تسجيل الدخول

مشاهدة النسخة كاملة : من هو الجزائري ؟


oubraham
2011-09-07, 19:55
لجزائري هو ذلك الشخص الذي لا يأبه بأي شيء ولا يعرف المستحيل ولا ينحني إلا لله هو وذلك الشخص الذي مهما أهنته لا يعينك اهتماما بحكم العفو عند المقدرة لكن في نفس الوقت لاتستثر غضبه لأنه مستعد أن يغضب حتى على ضحكة ويهيج ويدمر ويخرب ولا يحسب حساب وينتهك كل القوانين الدولية ويسافر عبر الحدود والبحار من اجل أن تعرف انه جزائري لان كلمة جزائري بكل بساطة هي كلمة من ست حروف لقارئها لكن عند شعبها تعني الكفاح... الرجولة تعني انك رجل كامل والكمال لله تعني انو لا مستحيل أمامك تعني انك لا يوجد عندك ماضي ولا مستقبل ولاحاضر تحشم به لان ماضيك وحاضرك ومستقبلك هومن تركك تكون كما أنت هو من صنع الجيل الحاضر الذي لا يؤمن بالذل ولا يعرف الرجوع للوراء ولا يخاف من أي شيء لان الموت عندنا نحن حلوة أحلى من السكر على أن أبقى حي كلي ذل نحن لا نريد احد أن يأتي ليعرفنا من نحن لان الجزائر كلمة تجري في عروقنافصيلة لو تبحث عنها لن تجدها اسمها فصيلة dz هي فصيلة تطورت من الدم الحامي للبربروالامازيغ لتصبح dz أحفظ يا تاريخ هذه الفصيلة لان شانها كبير وشعبها سيبرهن كمابرهن في عديد من المرات . إذن هي الجزائر من لا يعرفها لكن لو أتكلم عام كامل لنأنصف من هو الجزائري وأعطيه حقه شعب شغوف شعب رجل شعب مناضل يقلون نحن العرب نحن تعربنا مع الوقت لكن مبدأنا مزال راسخ فينا لأنه بكل بساطة أجدادنا الامازيغ والبربر صنعوا مالم يصنعه احد والتاريخ يتكلم ..................... دخلت عليناالعروبة أخذنا منها القيم الإسلامية فقط ) الدين ( لان العروبة بدون دين كأنك تريدالتنفس تحت الماء نحن أخذنا الدين وتركنا العروبة لأننا بكل بساطة نريد التنفس فوق الماء نحن بين قوسين لم يعجبنا شيء ولا نريد الدخول في السياسة لان كل شيءمظلم في العروبة الحمد الله أننا جئنا في آخر الدنيا ولم نكن في الشرق المتوسط او الأوسط لأننا سنكون وجبة شهية للأعراب الذين حاربهم خالد ابن الوليد وتعرفون أين كان يحاربهم ............. لكن الحمد الله الراجل يحط في مقام ونحن مقامنا أرادالله أن يكون بعيد عن النجاسة أرادنا الله في ارض غسلت وطهرت بمطهر لو تجمع أموالالتي تدفعونها للبوارج التي تحرسكم لن تشتروا قطرة منه انه بكل فخر دماء مليون ونصف المليون شهيد رحمهم الله

رحمون
2011-09-07, 20:04
الجزائري اللي عندو النيف و الرجلة ولاو قلال

الباشـــــــــــق
2011-09-08, 16:01
قد تجتمع كل هذه الصفات في بعض الجزائريين

اكرر في البعض

اما في الكل فهذا مستحيل

مستحيل

لأن الجزائرين بشر وليسوا اعمدة اضاءة او كراسي صنعت بمواصافات واحدة

وحتماً سوف تجد هذه الصفات في غير الجزائري

ايضاً

حضنية28
2011-09-08, 16:09
شكرا لك اخي على هذا الموضوع الاانني ارى ان بعض الصفات قد لاتتوفر في بعض الجزائريين

