ghezal mohamed
2011-09-10, 12:01
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
انه الوفي و الوفاء نفسه ...انه المبدع والابداع نفسه ..سلم حبه وقلبه
لمن نحبها نحن...حبيبتنا الجزائر ...كانت له صولات وجولات مع المنتخب
لكي تعرفوه ...اسألو اسود السنغال ...التي روضها ببساطة انه ابن ناس
لقرارم العزاز...انه ياسين بزاز ...
اللاعب ياسين بزاز، ابن مدرسة نجم القرارم، لعب لفريق النجم في جميع الأصناف (مدرسة - أصاغر - أشبال) ولعب مع أكابر الفريق وهو في صنف الأشبال (cadet) وعمره لم يتعدى 16 سنة، انتقل بعدها للعميد الشباب القسنطيني، حيث برزت مواهبه أكثر حيث لفت إنتباه الكثير من الفرق، وإختار شبيبة القبائل فانتقل إلى هناك وصنع أفراح الفريق وحصل معه على كأس الكاف، ثم انتقل لفرنسا ليحترف مع نادي أجاكسيو، ثم إلى فالنسيان وبعدها إلى ستراسبورغ و ناديه الحالي،-تروا- يعد ياسين بزاز من اللاعبين القلائل الذين لعبوا في جميع اصناف الفريق الوطني اشبال ،اصاغر، آمال تم أكابر ولعب أيضا في صفوف الفريق الوطني العسكري. حاز على جائزة أحسن لاعب امال لموسمين مثثالين (سنة 2001 حيث سلمت له الجائزة على يد اللاعب القدير رابح ماجر، و سنة 2002 سلمت له على يد اللاعب القدير مصطفى دحلب). يبقى العائق الكبير للاعب والذي يمنعه من الظهور بمستواه الحقيقي هو لعنة الإصابات التي تطارده، حيث صرح مؤخرا لإحدى الصحف وقال : ' كلما أحس أنني في أوج عطائي تأتي الإصابة لتعرقلني ' لكنه قال أيضا : ' أنا أؤمن بالقضاء والقدر والحمد لله '
ولا ننسى ان بزاز كان له الفضل الكبير في الفوز الصعب على السنغال وبالتالي التأهل
الثانية وبعدها طبع التاهل للمونديال بعد غياب 24 سنة.
بزاز مثال عن الطيور النادرة والمواهب المحلية التي حلقت ونجحت في الاحتراف
في ملاعب اوربا رغم ان بزاز امضى اغلب مشواره في اليغ 2 ولكنه هداف ايضا
في الليغ 1 بخمسة اهداف بزاز مثال عن الاوفياء للمنتخب الوطني ولعب بالقلب
حتى وان غلبته الاصابة وحرمته من عدة مناسبات ابرزها موقعة ام درمان الشهيرة
ياسين احد صانعي التاهل رغم انه لم يلعب المونديال للاصابة وهي قدر الله الذي
تقبله المؤمن بزاز بكل رضا.
بزاز بعيدا الملاعب معروف بتواضعه واخلاقه الحسنة فكان الاحرص على
دعوة الخير من الوالدين واخا محبوبا لدى العائلة
والاحرص على ملك قلوب الناس بتواضعه وابناء القرارم يعرفونه اكثر منا
المقاهي الشعبية تعرفك جيدا
في الاخير وخلاصة القول امتعتنا لاعبا...احببناك انسانا متواضعا اعطيتنا
مثال عن الوطنية ..... شكرا يا ياسين ..يا بزاز...
انه الوفي و الوفاء نفسه ...انه المبدع والابداع نفسه ..سلم حبه وقلبه
لمن نحبها نحن...حبيبتنا الجزائر ...كانت له صولات وجولات مع المنتخب
لكي تعرفوه ...اسألو اسود السنغال ...التي روضها ببساطة انه ابن ناس
لقرارم العزاز...انه ياسين بزاز ...
اللاعب ياسين بزاز، ابن مدرسة نجم القرارم، لعب لفريق النجم في جميع الأصناف (مدرسة - أصاغر - أشبال) ولعب مع أكابر الفريق وهو في صنف الأشبال (cadet) وعمره لم يتعدى 16 سنة، انتقل بعدها للعميد الشباب القسنطيني، حيث برزت مواهبه أكثر حيث لفت إنتباه الكثير من الفرق، وإختار شبيبة القبائل فانتقل إلى هناك وصنع أفراح الفريق وحصل معه على كأس الكاف، ثم انتقل لفرنسا ليحترف مع نادي أجاكسيو، ثم إلى فالنسيان وبعدها إلى ستراسبورغ و ناديه الحالي،-تروا- يعد ياسين بزاز من اللاعبين القلائل الذين لعبوا في جميع اصناف الفريق الوطني اشبال ،اصاغر، آمال تم أكابر ولعب أيضا في صفوف الفريق الوطني العسكري. حاز على جائزة أحسن لاعب امال لموسمين مثثالين (سنة 2001 حيث سلمت له الجائزة على يد اللاعب القدير رابح ماجر، و سنة 2002 سلمت له على يد اللاعب القدير مصطفى دحلب). يبقى العائق الكبير للاعب والذي يمنعه من الظهور بمستواه الحقيقي هو لعنة الإصابات التي تطارده، حيث صرح مؤخرا لإحدى الصحف وقال : ' كلما أحس أنني في أوج عطائي تأتي الإصابة لتعرقلني ' لكنه قال أيضا : ' أنا أؤمن بالقضاء والقدر والحمد لله '
ولا ننسى ان بزاز كان له الفضل الكبير في الفوز الصعب على السنغال وبالتالي التأهل
الثانية وبعدها طبع التاهل للمونديال بعد غياب 24 سنة.
بزاز مثال عن الطيور النادرة والمواهب المحلية التي حلقت ونجحت في الاحتراف
في ملاعب اوربا رغم ان بزاز امضى اغلب مشواره في اليغ 2 ولكنه هداف ايضا
في الليغ 1 بخمسة اهداف بزاز مثال عن الاوفياء للمنتخب الوطني ولعب بالقلب
حتى وان غلبته الاصابة وحرمته من عدة مناسبات ابرزها موقعة ام درمان الشهيرة
ياسين احد صانعي التاهل رغم انه لم يلعب المونديال للاصابة وهي قدر الله الذي
تقبله المؤمن بزاز بكل رضا.
بزاز بعيدا الملاعب معروف بتواضعه واخلاقه الحسنة فكان الاحرص على
دعوة الخير من الوالدين واخا محبوبا لدى العائلة
والاحرص على ملك قلوب الناس بتواضعه وابناء القرارم يعرفونه اكثر منا
المقاهي الشعبية تعرفك جيدا
في الاخير وخلاصة القول امتعتنا لاعبا...احببناك انسانا متواضعا اعطيتنا
مثال عن الوطنية ..... شكرا يا ياسين ..يا بزاز...