وردة 07
2011-08-18, 11:37
السلام عليكم احبتي واحوتي عشاق الريال الابيض بثوبه واخلاقه وبطولاته ونجومه وكل ما فيه ..... السلام عليكم ايها الحاضرون الكرام مقيمين كنتم او زوار .... مناصرين للريال كنتم او من الغريم .... متفقين معنا او معارضين .... اهلا بكل من مر وقرا وتمعن وعلق او لم يعلق .... اهلا بكل اصحاب النيرة والاخلاق الرفيعة والمتقيدين بادب النقاش ان كان هناك نقاش او شاكرين او منتقدين ... السلام عليكم جميعا واما بعد
ان الريال ليس فريق عادي لنبقي جوارحنا هادئة ومطالبنا مختصرة ... فاسم الريال مرتبط وبشكل تلقائي مع البطولات ومنصات التتويج والكؤوس المنوعة والاداء الرائع والمتعة الكروية والفرجة الحسنة ... الريال كان وما زال وسيبقى ذلك الفريق المطالب دائما اينما حل واينما تواجد بان يستلم دفة القيادة لان الريادة قد خلقت من اجله ... ليس اعتباطا مطالبنا وليست غريبة طموحاتنا والبطولات التي في جعبتنا خير دليل لتثبت ذلك ...
لا نريدها ولم نتمناها فضية ولم نعهدها برونزية وانما تعودناها ذهبية لاننا عشاق الملوك ولا يليق بالملوك الا الذهب الخالص والياقوت المتلألئ ... فكيف بنا تهدأ رغباتنا ان لم نتوج باجمل تتويج وان لم نستريح على منصات التتويج ... نعم مر علينا ما مر من اوقات وكيفما كانت فقد مرت وانتهت ... فنحن دائما أسمى من ان ننظر لانجازات ماضي ونكتفي او عثرات الامس ونشتكي ..... فنظرنا اليوم سديد وابصارنا ناظرة لغد الوعيد وهيأنا انفسنا لاحتضان العيد السعيد لنعلن الافراح من جديد من اجل الريال العتيد ... فمن اجل الغد تحملنا جراح الامس ... ومن اجل البسمة مسحنا عن وجناتنا الدمعة ... وعدونا ووثقنا بالوعود لاننا نعلم كما هو معهود ان الريال ان وعد اوفى وان اطلق الوعود يكد ويجتهد ويحطم كل السدود ... فكيف لا وامامهم داهية مغوار ومن خلفهم اسطورة عربي الاصول والانوار ... كيف لا نكون على منصات التتويج بعد ان توج ملكنا الدون باجمل تتويج ... كيف لا نحصدها عاشرة وقلب الريال النابض يضم احسن لاعبي الوسط ....
كيف تخترق صفوفنا ودفاعاتنا محصنة بالخبرة والاصرار ... كيف لا نكون على منصات التتويج وحارسنا مخلص امين ... فمن اقصى الخلف الى فوهة البندقية جنودنا متحضرون جاهزون لخوض غمار المنازلات ... فمدفعيات الهجوم الامامية متالقة متنمقة فهيغوين العائد صاحب الخبرة الريالية ... وبن زيما المستيقظ بعد سبات ليل طويل ... والدون الذي جعلهم يسمعون ويرون وبعضهم بسببه كانوا يتالمون ويتحسرون ... ودي ماريا يلوح بالرماح اليسارية كالمجنون ... ومن خلفه اوزيل وشاهين والونسو يخططون ويتقنون ... ولن ننساك مارسيلو صاحب الانطلاقات الجهنمية واللمسات السحرية ... ولم نغفل عنك بيبي ايها الجدار الاسمنتي ولا انت يا راموس صاحب الرأسيات الخرافية ... لحظة من فضلكم فلنقف جميعا تحية لكاكا الانيق ان لم يغادرنا سيكون له لمسات وفن رائع يعيد به رونق مجده الضائع ...
