zaki10
2011-09-06, 23:31
http://t3.gstatic.com/images?q=tbn:ANd9GcQqoExHrU0saSwO0_D6PPtxyiEyV_eSw _KdcWp9gJZ30-3KEfM_lQ
السلام عليكم اخواتي الفتيات اتيت لكم اليوم بموضوع اتمنى كل واحدة منكن ان قرأته ان لاتنساه ابدا ابدا..... أخواتي لاشك كلنا مسلمون ومسلمات ان شاء الله نهدف في كل خطوة نخطوها الى رضى الباري عز وجل ومن اهم الخطوات في حياة كل فتاة هي شريك حياتها فنرى ان الفتاة حين تشب تبدا بالاهتمام بهذا الموضوع ولذلك ننصحها بما يلي : ان اردتم الزواج والسعادة بعد الزواج لا تحاولوا او تفكروا بأن ترتبطوا باي عهد او وعد من اي شخص ما بالزواج وذلك لان كل اساس يكون مبني على الخطا سينهار حتى وان علا فما بني على باطل فهو باطل.......
كما ان الله عز وجل يراعي البشر ويحن عليهم اكثر من حنان امهاتهم عليهم تذكروا ذلك دائما فان توكلت كل فتاة على الله في موضوع زواجها واستمرت بالدعاء بان يجعل الله تعالى لها نصيبا من زوجها يرضيه ويصون حرماته وتنبثق منه عائلة طيبة محترمة فسترى ان البارى عز وجل سيختار لها خيرة الشباب لتفتخر به امام الله وامام الناس,,,والباري قد يختبر المومن مثلا بان يطيل عليه فتره انتظار الفرج وذلك ليختبر مدى توكل ذلك العبد عليه فالتوكل له سمات وشروط كثيرة واعلمي يأختاه سواء كنتي مرتبطة الان او غير مرتبطة بان الرجال نوعان :
النوع الاول يتباكى ليوقع الفتاة في شراكه وبعد ما تتحمل هي ذنوب كل الارض بارتباطها به يتركها ليجسد نقطه سوداء لا تنساها ابدا في حياتها..
والنوع الاخر يكون صادقا في مشاعره لكن اما يكون ظرفه المادي او الاجتماعي لا يسمح له بالزواج فيعد الفتاة بالانتظار ويفوت عليها احلى ايامها والنتيجة صفر زائد ذنوب الدنيا كلها وربما بعد عدة سنين يتقدم لها ويرفضه اهلها وبالتالي يأخوات كونوا حذرات والله ثم والله انصح كل فتاة بان تعيش ايام شبابها باحلى ما يمكن لكن ليس بشئ يغضب الله بل بالعكس عليهااولا ان ترضي ربها وتخلص له عبادتها ثم تلتفت الى نفسها وتعتني بها وتعيش ايامها مع اهلها مع والديها واخوانها لان تلك المرحلة احلى مرحلة في حياتنا تلك التي مع الاهل ولكن لن نشعر بها الا بعد الزواج والبعد عنهم
واعلمي يأختي بان ما اصابك لم يكن ليخطئك وان ما اخطأك لم يكن ليصيبك حيث ان الباري قد كتب نصيبك في اللوح المحفوظ ان كان عمرك طويل وسوف تتزوجين الشخص الذي كتبه الله لك وبنتيجة اعمالك فالله تعالى قبل ان يخلقك يعلم ما تامرك به نفسك فان كنتي متوكلة عليه كانت كل امورك على خير وسعادة وان اطعت الشيطان في رغباتك فالويل من صدمات الحياة والندم
اعلمي يأختي ان كثير من الفتيات خضن تجارب كثيرة وفاشلة ولكن اخيرا لم تاخذ الانصيبها واصبحن يردن العودة الى فترة شبابهن الاولى لكي يصلحن ما اخطأنه اذ ان الانسان ليس في الاخرة فقط يتمنى العودة الى الدنيا ليعمل صالحا بل حتى في الدنيا قد يقودنا الندم الى تمني العوده
ومهما كان راي الفتاة بالعلاقات فلتسأل اخيها الشاب الذي هو نموذج من الشباب عن هذا الموضوع ونظرته له واسمعي ماذا يقول
كما انك ستكونين زوجة بعد حين وستحبين زوجك وتخلصي له وتتمني ان لم يكن لك ماضي تعيس حصدت منه الذنوب
وان اصبحتي أم و لديك اطفال فستدعين الباري بان يعينك على تربيتهم ليتجاوزا كل خطأ ارتكبتيه واعلمي ان والدتك كانت تتمنى لك ان تكوني مؤمنة لا يشوب صفحاتك الايمانية الا الحسنات وان تقدم لخطبتك شخص فأول خصلة تراعيها الايمان بالله فان كان ملتزما دينيا فانة لن يظلمك معه ابدا اتمنى ان تأخذن بهذه النصيحة من اخ لكن بالايمان والله يوفق الجميع
السلام عليكم اخواتي الفتيات اتيت لكم اليوم بموضوع اتمنى كل واحدة منكن ان قرأته ان لاتنساه ابدا ابدا..... أخواتي لاشك كلنا مسلمون ومسلمات ان شاء الله نهدف في كل خطوة نخطوها الى رضى الباري عز وجل ومن اهم الخطوات في حياة كل فتاة هي شريك حياتها فنرى ان الفتاة حين تشب تبدا بالاهتمام بهذا الموضوع ولذلك ننصحها بما يلي : ان اردتم الزواج والسعادة بعد الزواج لا تحاولوا او تفكروا بأن ترتبطوا باي عهد او وعد من اي شخص ما بالزواج وذلك لان كل اساس يكون مبني على الخطا سينهار حتى وان علا فما بني على باطل فهو باطل.......
