مشاهدة النسخة كاملة : هل الكل لديه قناعة بهذا
يقال بان كل ما نفعله في حياتنا هو لسببين لا ثالث لهما الاشباع الجنسي والشعور بالاهمية
هل هذا صحيح ام لا مع التعليل
le fugitif
2011-07-30, 21:04
هذا صحيح بالنسبة للماديين الذين همهم الحياة الدنيا واقصى مبلغهم فهم يرون الحياة كأس وامرأة يأكلون ويتمتعون كما تاكل الانعام اما المؤمنون فغابتهم ارضاء الله اولا وهم يرون الاشباع الجنسي وسيلة لارضاء الله بالابتعاد عن الحرام وتكثير امة محمد وانه عبادة وفي بضع احدكم صدقة اما الشعور بالاهمية فهي تدخل في باب الغورو والرياء ولا تليق بمؤمن ................................. رأيي
http://www.moveed.com/data/thumbnails/30/950.gif
هذا صحيح بالنسبة للماديين الذين همهم الحياة الدنيا واقصى مبلغهم فهم يرون الحياة كأس وامرأة يأكلون ويتمتعون كما تاكل الانعام اما المؤمنون فغابتهم ارضاء الله اولا وهم يرون الاشباع الجنسي وسيلة لارضاء الله بالابتعاد عن الحرام وتكثير امة محمد وانه عبادة وفي بضع احدكم صدقة اما الشعور بالاهمية فهي تدخل في باب الغورو والرياء ولا تليق بمؤمن ................................. رأيي
http://www.moveed.com/data/thumbnails/30/950.gif
شكرا على المرور
karim.dz
2011-07-30, 22:57
انا عن نفسي لا اكذب واقول لا يهمني هذان الشيئان لكن هناك ثالثهما وهو الاهم .... طبعا عبادة الله عز وجل وعلى هذا الاساس انظم نفسي فيكون الاشباع الجنسي في ايطاره الشرعي وهو الزواج اليس الزواج نصف الدين اما الرغبة في الاهمية فمن منا لا يريد ان يكون مهما ...لكن ايضا بما يرضي الله بعيد ا عن الغرور والتكبر ....يعني ذراعي هو اللي يخدم عليا .....الا يقولون اعمل لدنياك كانك تعيش ابدا واعمل لاخرتك كانك تموت غدا وعليه لا نقع في الافراط ولا نقع في التفريط ......
ما هذا القول الجاهلي؟؟ لقد خلق الإنسان لما هو أسمى من مجرد الإشباع الجنسي أو الشعور بالأهمية!! ولو اقتصر تفكير الإنسان على هذه الأشياء فلا فرق بينه وبين الحيوان.
الفارس الجدَّاوي
2011-07-31, 07:59
السلام عليكم:
يا سيدي نحن خلقنا كي نعبد الله، و يتحقق ذلك بأداء فرائضه و عمارة أرضه التي استخلفنا فيها، و من بين مقتضيات العمران أن نشبع حاجاتنا، و قد جبل الإنسان على عدة حاجات أهمها الغريزة الجنسية التي لا بد أن تهذبها الفطرة السليمة و حب الذات و الأنانية التي لا بد أن يهذبها الهدف السامي و الإخلاص لله حتى لا يكون عملنا لغير الله فيضيع هباء منثورا. و الله أعلم.
أشيائك هذه لا وجود لها أخي الكريم...الإشباع الجنسي شعور مؤقتفورها ستفقد الرغبة في المزيد.
ولكن الشيء المهم في حياتي أن أصنع شيء للعالم كله ... وأعد نفسي بفعل هذا.
شكرآ على الموضوع
ما هذا القول الجاهلي؟؟ لقد خلق الإنسان لما هو أسمى من مجرد الإشباع الجنسي أو الشعور بالأهمية!! ولو اقتصر تفكير الإنسان على هذه الأشياء فلا فرق بينه وبين الحيوان.
