لمادا تخافون الاصلاح

[ابو در الشمالي]

بسم الله والصلاة والسلام على رسول الله

مطلب الاصلاح مطلب انساني بعد بلوغ الباطل مبلغا عظيما ولهدا كانمن سنن الله في الكون ان جعل على راس كل قرن مجدد يعيد للدين مجده وعزه والتجديد كما ذكر كثير من العلماء يكون في مجالات كثيرة مثل ما ذكر عن صلاح الدين بانه مجدد للانه قهر الصليبين واعاد القدس وكما ذكر محمد الفاتح للانه فتح القسنطينة وكما ذر عن الامام احمد لانه احيا السنة وكما ذكر عن ابطال الاسلام فكل عصر له رجال وله عدته في هدا الزمن الدي كثر فيه الفساد وجب الاصلاح كمنهج للعودة للحق والتواصي به ومحاربةكل اشكال الباطل مهما ساد او طغى

ان الدي يخاف الاصلاح لن يعدو ان يكون احدا ثلاتة

اما انه جاهل بحقيقته ولا يعلم ما يصبو اليه

واما انه راضي عن الوضع ويحب ان يدوم
واما انه وقع تحت ثاتير التخويف منكل شئ جديد

اما الجاهل بالاصلاح فهو معدور للانه لم يعلم حقيقته ووجب عليه فهم مراميه

اما الراضي فهو شخص عاش من رفات الامةواكل من لحمها فهو يخاف على مصالح ضيقة يرى الامةمن خلالها وان ادعى او هرج فلا حجة له
فالكل يعلم ما يجري في البلاد من فساد من كل الجوانب والمستفيد من الفساد هم المفسدين واشياعهم

اما الواقع تحت تاثير كلام اعلامي وتوهيل فهو انسان لم يرى طوال حياته سوى نظام سلب الارواح والمقدرات والعقول معها فظن ان الحاكم وبعده النار مثل ما جرى في ليبيا ومصر واكثر بلاد العتالم حين صيور الطغات انهم سبب الاستقرار وبعدهم الفضوى
وكدب هدا كل ثورة قامت وكل اصلاح
بعد هدا الظلم هناك امر واحد و الخير لان الجزائر بلاد فيها خيررن كثر يحبون ان تكون في مصافي البلاد الكبرى الخير موجود والايمان في القلوب يحتاج ان تصدقه الاعمال الشباب ان وجد العمل والبيت تزوج ونقصت الانحرافات الاخلاقية نحن احوج لتغير فكري وحياتي حتى نعود لسابق عهدنا والتغيير قادم لا محالة مجرد وقت في تربية النفوس وتحضريها لللامر سوف يكتمل الامرللان الله بارك اي عمل تكونغايته رضاه واللله من وراء القصد

ممنوع اي تعليقات صبياينة او تعليقات بدون فائدة وبارك الله فيكم


ابو در الشمالي

بجاية الكريمة

[ام ايمان16]

الشعب اخي لايخاف من الاصلاحات فلو تسال اي مواطن مهما مهما كان نوعه اذا اتيحت له فرصة تحسين اوضاعه للاحسن فلن يتردد بالاجابة بنعم

لانه من قال لاريد الاصلاحات في البلاد فذلك شخص لايهمه حال مجتمعه وهو شخص اناني
ومن قال اريد الاصلاحات بالقوة والذراع هو ايضا شخص اناني ولايهمه مصلحة بلده بقدر مايحب تحقيق مصلحته فقط

فالمشكل اذن هو في كيفية تحقيق هذه الاصلاحات فالعقلاء ومن يهمهم مصلحة البلاد قبل كل شيئ لايرضون باصلاحات مقابل دماء تسيل والعيش في مرحلة من الخوف والذعر ومصير مجهول........

فلو ان كل واحد قام بالواجب الذي عليه تكون هناك اصلاحات في القمة والمستوى المطلوب
اولا من جهة المجتمع فلو حسن من سلوكه واصلح بعض تصرفاته الغير مقبولة(كالظلم والرشوة والغش وعدم احترام الاخرين وغيرها من الافات السلبية......)يطالب حينها بواجب بلاده تجاهه في تحقيق حقوقه التي من حقه اخذها في وطنه


فلهذا نتمنى الاصلاحات للبلاد دون ان يدفع بريئ ثمن ذلك
وربي يهدينا ويصلح احوالنا وحال مجتمعنا

[الإعصار الهادئ]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته .

الإصلاح مفهوم قليل التداول بيننا في زمن لا يعترف أغلب أهله إلا بالتغيير العنيف .