الكبتن عمر
2011-09-08, 16:54
الجزائري كاي بشر فيه المخطئ وفيه المصيب
ولسنا بملائكة على الارض

كفانا مزيدات مغلوطة

الامل بالله
2011-09-08, 17:20
جزائرية و افتخر نموت عليك يا بلادي

tarek22
2011-09-08, 18:12
طبعا الجزائري بشر ككل البشر لكن البشر مختلفون ... ولكل مجتمع شخصيته المميزة عن بقية المجتمعات ... و أول من تكلم عن هذا هو العلامة إبن خلدون الذي وضع أسس علم الإجتماع وللمصادفة فقد كانت دراسته تركز بصفة خاصة على المجتمع الجزائري والمجتمعات المغاربية و قام بمقارنة هته المجتمعات بمجتمعات مشرقية وبالمجتمع المصري والسوداني وبالأفارقة الزنوج و بالأروبيين ولاحظ أن لكل مجتمع ميزة أو شخصية عامة تميزه عن بقية المجتمعات وله مبادئ معينة يدافع عنها أكثر من غيرها كالحزم و الجدية و الأنفة والرجولة التي تميز المجتمعات المغاربية حين مقارنتها بمجتمعات مشرقية (حسب إبن خلدون طبعا) ... ولعل هذا يزعج الكثيرين ممن يؤذيهم تميز الآخر وهي ضاهرة معروفة في مجتمعات معينة تشتهر بالخديعة والمكر والدسائس ضد كل متميز ..

ولنترك إبن خلدون جانبا ولنعرج على باحث مُحْدَث وهو الدكتور الباحث أحمد بن نعمان المختص في علم النفس الإجتماعي و الإنتروبولوجيا و الذي قام ببحث قيم سبر من خلاله غور المجتمع الجزائري مستخدما أحدث ما توصل إليه علم الإنتروبولوجيا الثقافية و تمكن من فرز أهم المكونات للشخصية الجزائرية و كانت نتائجه هي تقارب جدا ما ذكر إبن خلدون في المقدمة وهو دليل على أن معادن الشعوب ثابتة .


