أمير الأندلس
2011-09-07, 22:32
http://membres.lycos.fr/kll2/En%20tete%20de%20sujet/bsmallah5gb.gif
♥♥♥♥الخيل
والفرس♥♥♥♥
والجيـــــــاد
والاحصــــــــنة
♥♥♥♥♥
http://rakhorses.files.wordpress.com/2010/11/01.jpg
نعم هذا الحيوان الرهـــيب الذي له اهمية في تاريخنا العظيم
لهذا الحيوان ميزته خاصة في القرآن والسنة وعند العرب عامة والشعراء خاصة
اما في الحروب فميزته خاصة الخاصة
http://www.lmada.com/vb/imgcache/2/31227lmada.jpg
فماذا قال القرآن عن هذا الحيوان الخلاب الجذاب
قال تعالى :( زُيّنَ لِلنّاسِ حُبّ الشّهَوَاتِ مِنَ النّسَاءِ وَالْب...َنِينَ وَالْقَنَاطِيرِ الْمُقَنْطَرَةِ مِنَ الذّهَبِ وَالْفِضّةِ وَالْخَيْلِ الْمُسَوّمَةِ وَالأنْعَامِ وَالْحَرْثِ ذَلِكَ مَتَاعُ الْحَيَاةِ الدّنْيـَا وَاللّهُ عِنْدَهُ حُسْنُ الْمَآبِ * قُلْ أَؤُنَبّئُكُمْ بِخَيْرٍ مّن ذَلِكُمْ لِلّذِينَ اتّقَوْا عِنـدَ رَبّهِمْ جَنّاتٌ تَجْرِي مِن تَحْتِهَا الأنْهَارُ خَالِدِينَ فِيهَا وَأَزْوَاجٌ مّطَهّرَةٌ وَرِضْوَانٌ مّنَ اللّهِ وَاللّهُ بَصِيرٌ بِالْعِبَادِ )
قال الله تعالى : ( وَوَهَبْنَا لِدَاوُودَ سُلَيْمَانَ نِعْمَ الْعَبْدُ إِنّهُ أَوّابٌ * إِذْ عُرِضَ عَلَيْهِ بِالْعَشِيّ الصّافِنَاتُ الْجِيَـادُ * فَقَالَ إِنّيَ أَحْبَبْتُ حُبّ الْخَيْرِ عَن ذِكْرِ رَبّي حَتّىَ تَوَارَتْ بِالْحِجَابِ * رُدّوهَا عَلَيّ فَطَفِقَ مَسْحاً بِالسّوقِ وَالأعْنَاقِ )
وقال تعالى :( والعاديات ضبحا * فالموريات قدحا * فالمغيرات صبحا * فأثرن به نقعا * فوسطن به جمعا )
قال تعالى: ( وأعدوا لهم ما استطعتم من قوة ومن رباط الخيل ) سورة الأنفال
والاية الكريمة إشارات إلى فضل الخيل وتكريمها وارتباطها بصفة الخير وعدها الله من أعظم مخلوقاته تكر وتفر تغدو وتروح ثم قرن عز وجل القوة بالخيل والخيل بالقوة.
دعونا الآن ننتقل الي اهمية الخيل والفرس في السنة النبوية
http://www.lmada.com/vb/imgcache/2/31228lmada.jpg
يأتي ذكر الخيل في أحاديث الرسول العربي الكريم صلى الله عليه وسلم مدحا وتكريما امتدادا لفضلها الذي أورته الآيات الكريمة فقد جاء في الحديث الشريف قوله صلى الله عليه وسلم : كل لهو ابن آدم باطل إلا تأديبه فرسه وملاعبته أهله ورميه عن قوسه .
وقال الرسول الكريم صلى الله عليه وسلم : من ارتبط فرسا في سبيل الله كان له مثل أجر الصائم والباسط يده بالصدقة مادام ينفق على فرسه و في حديث آخر : الخيل معقود في نواصيها الخير إلى يوم القيامة
وقال عمر بن الخطاب : (علموا أولادكم السباحة والرماية وركوب الخيل).