وبدلا عنه شاع مصطلح الثورة رغم أن الإصلاح في حد ذاته ثورة هادئة

تتساءل أخي ومعك الحق في ذلك لماذا يخاف جلنا من الإصلاح ؟: في الحقيقة أنا لا أحبذ أسلوب مخاطبة الأخرين وحدهم
لأن ذلك يشبه إتهاما مغلفا غير محدد.
الأسباب من وجهة نظري متعددة سأحاول تلخيصها :
تشبعنا بثقافة العنف وإعتقادنا بأنه الوسيلة الوحيدة أو الأنسب لإحداث التغيير والنقيض من ذلك صحيح عدم إيماننا بجدوى الإصلاح وهذا أمر خطير جدا يحتاج في حد ذاته لإصلاح بالتأسيس لثقافة أخرى غير ثقافة العنف .
عدم إمتلاكنا لإستراتيجيات بعيدة المدى وحتى قصيرته لأننا نتصرف
إستعجاليا ولا نستبق الأحداث و سلوكنا ليس إلا ردة فعل متأخرة جدا تكون عادة مشفوعة بالعنف ثم أننا نستعجل النتائج ونريد من التغيير أن يُحدث مفعوله بين عشية وضحاها وكما يعرف الجميع سبيل الإصلاح طويلة وشاقة .
منا من يخشى الإصلاح لأن مصلحته في تعكير الأجواء ويحبذ الإصطياد في المياه العكرة يجدون من يحمل نفس أهدافهم من وراء الستار ومن وراء البحار أيضا .
شكرا لموضوعك الهادف أخي الكريم .

.

[الأخ خالِـــد]

السلام عليكم

الواضح أن الأغلبية تخشى الطرق المؤدية للإصلاح، أن تنحرف إلى التخريب أو الفتنة

ولنا سوابق في ذلك، خاصة في الجزائر، أما الإصلاح في حد ذاته فهو غاية الجميع .

بارك الله فيك

[ابو در الشمالي]

الاصلاح مطلب شرعي ويكون بسوائل بسيطة منها كلمة الحق والاعتراض على كل باطل مثل بسيط لو تحرك اشباه الدعاة او الائئمة الماجورين ضد الفساد وعملو كل ما يمكلون من طاقات في بدل الاصلاح ومحاربة الفساد لكان الامر افضل للان الحاكم يخاف العالم ان كان عاملا ام ان كان ينتظر اجر الشهر والعلوات من الصلوات فهدا في نظر الحاكم مجرد موضف لا يهمه امره نحن في بلادنا ياسنا من ادعياء التقافة والسياسة للانهم لا يمثلون الى جماعة ربطات العنق ولم يعد ياثر علينا خطباء فتاوى الحلزون والزلابية للانهم مهرجون في سرك سخيف الاصلاح يكون بجهد وعمل وسوف يخرج من المسجد الدي ظنو انهم قتلو فيه مشعل الحركة والعمل ننتظر من ابناء المساجد اطلاق حملة اصلاح في كل مجال فاليعمل كل منا في ميادنه وسوف تكون النتيجة كبيرة

مسالة العنف والعنف المقابل تخوف الجزائريين خاصة من هم تحت وقع اعلام رديئ في كل امر تضحيات فالموت من قدر الله هل موت الشباب في البحر بسيط هل انتحار الناس للاجل مشاكل اجتماعية بسيط كل دم غالي
نحن نطلب هبة جماهيرية سلمية للضغط على ازلام الفساد وفضحهم لقد سلبو كل مقدرات الجزائر سواء الخلقية والدنيية والاجتماعية ومن هو راضي عن حال الامة فهو منهم سوةف يحدث اصلاح لا محالة وهده كلمة لله ثم للتاريخ الامر انطلق لكن الاسلوب لن يحدد للانه سوف يكون وليد لحظة لا يقدر احد ان يعرف كنهها نخاف ان تفلت الطلقة من الرمية بعد ما بلغ السيل الزبى ندعو الله ان تصلح البلاد والعباد ويعود للدين مجده والله من وراء القصد

[عُضو مُحترم]

الفاسدون يخافون الاصلاح

و المنتفعون من الفساد يخافون الاصلاح

و الجاهلون يخافون الاصلاح

افصد يُحاربون الاصلاح

[طاهر القلب]

