المراهقة

[ام ايمان16]

بسم الله الرحمن الرحيم ..



اليوم ...أريد أن أتكلم ,,وأضع هذا ..الموضوع للنقاش..
..سوف نتكلم عن شريحه كبيره من شرائح المجتمع الانساني الا وهي شريحة المراهقين
التي كَثُرت التساؤلات عنها وعن كيفية التعامل مع اصحابها من قبِل اولياء الأمور,,
المراهقة ..معناها ..المراهقة في علم النفس فتعني: "الاقتراب من النضج الجسمي والعقلي والنفسي والاجتماعي"، ولكنه ليس النضج نفسه؛ لأن الفرد في هذه المرحلة يبدأ بالنضج العقلي والجسمي والنفسي والاجتماعي، ولكنه لا يصل إلى اكتمال النضج إلا بعد سنوات عديدة قد تصل إلى 10 سنوات.




المراهقة من اهم ..مراحل النمو ..لدى الشخص..وأخطرها
وصعب التعامل معهم ..لأنهم ..عندما تبدأ عندهم مرحله المراهقة يصبح المراهق يعاند ..وتصبح شخصيته قويه نوعا ماء..
وهناك ..مشاكل..عديده ..يعاني منها المراهق..
من ابرزها..


الصراع الداخلي: حيث يعاني المراهق من جود عدة صراعات داخلية، ومنها: صراع بين الاستقلال عن الأسرة والاعتماد عليها، وصراع بين مخلفات الطفولة ومتطلبات الرجولة والأنوثة.


الاغتراب والتمرد: فالمراهق يشكو من أن والديه لا يفهمانه، ولذلك يحاول الانسلاخ عن مواقف وثوابت ورغبات الوالدين كوسيلة لتأكيد وإثبات تفرده وتمايزه، وهذا يستلزم معارضة سلطة الأهل؛


السلوك المزعج: والذي يسببه رغبة المراهق في تحقيق مقاصده الخاصة دون اعتبار للمصلحة العامة، وبالتالي قد يصرخ، يشتم، يسرق، يركل الصغار ويتصارع مع الكبار، يتلف الممتلكات، يجادل في أمور تافهة، يتورط في المشاكل، يخرق حق الاستئذان، ولا يهتم بمشاعر غيره.




العصبية وحدة الطباع: فالمراهق يتصرف من خلال عصبيته وعناده، يريد أن يحقق مطالبه بالقوة والعنف الزائد، ويكون متوتراً بشكل يسبب إزعاجاً كبيراً للمحيطين به.




مشكله الفراغ ...الفراغ ...مشكلة خطيرة ربما تنحى الى انحراف ..المراهق ..


هذة اهم المشاكل..وأريد أن أذكر..


* النظرية الإسلامية في التربية:
وتقوم النظرية الإسلامية في التربية على أسس أربعة،هي: ( تربية الجسم، وتربية الروح، وتربية النفس، وتربية العقل)، وهذه الأسس الأربعة تنطلق من قيم الإسلام، وتصدر عن القرآن والسنة ونهج الصحابة والسلف في المحافظة على الفطرة التي فطر الله الناس عليها بلا تبديل ولا تحريف، فمع التربية الجسمية تبدأ التربية الروحية الإيمانية منذ نعومة الأظفار.





فمن هذة النظرية ..ومن هذا المنطلق..


كيف يكون ..التعامل الامثل..مع المراهق..ليصبح رجلا ناضج أوامرأة صالحه في المستقبل..


وكيف نوصل لهم وجهه نظرنا الصحيحه تجاه تصرفاتهم دون أن نجرح خصوصياتهم ..!!


وما الحل الامثل ..لنزيح خجل المراهق..لنجعله يخبرنا بكل مايمر من تجارب..دون الخوف بالافصاح عنها ..ّّ!!


وكيف وكيف..فعلا موضوع خطيرر..فأرجوا اتاحفنا ..بتجارب.وحلول.او قصص
مع المراهقين..لأننا..نحتاج فعلا لتقويم ..السلوك لدينا نحن المربون ..لتربية المراهق..!!


بأنتظاركم ..أعزائي..

منقول للفائدة ........

[ام ايمان16]

يبدو ان الموضوع لايستحق المشاركة فيه ولااعطاء راي فيه
شكرا لكم

[ياسين البرج]

يبدو ان الموضوع لايستحق المشاركة فيه ولااعطاء راي فيه
شكرا لكم
لما الاستعجال سيطلع عليه الاخوة والاخوات ويتحفونك بالمشاركات
سلام

[مولاي قدور]

شكرا موضوع رائع

[مصطفى قاسمي]

السلام عليكم ورحمة الله


موضوع جميل وبناء ويستحق المشاركة فيه

لكن بعض الأعضاء يصعب عليهم كيفة التعامل مع مثل هذه المواضيع

المخصصة في هذا الجانب

والسؤال المطروح كيف نحافض على الشاب المراهق او الفتاة المراهقة

البعض يقول يجب علينا ان لا نكن اكثر حزم مع الذكر فلايام كفيلة به الى جادة الطريق

ويجب الحزم مع الفتاة وعدم الترك لها المنافذ وسد عليها الطريق قبل فوات الأوان

وهذا الأمر ممكن ان تتولد عليه بعض المشاكل الغير محسوبة العواقب

مثلا الولد يحتاج الى رعاية الأب اكثر من الأم والفتاه تحتاج الى رعاية أمها اكثر

فتواجد الأب مع ابنه يشعره بعدم التفريط فيه ومشاركته للمسؤولية وبتالي يكن الولد

اكثر حرصا على هذه العلاقة وخاصة اذا كان الأب يشاركه في بعض الأراء والمصالح

ولاننسى دور الأم هي الأخرى لها نفس الواجبات اتجاه ابنتها فهي الأخرى تحتاج الى من يوجهها

توجيه إسلامي حتى تكن في مأمن وتكن هي نفسها تحافض على هذه الأسرة


بارك الله فيك على هذا الموضوع

[Gulussa | GIMP]

ماشاء الله...ولكن مشلكتي أني لم أعيش المراهقة و لم أحبّ فتات أو أره أستاذا في صغري <<< مجرد من المشاعر
كما أن طفولتي ليست قاسية بل كانت غامضه و الكل يضنني كئيب ... ولكن كنت أضحك عند الجلوس وحدي و أصنع مواقفا مضحكة بخيالي و أضحك عليها.
اعتبرني الأهل مجنونا أو منريض نفسيا...فما كان إلا أن أثبت لهم الآن أني أكثر الأشخاص أهمية << أؤمن بما أريد و المشاعر و العواطف لا وجود لها في الأصل فهو مجرد إحساس.
ولقد سمعت الكثير يتحدث عن المراهقة و عما تضرر فيها الشباب ... التدخين أو المخدرات و لحسن الحض أني لم أتوذق سيجارة ولا المخدرات منذ أن بدأت أسجل و أذكر و أتأكد أني حقيقي الوجود.
بارك الله فيكي من جديد ، موضوعك رائع

[ام ايمان16]

لما الاستعجال سيطلع عليه الاخوة والاخوات ويتحفونك بالمشاركات
سلام




بارك الله فيك وجزاك الله خيرا
شكرا


شكرا موضوع رائع



بارك الله فيك وجزاك الله خيرا
شكرا

[ام ايمان16]