وقال صلى الله عليه وسلم :(( الخيل ثلاثة فرس للرحمن وفرس للإنسان وفرس للشيطان، فأما فرس الرحمن فالذي يرتبط في سبيل الله فعلفه وروثه وبوله وذكر ما شاء - يعني أن كل ذلك له حسنات وأما فرس الشيطان فالذي يقامر عليه، وأما فرس الإنسان فالذي يرتبطه الإنسان يلتمس بطنها ، أي للنتاج ، فهي ستر من فقر )) رواه أحمد وصححه الألباني .
بعد هذا الاتحـــــــــــــــــــــــاف الرائع فلندخل الي بوابة الشعراء وكلامهم وغزلهم عن الخيووول
قال امرؤ القيس
الخير ماطلعت شمس وما غربت
مـطـلـب بنواصي الـخـيـل معـصـوب
ً قد أشهد الغـارة الشعراء تحملني
جـرداء معـرفـة اللـحـيـيـن سـرخـوب
وايضا قوله
له أيطلا ظبي وساقا نعامة
وارخاء سرحان وتقريب تتفل
كميت يزل اللبد عن حال متنه
كما زلت الصفواء بالمتنزل
وقال عنترة في الفرس
أتـقـي دونــه الـمـنايـا بـنفـسـي
وهـو يـغـشـى بنا صدور الـعـوالي
فـاذا مــــــت كان ذال تـراثــي
وسـخـالاً مـحـمـودة مـن سـخـالــي
وقال المتنبي في الحصان
وما الخيل إلا كالصديق قليلـه
وان كـثرت في عيني من لايجرب
أعز مكان في الدنيا سرج سابح
وخير جليس في الزمان كتاب
وقال مالك بن الريب
يرثي نفسه ويذكر وفاء حصانه
تذكرت من يبكي علي فلم أجد
سوى السيف والرمح الرديني باكيا
وأشقر خنذيذ يجر عنانه
الى الماء لم يترك له الموت ساقيا
ويصف عباس بن مرداس جري الحصان
جاء كلمع البرق يسمو ناظره
تسبح اولاه ويطفو اخره
يتبع
♥♥♥♥الخيل
والفرس♥♥♥♥
والجيـــــــاد
والاحصــــــــنة
♥♥♥♥♥
http://rakhorses.files.wordpress.com/2010/11/01.jpg
نعم هذا الحيوان الرهـــيب الذي له اهمية في تاريخنا العظيم
لهذا الحيوان ميزته خاصة في القرآن والسنة وعند العرب عامة والشعراء خاصة
اما في الحروب فميزته خاصة الخاصة
http://www.lmada.com/vb/imgcache/2/31227lmada.jpg
فماذا قال القرآن عن هذا الحيوان الخلاب الجذاب
قال تعالى :( زُيّنَ لِلنّاسِ حُبّ الشّهَوَاتِ مِنَ النّسَاءِ وَالْب...َنِينَ وَالْقَنَاطِيرِ الْمُقَنْطَرَةِ مِنَ الذّهَبِ وَالْفِضّةِ وَالْخَيْلِ الْمُسَوّمَةِ وَالأنْعَامِ وَالْحَرْثِ ذَلِكَ مَتَاعُ الْحَيَاةِ الدّنْيـَا وَاللّهُ عِنْدَهُ حُسْنُ الْمَآبِ * قُلْ أَؤُنَبّئُكُمْ بِخَيْرٍ مّن ذَلِكُمْ لِلّذِينَ اتّقَوْا عِنـدَ رَبّهِمْ جَنّاتٌ تَجْرِي مِن تَحْتِهَا الأنْهَارُ خَالِدِينَ فِيهَا وَأَزْوَاجٌ مّطَهّرَةٌ وَرِضْوَانٌ مّنَ اللّهِ وَاللّهُ بَصِيرٌ بِالْعِبَادِ )
قال الله تعالى : ( وَوَهَبْنَا لِدَاوُودَ سُلَيْمَانَ نِعْمَ الْعَبْدُ إِنّهُ أَوّابٌ * إِذْ عُرِضَ عَلَيْهِ بِالْعَشِيّ الصّافِنَاتُ الْجِيَـادُ * فَقَالَ إِنّيَ أَحْبَبْتُ حُبّ الْخَيْرِ عَن ذِكْرِ رَبّي حَتّىَ تَوَارَتْ بِالْحِجَابِ * رُدّوهَا عَلَيّ فَطَفِقَ مَسْحاً بِالسّوقِ وَالأعْنَاقِ )
وقال تعالى :( والعاديات ضبحا * فالموريات قدحا * فالمغيرات صبحا * فأثرن به نقعا * فوسطن به جمعا )
قال تعالى: ( وأعدوا لهم ما استطعتم من قوة ومن رباط الخيل ) سورة الأنفال
والاية الكريمة إشارات إلى فضل الخيل وتكريمها وارتباطها بصفة الخير وعدها الله من أعظم مخلوقاته تكر وتفر تغدو وتروح ثم قرن عز وجل القوة بالخيل والخيل بالقوة.