السلام عليكم
بارك الله فيك أخي الكريم على موضوعك و بعد :
أولا الإصلاح أو الصلاح كلمة تبعث على التفاؤل بالمستقبل و المضي قدما في الحياة سواء على مستوى الفرد أو المجتمع ككل , بل و هي كما تفضلت مطلب إنساني و حضاري في المجتمعات , و حتى مطلب ديني و منهج ديني لدينا كمسلمين , و لا نهضة و لا نهوض لهذه الأمة إلا بتجديد نظرتها الإصلاحية في مجتمعاتها و طريقة حياتها من أصغر الأشياء فيها إلى الأكبر , و لكن المشكل الحقيقي الذي قد تختلف فيه تلك الشعوب أو أولئك الأفراد المصلحين فيما بينهم , هي كيفية أو طريقة أو السبيل , و خطوات ذلك الإصلاح المتخذة و المهيكل عليه الإصلاح , فهل الإصلاح يكون بالتخريب و القتل و سفك الدماء و ما محل من يفعل ذلك من الإعراب في ديننا و مبادئنا و قيمنا الإنسانية بعد الدينية ... إذن المنطلقات مهمة في قضية الإصلاح و يجب التنبه لها , لكي لا يكون الحمل (الإصلاح) , حمل كذب و افتراء و إلا كان الوليد في النهاية هو الهواء و الفراغ و نزعات الأهواء فقط ... أكرر جزيل الشكر للفاضل صاحب الموضوع و السلام عليكم

[narimane1991]

ان الله لا يغير مايقوم حتى يغيرو ما بأنفسهم الواحد يغير الفساد والمنكر الي في نفسو قبل كل شيء و يعدها كل شيء ساااااااااهل كي يكون جوهر الانسان نقي

[ابو در الشمالي]

ان الله لا يغير مايقوم حتى يغيرو ما بأنفسهم الواحد يغير الفساد والمنكر الي في نفسو قبل كل شيء و يعدها كل شيء ساااااااااهل كي يكون جوهر الانسان نقي



السلام عليكم


مسالة اصلاح الانفس هي مسالة دقيقة وتحتاج للوقوف معها وقفة بصيرة واستبصار فمن المستحيل ان نصلح انفسنا بدون صلاح المجتمع والى لما ارسل الله الرسل فقد امرهم بالتبليغ والاصلاح ولم يامرهم بالهجران والانكفاء بما لديهم من ايمان فجيب على كل عاقل فهم مرامي الاصلاح لا احد وولو غرق في بحر الهوى والهوان لا يدكر حقيقة الفساد المستشري في البلاد ولا احد ينكر ان هدا الحكم المسلط على رقاب الناس هو من اجهز على كل فضيلة وحارب التدين فلم يكتفي فقط بسرقة الارض بل سرق الشرف والدين معها وانغمس في اللعبة بعض او كثير من الفاسدين ممن لهم ماصلح كبرى في ما يجري


الاصلاح ليس غولا


ان الدي يخوف الجزائررين من الاصلاح بكل بساطة هم قوم اكلو على موائد الظلمة وشربة من نخب الخيرات فسكرو حتى الثالمة ثم جائو يتغنو بما اسموه وطن اين الوطن من الانحلال والسرقة والتغريب والفقر والجهل والقبورية والدجل واليالي الحمراء اين الوطن ان كان الشباب يموت في البحر لا حبا في البحر لكت تطلعا لحياة ماورءا البحار شباب ينتحر وهو في مقتل العمر فمن المسؤل عن كل هدا

ما المطلوب

المطلوب هو الاصلاح مهما كان الثمن اي ثمن سوف يدفع لللاصلاح سوف نقلبه للان بعد الشر شر وبعد الاصلاح خير
نرى الين يخافون الاصلاح يحتجون بالعشرية الحمراء

سوال برئي من صنعه يعني العشرية طبعا النظام وبعض اصحاب الاهواء الدين استغلت سداجتهم الدولة وغدو بايديها تصنع بهم ما تشاء فالكل يعلم من كان يقوم بالمجازر الكبرى من ملشيات العربي بلخير ورضا مالك وغيره حتى انا رضى مالك اعترف بانه كان يقوم بحماية البلاد من الاسلاميين

صحيح ان بعض التكفيريين لعبت بهم الدولة وغدو بيديه تصنع بهم ما تشاء لكن ليس لدرجة مجازر يموت فيها الالف سوال بريئ اين هي الجيا وكيف اختفت في مرحلة مااااااااااا السوال لمن يعرف خبايا العمل المسلح وليس لللاطفال متطلعي الجرائد


المطلوب نهضة حقيقة واصلاح اجتماعي ديني كبير فالتقم الامة من سباتها وتقوم بواجبها الشرعي في الالاصلاح ربنا اصلح امرنا وسخر لنا قلوب وعقول قادرة على الصبر والاصلاح يارب