zembla
2008-11-02, 15:18
يقول الله تبارك وتعالى:[إِنَّ اللهَ لَا يُغَيِّرُ مَا بِقَوْمٍ حَتَّى يُغَيِّرُوا مَا بِأَنْفُسِهِمْ] {الرعد:11}.فلن يصلح الله شأننا نحن المسلمين حتى نعود إلى دينه الحنيف الذي تسببت تبعيتنا له بغير صدق وإخلاص إلى ما نحن فيه من هوان على كافة البشر..
فلا تجد منطقة من العالم كله إلا وفيها مسلمين يهانون كافة أنواع الإهانة المادية والمعنوية سواء غمطا لحقهم في الحياة الكريمة وعبثا في مقدراتهم أو نهبا لثرواتهم وإذلالا لنفوسهم وتركيعا لأبدانهم عندما أبت أن تخلص عبادتها لربها - تعالى -وتتبع نبيها - صلى الله عليه وسلم -..
وأرى أنه لن يصلحنا شيء غير عودتنا إلى كتاب ربنا وترك خلافاتنا التي تفسد علينا حياتنا ومستقبلنا وننشغل بما خلقنا الله- تبارك وتعالى -لأجله ولكي لا يكون كلامي عام وغير محدد أقول يجب أن نحافظ على صلواتنا في المساجد من الفجر إلى العشاء وهما الصلاتان اللتان فرق بهما رسول الله بين المؤمنين والمنافقين (بيننا وبينهم الفجر والعشاء).
وأن نحفظ كتاب ربنا ونعمل بما فيه وأن نعد لأعداء الله ورسوله وأعدائنا ما استطعنا من قوة كما قال ربنا ولا يكلفنا الله إلا ما آتانا. ساعتها نكون أهلا لنصر ربنا[إِنَّ اللهَ يُدَافِعُ عَنِ الَّذِينَ آَمَنُوا] {الحج:38}. ويدحر الله أعدائنا وينصرنا عليهم كما حدث في بدر والمسلمين قلة بعددهم ولكن كانوا بالله كثير وكما حدث في العاشر من رمضان وما كان أحدا من العالمين يتوقع أن ننتصر علي ذلك الجيش الذي قالوا عنه أنه لا يقهر ([فَاعْتَبِرُوا يَا أُولِي الأَبْصَارِ] {الحشر:2}.
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته .
فلا تجد منطقة من العالم كله إلا وفيها مسلمين يهانون كافة أنواع الإهانة المادية والمعنوية سواء غمطا لحقهم في الحياة الكريمة وعبثا في مقدراتهم أو نهبا لثرواتهم وإذلالا لنفوسهم وتركيعا لأبدانهم عندما أبت أن تخلص عبادتها لربها - تعالى -وتتبع نبيها - صلى الله عليه وسلم -..
وأرى أنه لن يصلحنا شيء غير عودتنا إلى كتاب ربنا وترك خلافاتنا التي تفسد علينا حياتنا ومستقبلنا وننشغل بما خلقنا الله- تبارك وتعالى -لأجله ولكي لا يكون كلامي عام وغير محدد أقول يجب أن نحافظ على صلواتنا في المساجد من الفجر إلى العشاء وهما الصلاتان اللتان فرق بهما رسول الله بين المؤمنين والمنافقين (بيننا وبينهم الفجر والعشاء).
وأن نحفظ كتاب ربنا ونعمل بما فيه وأن نعد لأعداء الله ورسوله وأعدائنا ما استطعنا من قوة كما قال ربنا ولا يكلفنا الله إلا ما آتانا. ساعتها نكون أهلا لنصر ربنا[إِنَّ اللهَ يُدَافِعُ عَنِ الَّذِينَ آَمَنُوا] {الحج:38}. ويدحر الله أعدائنا وينصرنا عليهم كما حدث في بدر والمسلمين قلة بعددهم ولكن كانوا بالله كثير وكما حدث في العاشر من رمضان وما كان أحدا من العالمين يتوقع أن ننتصر علي ذلك الجيش الذي قالوا عنه أنه لا يقهر ([فَاعْتَبِرُوا يَا أُولِي الأَبْصَارِ] {الحشر:2}.
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته .