larbi1982
2011-09-04, 09:54
هذه الصفحة من كل الجزائريين التحرك على الفضاء الإلكتروني للتعبير الحر والسيد عن الرفض لمن يحاول إغراق الجزائر مجددا في الدماء بإسم الديمقراطية أو الحرية ويدعوا هؤلاء بالمناسبة أيضا الحكومة إلى التحرك بسرعة من أجل إتخاذ قرارات شجاعة تقطع الطريق على آل صهيون بتوفير فضاءات أكبر لحرية التعبير وتمكين الجزائريين من إنتخاب ممثليهم بحرية
أطلق عدد من الشباب الجزائري صفحة خاصة على "الفايس بوك" للتحذير من مخاطر المخطط الذي يرجي التحضير له من أجل إغراق الجزائر في دوامة العنف والحرب من طرف الفيلسوف الصهيوني الملياردير برنارد هنري ليفي.
الصفحة التي تحمل تسمية "دفاعا عن جزائر الشهداء" ستكون فضاء مفتوح دون رقابة لكل أبناء الجزائر والعرب والمسلمين الذين يرغبون في الدفاع عن دينهم وأرضهم من الاحتلال الجديد بإسم الحلف الأطلسي والذي يجري تنفيذه بدعم ومباركة آل صهيون.
لقد عانت الجزائر ويلات الإرهاب وفقدت أزيد من 200 ألف جزائري في ظروف مأساوية ولم يعد ممكنا اليوم ترك المجال مجددا أمام المغامرين الذين يرغبون في العبث بهذا البلد ليجعلوا منه دار حرب.
ويهيب القائمون على هذه الصفحة من كل الجزائريين التحرك على الفضاء الإلكتروني للتعبير الحر والسيد عن الرفض لمن يحاول إغراق الجزائر مجددا في الدماء بإسم الديمقراطية أو الحرية ويدعوا هؤلاء بالمناسبة أيضا الحكومة إلى التحرك بسرعة من أجل إتخاذ قرارات شجاعة تقطع الطريق على آل صهيون بتوفير فضاءات أكبر لحرية التعبير وتمكين الجزائريين من إنتخاب ممثليهم بحرية بعيدا عن صناديق العار التي يتولى المزورون فيها العبث بسيادة الشعب.
للتواصل مع صفحة الفايس بوك يرجى البحث عن صفحة "دفاعا عن جزائر الشهداء" كما يعتزم القائمون على الصفحة تنظيم هجمات إلكترونية على مواقع الفضائيات العربية التي تمجد مصالح الحلف الأطلسي لدعوتها إلى مراجعة مواقفها ووضع مصالح العرب والمسلمين فوق كل إعتبار
أطلق عدد من الشباب الجزائري صفحة خاصة على "الفايس بوك" للتحذير من مخاطر المخطط الذي يرجي التحضير له من أجل إغراق الجزائر في دوامة العنف والحرب من طرف الفيلسوف الصهيوني الملياردير برنارد هنري ليفي.
الصفحة التي تحمل تسمية "دفاعا عن جزائر الشهداء" ستكون فضاء مفتوح دون رقابة لكل أبناء الجزائر والعرب والمسلمين الذين يرغبون في الدفاع عن دينهم وأرضهم من الاحتلال الجديد بإسم الحلف الأطلسي والذي يجري تنفيذه بدعم ومباركة آل صهيون.
لقد عانت الجزائر ويلات الإرهاب وفقدت أزيد من 200 ألف جزائري في ظروف مأساوية ولم يعد ممكنا اليوم ترك المجال مجددا أمام المغامرين الذين يرغبون في العبث بهذا البلد ليجعلوا منه دار حرب.
ويهيب القائمون على هذه الصفحة من كل الجزائريين التحرك على الفضاء الإلكتروني للتعبير الحر والسيد عن الرفض لمن يحاول إغراق الجزائر مجددا في الدماء بإسم الديمقراطية أو الحرية ويدعوا هؤلاء بالمناسبة أيضا الحكومة إلى التحرك بسرعة من أجل إتخاذ قرارات شجاعة تقطع الطريق على آل صهيون بتوفير فضاءات أكبر لحرية التعبير وتمكين الجزائريين من إنتخاب ممثليهم بحرية بعيدا عن صناديق العار التي يتولى المزورون فيها العبث بسيادة الشعب.
للتواصل مع صفحة الفايس بوك يرجى البحث عن صفحة "دفاعا عن جزائر الشهداء" كما يعتزم القائمون على الصفحة تنظيم هجمات إلكترونية على مواقع الفضائيات العربية التي تمجد مصالح الحلف الأطلسي لدعوتها إلى مراجعة مواقفها ووضع مصالح العرب والمسلمين فوق كل إعتبار