كما ان الله عز وجل يراعي البشر ويحن عليهم اكثر من حنان امهاتهم عليهم تذكروا ذلك دائما فان توكلت كل فتاة على الله في موضوع زواجها واستمرت بالدعاء بان يجعل الله تعالى لها نصيبا من زوجها يرضيه ويصون حرماته وتنبثق منه عائلة طيبة محترمة فسترى ان البارى عز وجل سيختار لها خيرة الشباب لتفتخر به امام الله وامام الناس,,,والباري قد يختبر المومن مثلا بان يطيل عليه فتره انتظار الفرج وذلك ليختبر مدى توكل ذلك العبد عليه فالتوكل له سمات وشروط كثيرة واعلمي يأختاه سواء كنتي مرتبطة الان او غير مرتبطة بان الرجال نوعان :
النوع الاول يتباكى ليوقع الفتاة في شراكه وبعد ما تتحمل هي ذنوب كل الارض بارتباطها به يتركها ليجسد نقطه سوداء لا تنساها ابدا في حياتها..
والنوع الاخر يكون صادقا في مشاعره لكن اما يكون ظرفه المادي او الاجتماعي لا يسمح له بالزواج فيعد الفتاة بالانتظار ويفوت عليها احلى ايامها والنتيجة صفر زائد ذنوب الدنيا كلها وربما بعد عدة سنين يتقدم لها ويرفضه اهلها وبالتالي يأخوات كونوا حذرات والله ثم والله انصح كل فتاة بان تعيش ايام شبابها باحلى ما يمكن لكن ليس بشئ يغضب الله بل بالعكس عليهااولا ان ترضي ربها وتخلص له عبادتها ثم تلتفت الى نفسها وتعتني بها وتعيش ايامها مع اهلها مع والديها واخوانها لان تلك المرحلة احلى مرحلة في حياتنا تلك التي مع الاهل ولكن لن نشعر بها الا بعد الزواج والبعد عنهم
واعلمي يأختي بان ما اصابك لم يكن ليخطئك وان ما اخطأك لم يكن ليصيبك حيث ان الباري قد كتب نصيبك في اللوح المحفوظ ان كان عمرك طويل وسوف تتزوجين الشخص الذي كتبه الله لك وبنتيجة اعمالك فالله تعالى قبل ان يخلقك يعلم ما تامرك به نفسك فان كنتي متوكلة عليه كانت كل امورك على خير وسعادة وان اطعت الشيطان في رغباتك فالويل من صدمات الحياة والندم
اعلمي يأختي ان كثير من الفتيات خضن تجارب كثيرة وفاشلة ولكن اخيرا لم تاخذ الانصيبها واصبحن يردن العودة الى فترة شبابهن الاولى لكي يصلحن ما اخطأنه اذ ان الانسان ليس في الاخرة فقط يتمنى العودة الى الدنيا ليعمل صالحا بل حتى في الدنيا قد يقودنا الندم الى تمني العوده
ومهما كان راي الفتاة بالعلاقات فلتسأل اخيها الشاب الذي هو نموذج من الشباب عن هذا الموضوع ونظرته له واسمعي ماذا يقول
كما انك ستكونين زوجة بعد حين وستحبين زوجك وتخلصي له وتتمني ان لم يكن لك ماضي تعيس حصدت منه الذنوب
وان اصبحتي أم و لديك اطفال فستدعين الباري بان يعينك على تربيتهم ليتجاوزا كل خطأ ارتكبتيه واعلمي ان والدتك كانت تتمنى لك ان تكوني مؤمنة لا يشوب صفحاتك الايمانية الا الحسنات وان تقدم لخطبتك شخص فأول خصلة تراعيها الايمان بالله فان كان ملتزما دينيا فانة لن يظلمك معه ابدا اتمنى ان تأخذن بهذه النصيحة من اخ لكن بالايمان والله يوفق الجميع