مشاهدة النسخة كاملة : دخـل رجــل الـصـيــدلـيــة و قــال هــل عـنــدك دوآء يـلـيـن الـقـــلب ؟!
دخـل رجــل الـصـيــدلـيــة و قــال هــل عـنــدك دوآء يـلـيـن الـقـــلب ؟!
.
.
.
.
......................
.
فــأعـطــآه الــصـيــدلـــي مــصـحــفـــآً
وقـــــال : شـــفــاك الله♥♥♥.
.
الا بذكر الله تطمئن القلوب
باركــ اللهُ فيكــ
لــا دواء أجمل من ذكر اللهــ
لكل قلبــ
شكرا لكــ
حنين الاشواق
2011-08-28, 19:11
نعم..بذكر الله تطمئن القلوب....شكرا لك...
وبارك الله فيك
مناد بوفلجة
2011-08-29, 00:54
بارك الله فيك
بذكر الله تطمئن القلوب
نَقَآءْ اَلْسَرِيْرَهـْـ
2011-08-29, 01:01
السّلام عليكم
تنحلّ العقد و تنفرج الكروب
تحلو الحياة و تزهر الدّروب
في سكون الفجر و روعة الغروب
الا بذكر الّله تطمئنّ القلوب
بورك فيك
zahrahadil
2011-08-29, 02:07
http://m002.maktoob.com/alfrasha/ups/u/26720/31303/392608.gif
راجي الصّمدِ
2011-08-29, 05:52
الحمد لله على نعمة القرآن جزاك الله خيرا و بارك الله فيك
شكرا جزيلا
و
اتمنى لكم التوفيق
فيصل الشرق
2011-09-16, 09:39
بارك الله فيك
بدر الدين19
2011-09-16, 11:08
صدقت مئة في المئة الف شكر
ام ايمان16
2011-09-16, 11:21
بارك الله فيك
لايوجد دواء افضل من القرآن الكريم
انار الله به بصائرنا وعقولنا وقلوبنا جميعا
شهد حنان
2011-09-16, 11:46
الحمد لله على نعمة الاسلام
بارك الله فيك
الباحث عن الحب
2011-09-17, 06:23
السلام عليكم
( وننزل من القرآن ما هو شفاء ورحمة للمؤمنين ولا يزيد الظالمين إلا خسارا ( 82 ) وإذا أنعمنا على الإنسان أعرض ونأى بجانبه وإذا مسه الشر كان يئوسا ( 83 ) )
قوله عز وجل : ( وننزل من القرآن ما هو شفاء ورحمة للمؤمنين ) قيل : " من " ليس للتبعيض ومعناه : وننزل من القرآن ما كله شفاء أي : بيان من الضلالة والجهالة يتبين به المختلف ويتضح به المشكل ويستشفى به من الشبهة ويهتدى به من الحيرة فهو شفاء القلوب بزوال الجهل عنها ورحمة للمؤمنين .
( ولا يزيد الظالمين إلا خسارا ) لأن الظالم لا ينتفع به والمؤمن من ينتفع به فيكون رحمة له .
وقيل : زيادة الخسارة للظالم من حيث أن كل آية تنزل يتجدد منهم تكذيب ويزداد لهم خسارة .
قال قتادة : لم يجالس هذا القرآن أحد إلا قام عنه بزيادة أو نقصان قضى الله الذي قضى شفاء ورحمة للمؤمنين ولا يزيد الظالمين إلا خسارا . قوله تعالى : ( وإذا أنعمنا على الإنسان أعرض ) عن ذكرنا ودعائنا ( ونأى بجانبه ) أي تباعد عنا بنفسه أي ترك التقرب إلى الله بالدعاء وقال عطاء : تعظم وتكبر . ويكسر النون والهمزة حمزة والكسائي ويفتح النون ويكسر الهمزة أبو بكر وقرأ ابن عامر وأبو جعفر " وناء " مثل جاء قيل : هو بمعنى نأى وقيل : ناء من النوء وهو النهوض والقيام .
( وإذا مسه الشر ) الشدة والضرر ( كان يئوسا ) أي آيسا قنوطا . وقيل : معناه أنه يتضرع ويدعو عند الضر والشدة فإذا تأخرت الإجابة يئس ولا ينبغي للمؤمن أن ييأس من الإجابة وإن تأخرت فيدع الدعاء .
وجاء في حديث إنه لم ينزل خير من خير الدنيا والآخرة إلا اشتملت عليه هاتان الآيتان أما خير
الآخرة فإن قوله { آمن الرسول } إلى قوله { لا نفرق بين أحد من رسله } إشارة إلى الإيمان
والتصديق ، وقوله { سمعنا وأطعنا } إلى الإسلام والإنقياد والأعمال الظاهرة ، وقوله { وإليك
المصير } إشارة إلى جزاء العمل في الآخرة وقوله { لا يكلف اللّه } إلخ إشارة إلى المنافع
الدنيوية لما فيهما من الذكر والدعاء والإيمان بجميع الكتب والرسل وغير ذلك ولهذا أنزلتا من كنز
تحت العرش
http://www.islamweb.net/newlibrary/display_book.php?flag=1&bk_no=51&ID=977
البلسم الشافي
2011-09-17, 06:26
ما أحلاه وما أرقاه من دواء وشفاء
بورك فيك على الموضوع القيّم
سلامي
صدقة جارية على النت....شاركونا
(http://www.djelfa.info/vb/showthread.php?t=568165)استغفر الله واتوب اليه
ولسوف يعطيك ربك فترضى
اللهم صل وسلم على سيدنا محمد
اللهم فرّج همي و يسّر أمري و أرحم ضعفي و قلّة حيلتي و أرزقني من حيث لا أحتسب يارب العالمين
شكرا جزيلا
و
اتمنى لكم التوفيق
vBulletin® v3.8.10 Release Candidate 2, Copyright ©2000-2025, TranZ by Almuhajir