مشاهدة النسخة كاملة : كيف لا تمرض قلوبنا بعد رمضان....؟؟
راجي الصّمدِ
2011-09-01, 07:50
السّلام عليكم ورحمة الله وبركاته
ومرحبا بجميع الإخوة والأخوات
عيدكم مبارك وكلّ عام وأنتم بألف خير
بعد شهر قضيته في أمان الله
معتكفا بالمنزل بين المنتدى والمكتبة
منعزلا عن تهاوش النّاس ومخالطتهم
حان يوم العيد السّعيد
واضطررت للنّزول إلى المدينة وساحتها
وحينها أصابني الدّوار
لا أدري أهو من كثرة الأكل
أم من ما رأيته من أخلاق شبابنا وشابّاتنا وضياعهم
بعد انقضاء شهر الطّاعة والعبادة والإحسان
إنتهى كلّ شيء
وتعود حليمة للعادتها القديمة
المخامر أكرمكم الله فتحت أبوابها لتسقي أحبابها
بعد أن كانت تبيع الشاي وقلب اللوز في رمضان
محلاّت بيع الأشرطة الغنائية
إستأنفت عملها بالغناء الماجن
وبالأصوات المرتفعة أيضا
عودة التّبرج والسّفور بقوّة
فلا حياء ولا حشمة ولا مراعاة لحرمة العيد
ولا حرمة أنظار النّاس
ومن بداية رمضان لم أرى شابّا يمسك بيد صديقته
حتّى رأيت ذلك يوم العيد
طاولات القمار
اللغط الصّخب العراك
السّب الشّتم
المساجد فارغة
الأئمة غائبون
حتّى صيام الستّ من شوّال
لم أسمع أحدا ذكّر بهم
النّاس تجري وراء الخبز وتشتريه ب 20 دج
والله أمور محزنة ومؤسفة
فبالله عليكم
كيف لا تمرض قلوبنا بعد رمضان ...؟؟
السّلــــامـُ عليكمـ
ربّمآ سأكررُ نفس سؤالكـ
وللأسفـ هذا ما لـاحظناآهـُ في أيّآمـ رمضان
فكيفـ بيوم العيد والناسُ تفطر وتفتح عيونهاآ ... فتجد نفسهاآ بين متبرّجاتـ وبين أرقام هواتفـ متناثرة هنا وهنآكـ ... وأنغام موسيقى تصل إلى عليآء السماء
بصرآحهـ: لم أخرج في هذا العيد، ولو كنتُ خرجتـ لكنتُ شأفضفض في موضوعكـ هذا الكثير والكثير
لكن : الحمد للهـ على كلّ حال
سعادةُ البيتـ كفّـتـ ووفّتـ
باركـ الله فيكـ
الإعصار الهادئ
2011-09-01, 08:13
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته .
تساؤلاتك أخي الكريم تعاود الظهور كل سنة لأن الأصل في المجتمع أنه بعيد عن الدين والأخلاق
ورمضان ليس إلا ما يشبه نوعا من الهدنة أو وقف لإطلاق الشهوات على وزن وقف إطلاق النار .
روحانية الشهر الفضيل تجعل الكثير من المظاهر التي تعتبر خبزنا اليومي تختفي إلى حين
لتعود من جديد وربما أكثر قوة .
وهنا مكمن الخلل : هل يمكن للتدين أن يكون مناسباتيا ؟
هل يمكن للأخلاق والسلوكات أن تتغير تغير الفصول والأزمان ؟
الإجابة تبدو في منتهى البداهة .
شكرا لك .
راجي الصّمدِ
2011-09-01, 08:35
السّلــــامـُ عليكمـ
ربّمآ سأكررُ نفس سؤالكـ
وللأسفـ هذا ما لـاحظناآهـُ في أيّآمـ رمضان
فكيفـ بيوم العيد والناسُ تفطر وتفتح عيونهاآ ... فتجد نفسهاآ بين متبرّجاتـ وبين أرقام هواتفـ متناثرة هنا وهنآكـ ... وأنغام موسيقى تصل إلى عليآء السماء
بصرآحهـ: لم أخرج في هذا العيد، ولو كنتُ خرجتـ لكنتُ شأفضفض في موضوعكـ هذا الكثير والكثير
لكن : الحمد للهـ على كلّ حال
سعادةُ البيتـ كفّـتـ ووفّتـ
باركـ الله فيكـ
وفيكم بارك الله نسأل الله العفو والعافية من شر ما خلق
أمور محزنة والله ...
