المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : الصوم بدون صلاة.


farid1982
2011-08-05, 06:40
السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته.هل الصوم صحيح وجائز دون صلاة.جزاكم الله خيرا.

مراد74
2011-08-07, 14:10
وعليكم السلام ورحمة الله تعالى وبركاته
جائز بل ملزم إذا كان تارك الصلاة لها كسلا

tarek1986
2011-08-07, 14:38
بارك الله ورزقك الجنة .آمـــــــــــين

مراد74
2011-08-07, 14:41
وفيك بركة وجزاك الجنة بعد حيات سعيدة

nazz
2011-08-07, 15:23
شكرااااااااااااا بارك الله فيك

رضا11
2011-08-16, 08:07
ما هذه العبارات جائز او غير جائز انني ارى في هذا المنتدى من يجعل نفسه مفتي نريد دلائل من احاديث او ايات استدل بها العلماء ومدى اختلافهم في تكفير تارك الصلاة او عصيانه ومن هنا من اراد هذا القول فبها ونعمة ومن اراد غير ذلك ايضا لكن ان نجيب بدون دليل فهذا موضع سخرية من السامع والقارئ.

رضا11
2011-08-16, 08:16
1-احد الزملاء اعارك مالا وانت ارددته له وزدته هدية جراء فعل الخير فهل هذا ربا ..
2- اب يعيش حياة البخاء ويطلب من اولاده ان يعيلوه لانه صاحب فضل عليهم. احد الاولاد لا يعطيه لانه يعلم بغناه كثرة ماله ويصرح له بذلك لانه في حاجة الى ماله فهل هذا من عقوق الوالدين ....
3- من يترقى الى مستوى اكبر منه يالغش او بالمحسوبية او بطرق غير قانونية فهل ماله حرامك ام حلال....
4- من لديه شهادة واخلاق وهو عاطل عن العمل ووجد احد اقاربه ليدخله في عمل بالمصنع اي يواسطة يعني هل يقبل بهذا العمل ام لا....
5- ماذا تقولون في مدح الشخص لغيره بسبب معروف قدمه له وهو يعلم بسيرته السيئة ............ وبارك الله فيكم

نهاد23
2011-08-16, 09:59
بالله عليكم ....جائز وغير جائز ............"الا تعلمون ان الفتوى هي توقيـــع عن رب العالميــــــــــــــن"

ففااييزز
2011-08-16, 12:12
فهموني جائز ام لا

أم حاتم
2011-08-19, 15:08
يجب عليه أن يصلي ويصوم، فإذا صام ولم يصل؛ فكثير من العلماء يقول: إن تارك الصلاة كسلا وتهاونا كافرٌ الكفر الأكبر، لحديث: (العهد الذي بيننا وبينهم الصلاة فمن تركها فقد كفر)، وقد حُكي إجماع الصحابة على تكفير تارك الصلاة كسلا وتهاونا؛ وعليه فلا يُقبل صيامه؛ لأن الكافر لا تقبل منه أعماله، كما قال تعالى: (وما منعهم أن تقبل منهم نفقاتهم إلا أنهم كفروا بالله).

ومن قال: إن تارك الصلاة لا يكفر، فصيامه صحيح، ولكنه على خطر عظيم، ويُخشى أن لا يُثاب على صيامه؛ لأن النبي صلى الله عليه وسلم قال: (من لم يدع قول الزور والعمل به والجهل فليس لله حاجة في أن يدع طعامه وشرابه)، فإذا كان هذا فيمن قال الزور وعمل به، وجهل؛ فكيف بمن ترك الصلاة؟ وترك الصلاة أشد من الزنا وشرب الخمر، بإجماع أهل العلم كما ذكره ابن القيم في كتابه (تارك الصلاة)، واختلفوا هل يكفر أم لا -كما تقدم-؟

والله أعلم.

