رمضان جمال
2011-08-27, 05:39
السلام عليكم ورحمة الله
صلوا على رسول الله ... صلى الله عليه وسلم ............
http://up.djelfa.info/uploads/13190101021.jpg
هذه نصيحة لإخواني بعدم الإنسياق إلى ما يدعوا إليه هؤلاء المخادعين الذين يستغلون الناس ويضحكون على عقولهم لتحقيق مكاسب وأرباح لأغراضهم الشخصية
وها هو مقال منقول من أحد الإخوة الذي كان من أحد المتعاملين مع شكرة Qnet المحتالة التي تأكل أموال الناس بالباطل والتي جندت لها أعوان تحت مسمى مدربين معتمدين دوليا :
نرجوا أن نكون كما قال سبحانه
(ومن يتق الله يجعل له مخرجاً ويرزقه من حيث لا يحتسب)
وقال تعالى
{يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ لاَ تَأْكُلُواْ أَمْوَالَكُمْ بَيْنَكُمْ بِالْبَاطِلِ إِلاَّ أَن تَكُونَ تِجَارَةً عَن تَرَاضٍ مِّنكُمْ وَلاَ تَقْتُلُواْ أَنفُسَكُمْ إِنَّ اللّهَ كَانَ بِكُمْ رَحِيماً}
قال رسول اللَّه صلى الله عليه وآله وسلم: "إن أخوف ما أخاف على أمتي هذه المكاسب الحرام، والشهوة الخفية، والربا"33"".
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم «الحلال بين والحرام بين وبينهما أمور مشتبهات لا يعلمها كثير من الناس، فمن اتقى الشبهات فقد استبرأ لدينه وعرضه،
ومن حام حول الحمى أوشك أن يقع فيه، ألا وإن حمى الله محارمه».
و قال الله عز و جل {وَأَحَلَّ اللَّهُ البَيْعَ وَحَرَّمَ الرِّبَا}
أما بعد لا أريد أن أطيل ولكن الوضوع يجبرني على ذلك لذلك يجب على كل عاقل يخاف الله أن يقرأ هذا الكتاب الذي جمعت فيه الأدلة الدامغة على خطر هذه الشركة المحتالة
والذي هو بعنوان (((((((((((( كشـــف اللــــثـــــام عن شـــركة كيـــــونت المحتـــــالة )))))))))))))))
صورة غلاف الكتــــاب
http://up.djelfa.info/uploads/13190098331.jpg
************* رابط تحمــــيل الكتاب *****************************************
http://www.mediafire.com/view/?78wct9cq75f01ud
************************************************** *****************************
للتذكير هذا العمل إستغرق مني وقت كثير لسرد الأدلة الدامغة لذلك فهو لوجه الله تعالى
لا أريد منكم إلا نشر هذا الدليل بكل ما أوتيتم من جهد لنتعاون في الله للصد لهؤلاء المحتالين اللصوص الذين يضحكون على عقول إخواننا في الله بالكلام المعسول الذي هو في الحقيقة يجر مع مرور الوقت للسم الزعاف
عافانا الله وإياكم وسددنا خطانا للطريق المستقيم على نهج الصالحين الأولين
والصلاة والسلام على رسول الله
وفي الأخير لا أريد منكم إلا دعوة صادقة من قلوبكم
صلوا على رسول الله ... صلى الله عليه وسلم ............
http://up.djelfa.info/uploads/13190101021.jpg
هذه نصيحة لإخواني بعدم الإنسياق إلى ما يدعوا إليه هؤلاء المخادعين الذين يستغلون الناس ويضحكون على عقولهم لتحقيق مكاسب وأرباح لأغراضهم الشخصية
وها هو مقال منقول من أحد الإخوة الذي كان من أحد المتعاملين مع شكرة Qnet المحتالة التي تأكل أموال الناس بالباطل والتي جندت لها أعوان تحت مسمى مدربين معتمدين دوليا :
نرجوا أن نكون كما قال سبحانه
(ومن يتق الله يجعل له مخرجاً ويرزقه من حيث لا يحتسب)
وقال تعالى
{يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ لاَ تَأْكُلُواْ أَمْوَالَكُمْ بَيْنَكُمْ بِالْبَاطِلِ إِلاَّ أَن تَكُونَ تِجَارَةً عَن تَرَاضٍ مِّنكُمْ وَلاَ تَقْتُلُواْ أَنفُسَكُمْ إِنَّ اللّهَ كَانَ بِكُمْ رَحِيماً}
قال رسول اللَّه صلى الله عليه وآله وسلم: "إن أخوف ما أخاف على أمتي هذه المكاسب الحرام، والشهوة الخفية، والربا"33"".
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم «الحلال بين والحرام بين وبينهما أمور مشتبهات لا يعلمها كثير من الناس، فمن اتقى الشبهات فقد استبرأ لدينه وعرضه،
ومن حام حول الحمى أوشك أن يقع فيه، ألا وإن حمى الله محارمه».
و قال الله عز و جل {وَأَحَلَّ اللَّهُ البَيْعَ وَحَرَّمَ الرِّبَا}
أما بعد لا أريد أن أطيل ولكن الوضوع يجبرني على ذلك لذلك يجب على كل عاقل يخاف الله أن يقرأ هذا الكتاب الذي جمعت فيه الأدلة الدامغة على خطر هذه الشركة المحتالة
والذي هو بعنوان (((((((((((( كشـــف اللــــثـــــام عن شـــركة كيـــــونت المحتـــــالة )))))))))))))))
صورة غلاف الكتــــاب
http://up.djelfa.info/uploads/13190098331.jpg
************* رابط تحمــــيل الكتاب *****************************************
http://www.mediafire.com/view/?78wct9cq75f01ud
************************************************** *****************************
للتذكير هذا العمل إستغرق مني وقت كثير لسرد الأدلة الدامغة لذلك فهو لوجه الله تعالى
لا أريد منكم إلا نشر هذا الدليل بكل ما أوتيتم من جهد لنتعاون في الله للصد لهؤلاء المحتالين اللصوص الذين يضحكون على عقول إخواننا في الله بالكلام المعسول الذي هو في الحقيقة يجر مع مرور الوقت للسم الزعاف
عافانا الله وإياكم وسددنا خطانا للطريق المستقيم على نهج الصالحين الأولين
والصلاة والسلام على رسول الله
وفي الأخير لا أريد منكم إلا دعوة صادقة من قلوبكم