راجي الصّمدِ
2011-09-01, 08:36
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته .
تساؤلاتك أخي الكريم تعاود الظهور كل سنة لأن الأصل في المجتمع أنه بعيد عن الدين والأخلاق
ورمضان ليس إلا ما يشبه نوعا من الهدنة أو وقف لإطلاق الشهوات على وزن وقف إطلاق النار .
روحانية الشهر الفضيل تجعل الكثير من المظاهر التي تعتبر خبزنا اليومي تختفي إلى حين
لتعود من جديد وربما أكثر قوة .
وهنا مكمن الخلل : هل يمكن للتدين أن يكون مناسباتيا ؟
هل يمكن للأخلاق والسلوكات أن تتغير تغير الفصول والأزمان ؟
الإجابة تبدو في منتهى البداهة .
شكرا لك .
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
حقّا ردّك إعصار هادئ
بارك الله فيك أخي وجزاك الله كلّ خير
نسأل الله أن يردّنا إلى دينه ردّا جميلا
kalvlal2011
2011-09-01, 09:24
انه عصر الفتن يا اخي
قوم من ضعيفي الايمان
يطبقون الشرع بالمناسبات الدينية
و باقي الايام مجون و لهو
و سارد بهته الابيات
خطابي ليس بدعاً في الخطاب إلى الأحباب طلاب الصوابِ
بذلتُ القول والرحمنُ حسبي رجاءَ النفعِ في يوم الحساب
كذلك أرتجي بالقول رشداً يُزيلُ يقينُهُ وهمَ السرابِ
غَزَتْنا فتنةُ "الدهماء" غزواً كما قال النبي بلا ارتيابِ
تصيبُ المسلمين بكلِّ أرضِ وما يُغني مُصابٌ عن مصابِ
فحامت في حمى الإسلام حتى تشعَّبَ جمعُنا أي انشعابِ
وأضحى الدِّيْنُ فُسْطاطين: هذا على صدقٍ وهذا في كذابِ
صحافاتٌ سخافات خرابٌ وتلفازٌ لإنجاز الخرابِ
صُحُونٌ في حُصُونٍ جارفاتٌ جذور الخير من عمقِ الترابِ
وتمييْعٌ وتضييعٌ وقبح ونشرٌ للرذيلة في الشبابِ
وتجويعٌ وتطبيعٌ وفتحٌ لأمريكا لتدخل كلَّ بابِ
مُراباةٌ وعوْلمةٌ ونزعٌ لأية شوكةٍ ولأي نابِ
وللنِّسوان شهرٌ كلَّ شهرٍ مساواةٌ ونبذٌ للكتابِ
حملنا بعدهم فكر التساوي فجاءتنا الجنادر بالعقابِ
وكم من مُنكرٍ قد صار عُرْفاً بتقريب الخطاب من الخطابِ
وألوانُ الخلاعة ألفُ لونٍ بلا ردعٍ.. وعزفٍ كالشرابِ
وعرسٌ كل يومٍ وانتخابٌ تعيش الدهر أعراسُ انتخابِ
وللعمال ترشيحٌ وفرزٌ وللطلاب من أجل الطلابِ
وللفنَّان والحيطان فوزٌ نقابات تكالُ بلا حسابِ
يعيش الناخبون على ظُنونٍ وقانون لتمليك السَّحابِ
وكم أفنوا جهوداً أو نُقودا وكم ساروا ذهابا في إيابِ
فلم يجنوا سوى هم طويلٍ وأوهامٍ بتبييضِ الغرابِ
ولو عملوا قليلاً من كثيرٍ على نور لعادوا بالجوابِ
وللتزوير فنٌ لا يُبارى وقد يعلوا الرويبضُ كالشهابِ
ومن لم يفعل التزوير مكراً أعاد الفوز قهراً بانقلابِ
وأحلامٌ التداول في انتخابٍ لأحكام التحايل في انتخابِ
وإنا في الحديث لفي زمانٍ يُقامُ الملك جبراً بالحرابِ
وقد جزم الرسولُ فلا مجالٌ لتنظير وأحلام كذابِ
سلوا مصراً، سلوا الإخوان فيها سلوا الأردنّ في العمل النيابي
سلوا الأتراك واليمن المعنَّى وما جنتِ الجزائرُ من مُصابِ