مراد74
2011-08-19, 16:58
أنا جاوبته على أساس أني قانع بقول عدم تكفير تارك الصلاة تكاسلا
وأما قولي ملزم لأن صيام شهر رمضان فرض على كل مسلم
وهاذا معلوم من الدين بضرورة ولا يحتاج لفتوى
ولأني أعتقد بعدم كفر تارك الصلاة تكاسلا ,ولأن هاذا لا يخرجه من دائرة
الإسلام ولوكان مسلم عاصي أو فاسق كما يسميه البعض
وجب عليه الإتيان بفرض الصيام ولا يجوز له الإفطار في نهار رمضان
بل هاذا كبيرة من الكبائر ,وأتحدى كل شخص يأمر مسلم من المسلمين
أن يفطر نهار رمضان عمدا ,حتى ولم يكن محافضا على صلاته كسلا
وتفنيين طبعا

رضا11
2011-08-24, 11:37
سبحان الله الله ماغفر لنا يجيبون كانهم علماء هذا السؤال طرح على اهل العلم كان علينا ان ننقل جواب العالم هداك الله tvd$ 1982 سؤالك جعل الاخوة يجيبونك مباشرة اطرح السؤال بهذه الصيغة ما قول اهل العلم في صيام تارك الصلاة...... اسف لانك قلت لي انك احسن مني في كل المجالات

عبد الحفيظ بن علي
2011-08-24, 12:37
فتاوى الشيخ فركوس حفظه الله من موقعه
في حكم صوم تارك الصلاة

