ADEL20111
2011-08-14, 05:00
http://www.algeriatimes.net/imagesnews/1296624929.jpg
يخطط قادة الجبهة الإسلامية للإنقاذ لعقد مؤتمر عام للنظر في بعث الفيس المنحل أو تأسيس حزب جديد ، هذا ما نقله موقع كل شيئ عن الجزائر عن علي بن حجرأمير ما كان يسمى الرابطة الإسلامية للدعوة والجهاد (جماعة ارهابية ) ،
و السؤال المطروح : في أي كوكب يعيش هؤلاء ؟؟؟
هل يعتقدون ان الشعب الجزائري الذي يريد أن يحيا في دولة ديمقراطية عادلة مستعد لقبولهم في المشهد السياسي ؟؟؟
عندما أعيد شريط الأحداث لسنوات 89 - 90 -91 أدرك كم كان هؤلاء الإسلاميون أغبياء و كم كان خطابهم السياسي أحمقا
هل تتصوّرون حزبا سياسيا يعمل للوصول الى السلطة عن طريق الإنتخابات يقول قادته علنا : عندما نصل الى السلطة عن طريق مسار ديمقراطي سنلغي هذا المسار لأن الديمقراطية كفر !!!!!!!
سبحان الله و الغريب أن الشعب الجزائري الذي كان مخدرا بشعارات الدولة الإسلامية و عودة الخلافة كافئ غباءهم الأحمق بفوز كاسح في انتخابات ديسمبر 91 البرلمانية .
أنا أقرّ كغيري من الجزائريين بمن فيهم رئيس الجمهورية الحالي أنهم ظلموا عندما تمّ وقف المسار الإنتخابي في جانفي 92 و زجّ بالكثير منهم في المعتقلات لكن الخطأ كان خطأهم منذ البداية فاستعمال الدمقراطية للوصول الى السلطة ثم العزم على إلغائها لأنها كفر عمل لا يقول به مجنون فضلا عن عاقل .
على العموم أعتقد ان القطار قد انطلق و أنه لا مكان فيه لهذا النوع من الإسلاميين الحمقى
أخيرا اقول : نعم لإسلاميين على غرار عبد الله غول و أردوغان ، لا و ألف لا لأمثال علي بلحاج و بن لادن
تحياتي
يخطط قادة الجبهة الإسلامية للإنقاذ لعقد مؤتمر عام للنظر في بعث الفيس المنحل أو تأسيس حزب جديد ، هذا ما نقله موقع كل شيئ عن الجزائر عن علي بن حجرأمير ما كان يسمى الرابطة الإسلامية للدعوة والجهاد (جماعة ارهابية ) ،
و السؤال المطروح : في أي كوكب يعيش هؤلاء ؟؟؟
هل يعتقدون ان الشعب الجزائري الذي يريد أن يحيا في دولة ديمقراطية عادلة مستعد لقبولهم في المشهد السياسي ؟؟؟
عندما أعيد شريط الأحداث لسنوات 89 - 90 -91 أدرك كم كان هؤلاء الإسلاميون أغبياء و كم كان خطابهم السياسي أحمقا
هل تتصوّرون حزبا سياسيا يعمل للوصول الى السلطة عن طريق الإنتخابات يقول قادته علنا : عندما نصل الى السلطة عن طريق مسار ديمقراطي سنلغي هذا المسار لأن الديمقراطية كفر !!!!!!!
سبحان الله و الغريب أن الشعب الجزائري الذي كان مخدرا بشعارات الدولة الإسلامية و عودة الخلافة كافئ غباءهم الأحمق بفوز كاسح في انتخابات ديسمبر 91 البرلمانية .
أنا أقرّ كغيري من الجزائريين بمن فيهم رئيس الجمهورية الحالي أنهم ظلموا عندما تمّ وقف المسار الإنتخابي في جانفي 92 و زجّ بالكثير منهم في المعتقلات لكن الخطأ كان خطأهم منذ البداية فاستعمال الدمقراطية للوصول الى السلطة ثم العزم على إلغائها لأنها كفر عمل لا يقول به مجنون فضلا عن عاقل .
على العموم أعتقد ان القطار قد انطلق و أنه لا مكان فيه لهذا النوع من الإسلاميين الحمقى
أخيرا اقول : نعم لإسلاميين على غرار عبد الله غول و أردوغان ، لا و ألف لا لأمثال علي بلحاج و بن لادن
تحياتي