عبود2009
2011-08-05, 17:30
ليس سكوتنى عنك ضعفا منى ولا رجوعنى الى المركب خوفا منك بل الواقع اشياء كبيرة وكثيرة كنت ارى فيك صفة الاخ والصديق والقائد والشيخ وحتى الاب واليوم ما ذنبي انا تلك الطفل الذي لا ينام الليل وتكلم وحدي وصعب عليا نسيان تلك الكبوس حتى فكرت جديا لتعاطي حبوب النوم والمهدءاة لقد صغرت في عيني واعينى اصدقائي يوم بعد يوم حتى اصبحت لا تساوي شيئ وهذا بدليل القاطع اذا كانت شهادة الله بأثنيني كافية ففشهادتي وشهادة اصدقائي بثلاثين شخص لقد سكتنا عنك لنطبق السكوت على الاحمق جوابه اما انت فلا تسكت لقد تجاوزت الاحمق بكثير كنت بستطاعتك السكوت في النهاية المخيم وتركت مشاكلنا وراؤنا لان اصدقاءنا في حاسي بحبح لا يعرفونا شيئ بمعنى الحقيقة المرة وخصوصا ان الشباب اليوم لا يحكي عيوبه وعيوب اصدقائه اتفقنا لنكون رجال اقوياء و قادرين على المسؤلية ولننسى كليا معاتاة التخييم لاكن بمجرد ركوبنا على الحافلة وتلك الكلام المعسول الجميل الذي كان موجه الى كل اصدقاء وحت السائق واخاه الاطار ومرافقهم عرفو كل شيئ عنا وهذا مازاد في طين بلى بل كنى اكثر اصغر منك سنا لاكن اكبر منك
افسدت جو المخيم كليا فسكتنى
اصفت اصدقائي بالنساء فسكتنى
اسمعتنى مالايسمع في الطريق فسكتنى
حكيت في المركب الرياضي فسكتنى
اصفت نفسك بالكريم ونحن لأماء فسكتنى
كتبت على واجهة الفيسبوك فسكتنى
اصبحت اخبرنا عند العدو والصديق وسكتنى
انا لا استطيع ان اضيف عنك ولو ضفت كل الحقيقة لابكيتكا عوض الدمع دم سكيب ولا اريد ان انقص ذنوبك وحتى هي لا تنقص بل تزيد حاولت مرارا ان تفرقنا ولاكن لم تستطيع لان الواقع معروف أي هو في متناول الجميع وتأكد وتأكد ان الجميع يكرهونك ويعرفونا عنك الصغيرة والكبيرة حتى ابعد الناس اليك ونحن مازلنا على الدرب سائرون مازلنا اصدقاء وسنبقى اصدقاء وزادت الصداقة ونحن نلتقي جميعا كل يوم لا اقدر ان اصفك بالنساء ولا اطفال ولا ضعيف ولا بالحيوان لان هذا حرام ولو كانت هذه طريقة كلامك انصحك انصحك انصحك بالرحيل الى البعيد الى بلد لا يعرفونك ولي يتكلمون العربية لا يصعب عنك معاملتهم وحتى طريقة الكلام معهم لان وجودك على الكرة الارضية خلل
وفي الاخير لم تترك لي فرصة لاودع اصدقائي ونشكرهم في نهاية التخيم والى كل من رافقنا صغير وكبير وهنا اليوم اشكركم بجزيل الشكر وداعا صديقكم الطفل الضعيف .... ؟...
مازلت عندي بعض الرسائل محتفظا بها واقع اخر وقابل لنشؤ يوم اخر
افسدت جو المخيم كليا فسكتنى
اصفت اصدقائي بالنساء فسكتنى
اسمعتنى مالايسمع في الطريق فسكتنى
حكيت في المركب الرياضي فسكتنى
اصفت نفسك بالكريم ونحن لأماء فسكتنى
كتبت على واجهة الفيسبوك فسكتنى
اصبحت اخبرنا عند العدو والصديق وسكتنى
انا لا استطيع ان اضيف عنك ولو ضفت كل الحقيقة لابكيتكا عوض الدمع دم سكيب ولا اريد ان انقص ذنوبك وحتى هي لا تنقص بل تزيد حاولت مرارا ان تفرقنا ولاكن لم تستطيع لان الواقع معروف أي هو في متناول الجميع وتأكد وتأكد ان الجميع يكرهونك ويعرفونا عنك الصغيرة والكبيرة حتى ابعد الناس اليك ونحن مازلنا على الدرب سائرون مازلنا اصدقاء وسنبقى اصدقاء وزادت الصداقة ونحن نلتقي جميعا كل يوم لا اقدر ان اصفك بالنساء ولا اطفال ولا ضعيف ولا بالحيوان لان هذا حرام ولو كانت هذه طريقة كلامك انصحك انصحك انصحك بالرحيل الى البعيد الى بلد لا يعرفونك ولي يتكلمون العربية لا يصعب عنك معاملتهم وحتى طريقة الكلام معهم لان وجودك على الكرة الارضية خلل
وفي الاخير لم تترك لي فرصة لاودع اصدقائي ونشكرهم في نهاية التخيم والى كل من رافقنا صغير وكبير وهنا اليوم اشكركم بجزيل الشكر وداعا صديقكم الطفل الضعيف .... ؟...
مازلت عندي بعض الرسائل محتفظا بها واقع اخر وقابل لنشؤ يوم اخر