السؤال: هل صيام تارك الصلاة جائز صحيح؟

الجواب: الحمد لله رب العالمين، والصلاة والسلام على من أرسله الله رحمة للعالمين وآله وصحبه وإخوانه إلى يوم الدين أما بعد:
فلا خلاف بين أهل العلم في عدم صحة صيام من ترك الصلاة منكرًا بفرضيتها جاحدًا بوجوبها، لأنه كافر كفرًا مخرجًا من الملة قولاً واحدًا، وأعمال الكفار تقع باطلة لأنَّ صحة العمل مشروط بالإيمان وهو -في هذه الحال- منتفٍ عنه، قال تعالى: ﴿وَقَدِمْنَا إِلَى مَا عَمِلُوا مِنْ عَمَلٍ فَجَعَلْنَاهُ هَبَاء مَّنثُوراً﴾ [الفرقان: 23] وقال تعالى: ﴿وَالَّذِينَ كَفَرُوا أَعْمَالُهُمْ كَسَرَابٍ بِقِيعَةٍ يَحْسَبُهُ الظَّمْآنُ مَاء حَتَّى إِذَا جَاءهُ لَمْ يَجِدْهُ شَيْئاً وَوَجَدَ اللَّهَ عِندَهُ فَوَفَّاهُ حِسَابَهُ وَاللَّهُ سَرِيعُ الْحِسَابِ ﴾[النور: 39]، وقال تعالى: ﴿مَّثَلُ الَّذِينَ كَفَرُواْ بِرَبِّهِمْ أَعْمَالُهُمْ كَرَمَادٍ اشْتَدَّتْ بِهِ الرِّيحُ فِي يَوْمٍ عَاصِفٍ لاَّ يَقْدِرُونَ مِمَّا كَسَبُواْ عَلَى شَيْءٍ ذَلِكَ هُوَ الضَّلاَلُ الْبَعِيدُ﴾ [إبراهيم: 18]
أمَّا تارك الصلاة عمدًا وكسلاً وتهاونًا مع الإقرار بفرضيتها فحكمه مختلف فيه بين أهل العلم بين مكفر له لورود نصوص شرعية تقضي بذلك وبه قال الإمام أحمد وغيره، وغير مكفر لتاركها لوجود أدلة أخرى مانعة من تكفيره وبه قال مالك والشافعي وأبو حنيفة وغيرهم، وتخريج هذه المسألة مردها إلى حكم تكفيره، فمن كفر تارك الصلاة عمدًا وتهاونًا ألحقه بالمنكر لفرضيتها فلم يعتد بصيامه وسائر أعماله -كما تقدم- لانتفاء شرط الإيمان الذي يتوقف عليه عمله وصيامه، ومن لم يكفره عَدَّه مؤمنا عاصيًا، ولم يخرجه من دائرة الإيمان، وبناء عليه تصح أعماله وصيامه لوجود الإيمان المشروط في الأعمال والعبادات.
والراجح من القولين هو التفصيل، ووجهه أن من ترك الصلاة كلية ويموت على هذا الإصرار والترك فلا يكون مؤمنًا ولا يصح منه صوم ولا عمل وهو المعبر عنه بالترك المطلق، أما من يصلي ويترك فهذا غير محافظ عليها وليس بكافر، بل مسلم يدخل تحت المشيئة والوعيد ويصح صومه وهو المعبر عنه بمطلق الترك ويؤيده قوله صلى الله عليه وآله وسلم: "خمس صلوات كتبهن الله على العباد في اليوم والليلة، فمن حافظ عليها كان له عند الله عهد أن يدخله الجنة، ومن لم يحافظ عليهن لم يكن له عند الله عهد، إن شاء عذبه وإن شاء أدخله الجنة"(رواه أبو داود في الوتر (1422)، والنسائي في الصلاة (465)، وأحمد (23361) من حديث عبادة بن الصامت رضي الله عنه، وصححه الألباني في صحيح الترغيب والترهيب:(1/370)، وفي صحيح الجامع: (3243).، ولقوله صلى الله عليه وآله وسلم: "إنَّ أول ما يحاسب به العبد صلاته، فإن أتمها، وإلاَّ نظر هل له من تطوع، فإن كان له تطوع أكملت الفريضة من تطوعه"رواه الترمذي في الصلاة (415)، والنسائي في الصلاة (469) وابن ماجه في إقامة الصلاة والسنة (1491) من حديث أبي هريرة رضي الله عنه، وصححه الألباني في صحيح الجامع (2020).
وهذا التفصيل من اختيارات شيخ الإسلام ابن تيميةرحمه الله-.مجموع الفتاوى لابن تيمية: (7/ 614، 615، 616)، ( 22 / 49).
و العلم عند الله تعالى، وآخر دعوانا أن الحمد لله ربّ العالمين وصلى الله على محمد وعلى آله وصحبه وإخوانه إلى يوم الدين.

الجزائر في: 16 ذي القعدة 1426ﻫ
المـوافقﻟ: 18 ديسمبر 2005م

مناد بوفلجة
2011-08-24, 23:36
الصوم فرض على المسلم و الصلاة أيضا فرض

فكيف بالله عليكم تفصلون و تفتون كما تشاؤون

الله يهديكم

paypaldz
2011-08-25, 18:39
الله اعلم ننتظر اهل العلم

مراد74
2011-08-27, 16:24
وأعتقد أن الشيخ فركوس الذي استدل به الأخ
هو داعية إسلامي في العاصمة وهو من أهل العلم
وأعتقد أنه أستاذ في جامعة الخروبة ,وهو مختص
في علم اصول الفقه

joe2rue
2011-08-27, 18:26
أول شيء ستسأل عنه بعد مماتك هو الصلاة فكيف يمكن أن تفصل بين الصلاة و الصوم
كلاهما ركن من أركان الاسلام فان كنت لا تصلي فلماذا تصوم ، أتمنى أن تفهم وجهة نظري
و ان شاء الله خير

joe2rue
2011-08-27, 18:31
رد مكرر ..