أما تكفي تجاربهم دروساً ليرتدع المؤمِّل في السرابِ
وزد يا صاح؛ فـ"المقراطُ" نهجٌ يناقض غيهُ نهج الكتابِ
"دمقراطية" وردت شعاراً مزينة مزيفة الثيابِ
تخادعُ كل قومِ كل يومٍ بألفاظ منمَّقةٍ عذابِ
يُساوى الوغدُ والمرتدُّ فيها بأكبر عالم بل بالصحابي
بل التدّليل بالقرآن رأيٌ يساوي أي رأي في الخطابِ
يقولون الشريعة نفتديها ويثخنها الذئابُ بألف نابِ
وفي التصويت حسمٌ واختيارٌ وكم حسموا بإسقاط الصوابِ
فهل قد أصبح "المقراط" ربّاً وفي القاعات يُعبدُ بالنصابِ؟
وهل هو سافرٌ عند النصارى ؟ وعند المسلمين مع الحجاب؟
وبالشورى يُشبِّهُهُ أناس وأين التبر من أدنى الترابِ
يُجاري نهجه نفرٌ نفيرٌ مجاراةً لتخفيف الخرابِ
فطوراً قدروا في الصمت عذراً وطوراً في مسايرة الرِّكابِ
وطوراً يُقحم الإرهاب قسراً ولا يخلو الجهادُ من المصابِ
وتمضي المنكرات بلا أناةٍ وتسرع بالجميع إلى تبابِ
ونهيُ المنكرات به نجاةٌ ولكن المجاري كم يحابي
ونعصي كي نطيع ولا فلاحٌ لمن شاب الوسيلة بالشِّيابِ
وما الطاعات تُطلبُ بالمعاصي ولا الغايات تُكسبُ بالمعابِ
وإن التاركين لمنكراتٍ بزعم الجدِّ في نيل اكتسابِ
كمصطاد الجرادة بعد جُهدٍ وعشرٌ قد هربن من الجرابِ
ومن ركب السَّفين بلا احتسابٍ سيغرق في السفين مع الصحابِ
ومن للمدبرين يكن جليساً يكن أيضاً شريكاً في العذابِ
وأنت بمنطقِ "المقراط" حرٌ فكيف تلام من أجل الغيابِ؟
ولو دخل الفرنجةُ جُحر ضبٍ فهل تلج الجحور مع الضبابِ؟
ولن ترضى الذيول وإن حرصنا فأذيالُ الذئاب من الذئابِ
وهل ترضى اليهود أو النصارى وقد حكم الكتابُ بلا ارتيابِ
وللإسلام رب لن تضيعوا وإدمان التنازل شرّ غابِ
وحسبُ العاجزين عن التناهي إذا حجبوا التهاني عن خرابِ
فقل للحائرين: كفى اغتراباً فلن ترثوا الخلافة باغترابِ
وخلطُ الدين بالطاغوت نُكرٌ وإن طرق المؤمِّلُ كل بابِ
ومن رام الحلاوة لم ينلها إذا خلط الحلاوة بالترابِ
وهذا القول قولٌ من خبيرٍ تشبَّع من سرابٍ وانتخابِ
وهذي الفتنة الكبرى بلاءٌ فكن يا صاح من أهل الصوابِ
وما قصد القصيدة لوم قومٍ ولكن دعوةٌ نحو الإيابِ
أقدِّمها عموماً لا خصوصاً لمن شرفوا بميراث الكتابِ
لكل المسلمين بكل أرضٍ وأرجو الله حُسناً في الثوابِ
راجي الصّمدِ
2011-09-01, 09:30
انه عصر الفتن يا اخي
قوم من ضعيفي الايمان
يطبقون الشرع بالمناسبات الدينية
و باقي الايام مجون و لهو
و سارد بهته الابيات
خطابي ليس بدعاً في الخطاب إلى الأحباب طلاب الصوابِ
بذلتُ القول والرحمنُ حسبي رجاءَ النفعِ في يوم الحساب
كذلك أرتجي بالقول رشداً يُزيلُ يقينُهُ وهمَ السرابِ
غَزَتْنا فتنةُ "الدهماء" غزواً كما قال النبي بلا ارتيابِ
تصيبُ المسلمين بكلِّ أرضِ وما يُغني مُصابٌ عن مصابِ
فحامت في حمى الإسلام حتى تشعَّبَ جمعُنا أي انشعابِ
وأضحى الدِّيْنُ فُسْطاطين: هذا على صدقٍ وهذا في كذابِ
