نايسي
2011-08-29, 11:15
http://files2.fatakat.com/2011/2/12988965661611.gif
أسرع المعالجات في العالم
وجد هناك أسرع معالج في العالم حيث تبلغ سرعته تريليون عملية في الثانية , والذي لا يزيد حجمه عن رأس الدبوس .
اندهش العلماء عندما اكتشفوا أن النحلة تستخدم الأشعة فوق بنفسجية للرؤية ، وهذه الأشعة تتميز بأن موجاتها قصيرة ولذلك تستطيع الرؤيا بشكل أسرع بكثير من الإنسان .
لأنه يجب عليها التمييز بسرعة أثناء طيرانها من أجل البحث عن غذائها بين الزهور.
وكذلك فالنحلة عندما تشاهد فيلم فيديو فإنها لا ترى إلا صوراً ثابتة ، لأن سرعة الرؤية لديها أكبر من الإنسان ، ولهذا فإن الصور المتتالية والتي لا تميزها أعيننا فإننا نراها متحركة , أما النحلة فتميز هذه الصور صورة صورة .
سرعة المعالجة عن النحلة
وأيضاً فقد أوضح العلماء أن النحلة تستطيع القيام بتريليون عملية حسابية في الثانية الواحدة ، وهذا يعدّ أسرع من أي جهاز كمبيوتر في العالم صورة بالألوان الحقيقية لعين النحلة وتظهر عليها أكثر من 30 ألف عدسة ضوئية فائقة , مما يجعل النحلة ترى أفضل منا بكثير .
ويحاول العلماء اليوم صنع كاميرا بعدسات تشبه عين النحلة ، ولكنهم يقفون عاجزين أمام روعة التصميم الإلهي المحكم لهذه العين .
http://2.bp.blogspot.com/-xPUOCCERkmg/TZx2D4733XI/AAAAAAAAAiI/eJRekW-P_Rw/s400/%25D9%2586%25D8%25AD%25D9%2584%25D8%25A9.jpg
وتتألف عين النحلة من آلاف العدسات الصغيرة ، وهي عبارة عن عدسات لها شكل سداسي .
وقد توصل العلماء إلى أن هذا التصميم يساعد النحلة على الرؤيا عبر الغابات ولتتحاشى الاصطدامات أثناء طيرانها وبخاصة عندما تطير وسط حشد من النحل .
ويعجب العلماء الماديون كيف استطاعت النحلة تطوير عملية الرؤيا عندها ، علماً أن دماغها يحوي آلاف الملايين من الخلايا ، وأن حجم هذا الدماغ لا يزيد على حجم رأس الدبوس .
وحيث قال أحد مصممي العين الاصطناعية التي حاول من خلالها تقليد عين النحلة( إنني أود أن أفهم كيف تستطيع الطبيعة تكوين طبقة فوق طبقة من البنى الكاملة المنظمة بدون الحاجة إلى تقنية دقيقة ذات تكاليف باهظة) .
ولهذا فالجواب على قوله في قول المولى عز وجل (بَدِيعُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ أَنَّى يَكُونُ لَهُ وَلَدٌ وَلَمْ تَكُنْ لَهُ صَاحِبَةٌ وَخَلَقَ كُلَّ شَيْءٍ وَهُوَ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيمٌ * ذَلِكُمُ اللَّهُ رَبُّكُمْ لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ خَالِقُ كُلِّ شَيْءٍ فَاعْبُدُوهُ وَهُوَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ وَكِيلٌ * لَا تُدْرِكُهُ الْأَبْصَارُ وَهُوَ يُدْرِكُ الْأَبْصَارَ وَهُوَ اللَّطِيفُ الْخَبِيرُ) الأنعام( 101-103)
http://www.wathakker.net/designs/images/br6_1.gif
أسرع المعالجات في العالم
وجد هناك أسرع معالج في العالم حيث تبلغ سرعته تريليون عملية في الثانية , والذي لا يزيد حجمه عن رأس الدبوس .
اندهش العلماء عندما اكتشفوا أن النحلة تستخدم الأشعة فوق بنفسجية للرؤية ، وهذه الأشعة تتميز بأن موجاتها قصيرة ولذلك تستطيع الرؤيا بشكل أسرع بكثير من الإنسان .
لأنه يجب عليها التمييز بسرعة أثناء طيرانها من أجل البحث عن غذائها بين الزهور.
وكذلك فالنحلة عندما تشاهد فيلم فيديو فإنها لا ترى إلا صوراً ثابتة ، لأن سرعة الرؤية لديها أكبر من الإنسان ، ولهذا فإن الصور المتتالية والتي لا تميزها أعيننا فإننا نراها متحركة , أما النحلة فتميز هذه الصور صورة صورة .
سرعة المعالجة عن النحلة
وأيضاً فقد أوضح العلماء أن النحلة تستطيع القيام بتريليون عملية حسابية في الثانية الواحدة ، وهذا يعدّ أسرع من أي جهاز كمبيوتر في العالم صورة بالألوان الحقيقية لعين النحلة وتظهر عليها أكثر من 30 ألف عدسة ضوئية فائقة , مما يجعل النحلة ترى أفضل منا بكثير .
ويحاول العلماء اليوم صنع كاميرا بعدسات تشبه عين النحلة ، ولكنهم يقفون عاجزين أمام روعة التصميم الإلهي المحكم لهذه العين .
http://2.bp.blogspot.com/-xPUOCCERkmg/TZx2D4733XI/AAAAAAAAAiI/eJRekW-P_Rw/s400/%25D9%2586%25D8%25AD%25D9%2584%25D8%25A9.jpg
وتتألف عين النحلة من آلاف العدسات الصغيرة ، وهي عبارة عن عدسات لها شكل سداسي .
وقد توصل العلماء إلى أن هذا التصميم يساعد النحلة على الرؤيا عبر الغابات ولتتحاشى الاصطدامات أثناء طيرانها وبخاصة عندما تطير وسط حشد من النحل .
ويعجب العلماء الماديون كيف استطاعت النحلة تطوير عملية الرؤيا عندها ، علماً أن دماغها يحوي آلاف الملايين من الخلايا ، وأن حجم هذا الدماغ لا يزيد على حجم رأس الدبوس .
وحيث قال أحد مصممي العين الاصطناعية التي حاول من خلالها تقليد عين النحلة( إنني أود أن أفهم كيف تستطيع الطبيعة تكوين طبقة فوق طبقة من البنى الكاملة المنظمة بدون الحاجة إلى تقنية دقيقة ذات تكاليف باهظة) .
ولهذا فالجواب على قوله في قول المولى عز وجل (بَدِيعُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ أَنَّى يَكُونُ لَهُ وَلَدٌ وَلَمْ تَكُنْ لَهُ صَاحِبَةٌ وَخَلَقَ كُلَّ شَيْءٍ وَهُوَ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيمٌ * ذَلِكُمُ اللَّهُ رَبُّكُمْ لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ خَالِقُ كُلِّ شَيْءٍ فَاعْبُدُوهُ وَهُوَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ وَكِيلٌ * لَا تُدْرِكُهُ الْأَبْصَارُ وَهُوَ يُدْرِكُ الْأَبْصَارَ وَهُوَ اللَّطِيفُ الْخَبِيرُ) الأنعام( 101-103)
http://www.wathakker.net/designs/images/br6_1.gif