النجباء بين التمكن من العربية والضعف في الفرنسية

[محمدان1965]

الى السادة الفضلاء أشكو مانعاني منه في المدارس الابتدائية من ضعف التلاميذ في اللغةالفرنسيةعلى الرغم من تمكنهم من اللغة الوطنية والرياضيات والملاحظ أن النتائج لم تتغير حتى وان كان المعلم مختصا في الفرنسية لذا أطلب من أهل الدراية مساعدتي في الحد من هذه الظاهرة بربكم أين الخلل هل هو في المنظومة أم المعلم أم التلميذ أم الأسرةا

[rachid.tabi]

المشكل في العقلية اخي الكريم
تدعون التمكن من اللغة العربية
و انتم تجهلون حتى علامات الترقيم
المشكل في التفكير

[fouadkrider]

bonjour, saha aidek.
je suis professeur d'école primaire, je te dis que le problème c'est au niveau des programmes, walah c'est du n'importe quoi à chaque fois un nouveau programme, à chaque fois ils changent de perspectives et d'objectifs, comme on le sait le problème est national, il s'étale même sur tout les niveaux d'instruction collège, lycée et université. donc je pense qu'il faut concevoir un programme en collaboration avec nous les professeurs pour faire face aux lacunes des apprenants que nous avons pu constater, et ne pas ramener un programme de je ne sais pas d'où et vouloir le faire réussir alors que les résultats à la fin c'est nuuuuuuuul et partout en Algérie. voila merci

[محمدان1965]

كان الله في عوننا ياأخي فؤاد وعيدك سعيد وكل عام وانت بخير ان شاء الله

[ابو صهيب]

كان الله في عوننا ياأخي فؤاد وعيدك سعيد وكل عام وانت بخير ان شاء الله

[فارس الجزائري]

السلام عليكم
مشكلة اللغة الفرنسية لدى التلاميذ أصبح مشكلة تطرح نفسها بقوة خاصة بعد اعتماد الترميز والمصطلحات العلمية في المواد الأخرى، وهذا ما جعل النتائج تتراجع إلى حد كبير في الامتحانات الرسمية والامتحانات الأخرى.
وبالرجوع إلى سبب المشكل فإنه يعود لعدة عوامل منها:
1- ضعف بعض المدرسي في اللغة وعدم قدرتهم استيعاب الإصلاح الجديد وهذا باعتراف بعضهم، بالإضافة إلى الأخطاء الموجودة في المناهج.
2- العامل النفسي الذي يغيبه الكثير من المعلمين خاصة في الابتدائي لأن فيه سيأخذ التلميذ القاعدة الأساسية التي تمكنه من التقدم مستقبلا.
3- عدم وجود استمرارية فما يبنيه المعلم أو الأستاذ طيلة سنة أو سنوات ممكن يأتي البعض ويهدمه في فترة بسيطة.
4- عدم تشجيع التلاميذ على البحث والتقصي والاعتماد على النفس باقتراح وسائل التعلم التي تمكنهم من هذه اللغة. ولا نلوم هنا الأسرة في ذلك لأن أغلب الأسر لا تجيد هذه المادة نظرا لاعتبارات ثقافية وتاريخية وتعليمية سابقة.
5- إهمال بعض المدرسين بحجة عدم التخصص وأنا أتذكر هنا أحد المعلمين حيث كانت تقوم حصته على ترجمة بعض الكلمات لا غير وقد صرح لتلامذته بأنه غير مختص في هذه المادة ولكن أرغم على الوجود فيها. بالإضافة إلى انشغالهم في أشياء أخرى بحجج بات الكثير يعرفها.
6- عدم الاهتمام بحصص إضافية حتى يتم إصلاح بعض الأخطاء لدى التلاميذ كحصص الاستدراك.