قراءة في كتاب نفسية الشعب الجزائري


يعتبر موضوع الثقافة والشخصية من أحدث التخصصات التي استأثرت باهتمام العديد من الباحثين في مجال الإنثروبولوجيا الثقافية، ، وأحدثوا لها فرعا قائما بذاته يدعى الانثروبولوجيا النفسية.
وقد أجريت دراسات مختلفة حول الثقافة والشخصية في العديد من بلدان العالم، كالصين واليابان وتايلاندا وأوروبا الشرقية وفرنسا وسويسرا وألمانيا. وما تزال تلك الدراسات متواصلة إلى اليوم، وهي آخذة في التحدد والاتساع عبر أقطار العالم المختلفة.
على أن مثل هذه الدراسات العلمية ) الأكاديمية ( حول موضوع الثقافة والشخصية، في البلدان العربية لم يبدأ الاهتمام به إلا مؤخرا، مما يبعث على التأكد بأن تأليف هذا الكتاب حول الثقافة والشخصية في أحد البلدان العربية يعتبر شيئا جديدا قد يكون ذا أهمية علمية كبيرة للعامة وللخاصة !
إن الأهمية العلمية لهذا الكتاب مهما تكن مفيدة من الناحية الأكاديمية، فإنها تبقى مرهونة من الناحية الوطنية، بالفائدة العملية التي تعود بها على المجتمع المدروس، وذلك انطلاقا من أن الموضوعات الأكاديمية التي تبحث من أجل العلم في ذاته هي ضرب من الترف الثقافي الذي لا يلائم المرحلة الحضارية التي تجتازها مجتمعاتنا العربية في الوقت الحاضر، ولا شك أن القيام ببحث أكاديمي حول الشخصية الجزائرية لا ينتهي عند جوانب الفائدة العلمية المذكورة فحسب، بل يتعداه إلى تحقيق فوائد عملية في غاية الأهمية للمجتمع الجزائري بالذات.
من هنا يمثل هذا العمل أول محاولة علمية تتناول المجتمع الجزائري كوحدة ثقافية يفترض أن تكون ذات سمات مشتركة تطبع الشخصية الجزائرية بطابع خاص بقطع النظر عن الأصول العرقية لبعض أفراده، وذلك انطلاقا من أن دارس الشخصية القومية عن طريق الثقافة، لا يدخل في حسابه إلا العوامل الثقافية المكتسبة، أما العوامل العرقية فهي غير مكتسبة وبالتالي فهي غير ثقافية، وتسقط من حساب الباحث في الانثروبولوجيا الثقافية.
ولذلك يمكن القول أن دراسة الثقافة والشخصية تتكامل فيها هذه العلوم الإنسانية النفسية والاجتماعية الفردية والجماعية تكاملا كبيرا، ولعل هذا ما حدا ببعض العلماء أن يطلقوا على الثقافة والشخصية كفرع جديد من فروع الأنثروبولوجيا الثقافية اسم ( الانثروبولوجيا النفسية) ذلك أن الشخصية هي مجموعة من الدلالات التي تكتشف عن طبيعة الأفراد في أي مجتمع من المجتمعات، ولا شك أن طبيعة البشر هي طبيعة مرنة ومتغيرة وقابلة للتغير وقابلة للتبدل بفعل العديد من العوامل الاجتماعية التاريخية، ومن المجتمع والتاريخ تنبع المصادر الثقافية لمكونات الشخصية القومية. فالإنسان حين يولد يجد نفسه مضطرا للتكيف مع بيئات فيزيقية وأخرى اجتماعية وثقافية، وعليه أن يعايشها ويتلاءم معها، ولذلك يستند التفسير في تحليل الشخصية إلى تلك المكونات الثقافية على اعتبار أن البيئة الفيزيقية والاجتماعية والثقافية هي خصائص عامة يخضع لها سائر الأفراد في المجتمع، وهي القضية الأولية أو المسالة الجوهرية في نظرية الثقافة والشخصية.
وقد توصل المؤلف من خلال التحليل والملاحظة المباشرة إلى حصر أهم سمات الشخصية الجزائرية في أربع وأربعين سمة جوهرية أساسية وهي:
الصراحة.
حب الوضوح.
الصدق.
عزة النفس والأنفة.
التمسك بالأصول ( العرف المستقر).
الواقعية.
مقت الادعاء والتظاهر.
القناعة.
سرعة التكيف مع الأحوال المستجدة.
نشد ان الكمال والحلول الجذرية.
المثابرة.
الجد.
سرعة المبادرة.
الاهتمام بجواهر الأمور.
التحدي.
المعاملة بالمثل.
التكتم والعمل في صمت.
مقت الثرثرة والكلام الزائد.
الانطواء على الذات.
كره التطفل والفضول.
الاعتماد على النفس.
الصبر.
الشعور بالمسؤولية وتقبل نتائج الأفعال.
التخطيط للمستقبل.
الاتعاظ من دروس الماضي.
الاتزان في إصدار الأحكام على الغير.
تقدير العامل المادي (المال) في حياة الإنسان.
التعاون على أساس المصالح المشتركة.
التدين.
الإيمان بالقضاء والقدر.
الاعتقاد في الحظ.
حب العدل والمساواة.
الوفاء والاعتراف بالجميل لأهل الفضل.

المحافظة على السمعة والاستماتة في الدفاع من الشرف.



لقد ظلت الانثرويولوجيا عموما والانثروبولوجيا الثقافية بالخصوص حكرا على الباحثين إلا جانب في المنطقة العربية، وكانت تطبيقاتهم في معظمها تهدف إلى خدمة الأغراض الانكثارية. وعلى هذا الأساس فهذا الكتاب المقدم مفيد لكونه يتم بواسطة باحث مختص.

