجلة (الجهاد)، ونشرة لهيب المعركة. عمل على توحيد صفوف قادة المجاهدين والتوفيق بينهم، منعا للفرقة والاختلاف.

اغتياله

استمر عبد الله عزام في نشاطه حتى استشهد مع ولديه محمد وإبراهيم في باكستان وهو متجه إلى مسجد "سبع الليل" الذي خصصته جمعية الهلال الأحمر الكويتي للمجاهدين العرب، إذ كانت الخطب في المساجد الأفغانية بلغة الأوردو، فحضر لإلقاء خطبته يوم الجمعة بتاريخ 25/4/1410هـ، الموافق 24/11/1989م، وأنفجرت به سيارته التي لغمها له أعداءه-الذين لم تثبت هويتهم إلى اليوم- ودفن يوم وفاته في باكستان، وفتح باب العزاء له في قرية قم بالأردن، حتى ان شيخ عشيرة العزام في الأردن إبراهيم ناجي باشا العزام تقبل التعازي به من الملك الحسين بن طلال حيث كان يومها القتال في أفغانستان غير مستنكر في النظام السياسي العربي.

من مؤلفاته


الإسلام ومستقبل البشرية.
إلحق بالقافلة.
حكم العمل في جماعة.
الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر.
حماس: الجذور التأريخية والميثاق.
السرطان الأحمر.
العقيدة وأثرها في بناء الجيل.
عبر وبصائر للجهاد في العصر الحاضر
المنارة المفقودة.
في الجهاد آداب وأحكام.
جريمة قتل النفس المؤمنة.
بشائر النصر.
كلمات على خط النار الأول.
دلالة الكتاب والسنة على الأحكام من حيث البيان. (رسالة دكتوراه نوقشت في الأزهر).
آيات الرحمن في جهاد الأفغان.
الدعوة الإسلامية فريضة شرعية وضرورة بشرية لتصفح الكتاب - نشره تحت اسم صادق أمين وهو عبارة عن دراسة للحركات الإسلامية حسب وجهة نظره.


بعض من مقولاته


لا يمكن للمجتمع الإسلامي أن يقوم بدون حركة إسلامية تشب على نار المحنة وينضج أفرادها على حرارة الابتلاء، وهذه الحركة تمثل الصاعق الذي يفجر طاقات الأمة، ويقوم جهاد طويل تمثل فيه الحركة الإسلامية دور القيادة والريادة والإمامة والإرشاد، ومن خلال الجهاد الطويل تتميز مقادير الناس وتبرز طاقاتهم وتتحدد مقاماتهم، وتتقدم قادتهم لتوجه المسيرة وتمسك بالزمام، وهؤلاء بعد طول المعاناة يمكن الله لهم في الأرض ويجعلهم ستارا لقدره وأداة لنصرة دينه. وإن حمل السلاح قبل التربية الطويلة للعصبة المؤمنة يعتبر أمرا خطيرا لأن حملة السلاح سيتحولون إلى عصابات تهدد أمن الناس وتقض عليهم مضاجعهم.



إن شجرة المادية بفرعيها الغربي النفعي العلماني، والشرقي الإلحادي تتآكل اليوم وينخر بها السوس من كل طرف وجزء من كيانها.
علمنى الجهاد ان الإسلام شجرة لاتعيش الا على الدماء


-وصيته-: وصية الشيخ عبد الله عزام "عن مجلة هاجر": يا معشر النساء : إياكن والترف لأن الترف عدو الجهاد والترف تلف النفوس البشرية، واحذرن الكماليات واكتفين بالضروريات، وربين أبناءكن على الخشونة والرجولة والجهاد...لتكن بيوتكن عرينا لأسود وليس مزرعة للدجاج الذي يسمن ليذبحه الطغاة, واغرسن في أبناءكن حب الجهاد وميادين الفروسية وساحات الوغى وعشن مشاكل المسلمين ,وحاولن أن تكن في يوما من الأسبوع في حياة تشبه حياة المجاهدين حيث الخبز الجاف ولا يتعدى الادام جرعات من الشاى.

يا أيهاالأطفال تربوا على نغمات القذائف ودوى المدافع وأزيز الطائرات وهدير الدبابات وإياكم وانغام الناعمين وموسيقى المترفين وفراش المتخمين.

