لا للعنف

[رمضان الجلفاوي]

العنف يهدد المجتمع الجزائري،كل يوم تطالعنا الجرائد بعشرات القتلى بين شباب متناحر، يقلد فيها عصابات الافلام ، مستعملا كل انواع الاسلحة، سيوف صينية ،ملوتوف روسي....الخ ،في كل يوم تغتصب العشرات من الاطفال،في كل يوم يتعرض الميئات من الجزائرين، للسطو المسلح، لنشل ،للعنف الجسدي ، الالف من الموظفين والعمال يتعرضون للعنف المعنوي،نحن نعيش عشرية العنف الاجتماعي ، التي ستؤدي الى تفكك المجتمع،وضياع الدولة في حالة استمرار العنف على شكل متتالية هندسية، طبعا النظام الحالي ليس في مقدوره الحد من انتشار هذه الظاهرة الخطيرة، ماهو الحل ايها الاخوة؟ هل ترى من واجبك ان تقول لا للعنف؟، هل ترى من واجبك تكوين لجان في حيك للوقوف في وجه العصبات الاخطيرة؟ هل ترى من واجبك تكوين تنسقيات على مستوى كل ولاية،للتبادل الاراء والافكار في كيفية القضاء على العنف ؟هل يجب تكوين حزب من اولوياته الاستقرار والامن الداخلي والقضاء على العنف بانواعه ، دون التركيزعلى الارهاب فقط؟اذا كنت ضد العنف صوت بلا

[مصطفى]

مشكور جدا أخي رمضان على الموضوع

[عادل الجلفاوي]

العنف موجود وسوف يبقى ...

[الإعصار الهادئ]

العنف موجود وسوف يبقى ...

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته .

إستوقفني هذا الرد كثيرا

هل هذا يعني أننا نولد بجينات العنف نتوارثها أبدا عن جد؟!!!

وهل يعني ذلك أنه قدر محتوم أو شر لا بد منه لا نستطيع منه خلاصا ؟

العنف أخي سلوك مُكتسب ، يطفو للسطح كلما سدت أبواب الحوار

هو لغة الفاشلين والعاجزين وإن وجد بيننا البيئة المناسبة لينمو فلأننا كذلك .

وعودة لموضوع الأخ الفاضل نحن بأمس الحاجة ليس فقط لنقول لا للعنف

بل للتأسيس للثقافة النقيضة : ثقافة الحوار والتسامح .

[زهرة الربيع]

مشكور اخي موضوع قيم

[رمضان الجلفاوي]

العنف موجود وسوف يبقى ...

هل هو قدرنا اخي عادل حيث لايمكن تغيره؟ نعم العنف موجود في كل الازمنة، لكن ماهي نسبة هذا العنف في كل عصر، بل مانسبته في كل عقد من الزمن؟ مثال العنف في عهد الرئيس الشاذلي ، كل من عاش هذه يعرف جيد انها لا شيء ، مع مايحدث الان ،لا شيء ايها الاخ الكريم، العنف اليوم يهدد المجتمع ككل، حقائق مرعبة، طفل لايتجاوز15سنة يقتل امه من اجل مبلغ زهيد، لشراء المخدرات، هل يعقل ذالك ؟ نعم يحدث وبكثرة في المجتمع الجزائري للاسف الشديد،اخي انا ضد العنف ولوبقية وحدي

[رمضان الجلفاوي]

مشكور جدا أخي رمضان على الموضوع

شكراجزيل الاخ مصطفى