ساسالك
لماذا نتزوج ولماذا ترى البعض يزني
لماذا نبني قصور ونحن نحتاج الى شقة عادية
ولما نريد تحقيق اعلى الدجات العلمية وحب كسب الكثير من المال بالحلال وحب التصدق في سبيل الله
انا اتحدى اي شخص لا يحب ان يكون مهم في المجتمع وان لا يقدر الناس ما يقوم به رغم بساطته سواء اكان عمل نظافة او بناء او رسام او كاتب او مغني او امام او رياضي
أشيائك هذه لا وجود لها أخي الكريم...الإشباع الجنسي شعور مؤقتفورها ستفقد الرغبة في المزيد.
ولكن الشيء المهم في حياتي أن أصنع شيء للعالم كله ... وأعد نفسي بفعل هذا.
شكرآ على الموضوع
يا اخي لماذا نتزوج
عندما تصنع شىء للعالم هل تريد ان يكون مفيد ام تافه او بالاحرى هل تريد ان يقدر الاخرون جهودك ام يتجاهلونك
Amine3333
2011-07-31, 11:23
يقال بان كل ما نفعله في حياتنا هو لسببين لا ثالث لهما الاشباع الجنسي والشعور بالاهمية
هل هذا صحيح ام لا مع التعليل
يوجد أسباب أخرى وكمثال لا الحصر ، عندما تخرج في نزهة مع أصدقائك للترفيه واللهو ، فأنت لا تشبع غريزة جنسية، كما أنك لا تسعى للحصول على الشعور بالأهمية
ولكن قيل أن كل مانفعله في حياتنا هو من أجل المصلحة الشخصية ، وهنا أيضا يمكننا أن نطرح السؤال عن صحة هذا القول ؟
novateen
2011-07-31, 11:27
والله فيه ناس عايشين للهدف الأول اكثر شيء فلم يعد هناك فرق بينهم وبين غريزة الحيوانات والدواب
وفيه ناس جعلت من ال الثاني وسيلة للوصول الى الهدف الأول
وفيه ناس قد جعلوا السببين آخر همهما لأدراكهم أن مكانة الانسان أسمى من أن يسعى وراء اشباع نزواته
يوجد أسباب أخرى وكمثال لا الحصر ، عندما تخرج في نزهة مع أصدقائك للترفيه واللهو ، فأنت لا تشبع غريزة جنسية، كما أنك لا تسعى للحصول على الشعور بالأهمية
ولكن قيل أن كل مانفعله في حياتنا هو من أجل المصلحة الشخصية ، وهنا أيضا يمكننا أن نطرح السؤال عن صحة هذا القول ؟
يا اخي الا تريد ان تكون مهم لدى اصدائقك حتى لو كان لديهم رحلة للنزهة فحضورك مهم لديهم
وهل تريد ان يسال اصدقائع عنك لماذا غبت وهل انت بخير ام لا ام يتجاهلونك
رابحي نـائل
2011-07-31, 14:28
الموضوع ذو أبعاد كثيرة والبشر أصناف...والحديث يطول ويجول في طرحك...ما فهمت من كلامك وفي الجزء الاول أن كل البشر لهو رغبة جنسية عارمة تملكهم طول حياتهم ...أوافقك الرأي مبدئيا لكن أن تعم طرحك على كل الخلائق فلن أوافقك الرأي..ولنقل أولا أن في مجتمعنا من هو يخاف الله ولا يخشى خشية لائم له من المال والاموال والحسب والنسب ما يغنيه عنه وهذه نظرية قطعية لا جدال فيها ...ثم الرسالة السماوية أتت طوعا وحبا وطاعة وعبادة ورغما للإيمان بالله وحده لا شريك له ...ثم هناك طبقات من المجتمع أنهكها العيش وأثقل كاهلها من أجل أن تجلب الماء والخبز لنفسها فهي ليس بحاجة الى الرغبة الجنسية بقدر ماهي الى أمس الحاجة الى الرغبة البطنية إذا صح التعبير وهناك طبقة ضربت على قلوبها مفاتيح الخير وخشية الله ولا يغرنها غرور الشيطان ولا متاع الدنيا و و و...أما طرحك الثاني والشعور بالاهمية .فرأيي من رأي غيري شعور مادي وشعور حسي .. هاته الاهمية التي ألقيت على على أكتافنا وأعناقنا يجب أن نهتم بديننا و عقيدتنا و أنفسنا و و و .. ولو أني لم أفهم طرحك الثاني....