السلام عليكم ورحمة الله


موضوع جميل وبناء ويستحق المشاركة فيه

لكن بعض الأعضاء يصعب عليهم كيفة التعامل مع مثل هذه المواضيع

المخصصة في هذا الجانب

والسؤال المطروح كيف نحافض على الشاب المراهق او الفتاة المراهقة

البعض يقول يجب علينا ان لا نكن اكثر حزم مع الذكر فلايام كفيلة به الى جادة الطريق

ويجب الحزم مع الفتاة وعدم الترك لها المنافذ وسد عليها الطريق قبل فوات الأوان

وهذا الأمر ممكن ان تتولد عليه بعض المشاكل الغير محسوبة العواقب

مثلا الولد يحتاج الى رعاية الأب اكثر من الأم والفتاه تحتاج الى رعاية أمها اكثر

فتواجد الأب مع ابنه يشعره بعدم التفريط فيه ومشاركته للمسؤولية وبتالي يكن الولد

اكثر حرصا على هذه العلاقة وخاصة اذا كان الأب يشاركه في بعض الأراء والمصالح

ولاننسى دور الأم هي الأخرى لها نفس الواجبات اتجاه ابنتها فهي الأخرى تحتاج الى من يوجهها

توجيه إسلامي حتى تكن في مأمن وتكن هي نفسها تحافض على هذه الأسرة


بارك الله فيك على هذا الموضوع


بارك الله فيك وجزاك الله خيرا
فعلا اخي يجب احتواء الاولاد والبنات والتعامل مع كل وواحد حسب ظروف الحياة والاخذ بايديهم حتى تمر بهم هذه المرحلة دون اضرار نفسية او سلوكية

شكرا

[المتوكل محمد]

جزاك الله خيرا
وششششششششششششششششككككككككررررررررررااااااا
للموضوع

[حنين الاشواق]

اولا: اود كرك ع الطرح والنقل الموفق..

الموضوع يدور حول المراهقة...انا امر ببعض مشاكل وعند قرائتي الموضوع عرفت وفهمت انني في تطور اي في مرحلة المراهقة لم اكن افهم معناها فشكرا لانك افسحتي لي المجال للفهم الجيد..
من بين المشاكل التي امر بها هي العصبية الزائدة والصراخ في وجه اي احد يود مضايقتي اي انني في هذه الفترة لا اتحمل رأي الاخرين...





كيف يكون ..التعامل الامثل..مع المراهق..ليصبح رجلا ناضج أوامرأة صالحه في المستقبل..

برأيي يجب ع الاباء محاولة التقرب لهم هذا مااحتاجه انا في هذا الوقت..


وكيف نوصل لهم وجهه نظرنا الصحيحه تجاه تصرفاتهم دون أن نجرح خصوصياتهم ..!!

اسمعي جيدا هناك بعض الاباء من يصرخ كثيرا في وجه الابن والبنت ولكن هذا لا يوجدي نفعا ولن يوصلك لنتيجة غير المزيد من العناد فقد..فأبقى في فكرة التقرب منهم..


وما الحل الامثل ..لنزيح خجل المراهق..لنجعله يخبرنا بكل مايمر من تجارب..دون الخوف بالافصاح عنها ..ّّ!!

الاسغاء...الاسغاء الجيد هو ما يريح واعطاء امثال ونصائح..وواهم شيء جعلهم يحسون بالامان..الحنان..الطمئنينة..



اسعدني جدا هذا الموضوع..وضح لي الكثير والكثير...

بارك الله فيك..

رمضاـ كريــــــــــــــــــــــــ:)ـــــــــــــــــــــ مـ..


حنين الاشواق..نشرت عبير الاشواق..هاهنا..

[ام ايمان16]

ماشاء الله...ولكن مشلكتي أني لم أعيش المراهقة و لم أحبّ فتات أو أره أستاذا في صغري <<< مجرد من المشاعر
كما أن طفولتي ليست قاسية بل كانت غامضه و الكل يضنني كئيب ... ولكن كنت أضحك عند الجلوس وحدي و أصنع مواقفا مضحكة بخيالي و أضحك عليها.
اعتبرني الأهل مجنونا أو منريض نفسيا...فما كان إلا أن أثبت لهم الآن أني أكثر الأشخاص أهمية << أؤمن بما أريد و المشاعر و العواطف لا وجود لها في الأصل فهو مجرد إحساس.
ولقد سمعت الكثير يتحدث عن المراهقة و عما تضرر فيها الشباب ... التدخين أو المخدرات و لحسن الحض أني لم أتوذق سيجارة ولا المخدرات منذ أن بدأت أسجل و أذكر و أتأكد أني حقيقي الوجود.
بارك الله فيكي من جديد ، موضوعك رائع

بارك الله فيك وجزاك الله خيرا
يبدو فعلا انك عشت طفولة ومراهقة قاسية حتى اثرت عليك في كبرك (بدليل انك كنت تضحك وحدك )وذلك يمكن انه قد سبب لك بعض الاثار السلبية في التفكير فكما كنت في صغرك تفتعل مواقف تضحك عليها ضلت معك هذه العادة في كبرك واصبحت تفتعل اشياء للاخرين من اجل ان تضحك عليها
وظهرت هذه العادة في مواضيعك في المنتدى(موضوع الاجنبيةالتي وضعته من اجل الاستفزاز دون ان تراعي بان الناس صيام مما يؤكد فعلا انك تحتاج مساعدة معنوية)
فنصيحة اخت لك اتمنى ان تزور طبيب نفسي فانا متاكدة انك ستجد الحل لمعاناتك(وصدقني انا صائمة والله لااسخر منك بما قلته لك):)


اما مسالة عدم اكتسابك لسلوكات مضرة كالتدخين وغيره فهذا شيء ايجابي مع اني لم افهم معنى العبارة(منذأن بدأت أسجل)

حفظك الله ويسرلك امورك
شكرا

[ميمنة الجزائر]

السلام عليكي حبيبتي تفاحة

اما عن المراهقة فهي عبارة عن تغير في الهرمونات سوى أنثوية او ذكرية

حيث الفتاة تبدا تشعر بانوثتها والذكر يصبح يتعامل كانه رجل

ولاحتواء الطرفين يجب ان يكون الوالدين بجانبهم حتى يمرو بسلام من هذه الفترة

البنت يجب على الام ان تكون صديقتها ولا تبخل عليها بالنصيحة وان تتبع زميلاتها

ففي عصرنا هاذا الصاحب هو الساحب والمشاكل كلها من المصاحبة الغير مثالية

من متابعتي لعدة فتيات رايت انو الوحدة تتبع الاخرى حيث انو الوحدة تفسد الثانية

لكن اذا كانت الام صارمة ومتابعة لبنتها فتستطيع ان تشمل هذه الفترة وتمر بأحسن حال

واذا كانت الام غير متابعة لما يحصل لبنتها حدث ولا حرج في مثل اعرفه انو فتاة أهملت من طرف الام

وما تريده من مصاريف فهي تاخذه دون ان تعرف ماذا تعمل به وهي كانت تصرفه على صديقها

اي ماذا لو طلبت الام من البنت ماذا تعملين بالمصرف يوميا وبمبالغ مرة مئة ساعة متين ساعة خمسين اي لا يوجد اقل من خمسي يوميا

لفتاة لم تكمل حتى دراستها المتوسطة مع انو علاماتها دائماً ضعيفة فانا لا اعرف كيف تخمن هذه الام

وهاذا مجرد مثال من الف اي حدث ولا حرج اي تجدفتياتمن نفس الحي واحدة تدي الاخرى في الهاوية هاذا يبغي يتكلم وهاذا عجبتيه

وووووووويعني واش نقولكم الام لازم في وقتنا الحالي تفتح عويناتها الف في الساعة وتتحدث مع بنتها في الشاردة والواردة حتى لا تخبي عليها شيء

وأما عن الولد فله ابوه او خالو او واحد كبير يكون يتبعو ويعرف اصدقائه لانو كل شيء في المراهقة يكون متابع للصديق

اما الوالدين وما شابه فهم منبوذين عند المراهق ويصبح ينظرو الى العائلة على انها حيز ضيق الذي يطوقه لكن يجب الحذر والمتابعة عن قرب

وعدم ترك الولد او الشاب على طريقته لكنيجب أيضاً تركه ليكون شخصية مع التحذير والمتابعة لانو ليسً البنت مثل الولد

البنت تصاحب وتمسك لكن الولد يصاحب ويترك على حاله لكن مع المتابعة الشديدة والحذر من رفقاءً السوء

وربما يحفظ بناتنا وشبابنا من كل مغريات الدنيا وصح رمضانك يا أحلام وصح فطورك حبيبتي

[حامل اللواء]

المراهقة عند شباب الامة ارتداء المنقوشة ...