محب السلف الصالح
2011-08-27, 18:40
حكم الصيام بدون صلاة

تارك الصلاة لا يقبل منه عمل ، لا زكاة ولا صيام ولا حج ولا شيء .
عن بريدة قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ( من ترك صلاة العصر فقد حبط عمله ) . صحيح البخاري
ومعنى "حبط عمله" أي : بَطَلَ ولم ينتفع به .
فهذا الحديث يدل على أن تارك الصلاة لا يقبل اللهُ منه عملاً ، فلا ينتفعُ تاركُ الصلاةِ من عمله بشيء ، ولا يَصْعَدُ له إلى الله عملٌ .
قال ابن القيم رحمه الله تعالى في معنى هذا الحديث في كتابه الصلاة " والذي يظهر في الحديث ؛ أن الترك نوعان : تركٌ كليٌّ لا يصليها أبداً، فهذا يحبط العملُ جميعُـه ، وتركٌ معينٌ في يومٍ معينٍ، فهذا يحبط عملُ ذلك اليومِ ، فالحبوطُ العامُّ في مقابلةِ التركِ العامِّ ، والحبوطُ المعينُ في مقابلةِ التركِ المعينِ "


سئل الشيخ ابن عثيمين في فتاوى الصيام عن حكم صيام تارك الصلاة ؟
فأجاب :
تارك الصلاة صومه ليس بصحيح ولا مقبول منه ؛ لأن تارك الصلاة كافر مرتد ، لقوله تعالى : ( فَإِنْ تَابُوا وَأَقَامُوا الصَّلاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ فَإِخْوَانُكُمْ فِي الدِّينِ ) التوبة/11. ولقول النبي صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : ( بَيْنَ الرَّجُلِ وَبَيْنَ الشِّرْكِ وَالْكُفْرِ تَرْكُ الصَّلاةِ ) صحيح مسلم . ولقوله صلى الله عليه وسلم : ( الْعَهْدُ الَّذِي بَيْنَنَا وَبَيْنَهُمْ الصَّلاةُ فَمَنْ تَرَكَهَا فَقَدْ كَفَرَ ) سنن الترمذي . صححه الألباني في صحيح الترمذي .
ولأن هذا قول عامة الصحابة إن لم يكن إجماعا منهم ، قال عبد الله بن شقيق رحمه الله وهو من التابعين المشهورين : كان أصحاب النبي صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ لا يرون شيئا من الأعمال تركه كفر غير الصلاة ، وعلى هذا فإذا صام الإنسان وهو لا يصلي فصومه مردود غير مقبول ، ولا نافع له عند الله يوم القيامة ، ونحن نقول له : صل ثم صم ، أما أن تصوم ولا تصلي فصومك مردود عليك لأن الكافر لا تقبل منه العبادة .


سئلت اللجنة الدائمة
إذا كان الإنسان حريصا على صيام رمضان والصلاة في رمضان فقط ، ولكن يتخلى عن الصلاة بمجرد انتهاء رمضان فهل له صيام ؟
فأجابت :
الصلاة ركن من أركان الإسلام ، وهي أهم الأركان بعد الشهادتين وهي من فروض الأعيان ، ومن تركها جاحدا لوجوبها أو تركها تهاونا وكسلا فقد كفر ، وأما الذين يصومون رمضان ويصلون في رمضان فقط فهذا مخادعة لله ، فبئس القوم الذين لا يعرفون الله إلا في رمضان ، فلا يصح لهم صيام مع تركهم الصلاة في غير رمضان ، بل هم كفار بذلك كفرا أكبر وإن لم يجحدوا وجوب الصلاة في أصح قولي العلماء

مراد74
2011-08-31, 12:53
هاذا رئيك أنت ,ورئي من يكفر تارك الصلاة
أنصحك بالرجوع ,لمداخلة الأخ الذي ذكر فتوى الشيخ فركوس
فقد فصل فيها ,وجاء كلامه جامع أي الشيخ فركوس ,في ذكره
من كفر تارك الصلاة ,ومن لم يكفر,ثم زد على ذالك أن الشيخ فركوس
داعية وطالب علم مجتهد ونحسبه كذالك ,أما أنت فمجهول الحال
(أقصد كاتب الرد الأخير)