أوحيي فيك هذا الطرح وتقبل مني مروري .ورأيي هو مجرد رأي
رمضانك كريم كل عام وأنت بخير
تحياتنا
http://www7.0zz0.com/2011/07/31/13/777927602.jpg
اللهم بارك لنا في رجب وشعبان وبلغنا رمضان
سلااااااااام
الموضوع صعيب ...اسمحلى منسكنش هنا
~ الأخـﮯ بَــدرُو ~
2011-07-31, 14:57
http://up.djelfa.info/uploads/13119311331.gif
انا من وجـهة نظـري ،، المعظم يفعل هذا لسببين المذكورين ، المعظم و ليس الكل .
فهناك من يعيش لسبب ثالث ، من اجل عبادة الله تعالى ، و يطبق كل شيء بما هو مشروع ،،
اذ لا يقع في الخطأ و المحرم ، و لا يتعدى حدوده .
و هناك من يعيش مثلما ذكـرت انت ،
لا يهمه الدين و العبادة ، تهمه نفسه و هواها و شهواتها ،، بعيدا عن كل ما هو مشروع ،،
لأنه يعتبره عائق ضد اللهو ،، و شهوات النـفس .
تحياتيـ .. http://www.ab33ad.com/vb/images/icons1/icon20.gif
بلال سليماني
2011-07-31, 19:15
أظن أنه توجد أكثر من هاتين الإحتمالين
أظن أنه توجد أكثر من هاتين الإحتمالين
ساوضح لك الامر يا اخ بلال
سبب الزواج هو سنة الله في خلقه وفي نفس الوقت هو المكان الانسب لتفريغ الكبت الجنسي والوصول الى الاكتفاء
اما الاهمية لماذا نريد تحقيق اعلى الدرجات العلمية واختراع وسائل واجهزة جديدة الا تحب ان يكون اختراعك ذو فائدة ويقدر الناس اهميته
عندما يقوم عامل التنظيف بتنظيف الشوارع حتما هو عمله يتقاضى من اجله اجرا لكن اذا اتيته وقلت له بارك الله فيك على ما تقوم به وانك لو لم تاتي لانتشرت الاوساخ الا يسره الامر لانه يرى نفسه مهم وان الناس بحاجى اليه مثال اخر نحن في رمضان عندما تذهب الى المسجد وترى مقرء جيد حتما هو عمله يدفع له اجرا عليه وهو عبادة في نفس الوقت يجازيه عليه رب العالمين لكن لو اتيته وتبسمة في وجهه وقلت له انك رائع واني احب الصلاة خلفك الا يسره الامر ويرى نفسه مهم
وقس على ذالك سواء البناء او الحداد او النجار او سائق الحافلة او غيرهم ممن يقومون باي عمل مهما كان بسيط الا يحبو ان يشكرو على ما يقوم به واظهار ان عملهم مهم
يقال بان كل ما نفعله في حياتنا هو لسببين لا ثالث لهما الاشباع الجنسي والشعور بالاهمية
هل هذا صحيح ام لا مع التعليل
لنقل أن كل ما نفعله يتحكم فيه أمران اثنان....الجنس إذا لم يجد اشباعا فإنه سيبحث عن كل الطرق لتحقيقه و قد يدمره لأنه أمر غريزي في الإنسان ....و أما الأمر الثاني و هو شعور الإنسان بأهميته و مثال على ذلك العامل المتقاعد، لو سألته لقال لك أفضل الموت على أن أكون بلا قيمة.
تحياتي...
لنقل أن كل ما نفعله يتحكم فيه أمران اثنان....الجنس إذا لم يجد اشباعا فإنه سيبحث عن كل الطرق لتحقيقه و قد يدمره لأنه أمر غريزي في الإنسان ....و أما الأمر الثاني و هو شعور الإنسان بأهميته و مثال على ذلك العامل المتقاعد، لو سألته لقال لك أفضل الموت على أن أكون بلا قيمة.
