مهاجر إلى الله
2008-10-24, 20:39
بسم الله الرحمن الرحيم
أظن إن بعضكم قد جهزالجوال طبعاً حتى ينزل المقطع فلاشك فقصة البقرة والذئب عجيبة وتستحق المشاهدة ولعل بعضكم يدعوا الله أن يكون رابط التنزيل جيد وبعض الأخر يشكك في القصة من أصلها ويقول لعل المقطع مركب مدبلج ووووالخ
.
.
.
.
أقول القصة حقيقية فهي مروية عن خيري البرية صلى الله عليه وسلم فعن أبي هريرة رضي الله عنه قال
صلى رسول الله صلى الله عليه وسلم صلاة الصبح ثم أقبل على الناس فقال بينا رجل يسوق بقرة إذ ركبها فضربها فقالت إنا لم نخلق لهذا إنما خلقنا للحرث فقال الناس سبحان الله بقرة تتكلم فقال فإني أومن بهذا أنا وأبو بكر وعمر وما هما ثم وبينما رجل في غنمه إذ عدا الذئب فذهب منها بشاة فطلب حتى كأنه استنقذها منه فقال له الذئب هذا استنقذتها مني فمن لها يوم السبع يوم لا راعي لها غيري فقال الناس سبحان الله ذئب يتكلم قال فإني أومن بهذا أنا وأبو بكر وعمر وما هما ثم}رواه البخاري
أخي العزيز مالك حينما تسمع أو تقرأ قصة من القصص في المجلات أو الجرائد لاتشك في صدقها وتقوم بنشرها وكأنك من المشاهدين لها
وتبقى مذهولا مما سمعت وكأنها وحي من السماء لكن أحاديث نبيك لا تنشرها لماذا؟
ولعل هنا فائدتين :
الأولى : الحرص على نشر الققص القرآن والبوي الصحيح ففيهما الهدى والخير ما لا يوجد في غيرهما
الثانية : أن أكثر ما يسجل في الجولات وينشر في المنتديات ملفق ومفبرك ولا فائدة مرجوة منه سوى الضحك والتسلية
وفقنا الله وإياكم لنشر السنة والعمل بها والدعوة إليها
منقول بتصرف حذفا وزيادة
أظن إن بعضكم قد جهزالجوال طبعاً حتى ينزل المقطع فلاشك فقصة البقرة والذئب عجيبة وتستحق المشاهدة ولعل بعضكم يدعوا الله أن يكون رابط التنزيل جيد وبعض الأخر يشكك في القصة من أصلها ويقول لعل المقطع مركب مدبلج ووووالخ
.
.
.
.
أقول القصة حقيقية فهي مروية عن خيري البرية صلى الله عليه وسلم فعن أبي هريرة رضي الله عنه قال
صلى رسول الله صلى الله عليه وسلم صلاة الصبح ثم أقبل على الناس فقال بينا رجل يسوق بقرة إذ ركبها فضربها فقالت إنا لم نخلق لهذا إنما خلقنا للحرث فقال الناس سبحان الله بقرة تتكلم فقال فإني أومن بهذا أنا وأبو بكر وعمر وما هما ثم وبينما رجل في غنمه إذ عدا الذئب فذهب منها بشاة فطلب حتى كأنه استنقذها منه فقال له الذئب هذا استنقذتها مني فمن لها يوم السبع يوم لا راعي لها غيري فقال الناس سبحان الله ذئب يتكلم قال فإني أومن بهذا أنا وأبو بكر وعمر وما هما ثم}رواه البخاري
أخي العزيز مالك حينما تسمع أو تقرأ قصة من القصص في المجلات أو الجرائد لاتشك في صدقها وتقوم بنشرها وكأنك من المشاهدين لها
وتبقى مذهولا مما سمعت وكأنها وحي من السماء لكن أحاديث نبيك لا تنشرها لماذا؟
ولعل هنا فائدتين :
الأولى : الحرص على نشر الققص القرآن والبوي الصحيح ففيهما الهدى والخير ما لا يوجد في غيرهما
الثانية : أن أكثر ما يسجل في الجولات وينشر في المنتديات ملفق ومفبرك ولا فائدة مرجوة منه سوى الضحك والتسلية
وفقنا الله وإياكم لنشر السنة والعمل بها والدعوة إليها
منقول بتصرف حذفا وزيادة