صحافاتٌ سخافات خرابٌ وتلفازٌ لإنجاز الخرابِ
صُحُونٌ في حُصُونٍ جارفاتٌ جذور الخير من عمقِ الترابِ
وتمييْعٌ وتضييعٌ وقبح ونشرٌ للرذيلة في الشبابِ
وتجويعٌ وتطبيعٌ وفتحٌ لأمريكا لتدخل كلَّ بابِ
مُراباةٌ وعوْلمةٌ ونزعٌ لأية شوكةٍ ولأي نابِ
وللنِّسوان شهرٌ كلَّ شهرٍ مساواةٌ ونبذٌ للكتابِ
حملنا بعدهم فكر التساوي فجاءتنا الجنادر بالعقابِ
وكم من مُنكرٍ قد صار عُرْفاً بتقريب الخطاب من الخطابِ
وألوانُ الخلاعة ألفُ لونٍ بلا ردعٍ.. وعزفٍ كالشرابِ
وعرسٌ كل يومٍ وانتخابٌ تعيش الدهر أعراسُ انتخابِ
وللعمال ترشيحٌ وفرزٌ وللطلاب من أجل الطلابِ
وللفنَّان والحيطان فوزٌ نقابات تكالُ بلا حسابِ
يعيش الناخبون على ظُنونٍ وقانون لتمليك السَّحابِ
وكم أفنوا جهوداً أو نُقودا وكم ساروا ذهابا في إيابِ
فلم يجنوا سوى هم طويلٍ وأوهامٍ بتبييضِ الغرابِ
ولو عملوا قليلاً من كثيرٍ على نور لعادوا بالجوابِ
وللتزوير فنٌ لا يُبارى وقد يعلوا الرويبضُ كالشهابِ
ومن لم يفعل التزوير مكراً أعاد الفوز قهراً بانقلابِ
وأحلامٌ التداول في انتخابٍ لأحكام التحايل في انتخابِ
وإنا في الحديث لفي زمانٍ يُقامُ الملك جبراً بالحرابِ
وقد جزم الرسولُ فلا مجالٌ لتنظير وأحلام كذابِ
سلوا مصراً، سلوا الإخوان فيها سلوا الأردنّ في العمل النيابي
سلوا الأتراك واليمن المعنَّى وما جنتِ الجزائرُ من مُصابِ
أما تكفي تجاربهم دروساً ليرتدع المؤمِّل في السرابِ
وزد يا صاح؛ فـ"المقراطُ" نهجٌ يناقض غيهُ نهج الكتابِ
"دمقراطية" وردت شعاراً مزينة مزيفة الثيابِ
تخادعُ كل قومِ كل يومٍ بألفاظ منمَّقةٍ عذابِ
يُساوى الوغدُ والمرتدُّ فيها بأكبر عالم بل بالصحابي
بل التدّليل بالقرآن رأيٌ يساوي أي رأي في الخطابِ
يقولون الشريعة نفتديها ويثخنها الذئابُ بألف نابِ
وفي التصويت حسمٌ واختيارٌ وكم حسموا بإسقاط الصوابِ
فهل قد أصبح "المقراط" ربّاً وفي القاعات يُعبدُ بالنصابِ؟
وهل هو سافرٌ عند النصارى ؟ وعند المسلمين مع الحجاب؟
وبالشورى يُشبِّهُهُ أناس وأين التبر من أدنى الترابِ
يُجاري نهجه نفرٌ نفيرٌ مجاراةً لتخفيف الخرابِ
فطوراً قدروا في الصمت عذراً وطوراً في مسايرة الرِّكابِ
وطوراً يُقحم الإرهاب قسراً ولا يخلو الجهادُ من المصابِ
وتمضي المنكرات بلا أناةٍ وتسرع بالجميع إلى تبابِ
ونهيُ المنكرات به نجاةٌ ولكن المجاري كم يحابي
ونعصي كي نطيع ولا فلاحٌ لمن شاب الوسيلة بالشِّيابِ
وما الطاعات تُطلبُ بالمعاصي ولا الغايات تُكسبُ بالمعابِ
وإن التاركين لمنكراتٍ بزعم الجدِّ في نيل اكتسابِ
كمصطاد الجرادة بعد جُهدٍ وعشرٌ قد هربن من الجرابِ
ومن ركب السَّفين بلا احتسابٍ سيغرق في السفين مع الصحابِ
ومن للمدبرين يكن جليساً يكن أيضاً شريكاً في العذابِ
وأنت بمنطقِ "المقراط" حرٌ فكيف تلام من أجل الغيابِ؟