دعونا الآن ننتقل الي اهمية الخيل والفرس في السنة النبوية
http://www.lmada.com/vb/imgcache/2/31228lmada.jpg
يأتي ذكر الخيل في أحاديث الرسول العربي الكريم صلى الله عليه وسلم مدحا وتكريما امتدادا لفضلها الذي أورته الآيات الكريمة فقد جاء في الحديث الشريف قوله صلى الله عليه وسلم : كل لهو ابن آدم باطل إلا تأديبه فرسه وملاعبته أهله ورميه عن قوسه .
وقال الرسول الكريم صلى الله عليه وسلم : من ارتبط فرسا في سبيل الله كان له مثل أجر الصائم والباسط يده بالصدقة مادام ينفق على فرسه و في حديث آخر : الخيل معقود في نواصيها الخير إلى يوم القيامة
وقال عمر بن الخطاب : (علموا أولادكم السباحة والرماية وركوب الخيل).
وقال صلى الله عليه وسلم :(( الخيل ثلاثة فرس للرحمن وفرس للإنسان وفرس للشيطان، فأما فرس الرحمن فالذي يرتبط في سبيل الله فعلفه وروثه وبوله وذكر ما شاء - يعني أن كل ذلك له حسنات وأما فرس الشيطان فالذي يقامر عليه، وأما فرس الإنسان فالذي يرتبطه الإنسان يلتمس بطنها ، أي للنتاج ، فهي ستر من فقر )) رواه أحمد وصححه الألباني .
بعد هذا الاتحـــــــــــــــــــــــاف الرائع فلندخل الي بوابة الشعراء وكلامهم وغزلهم عن الخيووول
قال امرؤ القيس
الخير ماطلعت شمس وما غربت
مـطـلـب بنواصي الـخـيـل معـصـوب
ً قد أشهد الغـارة الشعراء تحملني
جـرداء معـرفـة اللـحـيـيـن سـرخـوب
وايضا قوله
له أيطلا ظبي وساقا نعامة
وارخاء سرحان وتقريب تتفل
كميت يزل اللبد عن حال متنه
كما زلت الصفواء بالمتنزل
وقال عنترة في الفرس
أتـقـي دونــه الـمـنايـا بـنفـسـي
وهـو يـغـشـى بنا صدور الـعـوالي
فـاذا مــــــت كان ذال تـراثــي
وسـخـالاً مـحـمـودة مـن سـخـالــي
وقال المتنبي في الحصان
وما الخيل إلا كالصديق قليلـه
وان كـثرت في عيني من لايجرب
أعز مكان في الدنيا سرج سابح
وخير جليس في الزمان كتاب
وقال مالك بن الريب
يرثي نفسه ويذكر وفاء حصانه
تذكرت من يبكي علي فلم أجد
سوى السيف والرمح الرديني باكيا
وأشقر خنذيذ يجر عنانه
الى الماء لم يترك له الموت ساقيا
ويصف عباس بن مرداس جري الحصان
جاء كلمع البرق يسمو ناظره
تسبح اولاه ويطفو اخره
يتبع