تحياتي...
شكرالك اختي الكريمة على النظر الى الموضوع بنظرة عميقة
شكرالك اختي الكريمة على النظر الى الموضوع بنظرة عميقة
العفو يا أخي..فموضوعك يستحق المناقشة .أرجو تفاعل الأعضاء معه بجدية أكبر.
موفق أخي الكريم.
وسام المؤمنة
2011-08-01, 16:48
كل ما تفعله في حياتك تستعد به للقاء وجه ربك...قال تعالى: وما خلقت الجن و الانس الا ليعبدون
كل ما تفعله في حياتك تستعد به للقاء وجه ربك...قال تعالى: وما خلقت الجن و الانس الا ليعبدون
اظن بانك لم تفهمي الموضوع
أبو معاذ محمد رضا
2011-08-02, 10:45
يقال بان كل ما نفعله في حياتنا هو لسببين لا ثالث لهما الاشباع الجنسي والشعور بالاهمية
هل هذا صحيح ام لا مع التعليل
يذكر العلامة ابن حزم الأندلسي في كتابه الماتع "الأخلاق والسير في مداواة النفوس" أنه تأمل حال الخلق جميعا كبيرهم وصغيرهم عالمهم وجاهلهم فوجد تصرفاتهم وكل ما يعملونه يريدون به شيئا واحدا ألا وهو:
طرد الهم وإزالة الغم الموجود في النفس
ومن هنا تحميل الكتاب لمن أراد الرجوع إلى كلام العالم رحمه الله:
http://www.4shared.com/file/6si2fbDp/______.htm
وسام المؤمنة
2011-08-02, 13:36
اظن بانك لم تفهمي الموضوع
بل فهمتك جيدا اخي الكريم...انت من لم يفهمني فردي ذو بعد منطقي و لكن عام يعني في الاخير ستصل الى الجملة التي كتبتها اذا اردت التفصيل فالنفصل و اين المشكل؟؟؟
احتار احيانا لما تستساغ لديكم الافكار الفلسفية بينما تبدو لكم الافكار الدينية غريبة؟؟؟
بارك الله فيك
روح القلم
2011-08-02, 14:28
المسألة هي بهذا الخصوص تبدو لي واضحة خصوصا لو قولنا ان أغلب تصرفاتنا ناتجة عن الرغبة الجنسية و النفسية و هي غريزة و هذا امر طبيعي
و أنه لو لم يكن الاكل مهما مثلا لما أحسسنا بالجوع و الرغبة في الاكل
يعني بالمقابلة الاهمية مع الغريزة ربما نجد ان الاهمية في الشيئ تسبق الاحساس بالرغبة [ الغريزية] فهي و هذا هو المنطق .
ربما حاليا عاجزة عن التوضيح أكثر -عذرا-
روح القلم
2011-08-02, 14:37
بل فهمتك جيدا اخي الكريم...انت من لم يفهمني فردي ذو بعد منطقي و لكن عام يعني في الاخير ستصل الى الجملة التي كتبتها اذا اردت التفصيل فالنفصل و اين المشكل؟؟؟
احتار احيانا لما تستساغ لديكم الافكار الفلسفية بينما تبدو لكم الافكار الدينية غريبة؟؟؟
بارك الله فيك
بارك الله فيكؤ اختي
الجميع يعلم و هو امر مفروغ منه اننا خلقنا لنعبد الله الواحد الاحد
لكن الموضوع يناقش طبيعة تصرفاتنا
مثل حين تدخلين الى اي موضوع فحين الرد هل تردين من الجانب العاطفي ام العقلي؟؟
و هذا ما يقصد به الموضوع هل تصرفاتنا ناتجة عن الشهوة النفس أم لإدراكنا أنها ذلك اهمية؟؟
كمثال على العبادة
لو لم تستشعري أهمية الصلاة لما راودكِ احساس بالرغبة في الصلاة . و كلها داخلة في مضمون العبادة
تقديري
المتوكل محمد
2011-08-02, 14:53