اما انت ايتها الزوجة: ففى النفس الكثير الكثير أريد أن أبثه إليك يا أم محمد جزاك الله عنى وعن المسلمين خير الجزاء,لقد صبرت معى طويلا على الهواء الطليق وتجرعت معى كئوس الحياة حلوها ومرها وكنت خير عون لي عن أن انطلق في هذه المسيرة وان اعمل في ميدان الجهاد.لقد تركت على كاهلك البيت عام1969م، أيام كان لدينا طفلتان وولد صغير، لقد عشت معي في غرفة واحدة من الطين لا مطبخ لها ولا منافع وتركت على عاتقك البيت يوم شغلك الحمل وزادت العائلة وكثرت معارفنا وزاد ضيوفنا فاحتملت لله فجزاك الله خير الجزاء ولولا الله ثم صبرك على غيابنا الطويل عن البيت ,ما استطعت أن احتمل هذا العبء الثقيل وحدي.لقد عرفتك زاهدة في الحياة وليس للمادة أي وزن في حياتك ,لم تشتك أيام الشدة من قلة ذات اليد ولم تترفهي ولم تبطري يوم أن فتح علينا قليل من الدنيا ,لم تكن الدنيا في قلبك ,بل معظم الوقت في يدك...... الزمى الزهد يحبك الله ,وازهدي بما في أيدي الناس يحبك الناس، القرآن هو متعة العمر وانس الحياة، وقيام النافلة والاستغفار في الأسحار هو الذي يجعل في القلب شفافية وللعبادة حلاوة وصحبة الطيبات وعدم التوسع في الدنيا والبعد عن المظاهر وعن أهل الدنيا راحة القلوب واملى في الله ان يجمعنا في الفردوس كما جمعنا في الدنيا.

وأما انتم يا أبنائي: إنكم لم تحظوا من وقتي إلا بالقليل ولم ينلكم من تربيتي إلا اليسير، نعم لقد شغلت عنكم ولكن ماذا اصنعومصائب المسلمين تذهل المرضعة عن رضيعها، والأهوال التي ألمت بالأمةالإسلامية تشيب نواصي الأطفال، وأوصيكم يا أبنائي بعقيدة السلف أهل السنة والجماعة وإياكم والتنطع وأوصيكم بالقران تلاوة وحفظا وبحفظ اللسان وبالقيام والصيام وبالصحبة الطيبة وبالعمل مع الحركة الإسلامية....ولكن اعلموا انه ليس لأمير الحركة أي سلطة عليكم بحيث يمنعكم من الجهاد أو يزين لكم البقاء للدعوة بعيدا عن مصانع الرجولة وميادين الفروسية ,لا تأخذوا إذن أحد للجهاد في سبيل الله....ارموا واركبوا ولان ترموا أحب إلى من أن تركبوا.أوصيكم يا ابنائى بطاعة أمكم واحترام أخواتكم أم الحسن وأم يحيى وأوصيكم بالعلم النافع الشرعى وأوصيكم بطاعة أخيكم الكبير محمد(وقد استشهد معه بعد ذلك),وأوصيكم بالمحبة فيما بينكم ,بروا جدكم وجدتكم وأكرموهما كثيرا وبروا عمتكم فلهما بعد الله فضل كبير على.....صلوا ارحامنا وبروا أهلنا وأوفوا بحق صحبتنا لمن صاحبنا. سبحانك اللهم وبحمدك نشهد أن لا اله إلا أنت نستغفرك ونتوب إليك. عبد الله عزام.

قالوا عنه


قال عنه الأستاذ حيدر مصطفى: "عندما يتكلم عزام فإنه يظهر بطبيعة قوية كطبيعة الموج في المد المرتفع، فليس في داخله إلا قلب غير هياب، إن قانونه هو الثبات والاستقرار والتوازن، ويجتهد أن يحكم على نفسه ولا يعبأ بأحكام الدنيا، ويقينه أن اللذة ليست في الراحة والفراغ، وإنما في مواصلة الجهاد، وإقامة دين الله على الأرض في التعب والكدح والمشقة".