" فالقارئ الجزائري يخطئ كثيرا حينما يصف بأن ما يكتب عندما لا يضاهي حجم ما يكتب خارجنا" بهذه الالتفاتة الطيبة يغوص بنا الدكتور أحمد بن نعمان في كتاب فريد نوعه. في البداية يشرح لنا الكاتب قيمة البحث الأنثروبولوجي الثقافي الذي يحدد الشكل الرئيسي للشخصية القومية في أي مجتمع، رغم ذلك فالشخصية ليست شيئا ثابتا أبد الدهر، بل هي عرضة للتطور و التغير بنفس النسبة التي تتغير بها الثقافة السائدة، طالما أن الشخصية منتوج ثقافي بالدرجة الأولى، وفي الواقع أن توصيات المؤتمرات العربية التي تعقد في كل مرة حول الثقافة والمجتمع العربي وغيرها من الدراسات لم تفعل توصياتها سوى أنها صنفت هذه المجتمعات وسجلت تطلعاتها على لوائح هي في الأصل من ورق! أو حديث مات في أجسام الميكروفونات.
فمثلا انعقد بالجزائر سنة 73 مؤتمر النهوض بعلم الاجتماع في الوطن العربي ومنذ ذلك التاريخ تقريبا لم نعد نسمع عن أشياء في هذا المضمار سوى بعض التجمعات المحتشمة.
إن موضوع الشخصية يدخل في مجال علم النفس الفردي وعلم النفس الاجتماعي وكلها تنتمي إلى عائلة العلوم الإنسانية، سمي هذا العلم لوحده بالإنثروبولوجيا النفسية، فالثقافة هي مرآة المجتمع ومصبه و الشخصية هي الفرد بما يستشرفه وما يكتسبه وما يرفضه كذلك من العالم الخارج، فبعد تعريف قيم ودقيق لأنواع الدراسات الأنثروبولوجيا يغوص بنا الكاتب إلى عوالم التلاقح والتأثر والتأثير في الثقافة والشخصية وعلاقات الذوبان والتكامل وما بينهما ثم أصول أو مناخات نشأة الثقافة و الشخصية بدءا من التربية والتعلم ثم مكانة الثقافة والشخصية ضمن الدراسات الأنثروبولوجيا المعاصرة ثم نظرية البناء الأساسي للشخصية والنظرية المنوالية. ومادام أن الكتاب جاء خصيصا ليدرس الذات الجزائرية كفكرة تأخذ وتعطي فإن القارئ الجزائري والعربي قادر على تفهم هذه الذات من خلال الأمثلة الشعبية والحكم وهي تدخل في إطار علم اركولوجيا الخطاب، على هذا الأساس شرح لنا الكاتب صعوبة عدم الالمام في جميع الأمثلة الشعبية في المجتمع الجزائري برمته، كما نتنبه من خلال قراءتنا للأمثلة وشرحها في الأسفل إلى تناقضات المثل من المعنى وهذا يمهد إلى فكرة جوهرية هي عملية التناقض في النفسية والتي هي تفكر؟.
ونظرا إلى أن مثل هذه الدراسات قليل وإن لم يكن بالمستوى العميق فقد ارتأينا أن نصف كتاب الدكتور من بين الكتب التي استعملت لوحدها تلك المناهج العلمية التي كانت حكرا على بعض المهتمين المترجمين نذكر على سبيل المثال عاصف وصفي وهشام شرابي. لأن أهمية البحث من الناحية العلمية يقول الكاتب مهما تكن تبقى مرهونة بالفائدة العلمية ذاتها التي تعود على المجتمع المدروس. فالمجتمع الجزائري الذي وقع تحت السيطرة الكاملة للاستيطان الفرنسي لمدة طويلة لم تجر فيه أية أبحاث علمية موضوعية حول الشخصية ككيان مستقل( بمقوماته الثقافية) ومن هنا فهذا العمل هو أول محاولة علمية تتناول المجتمع الجزائري كوحدة ثقافية يفترض أن تكون ذات سمات مشتركة تطبع الشخصية الجزائرية بطابع خاص بقطع النظر على الأصول العرقية لبعض الأفراد وذلك انطلاقا من أن بحث الشخصية القومية عن طريق الثقافة لا يدخل في حسابه إلا العوامل الثقافية المكتسبة أما العوامل العرقية فهي غير مكتسبة وبالتالي فهي غير ثقافية وتسقط من حساب الباحث الأنثروبولوجي.
وكما أسلفنا فإننا نقف في آخر الكتاب على بعض الشواهد من الأمثال الشعبية التي تحدد سلوك الفرد في الجزائر من خلال مقامات مهمة كالصراحة، الجد، الاتكالية والعجز والقناعة وروح التحدي وهي تراتيب مهمة تأخذ كمفاتيح للكشف عن هذه النفسية. والكتاب حسب رأيي مهم جدا وهو موسوعة مصغرة تهم أي مثقف أو باحث أو سياسي له الحق في أن يعرف معضلات مجتمعه ونواكصه. بدءا من الشارع وصولا إلى نفسه؟! وهو حسب رأيي دائما من أفضل ما طبع سنة 97 باللغة العربية لأنه مشرب ومدخل يهم كل جزائري ولأنه أيضا ليس عملا فرديا مثل الروايات والمجموعات الشعرية والقصصية أو الدراسات الخاصة.

