أم ريان الجنة
2008-11-02, 14:36
الاختراعات الحديثة الكبرى
ما هي إلا تقليد لخلق الله
عندما ننظر لعصر التقدم و التكنولوجيا الذي نعيشه الآن ونقارن ذلك بالسنوات الماضية نقف في
ذهول فمنذ عقود ماضية كان يحلم العلماء بوسيلة مواصلات سريعة وآمنة أسرع من الدابة فإذا
بمن يصنع لنا السيارات ثم فاق خيال العلماء أكثر من ذلك وأرادوا أسرع من السيارة والقطار فإذا
بصناعة الطائرات التي أصبحت حقيقة بعد أن كانت حلما... ولم يتوقف الحلم لصناعة شكل واحد
من الطائرات بل أدخلوا عليها تعديلات كثيرة ليتلاءم شكل جناح الطائرة مع سرعة والمسافة
المقطوعة في الطيران
وآخر فكر بعمق كيف أقوم بحفظ هذا الكم الكبير من المعلومات والعمليات الحسابية وأستردها في
أي وقت أشاء فإذا بتكنولوجيا صناعة الكومبيوتر، أما إذا وصلنا لمجال الطب فقد فاق تفكير
علمائنا حدود الخيال فهذه كلية صناعية وهذا قلب صناعي وتلك أعين صناعية وماذا بعد؟
فمن أين استوحى هؤلاء العلماء أفكارهم؟
هل هو ذكاء خارق؟
أم إلهام فطري؟
الإجابة في الله ....إنهم استوحوا أفكارهم العبقرية التي أذهلت البشر على مر السنين في شتى
المجالات ...من خلق وإبداع الله عز وجل أو التكنولوجيا الطبيعية أي تقليد الطبيعة للاستفادة منها
في مجالات التكنولوجيا المختلفة
الطائرات تقليد للطيور
عندما فكر المخ البشري في صناعة الطائرة شاهد الطيور وهي تحلق بأجنحتها في الفضاء الفسيح
ومن هنا جاء بفكرة الطيران وكيف يصنع تركيب يشد جناح الطائر ويكون خفيفا ومتزنا في الهواء
ومرت الفكرة بمراحل عديدة إلى أن وصلت إلى صناعة الطائرات والتطورات الهائلة التي دخلت
على صناعتها ليتناسب حجم الطائرة وحجم الجناح مع المسافة التي تطيرها الطائرة وهذا تقليد
أيضا لأجنحة الطيور وحجمها وحجم المسافة التي تطيرها الطائرة وهذا تقليد أيضا لأجنحة الطيور
وحجمها وحجم المسافة التي يطيرها الطائر
المخ البشري والكمبيوتر
من نعم الله على الإنسان نعمة العقل والتفكير والاحتفاظ بالمعلومات داخل المخ ومن هنا جاءت
فكرة صناعة أجهزة الكمبيوتر التي تعتمد على تخزين وحفظ المعلومات التي يغذي بها الإنسان
جهاز الكمبيوتر ليحتفظ بها ويسترجعها في أي وقت
الكلى والقلوب الصناعية
أما ما حدث من طفرة هائلة في مجال الطب والزراعة لكلى صناعية بدلا من الطبيعية التي توقفت
عن العمل أو قلب صناعي فجميع هذه الأعضاء الصناعية تقوم نوعا ما بمهام العضو الطبيعي.
ولكن من أين جاء الأطباء بالتركيب الدقيق. لهذه الأعضاء الصناعية؟ بالطبع من تقليد خلق الله
عز وجل فهم يقلدون ميكانيكية عمل العضو الطبيعي وشكله وحجمه للمساعدة على علاج المرضى
قال الله تعالى:
" هذا خلق الله فأروني ماذا خلق الذين من دونه بل الظالمون في ظلال مبين" لقمان 11.
ما هي إلا تقليد لخلق الله
عندما ننظر لعصر التقدم و التكنولوجيا الذي نعيشه الآن ونقارن ذلك بالسنوات الماضية نقف في
ذهول فمنذ عقود ماضية كان يحلم العلماء بوسيلة مواصلات سريعة وآمنة أسرع من الدابة فإذا
بمن يصنع لنا السيارات ثم فاق خيال العلماء أكثر من ذلك وأرادوا أسرع من السيارة والقطار فإذا
بصناعة الطائرات التي أصبحت حقيقة بعد أن كانت حلما... ولم يتوقف الحلم لصناعة شكل واحد
من الطائرات بل أدخلوا عليها تعديلات كثيرة ليتلاءم شكل جناح الطائرة مع سرعة والمسافة
المقطوعة في الطيران
وآخر فكر بعمق كيف أقوم بحفظ هذا الكم الكبير من المعلومات والعمليات الحسابية وأستردها في
أي وقت أشاء فإذا بتكنولوجيا صناعة الكومبيوتر، أما إذا وصلنا لمجال الطب فقد فاق تفكير
علمائنا حدود الخيال فهذه كلية صناعية وهذا قلب صناعي وتلك أعين صناعية وماذا بعد؟
فمن أين استوحى هؤلاء العلماء أفكارهم؟
هل هو ذكاء خارق؟
أم إلهام فطري؟
الإجابة في الله ....إنهم استوحوا أفكارهم العبقرية التي أذهلت البشر على مر السنين في شتى
المجالات ...من خلق وإبداع الله عز وجل أو التكنولوجيا الطبيعية أي تقليد الطبيعة للاستفادة منها
في مجالات التكنولوجيا المختلفة
الطائرات تقليد للطيور
عندما فكر المخ البشري في صناعة الطائرة شاهد الطيور وهي تحلق بأجنحتها في الفضاء الفسيح
ومن هنا جاء بفكرة الطيران وكيف يصنع تركيب يشد جناح الطائر ويكون خفيفا ومتزنا في الهواء
ومرت الفكرة بمراحل عديدة إلى أن وصلت إلى صناعة الطائرات والتطورات الهائلة التي دخلت
على صناعتها ليتناسب حجم الطائرة وحجم الجناح مع المسافة التي تطيرها الطائرة وهذا تقليد
أيضا لأجنحة الطيور وحجمها وحجم المسافة التي تطيرها الطائرة وهذا تقليد أيضا لأجنحة الطيور
وحجمها وحجم المسافة التي يطيرها الطائر
المخ البشري والكمبيوتر
من نعم الله على الإنسان نعمة العقل والتفكير والاحتفاظ بالمعلومات داخل المخ ومن هنا جاءت
فكرة صناعة أجهزة الكمبيوتر التي تعتمد على تخزين وحفظ المعلومات التي يغذي بها الإنسان
جهاز الكمبيوتر ليحتفظ بها ويسترجعها في أي وقت
الكلى والقلوب الصناعية
أما ما حدث من طفرة هائلة في مجال الطب والزراعة لكلى صناعية بدلا من الطبيعية التي توقفت
عن العمل أو قلب صناعي فجميع هذه الأعضاء الصناعية تقوم نوعا ما بمهام العضو الطبيعي.
ولكن من أين جاء الأطباء بالتركيب الدقيق. لهذه الأعضاء الصناعية؟ بالطبع من تقليد خلق الله
عز وجل فهم يقلدون ميكانيكية عمل العضو الطبيعي وشكله وحجمه للمساعدة على علاج المرضى
قال الله تعالى:
" هذا خلق الله فأروني ماذا خلق الذين من دونه بل الظالمون في ظلال مبين" لقمان 11.