المراهقة عن شباب الجزائري هو التدخين والذي لا يتكيف انوش

المراهقة عند الشباب الجزائري الاشتغال بالمسلسلات ان لم اقل الفيلمات الساقطة ...

المراهقة عند الشباب الجزائري هو ارتداء احدث السروالات ....لازم سروال سليم وتريكيو غوز

المراهقة عند الشباب الجزائري السهر في اليل ...


المراهقة عند الشباب الجزائري التكلم بالهاتف سعات ان لم اقل ايام ...

المراهقة عند الشباب الجزائري عصيان الوالدين ان لم اقل ضربهما ...

المراهقة عند الشباب الجزائري نحكم في روحي ..." ما دخلش روحك "
ا

المراهقة عند الشباب الجزائري الانسياق وراء الشهوات


بلغ الدنيا سلام

لكن المراهقة عند شباب النبي صلى الله عليه وسلم تفوق هذه وتترفع عن كل ما ذكرت


رباهم على النزاهة


رباهم على الرجولة


رباهم على العفة والطهارة


رباهك رباهم ....


هذا ما قلته حول الشباب الجزائري عن بعض ....لكن لا ننكر ان هناك غيرهم من اوالاد البلاد الذين ضربوا لنا احسن مثال في هذه المرحلة

والدليل على ما قلت اسألو ابائكم واجدادكم كيف كانوا وسرتون الفروق السبعة ان لم اقل المئة

هذا ما قلته عنالمراهقة في الشباب الجزائري فما اداراك ما المراهقة عن شبات المجتمع الجزاري

[ام ايمان16]

اولا: اود كرك ع الطرح والنقل الموفق..

الموضوع يدور حول المراهقة...انا امر ببعض مشاكل وعند قرائتي الموضوع عرفت وفهمت انني في تطور اي في مرحلة المراهقة لم اكن افهم معناها فشكرا لانك افسحتي لي المجال للفهم الجيد..
من بين المشاكل التي امر بها هي العصبية الزائدة والصراخ في وجه اي احد يود مضايقتي اي انني في هذه الفترة لا اتحمل رأي الاخرين...





كيف يكون ..التعامل الامثل..مع المراهق..ليصبح رجلا ناضج أوامرأة صالحه في المستقبل..

برأيي يجب ع الاباء محاولة التقرب لهم هذا مااحتاجه انا في هذا الوقت..


وكيف نوصل لهم وجهه نظرنا الصحيحه تجاه تصرفاتهم دون أن نجرح خصوصياتهم ..!!

اسمعي جيدا هناك بعض الاباء من يصرخ كثيرا في وجه الابن والبنت ولكن هذا لا يوجدي نفعا ولن يوصلك لنتيجة غير المزيد من العناد فقد..فأبقى في فكرة التقرب منهم..


وما الحل الامثل ..لنزيح خجل المراهق..لنجعله يخبرنا بكل مايمر من تجارب..دون الخوف بالافصاح عنها ..ّّ!!

الاسغاء...الاسغاء الجيد هو ما يريح واعطاء امثال ونصائح..وواهم شيء جعلهم يحسون بالامان..الحنان..الطمئنينة..



اسعدني جدا هذا الموضوع..وضح لي الكثير والكثير...

بارك الله فيك..

رمضاـ كريــــــــــــــــــــــــ:)ـــــــــــــــــــــ مـ..


حنين الاشواق..نشرت عبير الاشواق..هاهنا..


بارك الله فيك وجزاك الله خيرا
شكرا على الحلول التي اقترحتيها فهي فعلا فعالة لو تم الالتزام بها
حاولي اختي التقرب اكثر لوالدتك ومحاولة ايجاد نقطة التقاء بينكم للتحاور في كل مايؤرقكي او محاولة ايجاد حلول ولو كانت نسبية بينكم وان كاانت لديكي اخت كبرى فلتطلبى منها المساعدة والتودد اليها حتى تشعري ببعض الراحة النفسية ولاداعي للتوتر الزائد او العصبية لاي شيء فحاولي ان تتخلصي منها او التقليل منها لانها لاتتجلب الامتعاعب اللنفسية التي تؤثر على الانسان سلبا
فان رايتي نفسكي قد تعصبتي من اي احد حاولي مغادرة مكان التوتر الى مكان اخر وتنفسي بعمق واحسبي من 1 الى10 وقولي ((لست متوترة .لست متوترة.....مع التفس بعمق)

حفظكي الله ويسر لكي اموركي
شكرا لمشاركتك

[ياسر البرشلوني]

موضوع رائع

[سماح 2]

بارك الله فيك

[ام ايمان16]

جزاك الله خيرا
وششششششششششششششششككككككككررررررررررااااااا
للموضوع

موضوع رائع

بارك الله فيك

بارك الله فيكم وجزاكم الله خيرا
شكرالكم

[الشتاء]

بسبب كثرة الحديث عن المراهقة والمراهقين ..


صار كل خطأ يرتكبه الشاب أو الفتاة ينسبه إلى المراهـَـقـة

صارت شمعدانا لتهور الشباب




بالمناسبة


لم سميت مراهقة ؟؟

هل لأنهم يرهقون أنفسهم ومن حولهم ؟؟ :d:d


بارك الله فيك أخــــــتي على الموضوع

[ام ايمان16]

السلام عليكي حبيبتي تفاحة

اما عن المراهقة فهي عبارة عن تغير في الهرمونات سوى أنثوية او ذكرية

حيث الفتاة تبدا تشعر بانوثتها والذكر يصبح يتعامل كانه رجل

ولاحتواء الطرفين يجب ان يكون الوالدين بجانبهم حتى يمرو بسلام من هذه الفترة

البنت يجب على الام ان تكون صديقتها ولا تبخل عليها بالنصيحة وان تتبع زميلاتها

ففي عصرنا هاذا الصاحب هو الساحب والمشاكل كلها من المصاحبة الغير مثالية

من متابعتي لعدة فتيات رايت انو الوحدة تتبع الاخرى حيث انو الوحدة تفسد الثانية

لكن اذا كانت الام صارمة ومتابعة لبنتها فتستطيع ان تشمل هذه الفترة وتمر بأحسن حال

واذا كانت الام غير متابعة لما يحصل لبنتها حدث ولا حرج في مثل اعرفه انو فتاة أهملت من طرف الام

وما تريده من مصاريف فهي تاخذه دون ان تعرف ماذا تعمل به وهي كانت تصرفه على صديقها

اي ماذا لو طلبت الام من البنت ماذا تعملين بالمصرف يوميا وبمبالغ مرة مئة ساعة متين ساعة خمسين اي لا يوجد اقل من خمسي يوميا