لن اتكلم عنك كاسياس ايها القديس فاسمك يكفي ليدل على قائد خلف المتاريس ..... كل هذا وذاك وفكر واحد محرك واسطورة لامعة تراقب ونحن ننتظر ونترقب ... فبمعاينة لما سبق من اسماء ونجوم وكواكب نستطيع القول بان زمن الانتظار قد انتهى ... فمهما قلتم ومهما انتقدتم وحاولتم لن تطالوا الا الحسرة لاننا اليوم نمتلك عزم شديد وامل اكيد فلن يوقف سيرنا اي سد من فولاذ ولا من حديد ... فمن اعماق قلب مدريد حلقنا فوق تمثال الحرية لنعلنها مدوية ... احذري يا اوروبا واحترسي فنحن قادمون فقد آن الاوان لنلبسك ثوب الحداد فالملوك اليوم مصممون وعلى الدرب الصحيح سائرون وللعاشرة رافعون ... سوف نعيد امجاد زماننا ونتربع على عرش مكاننا فلا مكان لكم بعد اليوم وقد انتفض الاسد الجريح ... ففرحي مدريد فسفرائك في كوبا امريكا مع التانغو شرفوك وبانوار راياتك مجدوك وكانوا للمهمة اوفياء ولاسمك مخلصين ... وزغردي مدريد فنجومك في بلاد السام حلوا وباسمك تجلوا وعشاقك هناك في بطولاتك تغنوا ... لن يهدأ نجومك مدريد الا بعد ان يجوبوا الارض من اقصاها لاقصاها ليرسموا اسمك عنوان العناوين ... فقلوبنا معكم اينما ذهبتم سبقتكم داعية لكم بالتوفيق والسلامة ايها الابطال , وعقولنا متمسكة للاقلام ولمديحكم متأهبة وعيوننا بالامل لحصادكم منتظره ... لا نامت عيون جبناء لاسمائكم مقللة ... ولا هدئت نفوس لبطولاتكم حاسده ... ولا انطفأت نيران الحقد والقهر في قلوب غاشمه ... فنحن معاكم قلبا ولا نستطيع مجاراتكم قالبا فيكفينا تواجدكم في وجداننا ويكفيكم بقاؤنا لكم اوفياء مخلصين ولمتعتكم منتظرين ولبطولاتكم فرحين وعلى انغامكم راقصين وبالامل بكم متمسكين ... قسما وصدقا قد غابت متعة كرة القدم عنا بدونكم , وانطفات شموع فرحتنا ومتعتنا فلا متعة الا باقدامكم ولا أفراح الا لاعراسكم .... فمتى تعودون وتعيدوا لنا بريق البهجة والسرور وتعيدوا للبيرنابيو رهبته وتعيدوا للملكي مكانته ... صدقت كوكب الشرق حين تغنيت وقالت ... وحنيني لكم يكوي اضلعي والثواني جمرات في دمي ... نعم ان انتظارنا قد ارهقنا واتعبنا واصبحت دماؤنا في عروقنا تسير كاسراب النمل تدغدغ كياننا لهفة لرؤيتكم من جديد ... نمني النفس بذكراكم لعلنا في الذكرى نحيي الحنين ونصبر القلب من الشوق والانين ... فقيد الزمان يكبلنا وقضبان المكان يحاصرنا فلا خلاص لنا الا ان نعانقكم بعواطفنا في خيال لحظات سكوننا ... فمتى تعودون فنحن لكم منتظرون ولم نيأس ولم نكل ولم نسقط رايتكم فانها مرفرفة فوق جبال مشاعرنا من اجلكم .....
واخيرا لا اقول الا صبرا يا نفس فاللقاء قريب .... والغد لناظره قريب ... وما هي الا اوقات تسير وتنتهي لنجتمع بالحبيب الاوحد ... فالى ذلك الحين الى اللقاء اودعكم على امل الاجتماع بكم في اعراس الريال القريبة الآتية لا محال شاء من شاء وأبى من أبى ... الى اللقاء في البيرنابيو لكأس الكؤوس ...والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
قسما برب نجوم الفلا ... هكذا يبدا الابطال والا فلا
ان الريال ليس فريق عادي لنبقي جوارحنا هادئة ومطالبنا مختصرة ... فاسم الريال مرتبط وبشكل تلقائي مع البطولات ومنصات التتويج والكؤوس المنوعة والاداء الرائع والمتعة الكروية والفرجة الحسنة ... الريال كان وما زال وسيبقى ذلك الفريق المطالب دائما اينما حل واينما تواجد بان يستلم دفة القيادة لان الريادة قد خلقت من اجله ... ليس اعتباطا مطالبنا وليست غريبة طموحاتنا والبطولات التي في جعبتنا خير دليل لتثبت ذلك ...
لا نريدها ولم نتمناها فضية ولم نعهدها برونزية وانما تعودناها ذهبية لاننا عشاق الملوك ولا يليق بالملوك الا الذهب الخالص والياقوت المتلألئ ... فكيف بنا تهدأ رغباتنا ان لم نتوج باجمل تتويج وان لم نستريح على منصات التتويج ... نعم مر علينا ما مر من اوقات وكيفما كانت فقد مرت وانتهت ... فنحن دائما أسمى من ان ننظر لانجازات ماضي ونكتفي او عثرات الامس ونشتكي ..... فنظرنا اليوم سديد وابصارنا ناظرة لغد الوعيد وهيأنا انفسنا لاحتضان العيد السعيد لنعلن الافراح من جديد من اجل الريال العتيد ... فمن اجل الغد تحملنا جراح الامس ... ومن اجل البسمة مسحنا عن وجناتنا الدمعة ... وعدونا ووثقنا بالوعود لاننا نعلم كما هو معهود ان الريال ان وعد اوفى وان اطلق الوعود يكد ويجتهد ويحطم كل السدود ... فكيف لا وامامهم داهية مغوار ومن خلفهم اسطورة عربي الاصول والانوار ... كيف لا نكون على منصات التتويج بعد ان توج ملكنا الدون باجمل تتويج ... كيف لا نحصدها عاشرة وقلب الريال النابض يضم احسن لاعبي الوسط ....
