تسجيل الدخول

مشاهدة النسخة كاملة : قال رسول الله


kamatc
2011-08-19, 16:42
http://i.hotimg.com/s/BAmMAU6.jpg (http://www.hotimg.com/image/BAmMAU6)

paradox
2011-08-19, 17:07
slm alikom


salla allaho 3alayhi wa sallam



salaaaaaaaaaam

العلماء
2011-08-19, 17:11
ومن يتجرا ان يفعل هذا بالصحابة الكرام؟

هيا الجزائر
2011-08-19, 18:07
السلام عليكم وبارك الله فيك على الموضوع
رضي الله عنهم

ومن يتجرا ان يفعل هذا بالصحابة الكرام؟
معروف من تطاول على الصحابة الكرام

طارق2518
2011-08-19, 18:32
صلى الله عليه وسلم

ياسين البرج
2011-08-19, 18:38
موضوع مهم جدا بارك الله فيك
أرجو أن تضيفي الصلاة والسلام على رسولالله في العنوان
يصبح قال رسول الله صلى الله عليه وسلم

tarek1987
2011-08-19, 19:03
[b]صلى الله عليه وسلم
الله جل في علاه من فوق سبع سموات ترى عن الصحابة
وهناك من أشباه البشر من يسبهم وهناك حتى من يقذف في عرض رسول الله
تبا لهم الله مهلكهم
من وقف في غزوة بدرالكبرى التي غيرتمجرى التاريخ
هل الصحابة رضوان الله عليهم أم من يسبونهم الأن
من فتح مكة هل من يسبون الصحابة
من فتح القدس هل من يسبون الصحابة
من فتح العراق وبلاد الفرس من يسبون الصحابة
فسبحان الله
[وفي التوبة (20) يقول الله تعالى: { الذين آمنوا وهاجروا وجاهدوا في سبيل الله بأموالهم وأنفسهم أعظم درجة عند الله وأولئك هم الفائزون }، وهذا بيان لفضل الصحابة الكرام من المهاجرين، الذين تركوا ديارهم وأموالهم طاعة لله، وابتغاء مرضاته، بأن لهم الدرجات العلى في الآخرة، والمنازل الرفيعة، وأنهم هم الفائزون حقاً .
وفي الأنفال (74) قال سبحانه: { والذين آمنوا وهاجروا وجاهدوا في سبيل الله والذين آووا ونصروا وأولئك هم المؤمنون حقاً لهم مغفرة ورزقٌ كريمٌ }، وفي هذه الآية جمع الله الفضل لفريقي الصحابة، وهم المهاجرون والأنصار، من هاجر، ومن آوى، فشهد لهم بحقيقة الإيمان، ووعدهم بالمغفرة والرزق الواسع.

وفي التوبة (88) قال تعالى: { لكن الرسول والذين آمنوا معه جاهدوا بأموالهم وأنفسهم وأولئك لهم الخيرات وأولئك هم المفلحون أعد الله لهم جنات تجري من تحتها الأنهار خالدين فيها ذلك الفوز العظيم }، وهذه تزكية عظيمة للصحابة الكرام حيث جمعهم الله مع نبيه - صلى الله عليه وسلم - في الإيمان والجهاد والثواب في الآخرة والجزاء بالخلود في الجنات .

وفي سورة الحشر (8) يقول سبحانه: { للفقراء المهاجرين الذين اخرجوا من ديارهم وأموالهم يبتغون فضلاً من الله ورضواناً وينصرون الله ورسوله أولئك هم الصادقون }، وهذه فضيلة للمهاجرين خاصة بأنهم ما تركوا ديارهم وأموالهم إلا نصرة لله ورسوله، وأنهم صادقون فيما أقدموا عليه وأن الله يثيبهم وينصرهم.

وفي الحشر أيضاً (9) قال تعالى: { والذين تبوؤا الدار والإيمان من قبلهم يحبون من هاجر إليهم، ولا يجدون في صدورهم حاجة مما أوتوا، ويؤثرون على أنفسهم ولو كان بهم خصاصة، ومن يوق شح نفسه فأولئك هم المفلحون } وهو وصف عظيم للأنصار ممن آوى الصحابة المهاجرين حباً وكرامة، بأنهم أهل الإيمان، وأهل الفضيلة والإيثار، وأن جزاءهم هو الفلاح في الدنيا بالعيش الكريم، وفي الآخرة النجاة من النار ودخول الجنة والخلود في نعيمها .

سلام


/b]