تقولين ياروح القلم (مثل حين تدخلين الى اي موضوع فحين الرد هل تردين من الجانب العاطفي ام العقلي؟؟)
هو لم يقل العاطفي ؟ بل قال الجنسي وهناك فرق كبير .. الجنس نوع من انواع العاطفة وليس كل العاطفة فهل عاطفة الاب جنسية مثلا ؟
المتوكل محمد
2011-08-02, 14:58
تقول :( يقال بان كل ما نفعله في حياتنا هو لسببين لا ثالث لهما الاشباع الجنسي والشعور بالاهمية
هل هذا صحيح ام لا مع التعليل)
وهذا غير صحيح فليس كل مانفعله ينحصر في هاتين؟
عندما أعطف على عجوز فقيرة وأعطيها مالا خفية دون أن يراني أحد
هل يندرج تحت هاتين ؟
عندما أصلي لله عزوجل في ظلام الليل ركعتين دون أن يراني أحد
هل يندرج تحت هاتين ؟
وكثير جداااااااااااااااااااااااا لايمكن حصرها بهاتين الفلسفتين
روح القلم
2011-08-02, 15:16
تقولين ياروح القلم (مثل حين تدخلين الى اي موضوع فحين الرد هل تردين من الجانب العاطفي ام العقلي؟؟)
هو لم يقل العاطفي ؟ بل قال الجنسي وهناك فرق كبير .. الجنس نوع من انواع العاطفة وليس كل العاطفة فهل عاطفة الاب جنسية مثلا ؟
انا اعطيت مثالا بين العقل و العاطفة و فقط
و أعلم ما جيئ بالموضوع
تقديري
وسام المؤمنة
2011-08-02, 15:56
بارك الله فيكؤ اختي
الجميع يعلم و هو امر مفروغ منه اننا خلقنا لنعبد الله الواحد الاحد
لكن الموضوع يناقش طبيعة تصرفاتنا
مثل حين تدخلين الى اي موضوع فحين الرد هل تردين من الجانب العاطفي ام العقلي؟؟
و هذا ما يقصد به الموضوع هل تصرفاتنا ناتجة عن الشهوة النفس أم لإدراكنا أنها ذلك اهمية؟؟
كمثال على العبادة
لو لم تستشعري أهمية الصلاة لما راودكِ احساس بالرغبة في الصلاة . و كلها داخلة في مضمون العبادة
تقديري
اولا تقول طبيعة التصرفات بينما الموضوع يقول كل ما نفعله في حياتنا يعني كل الحياة وقفت عند هاتين النقطتين وهناك فرق بين الاثنين
اما حين يتصرف الانسان مع المواضيع بشهوة النفس مع انكم قلتكم الجنس وهناك فرق بين الاثنين ايضا فلا يصبح هناك فرق بينه و بين الحيوان
...اظن انه عليك مراجعة افكارك جيدا فايا كانت الفكرة التي تريد ايصالها فلن تتوقف الحياة عند هاذين الاحتمالين
احترامي
روح القلم
2011-08-02, 16:06
اولا تقول طبيعة التصرفات بينما الموضوع يقول كل ما نفعله في حياتنا يعني كل الحياة وقفت عند هاتين النقطتين وهناك فرق بين الاثنين
اما حين يتصرف الانسان مع المواضيع بشهوة النفس مع انكم قلتكم الجنس وهناك فرق بين الاثنين ايضا فلا يصبح هناك فرق بينه و بين الحيوان
...اظن انه عليك مراجعة افكارك جيدا فايا كانت الفكرة التي تريد ايصالها فلن تتوقف الحياة عند هاذين الاحتمالين
احترامي
من ردكم هذا أقول
بــــــــــــــــــــارك الله فيكِ
تقديري
اولا تقول طبيعة التصرفات بينما الموضوع يقول كل ما نفعله في حياتنا يعني كل الحياة وقفت عند هاتين النقطتين وهناك فرق بين الاثنين
