adelcom
2011-08-19, 00:24
لقد ضاع مبدأ الخدمات الإجتماعية لأن الخدمة الإجتماعية هي منح تضم جميع الأعمال أو الإنجازات التـي تساهم في تحسين و تطوير معيشة الموظفين والعمال ماديا ومعنويا عن طريق تكملة لأجر العمل تقدم في شكل خدمات فـي مجال الصحة والسكن وبعض ضروريات المعيشة والثقافة والتسلية وبصفة عامة جميع التدابير ذات الطابع الاجتماعي التي تستهدف الحياة اليومية للموظف أو العامل وأسرته لتمكينه من تحسين إنتاجه أو مردوده الوظيفي. كالمساعدة الاجتماعية.أو الخدمات الصحية.أودور الأمومة ورياض الأطفال.أو الرياضة الجماهيرية.أو التسلية والأنشطة الثقافية.أو مراكز الاستراحة العائلية.أو مراكز الاستجمام.أومراكز الاصطياف.
ومادامت كل هذه الميزات قد فقدت إلى الأبد فأرجو من السادة الأعضاء عدم تسميتها من الآن فصاعدا بالخدمات الإجتماعية بل بالحسرات البن بوزيدية
فما فائدة البقشيش الذي يمنح لكل موظف كل عام دون أن يستفيد به وقت الحاجة.وحتى نلتف على مكرهم أقترح أن يجمع المال ويخزن لكل موظف وأن يصرف له بعد أسبوع على الأكثر من طلبه إياه عندما يكون هذا الموظف بحاجة إليه أي بمعنى أن هذه الهبة التي ستمنح لكل موظف والتي تقدر تقريبا بـ 13000دج سنويا أعتقد أنه من الأجدى تركها إلى غاية وقت إحتياجك لها وإن لم تحتاج لها ستجدها بعد تقاعدك أو بعد وفاتك -لا قدر الله- ستصرف كمنحة لعائلتك فما رأي الإخوة في هذا المقترح؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
سيقول لي أحدهم أعطوني هذه الهبة سنويا وسأدخرها بنفسي سأقول له أنني أتحدث نيابة عن آلاف الموظفين الذين ما إن تدخل النقود جيوبهم حتى تخرج دون أن نشعر ولا حول ولا قوة إلا بالله.
ومادامت كل هذه الميزات قد فقدت إلى الأبد فأرجو من السادة الأعضاء عدم تسميتها من الآن فصاعدا بالخدمات الإجتماعية بل بالحسرات البن بوزيدية
فما فائدة البقشيش الذي يمنح لكل موظف كل عام دون أن يستفيد به وقت الحاجة.وحتى نلتف على مكرهم أقترح أن يجمع المال ويخزن لكل موظف وأن يصرف له بعد أسبوع على الأكثر من طلبه إياه عندما يكون هذا الموظف بحاجة إليه أي بمعنى أن هذه الهبة التي ستمنح لكل موظف والتي تقدر تقريبا بـ 13000دج سنويا أعتقد أنه من الأجدى تركها إلى غاية وقت إحتياجك لها وإن لم تحتاج لها ستجدها بعد تقاعدك أو بعد وفاتك -لا قدر الله- ستصرف كمنحة لعائلتك فما رأي الإخوة في هذا المقترح؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
سيقول لي أحدهم أعطوني هذه الهبة سنويا وسأدخرها بنفسي سأقول له أنني أتحدث نيابة عن آلاف الموظفين الذين ما إن تدخل النقود جيوبهم حتى تخرج دون أن نشعر ولا حول ولا قوة إلا بالله.