لفتاة لم تكمل حتى دراستها المتوسطة مع انو علاماتها دائماً ضعيفة فانا لا اعرف كيف تخمن هذه الام

وهاذا مجرد مثال من الف اي حدث ولا حرج اي تجدفتياتمن نفس الحي واحدة تدي الاخرى في الهاوية هاذا يبغي يتكلم وهاذا عجبتيه

وووووووويعني واش نقولكم الام لازم في وقتنا الحالي تفتح عويناتها الف في الساعة وتتحدث مع بنتها في الشاردة والواردة حتى لا تخبي عليها شيء

وأما عن الولد فله ابوه او خالو او واحد كبير يكون يتبعو ويعرف اصدقائه لانو كل شيء في المراهقة يكون متابع للصديق

اما الوالدين وما شابه فهم منبوذين عند المراهق ويصبح ينظرو الى العائلة على انها حيز ضيق الذي يطوقه لكن يجب الحذر والمتابعة عن قرب

وعدم ترك الولد او الشاب على طريقته لكنيجب أيضاً تركه ليكون شخصية مع التحذير والمتابعة لانو ليسً البنت مثل الولد

البنت تصاحب وتمسك لكن الولد يصاحب ويترك على حاله لكن مع المتابعة الشديدة والحذر من رفقاءً السوء

وربما يحفظ بناتنا وشبابنا من كل مغريات الدنيا وصح رمضانك يا أحلام وصح فطورك حبيبتي

بارك الله فيك اختي ميمنة وجزاك الله خيرا
شكرا لكي دائما تتحفيناا باراءك القيمة ((الله مايحرمنا من تواجدك بيننا)

فعلا اختي يجب على الاهل مصاحبة اولادهم ومعرفة مايدور في رؤوسهم والسؤال عن اصدقائهم (فكما يقول المثل(قلي من صديقك اقل لك من انت)) فالصديق فعلا يؤثر على الولد او الفتاة بشكل كبير ويمكن ان يكتسبو سلوكا غير لائق نتيجة مصاحبة لرفقاء السوء
الله يحفظنا جميعا من كل سوء
حفظكي الله ويسر لكي امركي وادام عليكي الصحة والعافية
دعواتك اختي وقت الافطار وانا لم انسكي يوم فيه لافي الافطارولاقبل الفجر
صح فطورك اختي

[nessmat el charq]

سلام
عندما كنت في سن المراهقه كنت جد هادئه اهتم بالدراسه فقط و لكن لم يكن لدي صديقات و لا اتكلم كثيرا مع اهلي و رغم محاولات الوالدين الا اني كنت احب العزله و قراءه الكتب و مراجعه دروسي فقط و لا احب التكلم مع فتيات قسمي خوفا من عدم تقبلي كنت جد وحيده و معقده من جسمي الدي بدا يتغير...
فقلت مع الوقت سوف اتغير ولكن رغم دخولي الجامعه الا اني مازلت منعزله عن الناس و لا احب التحدث الى البنات و الفتيان في سني

[ميمنة الجزائر]

الله يسلمك حبيبتي أحلام والله لم أنساك في الدعاء ودائما يا في الصلاة او الفجر او عند الإفطار

انت والأخوات العزيزات حتى الأخوة فتحي وجليبيب ارجو ان يتقبل دعواتنا وان يفرج عنا ويفرحنا بعد الفطور

وصح رمضانك انت والجميع بما فيه الاخت اسماء كريمة وعائشة الغائبة حاضرة

وسلامي الى امك والى جميع العائلة

[hadjer h]

السلاام عليكم
شكرااا لك اختي تفاحة على طرحك للموضوع حقا هو موضوع يستحق النقاش
انا في سن المراهقة الان جد اجتماعية ولدي صديقات واصدقاء كثيرون ورغم ذلك لدي اضطرابات داخلية وفي بعض الاحيان لا اتقبل اية نصائح من اي كان حتى من والدتي واشعر بالحزن والكأبة بدون اي سبب من الاسباب

[ام ايمان16]

المراهقة عند شباب الامة ارتداء المنقوشة ...

المراهقة عن شباب الجزائري هو التدخين والذي لا يتكيف انوش

المراهقة عند الشباب الجزائري الاشتغال بالمسلسلات ان لم اقل الفيلمات الساقطة ...

المراهقة عند الشباب الجزائري هو ارتداء احدث السروالات ....لازم سروال سليم وتريكيو غوز

المراهقة عند الشباب الجزائري السهر في اليل ...


المراهقة عند الشباب الجزائري التكلم بالهاتف سعات ان لم اقل ايام ...

المراهقة عند الشباب الجزائري عصيان الوالدين ان لم اقل ضربهما ...

المراهقة عند الشباب الجزائري نحكم في روحي ..." ما دخلش روحك "
ا

المراهقة عند الشباب الجزائري الانسياق وراء الشهوات


بلغ الدنيا سلام

لكن المراهقة عند شباب النبي صلى الله عليه وسلم تفوق هذه وتترفع عن كل ما ذكرت


رباهم على النزاهة


رباهم على الرجولة


رباهم على العفة والطهارة


رباهك رباهم ....


هذا ما قلته حول الشباب الجزائري عن بعض ....لكن لا ننكر ان هناك غيرهم من اوالاد البلاد الذين ضربوا لنا احسن مثال في هذه المرحلة

والدليل على ما قلت اسألو ابائكم واجدادكم كيف كانوا وسرتون الفروق السبعة ان لم اقل المئة

هذا ما قلته عنالمراهقة في الشباب الجزائري فما اداراك ما المراهقة عن شبات المجتمع الجزاري

بارك الله فيك اخي وجزاك خيرا
لقد اعطيت امثلة عن المراهقين الطائشين الذين لايعون مايفعلون بانفسهم وتركو الوقت يسرق منهم اعمارهم دون ان يفعلو شيئا مفيدا في حياتهم الذي حتما سوف يندمون على عدم استغلال عمرهم ووقتهم بشكل سليم
نسال الله لهم الهداية وان يجدو يد العون التي تخرجهم من ضلمة العقل التي يعيشونها
شكررا لمشاركتك
حفظك الله ويسر امرك

[ام ايمان16]

بسبب كثرة الحديث عن المراهقة والمراهقين ..


صار كل خطأ يرتكبه الشاب أو الفتاة ينسبه إلى المراهـَـقـة

صارت شمعدانا لتهور الشباب




بالمناسبة


لم سميت مراهقة ؟؟

هل لأنهم يرهقون أنفسهم ومن حولهم ؟؟ :d:d


بارك الله فيك أخــــــتي على الموضوع

بارك الله فيكي اختي وجزاكي خيرا
اما عن سبب التسمية فهو حسب المنقول الاتي

المراهقة في اللغة العربية هي من كلمة راهق وتعني الاقتراب من شيء. اما في علم النفس فهي تشير إلى اقتراب الفرد من النضوج الجسماني والعقلي والاجتماعي والنفسي. وتجدر الإشارة هنا ان مرحلة المراهقة لا تعتبر مرحلة نضوج تام بل هي مجرد مرحلة تؤدي تبعاتها واحداثها إلى النضوج.
منقول

[ام ايمان16]

السلاام عليكم
شكرااا لك اختي تفاحة على طرحك للموضوع حقا هو موضوع يستحق النقاش
انا في سن المراهقة الان جد اجتماعية ولدي صديقات واصدقاء كثيرون ورغم ذلك لدي اضطرابات داخلية وفي بعض الاحيان لا اتقبل اية نصائح من اي كان حتى من والدتي واشعر بالحزن والكأبة بدون اي سبب من الاسباب