اما حين يتصرف الانسان مع المواضيع بشهوة النفس مع انكم قلتكم الجنس وهناك فرق بين الاثنين ايضا فلا يصبح هناك فرق بينه و بين الحيوان
...اظن انه عليك مراجعة افكارك جيدا فايا كانت الفكرة التي تريد ايصالها فلن تتوقف الحياة عند هاذين الاحتمالين
احترامي
ساسالك اذن لماذا نتزوج نعم الزواج سنة الله في خلقه هذا واضح لكن لننظر الى الامر نظرة بيلوجية هناك كبت جنسي لدى الكل مع الاختلاف كل حسب طاقته اذن الزواج هو الوسيلة المثلى لافراغ هذا الكبت لحد الاشباع والا بحث الفرد عن طريقة اخرى للاشباع وذالك اما باعادة الزواج او لا سامح الله اللجوء الى اساليب خاطئة للوصول الى الهدف والرسول صلى الله علينا اوصانا باختيار الاكفىء لنا
اما قضية الشعور بالاهمية فهنا يمكن الفرق بين الانسان والحيوان ساعطيك مثل الرسول صلى الله عليه وسلم يقول ( اليد العليا خير من اليد السفلى )لماذا لان الشخص المتصدق له اهمية في المجتمع رغم ان الامر عبادة ذالك القارىء الجيد في المساجد لماذا الناس تريد كلها الصلاة خلفه وحتما سيسره الامر رغم انما يقوم به هو عبادة لان يرى الناس تراه مهم
ذالك الشخص الذي يسكن في السعودية ويتصدق على اخرين في افريقيا بدون ان يعرفهم حتما الامر عبادة يجازى عليها من رب العالمين لكن سيرى نفسه قام بعمل مهم لانه انقذ الناس من الجوع وقس على ذالك من عامل النظافة والبناء والحداد والنجار وغيرهم من اصحاب المهن كل شخص يبحث عن ان تقدر الناس عمله وتشعره ذو اهمية
اتمنى ان تكون قد وصلت الفكرة
مناد بوفلجة
2011-08-02, 19:01
يقال بان كل ما نفعله في حياتنا هو لسببين لا ثالث لهما الاشباع الجنسي والشعور بالاهمية
هل هذا صحيح ام لا مع التعليل
السلام عليكم
و كما قلت فأنت صادق و القول أن الفروع متشعبة
و مرتبطة بعدة أشياء
فأقوى الغرائز هي غريزة البقاء و بعدها يأتي ما يليها
و لأنها سميت بغرائز فهي من خلق الله سبحانه و وجودها بالغ الأهمية من أجل تحديد مسار بني البشر
و وجدت لحكمة ربانية قد لا نعلمها أحيانا
أما و الشعور بالأهمية ففعلا
و إلا .. لو لم يكن للمسلم أهمية لما وجب إلقاء التحية عليه و أنت مار به في الطريق
و لما ساعدته لو كان من أصحاب الحاجة
طبعا و لكل ما سبق حدود ..
فإن زاد عن حده إنقلب إلى ضده
فتسيير الغرائز وفقا للدين
و الشعور بالأهمية أيضا . دون المساس بحرمة الآخرين أو الوصول لمرحلة التسلط
و للحديث بقية
تحياااتي
السلام عليكم
و كما قلت فأنت صادق و القول أن الفروع متشعبة
و مرتبطة بعدة أشياء
فأقوى الغرائز هي غريزة البقاء و بعدها يأتي ما يليها
و لأنها سميت بغرائز فهي من خلق الله سبحانه و وجودها بالغ الأهمية من أجل تحديد مسار بني البشر
و وجدت لحكمة ربانية قد لا نعلمها أحيانا
أما و الشعور بالأهمية ففعلا
و إلا .. لو لم يكن للمسلم أهمية لما وجب إلقاء التحية عليه و أنت مار به في الطريق
و لما ساعدته لو كان من أصحاب الحاجة
طبعا و لكل ما سبق حدود ..