قال مهند الشرعة: "عبد الله عزام رمز الثورة الإسلامية السنيّة وعلى شباب المسلمين الاقتداء به بدل جيفارا".


ظن أعداء الله أنهم بقتل الشيخ – – سيخنقون الصوت الذي كان يقض مضاجعهم ومضاجع عملائهم، ولكن هيهات هيهات.. فقد استيقظ المارد وخرج من قمقمه.. ورحم الله سيدا إذ يقول: (إنّ كلماتنا ستبقى ميتة أعراسا من الشموع لا حراك فيها جامدة، حتى إذا متنا من أجلها إنتفضت حية وعاشت بين الأحياء)، فها هم شباب الجهاد اليوم ؛ ذلك الشباب الطاهر المتوضئ يذيقون أمريكا وحلفاءها وعملاءها في مشارق الأرض ومغاربها من ذات الكأس التي أذاقت غيرها منه لسنوات طويلة، والقادم أدهى وأمر بإذن الله.

رحم الله الشيخ عبد الله عزام وجزاه الله عن الإسلام وأهله خير الجزاء
المصدر الموسوعة الحرة

الامل بالله
2011-09-13, 18:01
شكرا لك اختي على تعريفك لهذا الرائد الفلسطيني رحمه الله و اسكنه فسيح جناته

@سلمى@
2011-09-19, 09:42
شكرا لك اختي على تعريفك لهذا الرائد الفلسطيني رحمه الله و اسكنه فسيح جناته
اللهم آمين وجميع موتى المسلمين.العفو أخيتي وبورك فيكِ على ردك الطيب جزيتِ كل الخير

نورة
2011-09-19, 10:07
الشيخ الشهيد عبد الله عزام غنى عن التعريف ولكن لا هذا يجعلنا نمر بدون ان نشكرك ونقول لك جعلها فى ميزان حسناتكم
وبارك الله فيكم وفيما تقدمى لنا من مجهود شكرا جزيلا أيتها الفاضلة

ابن العروب
2011-09-19, 15:58
ألأف شكر لك اختي لإظهارك علم من اعلام هذه الأمه
علم لم يزل ماضيه مدرسة يتعلم منها الأحرار
رحم الله روحه وروح ولده وأرواح شهدائنا جميعا

دمت بخير اختي الكريمة

جويرية بنت أبي العاص الفاروق
2011-09-21, 17:21
جزاك الله خيرا اختي العزيزة عما قدمتي لنا
هاذا هو سيف الجهاد الذي انادرب العزة والكرامة هاذا الصرح العظيم
شكرا لك لتذكرنا هاذا المعلم والقائد الحي فينا
اللهم سدد رميا المجاهدين في سبيلك
محبة القسام

@سلمى@
2011-09-22, 09:49
الشيخ الشهيد عبد الله عزام غنى عن التعريف ولكن لا هذا يجعلنا نمر بدون ان نشكرك ونقول لك جعلها فى ميزان حسناتكم
وبارك الله فيكم وفيما تقدمى لنا من مجهود شكرا جزيلا أيتها الفاضلة
العفو وفيكِ بارك المولى وجزيِتِ خيرا على ردودك الطيبة بوركتِ وجزيل الإمتنان والعرفان لكِ أخيتي الفاضلة راوية:19:

@سلمى@
2011-09-22, 09:52
ألأف شكر لك اختي لإظهارك علم من اعلام هذه الأمه
علم لم يزل ماضيه مدرسة يتعلم منها الأحرار
رحم الله روحه وروح ولده وأرواح شهدائنا جميعا

دمت بخير اختي الكريمة


العفو وبورك فيكم وجزاكم الكريم خيرا الجزاء على هذه الإضافة وعلى ردكم الطيب مشكورين

@سلمى@
2011-09-22, 09:54
جزاك الله خيرا اختي العزيزة عما قدمتي لنا
هاذا هو سيف الجهاد الذي انادرب العزة والكرامة هاذا الصرح العظيم
شكرا لك لتذكرنا هاذا المعلم والقائد الحي فينا
اللهم سدد رميا المجاهدين في سبيلك
محبة القسام
اللهم آمين العفو ولكِ خير الجزاء وبوركتِ أخيتي سراء (محبة القسام) على مرورك وردك الطيب كل الشكر لكِ