بارك الله فيكي اختي وجزاكي خيرا
عليكي اختي بمحاولة الاستماع لوالدتك فهي ادرى بمصلحتك واتمنى ان تكون صديقاتك من الصحبة الحسنة حتى لاتعاني اي مشاكل انتي في غنى عنها وحتى يزول همكي تقربي اكثر الى الله بالصلاة والدعاء بان يفرج عنكي وينتهي حزنكي وتخرجي من كابتكي
ولاتفكري ابدا بالاشياء السلبية(كماذكرتي بالحزن والكابة.....)فصدقيني ان بقيتي تفكرين بهذا الشكل ستحطمين نفسكي لانه يوجد في عقل الانسان عقل يسمى (بالعقل الباطن) يقوم بتخزين الافكار السلبية فينعكسس ذلك على ظاهر الانسان فيصبح فعلا يحس بالحزن والكابة
فعليه اختي فكري دائما بالشكل الايجابي وحاولي ملء وقت فراغك باشياء مفيدة حتى لاتتركي مجال للافكار السلبية ان تدخل الى عقلك الباطن
ولاتنسي اكثري من الدعاء خصوصاهذه الايام
وربي يحفظك ويسرلك امرك ويهدي بالك ويزيل حزنك وكابتك ويرزقك ما تتمنين
شكرا لك

[Gulussa | GIMP]

بارك الله فيك وجزاك الله خيرا
يبدو فعلا انك عشت طفولة ومراهقة قاسية حتى اثرت عليك في كبرك (بدليل انك كنت تضحك وحدك )وذلك يمكن انه قد سبب لك بعض الاثار السلبية في التفكير فكما كنت في صغرك تفتعل مواقف تضحك عليها ضلت معك هذه العادة في كبرك واصبحت تفتعل اشياء للاخرين من اجل ان تضحك عليها
وظهرت هذه العادة في مواضيعك في المنتدى(موضوع الاجنبيةالتي وضعته من اجل الاستفزاز دون ان تراعي بان الناس صيام مما يؤكد فعلا انك تحتاج مساعدة معنوية)
فنصيحة اخت لك اتمنى ان تزور طبيب نفسي فانا متاكدة انك ستجد الحل لمعاناتك(وصدقني انا صائمة والله لااسخر منك بما قلته لك):)


اما مسالة عدم اكتسابك لسلوكات مضرة كالتدخين وغيره فهذا شيء ايجابي مع اني لم افهم معنى العبارة(منذأن بدأت أسجل)

حفظك الله ويسرلك امورك
شكرا
لا ليست قاسية لقد كانت هادئة لدرجة أني لا أذكر كثيرآآآ عنها...والسبب يعود إلى أنني عنصري منذ صغري و أحب رؤية الصور المرعبة و الوحوش و تضحكني بدلا من إخافتي كباقي الأطفااال.
ولكن لدي إبن عم صغير نسخة طبق الأصل مثلي :rolleyes: كما أن ظروفي منذ الصغر كانت جيدة و لم ينقصني شيء..ولكن الحنان فاتني لأني نت أره الإنسجام و لكن تغير كل شيء الآن.
ولكن هلا تقدمت و شرحت للأعضاء لما أكذب عليهم كموضوع العينين الحمراء ،، هذا يعود إلا ما كنت أفكر به طوال فترة المراهقة...أما بانتحالي شخصية المراهق وأرسم لهم و أضع لهم كشفا مزور ذلك السبب يعود إلى حبي للإنسجام لأني فوتت هذه المرحلة دون الإنسجام معهم و قد فعلت هذا و ارتحت.
أودّ التعويض عماا فاتني ... ولكن لما يعتبرونني شابا فضظا ، بالرغم من أنني تغيرت و عرفت أن أسوأ حياتي حين نت أحب الوحدة.

يوما ما سأكتب تابا نفسيا سيأثر بالمطالعين عليه :rolleyes:

[Gulussa | GIMP]

لقد تغيرت الحياة نهائيا...أون أنانيا أحيانا ولا أحب لأحد أن يكون مراهقا صامتا وهادئا مثلي...لم أتباهى يوما ولم أنظر لفتات أو أكره أستاذا كما فعلوا المراهقين.
هههههه صدقيني يا أخت أنا بحالة نفسية جيدة ... ولكن أحب الذكريات التي لا أذكرها ،، و لكن أشعر كيف كانت من قبل.

شكرآآ على النصيحة و لكن متأخرة كثيرآآ...لقد تغيرت و أصبحت أنسجم و أحب الناس و أحب العائلة و لكن أحاول أن ألعب دور المراهق ... ولقد لعبتها واسمتعت معهم.

نسيت الفكرة الآن هههههههه لقد ارتاح بالي و لهذا سجلت من جديد و بهويتي الحقيقية ( كطبيب وعمري 25 سنة ) لأني شاركت بما كان في ذهني طوال حياتي ( كبت داخلي ) أفصحت عنه بتلك الأساطير و القصص و الأكاذيب و الخرافات .

شكرآآ لكي على الرد الجيد ، و لكن فكرة الطبيب النفسي مجرد مبالغة فقط من عندك
تحياتي
صحاا سحوورك

[نبيل البسكري]

السلام عليكم

علي بن أبي طالب رضي الله عنه أسلم وعمره اقل من 13 وهو أحد المبشرين بالجنة

وهناك من صحابة من شارك مع النبي صلى الله عليه وسلم وهو لم يتعدى سنه أقل من 14 سنة ( معاذ و معوذ قتلا أبا جهل )

فهذه الكلمة دخيلة عنا وليس لها أثر في ديننا

إذا لا توجد هذه المرحلة أصلا

[نبيل البسكري]

الأصح اننا نقول توجد تربية ناقصة او غير كاملة

لأن في مرحلة البلوغ وهي غير محدد أصلا فلي كل شخص مرحلة بلوغه سواء كان ذكرا او أنثى لا يرفع القلم ويكون المرء مسؤول عن تصرفاته مهما كانت

اما حكاية فراغ عاطفي أو نقص في الحنان أو ماشبه الأصح هي نقص الوازع الديني

[ام ايمان16]

لا ليست قاسية لقد كانت هادئة لدرجة أني لا أذكر كثيرآآآ عنها...والسبب يعود إلى أنني عنصري منذ صغري و أحب رؤية الصور المرعبة و الوحوش و تضحكني بدلا من إخافتي كباقي الأطفااال.
ولكن لدي إبن عم صغير نسخة طبق الأصل مثلي :rolleyes: كما أن ظروفي منذ الصغر كانت جيدة و لم ينقصني شيء..ولكن الحنان فاتني لأني نت أره الإنسجام و لكن تغير كل شيء الآن.
ولكن هلا تقدمت و شرحت للأعضاء لما أكذب عليهم كموضوع العينين الحمراء ،، هذا يعود إلا ما كنت أفكر به طوال فترة المراهقة...أما بانتحالي شخصية المراهق وأرسم لهم و أضع لهم كشفا مزور ذلك السبب يعود إلى حبي للإنسجام لأني فوتت هذه المرحلة دون الإنسجام معهم و قد فعلت هذا و ارتحت.
أودّ التعويض عماا فاتني ... ولكن لما يعتبرونني شابا فضظا ، بالرغم من أنني تغيرت و عرفت أن أسوأ حياتي حين نت أحب الوحدة.