ولو دخل الفرنجةُ جُحر ضبٍ فهل تلج الجحور مع الضبابِ؟
ولن ترضى الذيول وإن حرصنا فأذيالُ الذئاب من الذئابِ
وهل ترضى اليهود أو النصارى وقد حكم الكتابُ بلا ارتيابِ
وللإسلام رب لن تضيعوا وإدمان التنازل شرّ غابِ
وحسبُ العاجزين عن التناهي إذا حجبوا التهاني عن خرابِ
فقل للحائرين: كفى اغتراباً فلن ترثوا الخلافة باغترابِ
وخلطُ الدين بالطاغوت نُكرٌ وإن طرق المؤمِّلُ كل بابِ
ومن رام الحلاوة لم ينلها إذا خلط الحلاوة بالترابِ
وهذا القول قولٌ من خبيرٍ تشبَّع من سرابٍ وانتخابِ
وهذي الفتنة الكبرى بلاءٌ فكن يا صاح من أهل الصوابِ
وما قصد القصيدة لوم قومٍ ولكن دعوةٌ نحو الإيابِ
أقدِّمها عموماً لا خصوصاً لمن شرفوا بميراث الكتابِ
لكل المسلمين بكل أرضٍ وأرجو الله حُسناً في الثوابِ
بارك الله فيك أخي جزاك الله خيرا
وفعلا قصيدة تصف الواقع الأليم للأمة الإسلامية
ولا حول ولا قوّة إلا بالله تعالى
kalvlal2011
2011-09-01, 09:35
بارك الله فيك أخي جزاك الله خيرا
وفعلا قصيدة تصف الواقع الأليم للأمة الإسلامية
ولا حول ولا قوّة إلا بالله تعالى
ما تعمرش راسك
افعل بمنطقك
ان استطعت النصيحة فلبيك
فالدعاء و الله المجيب
الله يهدي امة محمد
اين الاباء و الامهات و المساجد
اين الدولة
ربي و رحمتو
لتكن حملة دعاء لشعبنا و شبابنا للهداية
شكرا اخي و تقبل مروري
راجي الصّمدِ
2011-09-01, 09:39
ما تعمرش راسك
افعل بمنطقك
ان استطعت النصيحة فلبيك
فالدعاء و الله المجيب
الله يهدي امة محمد
اين الاباء و الامهات و المساجد
اين الدولة
ربي و رحمتو
لتكن حملة دعاء لشعبنا و شبابنا للهداية
شكرا اخي و تقبل مروري
صدقت أخي المشكل كامل راه في تعمار الرّاس
لكن .....؟؟؟
ربي يهدينا لطريق الخير اللهمّ آمين
بارك الله فيك وجزاك الله خيرا
kalvlal2011
2011-09-01, 09:44
صدقت أخي المشكل كامل راه في تعمار الرّاس
لكن .....؟؟؟
ربي يهدينا لطريق الخير اللهمّ آمين
بارك الله فيك وجزاك الله خيرا
مهما يكون فهو وطني لا وطن ثاني لي
هم شعبي لا شعب اخر لي
هم امة محمد و الله رحيم بهم
اللهم اهدني و اهدي امتي
ارجو من الاخوة الكرام التدخل لانه موضوع مهم
و بارك الله لك و فيك
وعيدكم اسعد ومبارك
اصبحنا نستحى ان نمشى مع الاب او الاخ من هول تلك المناضر
نسأل الله الستر
تاج الوقار16
2011-09-01, 09:56
اللهم صلي على حبيبك المصطفى
عيدكم طيب سعيد مبارك
بصراحة لم اجرب لحد الان الخروج في اي عيد الا لصلاة العيد
ولعلي اعود من اقرب طريق للبيت
اما ما يحدث لامتنا فهدا يدمي القلب على حالنا
وكان لنا ربان
رب لرمضان ورب لباقي الشهور
ولا حول ولا قوة الا بالله
وان الشيطان يركز على كل من قام بطاعة ليفسدها عليه
فمن الواجب التوعية التامة بهدا الخطر الكبير
نسال الله الهداية لنا جميعا
.....الله يهدينا خويا والله مالقيت مانقول...!!!؟...