من أراد أن يستزيد فما عليه إلا بإقتناء الكتاب القيم للدكتور بن نعمان

الكبتن عمر
2011-09-08, 18:24
كل ماطرحه ابن خلدون يبقى وجهات نظروليس كلام مسلما به لان فيه كثير من المؤرخون كتبوا على المشرق وعلى المغرب
لو راجعت كتاب الرحالة ابن البطوطةستجدعكس ماذكره ابن خلدون
المجمتعات فيه المصيب وفيه المخيب

الكاتب يكتب باجتهادته الخاصة التي تتحكم فيه العاطفة لان العاطفةدائما كانت تابعةللافكار
وللاقلام ونعرف اناابن خلدون من تلمسان

شكرا الاخ طارق على طرح

عُضو مُحترم
2011-09-08, 18:36
الجزائري هو الذي لديه بطاقة خضراء

او جواز سفر فيه شعار الجزائر

tarek22
2011-09-08, 18:58
الجزائري هو الذي لديه بطاقة خضراء

او جواز سفر فيه شعار الجزائر


فقط ؟؟؟؟؟؟



كنت أعتقد أنك تحمل أفكارا أكثر دونية عن المجتمع الجزائري العظيم

عُضو مُحترم
2011-09-08, 19:04
فقط ؟؟؟؟؟؟



كنت أعتقد أنك تحمل أفكارا أكثر دونية عن المجتمع الجزائري العظيم

اجبت حسب السؤال

لو كان السؤال

من هو الجزائري الصالح

ومن هو الجزائري الفاسد

لففصّلت قليلا في التعريف

و لكن هذا ما لديّ

كل من لديه بطاقة خضراء او جواز سفر جزائري فهو جزائري

tarek22
2011-09-08, 19:12
اجبت حسب السؤال

لو كان السؤال

من هو الجزائري الصالح

ومن هو الجزائري الفاسد

لففصّلت قليلا في التعريف

و لكن هذا ما لديّ

كل من لديه بطاقة خضراء او جواز سفر جزائري فهو جزائري

للأسف إجابتك خاطئة ... الجزائري أعمق من ذلك ... و أنت فتى صغير ما تعرفش تعوم ... ألعب عند الشط ..الموجة تديك

عُضو مُحترم
2011-09-08, 19:21
للأسف إجابتك خاطئة ... الجزائري أعمق من ذلك ... و أنت فتى صغير ما تعرفش تعوم ... ألعب عند الشط ..الموجة تديك

هاه شفت كيفاش ردعنا للصح

ليس كل الجزائريين جزائريين



قلنا هذا فقلتم اخرجوا من البلد

tlemceniens
2011-09-08, 19:25
ولنترك إبن خلدون جانبا ولنعرج على باحث مُحْدَث وهو الدكتور الباحث أحمد بن نعمان المختص في علم النفس الإجتماعي و الإنتروبولوجيا و الذي قام ببحث قيم سبر من خلاله غور المجتمع الجزائري مستخدما أحدث ما توصل إليه علم الإنتروبولوجيا الثقافية و تمكن من فرز أهم المكونات للشخصية الجزائرية و كانت نتائجه هي تقارب جدا ما ذكر إبن خلدون في المقدمة وهو دليل على أن معادن الشعوب ثابتة .