يوما ما سأكتب تابا نفسيا سيأثر بالمطالعين عليه :rolleyes:

لقد تغيرت الحياة نهائيا...أون أنانيا أحيانا ولا أحب لأحد أن يكون مراهقا صامتا وهادئا مثلي...لم أتباهى يوما ولم أنظر لفتات أو أكره أستاذا كما فعلوا المراهقين.
هههههه صدقيني يا أخت أنا بحالة نفسية جيدة ... ولكن أحب الذكريات التي لا أذكرها ،، و لكن أشعر كيف كانت من قبل.

شكرآآ على النصيحة و لكن متأخرة كثيرآآ...لقد تغيرت و أصبحت أنسجم و أحب الناس و أحب العائلة و لكن أحاول أن ألعب دور المراهق ... ولقد لعبتها واسمتعت معهم.

نسيت الفكرة الآن هههههههه لقد ارتاح بالي و لهذا سجلت من جديد و بهويتي الحقيقية ( كطبيب وعمري 25 سنة ) لأني شاركت بما كان في ذهني طوال حياتي ( كبت داخلي ) أفصحت عنه بتلك الأساطير و القصص و الأكاذيب و الخرافات .

شكرآآ لكي على الرد الجيد ، و لكن فكرة الطبيب النفسي مجرد مبالغة فقط من عندك
تحياتي
صحاا سحوورك

اتمنى ان تكون صادق في كلماتك فكل ماقراته عنك في االموضوعين السابقين اللذان تم اغلاقهما يجعلاني لااصدق منك شيئ
لاكني ساصدقك باني الان اتكلم مع طبيب وعمرو 25 سنة يعني المفروض انك انسان بالغ وتجاوزت مرحلة الطيش والمراهقة والمفروض الان انك في سن اللدخول في مرحلة الرزانة في التفكير وحسن التدبير وتحمل المسؤولية بما فيها مسؤولية كلامك وافعالك
وماقلته لي الان يؤكد لي اني لم اخطئ في النصيحة وليست متاخرة بل في وقتها تماما
لانك قلت انك عانيت من (كبت داخلي) اخرجته بانتحالك لشخصية مراهق والاكاذيب و........
فصدقني ان فعلت كل هذا فمعناه انه مازال عندك استعداد لتكرر مافعلت مرة اخرى وذلك لن يريحك مثلما قلت بل سيجعل في نفسك ازدواجا في الشخصية او دخولك مرحلة المراهقة المتاخرة التي تضر صاحبها اكثر مما تنفعه
فحاول اخي جزاك الله خيرا ان ترى طبيبا نفسيا وتشرح له الامر وماتمر به لعله يساعدك ويخرجك من التفكير المضطرب التي تعيشه ويخلصك من الصراع النفسي بين ماضيك وحاضرك لكي تستطيع ان تكمل حياتك الطبيعية والمهنية بشكل صحيح
ولو ذهبت للطبيب لاداعي لان تخبر غيرك بالامر وابقيه سرا بينك وبين نفسك ان خفت ان ذلك قد يسبب لك مشاكل

وبما انك تتقن فن الرسم (الحصان الذي رسمته جميل جدا)لما لاتشغل وقت فراغك برسم لوحات فنية جميلة وبيعها وان لم تكن محتاج للمال تصدق بما تبيعه من لوحات فتكسب اجر كبير تجده اكيد يوم تحتاجه

بالمناسبة ماقصة العين الحمراء

وان شاء الله ربي يحفظك ويسترك في الدنيا والاخرة
ويرزقك راحة البال وراحة النفس والاستقرار
ويسرلك امورك ويرزقك ماتتمنى
دمت في رعاية الرحمان
واتمنى ان تدعو في صلاتك قبل الفجر بان يرزقك من حيث لاتحتسب بما تشاء وبالخير وتدعولي معك
شكرا لك

[ام ايمان16]

السلام عليكم

علي بن أبي طالب رضي الله عنه أسلم وعمره اقل من 13 وهو أحد المبشرين بالجنة

وهناك من صحابة من شارك مع النبي صلى الله عليه وسلم وهو لم يتعدى سنه أقل من 14 سنة ( معاذ و معوذ قتلا أبا جهل )

فهذه الكلمة دخيلة عنا وليس لها أثر في ديننا

إذا لا توجد هذه المرحلة أصلا


الأصح اننا نقول توجد تربية ناقصة او غير كاملة

لأن في مرحلة البلوغ وهي غير محدد أصلا فلي كل شخص مرحلة بلوغه سواء كان ذكرا او أنثى لا يرفع القلم ويكون المرء مسؤول عن تصرفاته مهما كانت

اما حكاية فراغ عاطفي أو نقص في الحنان أو ماشبه الأصح هي نقص الوازع الديني


بارك الله فيك اخي وجزاك الله خيرا
شكرا لك لمشاركتك
اصبحت كلمة المراهقة متداولة في هذا الوقت لكي يفصل بين مرحلة الطفولة ومرحلة الشباب اذ كيف نسمي المرحلة التي تفصلهما لاننا لانستطيع ابقاء كلمة طفل حتى عمر20سنة او ان نطلق لقب شاب على عمر 12سنة
فلهذا انا ارى اسم المراهق (ومعناه الدخول في مرحلة البلوغ او النضج) مناسبا على الفئة العمرية12الى20سنة
اما مسالة الوازع الديني فهو فعلا عامل مهم في سلوك المراهق
لكن يوجد مراهقين ملتزمين دينيا لكنهم يعانون مشاكل نفسية اواضطرابات في تفكيرهم واحيانا نجدهم لايفرقون بين الصح والخطا نتيجة اهمال الاسرة لهم او مشاكل واجهتم في حياتهم ولم يجدو من يدلهم على الطريق السليم

شكرا لمشاركتك اخي
حفظك الله ويسرلك امورك

[نبيل البسكري]

بارك الله فيك اخي وجزاك الله خيرا
شكرا لك لمشاركتك
اصبحت كلمة المراهقة متداولة في هذا الوقت لكي يفصل بين مرحلة الطفولة ومرحلة الشباب اذ كيف نسمي المرحلة التي تفصلهما لاننا لانستطيع ابقاء كلمة طفل حتى عمر20سنة او ان نطلق لقب شاب على عمر 12سنة
فلهذا انا ارى اسم المراهق (ومعناه الدخول في مرحلة البلوغ او النضج) مناسبا على الفئة العمرية12الى20سنة
اما مسالة الوازع الديني فهو فعلا عامل مهم في سلوك المراهق
لكن يوجد مراهقين ملتزمين دينيا لكنهم يعانون مشاكل نفسية اواضطرابات في تفكيرهم واحيانا نجدهم لايفرقون بين الصح والخطا نتيجة اهمال الاسرة لهم او مشاكل واجهتم في حياتهم ولم يجدو من يدلهم على الطريق السليم

شكرا لمشاركتك اخي
حفظك الله ويسرلك امورك

لهذا أصبحنا نتحجج بهذه الكلمة ونرى العجائب والغرائب في تصرفاتهم


و بهذه الكلمة أفقدناهم الهمة والمسؤولية والغلظة

لم أفهم كلمة مراهقيين ملتزمين ؟؟؟؟؟؟؟؟

الذي أعلمه وتعلمته ان كل إنسان بالغ مسؤول أمام الله

ولا دخل التربية والإهمال والمشاكل في المسائلة يوم القيامة

لأن اي شخص مسؤول عن تصرفه أكان الأب يسأل على التربية والإبن البالغ يسأل على الفعل