كيف تخترق صفوفنا ودفاعاتنا محصنة بالخبرة والاصرار ... كيف لا نكون على منصات التتويج وحارسنا مخلص امين ... فمن اقصى الخلف الى فوهة البندقية جنودنا متحضرون جاهزون لخوض غمار المنازلات ... فمدفعيات الهجوم الامامية متالقة متنمقة فهيغوين العائد صاحب الخبرة الريالية ... وبن زيما المستيقظ بعد سبات ليل طويل ... والدون الذي جعلهم يسمعون ويرون وبعضهم بسببه كانوا يتالمون ويتحسرون ... ودي ماريا يلوح بالرماح اليسارية كالمجنون ... ومن خلفه اوزيل وشاهين والونسو يخططون ويتقنون ... ولن ننساك مارسيلو صاحب الانطلاقات الجهنمية واللمسات السحرية ... ولم نغفل عنك بيبي ايها الجدار الاسمنتي ولا انت يا راموس صاحب الرأسيات الخرافية ... لحظة من فضلكم فلنقف جميعا تحية لكاكا الانيق ان لم يغادرنا سيكون له لمسات وفن رائع يعيد به رونق مجده الضائع ...
لن اتكلم عنك كاسياس ايها القديس فاسمك يكفي ليدل على قائد خلف المتاريس ..... كل هذا وذاك وفكر واحد محرك واسطورة لامعة تراقب ونحن ننتظر ونترقب ... فبمعاينة لما سبق من اسماء ونجوم وكواكب نستطيع القول بان زمن الانتظار قد انتهى ... فمهما قلتم ومهما انتقدتم وحاولتم لن تطالوا الا الحسرة لاننا اليوم نمتلك عزم شديد وامل اكيد فلن يوقف سيرنا اي سد من فولاذ ولا من حديد ... فمن اعماق قلب مدريد حلقنا فوق تمثال الحرية لنعلنها مدوية ... احذري يا اوروبا واحترسي فنحن قادمون فقد آن الاوان لنلبسك ثوب الحداد فالملوك اليوم مصممون وعلى الدرب الصحيح سائرون وللعاشرة رافعون ... سوف نعيد امجاد زماننا ونتربع على عرش مكاننا فلا مكان لكم بعد اليوم وقد انتفض الاسد الجريح ... ففرحي مدريد فسفرائك في كوبا امريكا مع التانغو شرفوك وبانوار راياتك مجدوك وكانوا للمهمة اوفياء ولاسمك مخلصين ... وزغردي مدريد فنجومك في بلاد السام حلوا وباسمك تجلوا وعشاقك هناك في بطولاتك تغنوا ... لن يهدأ نجومك مدريد الا بعد ان يجوبوا الارض من اقصاها لاقصاها ليرسموا اسمك عنوان العناوين ... فقلوبنا معكم اينما ذهبتم سبقتكم داعية لكم بالتوفيق والسلامة ايها الابطال , وعقولنا متمسكة للاقلام ولمديحكم متأهبة وعيوننا بالامل لحصادكم منتظره ... لا نامت عيون جبناء لاسمائكم مقللة ... ولا هدئت نفوس لبطولاتكم حاسده ... ولا انطفأت نيران الحقد والقهر في قلوب غاشمه ... فنحن معاكم قلبا ولا نستطيع مجاراتكم قالبا فيكفينا تواجدكم في وجداننا ويكفيكم بقاؤنا لكم اوفياء مخلصين ولمتعتكم منتظرين ولبطولاتكم فرحين وعلى انغامكم راقصين وبالامل بكم متمسكين ... قسما وصدقا قد غابت متعة كرة القدم عنا بدونكم , وانطفات شموع فرحتنا ومتعتنا فلا متعة الا باقدامكم ولا أفراح الا لاعراسكم .... فمتى تعودون وتعيدوا لنا بريق البهجة والسرور وتعيدوا للبيرنابيو رهبته وتعيدوا للملكي مكانته ... صدقت كوكب الشرق حين تغنيت وقالت ... وحنيني لكم يكوي اضلعي والثواني جمرات في دمي ... نعم ان انتظارنا قد ارهقنا واتعبنا واصبحت دماؤنا في عروقنا تسير كاسراب النمل تدغدغ كياننا لهفة لرؤيتكم من جديد ... نمني النفس بذكراكم لعلنا في الذكرى نحيي الحنين ونصبر القلب من الشوق والانين ... فقيد الزمان يكبلنا وقضبان المكان يحاصرنا فلا خلاص لنا الا ان نعانقكم بعواطفنا في خيال لحظات سكوننا ... فمتى تعودون فنحن لكم منتظرون ولم نيأس ولم نكل ولم نسقط رايتكم فانها مرفرفة فوق جبال مشاعرنا من اجلكم .....
واخيرا لا اقول الا صبرا يا نفس فاللقاء قريب .... والغد لناظره قريب ... وما هي الا اوقات تسير وتنتهي لنجتمع بالحبيب الاوحد ... فالى ذلك الحين الى اللقاء اودعكم على امل الاجتماع بكم في اعراس الريال القريبة الآتية لا محال شاء من شاء وأبى من أبى ... الى اللقاء في البيرنابيو لكأس الكؤوس ...والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
قسما برب نجوم الفلا ... هكذا يبدا الابطال والا فلا