ابن خلدون كان يهدر على الامازيغ او البربر كما كان يسميهم

tlemceniens
2011-09-08, 19:29
كل من لديه بطاقة خضراء او جواز سفر جزائري فهو جزائري[/b]
الجزائري هو الحق هو الذي يتنعم بخيرات الجزائر من بترول و غاز و تحواس في لوروب بدراهم البايلك
اما الذين لهم البطاقة الخضراء فهم مجرد اشياء يستعملون عن الحاجة كالانتخابات و الخدمة الوطنية

tarek22
2011-09-08, 19:36
هاه شفت كيفاش ردعنا للصح

ليس كل الجزائريين جزائريين



قلنا هذا فقلتم اخرجوا من البلد

من أنتم الذين قلتم ومن نحن الذين قلنا أخرجوا من البلد ؟؟؟؟ ولماذا تصنفني في فريق و أنت لا تعرفني حتى ؟؟؟؟
أم تراك تخوض حربا دونكيشوتية ؟؟؟

tarek22
2011-09-08, 19:40
ابن خلدون كان يهدر على الامازيغ او البربر كما كان يسميهم

وهل جزائريو اليوم ليسوا بربر ؟؟؟

Le Professeur A
2011-09-08, 19:42
الجزائري هو ذلك الكائن البشري الذي اذا سافر و هام وعام في بلدان الناس إكتشف انه تأخر كثيرا عن بقية البشر ففي الوقت الذي
كانت الناس تعمل و تتطور هو المسكين كان يهدر ويهدر ويهدر ويهدر ...............

صديق النيف
2011-09-08, 20:15
الجزائري اللي عندو النيف و الرجلة ولاو قلال
يا خيي الجزائري رمز للنيف والحرمة والفحولة ويبقى رمز لذلك لكن في وقتنا الحالي نقصوا مقارنة بالسابق

hosam2512011
2011-09-08, 21:57
الجزائري هو ابن الاسلام ابن العروبة قدم دماءه لاجل رفع علم بلاده وقهر بلاد الفرنسيس
ولم يبخل الجزائري تقديم دمه فداء لبلاده حتى وصلوا لمليون ونصف شهيد سبقوا الى الجنة

اسماعيل الوهراني
2011-09-09, 16:17
الجزائري هو الذي لديه بطاقة خضراء

او جواز سفر فيه شعار الجزائر

:1::1: مشكور

oubraham
2011-09-10, 11:25
شكرا لتعليقاتكم اتمني منكم طلب المشرف تثبيت الموضوع

الشــــــيخ
2011-09-10, 11:50
قد تجتمع كل هذه الصفات في بعض الجزائريين

اكرر في البعض

اما في الكل فهذا مستحيل

مستحيل

لأن الجزائرين بشر وليسوا اعمدة اضاءة او كراسي صنعت بمواصافات واحدة

وحتماً سوف تجد هذه الصفات في غير الجزائري

ايضاً

السلام عليكم اخي الفاضل :

اود فقط ان الفت الانتباه وحسب فهمي للموضوع ان الغرض منه هو ابراز شخصية الجزائري ضد ما يروج له اعلاميا من فوضى مستحبة الحدوث لا لغرض الا للفتنة والرجوع للوراء ..... يعني يمكن لك ان تقول عنها انها نوع بسيط من الحرب النفسية الممزوجة بلفتة واقعية عن حياة الجزائري .

شكرا .... مع احتراماتي لك وللشعب السعودي.