وهكــــــــــــذا

بارك الله فيك

[ام ايمان16]

لهذا أصبحنا نتحجج بهذه الكلمة ونرى العجائب والغرائب في تصرفاتهم


و بهذه الكلمة أفقدناهم الهمة والمسؤولية والغلظة

لم أفهم كلمة مراهقيين ملتزمين ؟؟؟؟؟؟؟؟

الذي أعلمه وتعلمته ان كل إنسان بالغ مسؤول أمام الله

ولا دخل التربية والإهمال والمشاكل في المسائلة يوم القيامة

لأن اي شخص مسؤول عن تصرفه أكان الأب يسأل على التربية والإبن البالغ يسأل على الفعل

وهكــــــــــــذا

بارك الله فيك


شكرا على الرد
اريد ان اعرف ماعلاقة تسمية المراهقة بما نراه من العجب العجاب
فحسب قولك العجب العجاب لانراه فقط من فئة المراهقين فنتيجة التطور الذي يحصل اصبحنا نراه فى كل الفئات فى العشرين او الثلاثين او حتى فئة الشيوخ الذين اصابتهم المراهقة المتاخرة ..........
فكيف تلوم من عنده 13 سنة وهو لم يتلقى المبادئ الاساسية التي يرتكز عليها في تقويم سلوكه من اهله اولا او من محيطه اذا كان لايساعده على ظبط نفسه وهو في مرحلة بناء الشخصية (ولاتستطيع اكيد مقارنة من عنده13 سنة في هذا الوقت بمن عنده 13 في وقت الرسول (ص) لانه لامجال للمقارنة طبعا)

اما المراهقين الملتزمين هم من يصلون ولاشيئ يشوبهم من حيث السلوك الاخلاقي لاكن شخصياتهم مهزوزة ومضطربة ولايثقون بانفسهم ولاتستطيع الاعتماد عليهم لعدم قدرتم على تحمل مسؤولية مايكلفون به وذلك بسبب الاهل بالدرجة الاولى لانه يوجد اهل لايصغون لاولادهم اويلزمونهم بفعل شيئ ليسو راضين عليه ويجبرونهم على اختيار مالايرغبون به ولا يشركونهم في الحوار المنزلي ويقولون له دائما(اسكت مازالك صغير)ويروه دائما صغير ولايدركون ان الزمن يمر والولد يكبر
بارك الله فيك

[نبيل البسكري]

السلام عليكم

شكرا على الرد
اريد ان اعرف ماعلاقة تسمية المراهقة بما نراه من العجب العجاب
فحسب قولك العجب العجاب لانراه فقط من فئة المراهقين فنتيجة التطور الذي يحصل اصبحنا نراه فى كل الفئات فى العشرين او الثلاثين او حتى فئة الشيوخ الذين اصابتهم المراهقة المتاخرة ..........

حسب كلامك نعم لأنك قلت فترة مراهقة متأخرة ولم تحاسبيه على ما فعل فأنت من أعطاه العذر على مافعل لو تم تربيته بنوع من الغلظ ما تجرأ على العجب العجاب

ومن خلال كلامك توجد مرحلة المراهقة المتأخرة وفي ديننا من بلغ يحاسب على أفعله وعلامات البلوغ معروفة

فكيف تلوم من عنده 13 سنة وهو لم يتلقى المبادئ الاساسية التي يرتكز عليها في تقويم سلوكه من اهله اولا او من محيطه اذا كان لايساعده على ظبط نفسه وهو في مرحلة بناء الشخصية (ولاتستطيع اكيد مقارنة من عنده13 سنة في هذا الوقت بمن عنده 13 في وقت الرسول (ص) لانه لامجال للمقارنة طبعا)

ها أنت قلتها بنفسك كيف نلوم أي انك رفعت عليه المسؤولية والقلم
إذا التربية هي المقياس في حياة الفرد ولا توجد هذه الفترة ( المراهقة كما سميتها )

بل أستطيع أن أقارن وهذه مقارنتي ولك ان تجيبيني على السؤال في الأخير
ما الفرق بين 13 في الأزمنة السابقة و13 في زمننا ؟ ( هذا هو السؤال)
جوابي :هو التربية
لماذا؟
الجواب:
في سن 13 في الزمن الماضي كان يتحمل المسؤولية ويجد بعض من الغلظة في التعامل وعليه الإعتماد على النفسه ويعلم انه مسؤول امام الله لا الدلال والمعاملة الزائدة
في سن 13 في زمننا كل الأجوبة تأتيك كمايلي دعه فإنه صغير ( أو مراهق حسب مفهومك )
تسألينه لماذا لا تصلي جوابه مازلت صغيرا اما نحن فأتذكر ان الأبي ( حفظه الله ) كان يحببني ويضربني على الصلاة
تجدينه في الشارع يلعن و ويشتم ويسب حتى الدين تذهبي إليه وتنصحينه وإن إقتدى الأمر تضربينه يبدأ بصراخ والبكاء والسب ويأتي بأبيه
فيكون رد الأب لماذا لم تأتي إليا وتشتكي او لماذا ضربته مازال صغيرا ( او مراهق)
ووصلت الوقاحة حتى يذهب ذلك الأب إلى المعلم ( المربي) لماذا ضربت إبني ويسبه ويشتمه وربما يضربه امام إبنه
لدي جاري له ولد عمره 14 سنة ولا يصوم عندما تكلمت معه لماذا كان رده مازال صغيرا ولا يقاوم الحر
اما نحن فصمنا وعمرنا 11 سنة بالإستحباب والفرض معا ولم يكن لنا خيار
وهناك أمثلة أخرى اشد من هذه
إذا لا يوجد فرق في البنية بل يوجد فرق في نوع التربية
والخلاصة
قلي ماذا وضعت وكيف عاملت ولدك في الصغرى أقول لك ماذا يوجد في عقل إبنك


لاكن شخصياتهم مهزوزة ومضطربة ولايثقون بانفسهم ولاتستطيع الاعتماد عليهم لعدم قدرتم على تحمل مسؤولية مايكلفون به وذلك بسبب الاهل بالدرجة الاولى لانه يوجد اهل لايصغون لاولادهم اويلزمونهم بفعل شيئ ليسو راضين عليه ويجبرونهم على اختيار مالايرغبون به ولا يشركونهم في الحوار المنزلي ويقولون له دائما(اسكت مازالك صغير)ويروه دائما صغير ولايدركون ان الزمن يمر والولد يكبر
بارك الله فيك
ها أنت تقولين بنفسك ( أسكت مازلت صغير ) خطأ من هذا ؟


اما المراهقين الملتزمين هم من يصلون ولاشيئ يشوبهم من حيث السلوك الاخلاقي
أما هذه الجملة ففصلتها متعمدا لأنها أصلا تتناقض والكلام الآخر

كيف لولد متربي على الأخلاق أن يعصي أبيه بل بل بالعكس الطاعة من حسن التربية ويستطيع ان يعتمدان عليه في كل شيئ

هل رأيت انت ولد تلقى التربية الحسنة من والديه يعصيانهما مستحيل

وخلاصة الكلام



البلوغ = الشباب

أرجوا أن لا أكون إبتعدت على الموضوع كثيرا

بارك الله فيك وجزاك الله كل خير

[ام ايمان16]

السلام عليكم


حسب كلامك نعم لأنك قلت فترة مراهقة متأخرة ولم تحاسبيه على ما فعل فأنت من أعطاه العذر على مافعل لو تم تربيته بنوع من الغلظ ما تجرأ على العجب العجاب