.
.
.
.....صح عيدكم كل عام وأنتم بخير...:19:
الامل بالله
2011-09-01, 10:30
ربي يهديهم و يهدينا
اللهم بيض و جوهنا يوم تسود وجوه و تبيض و جوه
الللهم اجعلنا من اللذين يستمعون القول فيتبعون احسنه
اللهم ثبت اقدامنا على الطريق المستقيم
رابحي نـائل
2011-09-01, 17:49
وعليكم السلام أخينا جليبيب العارف الشامل بلغة الضاد وفجاجها ... عيدك مبارك تقبل الله منا ومنكم صالح الاعمال... أكاد ان أقول لك هو عقد مقدس يربطنا لمدة شهر مع رب البلاد والعباد تحترم فيه البنود والمواثيق والعهود.... ومن يتجرأ على عدم احترام هذا العقد المقدس ( رمضان) المرتبط بيننا وبين الله أكيد يعرف أن مصيره منكب مدحورا مذموما في القارعة وما أدراك ما القارعة .... لكن فورا مع أنتهاء هذا العقد المقدس تضرب هذه العهود والمواثيق عرض السموات والارض... وننتظر رحمة من فوق السماء السابعة ....حقيقة الفراغ أو الوازع الديني والتربية الحسنة والاخلاق الحميدة والتجرد من قيمنا الاسلامية و و و جعلتنا ننفر ونطلـّق إحترامنا من ذوات أنفسنا ...... أوحييك بقوة على الموضوع المنتقي ........
http://www14.0zz0.com/2011/09/01/16/764364267.jpg
محب السلف الصالح
2011-09-03, 12:31
النهاية ..........................
ام ايمان16
2011-09-03, 12:52
ربي يصلح احوالنا ويهدينا
بارك الله فيك وجزاك خيرا اخي جليبيب
شكرا
دكتورة بإذن الله
2011-09-09, 16:12
السّلام عليكم ورحمة الله وبركاته
المهم ان اخي الصغير جليب بخير و الحمد لله....... و عودة ميمونة
و لي رجعه للتعليق باذن الله..........
وبارك الله فيك لما تبذله في المنتدي من مواضيع ذات فائدة .....فجزاك الله خيرا
راجي الصّمدِ
2011-09-09, 16:58
بارك الله في جميع المشاركين والمشاركات
جزاكم الله خيرا
راجي الصّمدِ
2011-09-09, 17:15
السّلام عليكم ورحمة الله وبركاته
المهم ان اخي الصغير جليب بخير و الحمد لله....... و عودة ميمونة
و لي رجعه للتعليق باذن الله..........
وبارك الله فيك لما تبذله في المنتدي من مواضيع ذات فائدة .....فجزاك الله خيرا
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
شكرا أختي عائشة بارك الله فيك وجزاك الله خيرا
ربي يحفظك ويحفظ الوالدين الكريمين ...
vBulletin® v3.8.10 Release Candidate 2, Copyright ©2000-2025, TranZ by Almuhajir