ومن خلال كلامك توجد مرحلة المراهقة المتأخرة وفي ديننا من بلغ يحاسب على أفعله وعلامات البلوغ معروفة

ها أنت قلتها بنفسك كيف نلوم أي انك رفعت عليه المسؤولية والقلم
إذا التربية هي المقياس في حياة الفرد ولا توجد هذه الفترة ( المراهقة كما سميتها )

بل أستطيع أن أقارن وهذه مقارنتي ولك ان تجيبيني على السؤال في الأخير
ما الفرق بين 13 في الأزمنة السابقة و13 في زمننا ؟ ( هذا هو السؤال)
جوابي :هو التربية
لماذا؟
الجواب:
في سن 13 في الزمن الماضي كان يتحمل المسؤولية ويجد بعض من الغلظة في التعامل وعليه الإعتماد على النفسه ويعلم انه مسؤول امام الله لا الدلال والمعاملة الزائدة
في سن 13 في زمننا كل الأجوبة تأتيك كمايلي دعه فإنه صغير ( أو مراهق حسب مفهومك )
تسألينه لماذا لا تصلي جوابه مازلت صغيرا اما نحن فأتذكر ان الأبي ( حفظه الله ) كان يحببني ويضربني على الصلاة
تجدينه في الشارع يلعن و ويشتم ويسب حتى الدين تذهبي إليه وتنصحينه وإن إقتدى الأمر تضربينه يبدأ بصراخ والبكاء والسب ويأتي بأبيه
فيكون رد الأب لماذا لم تأتي إليا وتشتكي او لماذا ضربته مازال صغيرا ( او مراهق)
ووصلت الوقاحة حتى يذهب ذلك الأب إلى المعلم ( المربي) لماذا ضربت إبني ويسبه ويشتمه وربما يضربه امام إبنه
لدي جاري له ولد عمره 14 سنة ولا يصوم عندما تكلمت معه لماذا كان رده مازال صغيرا ولا يقاوم الحر
اما نحن فصمنا وعمرنا 11 سنة بالإستحباب والفرض معا ولم يكن لنا خيار
وهناك أمثلة أخرى اشد من هذه
إذا لا يوجد فرق في البنية بل يوجد فرق في نوع التربية
والخلاصة
قلي ماذا وضعت وكيف عاملت ولدك في الصغرى أقول لك ماذا يوجد في عقل إبنك


ها أنت تقولين بنفسك ( أسكت مازلت صغير ) خطأ من هذا ؟


أما هذه الجملة ففصلتها متعمدا لأنها أصلا تتناقض والكلام الآخر

كيف لولد متربي على الأخلاق أن يعصي أبيه بل بل بالعكس الطاعة من حسن التربية ويستطيع ان يعتمدان عليه في كل شيئ

هل رأيت انت ولد تلقى التربية الحسنة من والديه يعصيانهما مستحيل

وخلاصة الكلام



البلوغ = الشباب

أرجوا أن لا أكون إبتعدت على الموضوع كثيرا

بارك الله فيك وجزاك الله كل خير

استعملت عبارة المراهقة المتاخرة بمعنى التهكم على سنهم الكبير وتصرفهم الطائش والصبياني واانا لااعترف بالمراهقة المتاخرة لانهم راشدون ويتحملون كامل مسؤولية افعالهم السيئة ولااستطيع محاسبتهم لانهم اجتازو مرحلة المحاسبة لانها لن تجدي نفعا معهم لانها ستكون متاخرة

ولم اعطه ابدا العذر ولم انكر مبدا التربية لاني ذكرت سابقا(فكيف تلوم من عنده 13 سنة وهو لم يتلقى المبادئ الاساسية التي يرتكز عليها في تقويم سلوكه من اهله اولا او من محيطه اذا كان لايساعده على ظبط نفسه وهو في مرحلة بناء الشخصية )

بمعنى اني قلت ان اسلوب التربية المتخذة لتربية (المراهق)هومن يحدد سلوكه اذاكان سلوك سيئ او سلوك حسن ولابد من الصرامة معه لانه في سن حرجة اذ مسؤولية افعاله تقع على اسرته واسلوبها في التربية

اما سؤالك فجوابي ايضا هو التربية ولم انكرها قط في كلامي
لنفس الاسباب التي ذكرتها اي اسلوب التربية اي كانو قديما يعلمونهم تحمل المسؤولية وفي هذا الزمان تجدهم في سن الزواج ولايعرفون معنى المسؤولية

لكن المثال الذي ذكرته عن المراهق الذي لايصلي لاالومه هو لان اسرته لم تعوده عليها
لاني عندي اولاد اختي 8و10سنوات يصلون اما اولاد اخي في نفس السن لايصلون فهل الومهم هم لانهم لايصلون ام الوم والديهم انهم لم يعودوهم عليها والاكيد ان لم يعتادو عليها في الصغر فستاتيهم ((ثقيلة) عندما يكبرو (لانه من شب على شيئ شاب عليه) لان اذا امرت المراهق 15سنة بالصلاة وانت لم تكن تصلي امامه مثلا او عودته في صغره فالاحتمالين هما ان ييتقبل الامر ويصلي اذا كانت لديه بعض التربية الحسنة المغروسة فيه منذ سن 7 او الرفض التام ويصعب اقناعه لانه اصبح متاثرا بمحيطه الذي يعيش فيه او يكون قد اتخذ رفقة غير حسنة نتيجة غياب مراقبة الاهل له

ولانختلف ايضا في مسالة تعليم الصوم او العلاقة بالمعلم لان التعويد على الصوم مثل الصلاة يجب ان يكون في الصغر
اما عدم احترام المعلم فمسؤولية ذلك تقع على الاب وحده اذليس لديه حسن التربية فكيف يكتسبها ابنه الابمعجزة وارادة من الله

ولم اقل ان الملتزمين او المتربيين يعصون والديهم بل قلت انهم يمكن ان يعانو مشاكل نفسية اذاكانت معاملة الاهل لهم سيئة (ومعنى سيئة ليس من ناحية الاخلاق بل اشياء اخرى قاسية مثل الضرب المبرح .......)

وفي الخير ان اختلفنا في مسالة التسمية انت تسميه(البلوغ =الشباب)
انا اسميه (البلوغ =الدخول في مرحلة الشباب )

لاني لااستطيع اناسمي بنت 11سنة بالغ بالمراة)
ولااستطيع ان ااسمي ولد 11سنة بالغ بالشاب)

لكننا نتفق بان اسلوب التربية المتخذة هو من يحدد سلوك المرء

بارك الله فيك وجزاك خيرا
حفظك الله وحفظ والدك ورزقه الشفاء وادم عليه الصحة والعافية
شكرا

[selmoucha]

مشكورة موضوعك في القمة واصلي ولا تفاصلي تقبلي مروري

[Abouamine]

لسلام عليكم والله مشكورين على مجهوداتكم

[سآجدْ للهْ]

|||ردد معي|||~~~|||~~~|||الله|||~~~|||أكبر|||
|||~~~|||~~~|||~~~اللهم ارزقنا الجــــــــــــــنه امين
|||ردد معي|||سبحان|||~~~|||الله|||~~~|||وبحمده|||

جزاك الله خيرااا
---------

فــــــــــي الحقيقه أنا لا أومن بما يسمونه المراهقهــ..

|||ردد معي|||~~~|||~~~|||الله|||~~~|||أكبر|||
|||~~~|||~~~|||~~~اللهم ارزقنا الجــــــــــــــنه امين
|||ردد معي|||سبحان|||~~~|||الله|||~~~|||وبحمده|||