فإن زاد عن حده إنقلب إلى ضده
فتسيير الغرائز وفقا للدين
و الشعور بالأهمية أيضا . دون المساس بحرمة الآخرين أو الوصول لمرحلة التسلط
و للحديث بقية
تحياااتي
شكرا لمرورك اخي الكريم
kalvlal2011
2011-08-03, 10:45
هذه بعض خصائص البراغماتيين الذين يرون ان الفائدة المرجوة هي الاساس في الحياة، اي النفعية،
من يرى ان الجنس و الاهمية اساس الحياة فهو كظيم حقا
عبادة الله و اتباع الطريق الضحيح اساس الخيش الكريم
وسام المؤمنة
2011-08-03, 12:03
ساسالك اذن لماذا نتزوج نعم الزواج سنة الله في خلقه هذا واضح لكن لننظر الى الامر نظرة بيلوجية هناك كبت جنسي لدى الكل مع الاختلاف كل حسب طاقته اذن الزواج هو الوسيلة المثلى لافراغ هذا الكبت لحد الاشباع والا بحث الفرد عن طريقة اخرى للاشباع وذالك اما باعادة الزواج او لا سامح الله اللجوء الى اساليب خاطئة للوصول الى الهدف والرسول صلى الله علينا اوصانا باختيار الاكفىء لنا
اما قضية الشعور بالاهمية فهنا يمكن الفرق بين الانسان والحيوان ساعطيك مثل الرسول صلى الله عليه وسلم يقول ( اليد العليا خير من اليد السفلى )لماذا لان الشخص المتصدق له اهمية في المجتمع رغم ان الامر عبادة ذالك القارىء الجيد في المساجد لماذا الناس تريد كلها الصلاة خلفه وحتما سيسره الامر رغم انما يقوم به هو عبادة لان يرى الناس تراه مهم
ذالك الشخص الذي يسكن في السعودية ويتصدق على اخرين في افريقيا بدون ان يعرفهم حتما الامر عبادة يجازى عليها من رب العالمين لكن سيرى نفسه قام بعمل مهم لانه انقذ الناس من الجوع وقس على ذالك من عامل النظافة والبناء والحداد والنجار وغيرهم من اصحاب المهن كل شخص يبحث عن ان تقدر الناس عمله وتشعره ذو اهمية
اتمنى ان تكون قد وصلت الفكرة
السلام عليكم ساوضح لكم فكرتي بامثلة و احكموا...
بالله عليك اخي عندما تكون محبطا مكتئبا يائسا هل تشعر بالاهمية و الشهوة او مثلا عندما يتوفى اقرب الناس اليك هل تشعر بهذا الشعور...عندما تختلي في جوف الليل وحدك تعبد الله في قوله تعالى ***تتجافى جنوبهم عن المضاجع***يعني بذلك ترك النوم والاضطجاع بالطرف الاخر على الفرش الوطيئة وفي هذه النقطة بالذات يبين الله تعالى قدرة المرء على كبت شهواته و الارتقاء لما هو اسمى و ذلك بعبادة الله.... او عندما تتصدق في السر دون ان تعلم شمالك ما قدمت يمينك هل تنتظر من احد ان ينظر اليك بانك مهم؟؟؟ امثلة عديدة
تقول :( يقال بان كل ما نفعله في حياتنا هو لسببين لا ثالث لهما الاشباع الجنسي والشعور بالاهمية
هل هذا صحيح ام لا مع التعليل)
وهذا غير صحيح فليس كل مانفعله ينحصر في هاتين؟
عندما أعطف على عجوز فقيرة وأعطيها مالا خفية دون أن يراني أحد
هل يندرج تحت هاتين ؟ عندما تقوم بهدا الا تشعر بالرضى في داخلك فتشعر باهميتك ان سخرك ربك لهده العجوز ونلت الثواب والاجر فغيرك محروم من هده النعمة
عندما أصلي لله عزوجل في ظلام الليل ركعتين دون أن يراني أحد
هل يندرج تحت هاتين ؟الا تشعر بفضل لله وباهميتك عند ربك ان فضلك على كثير من عباده وانعم عليك بالاسلام والايمان والصحة فغير يفتقد لهده النعمة الا يدخل كل هدا في الشعور باهميتك
وكثير جداااااااااااااااااااااااا لايمكن حصرها بهاتين الفلسفتين
اما عن الاشباع الجنسي فاول ما يتبادر الى ادهاننا كمسلمين ان هده غريزة لضمان النسل التي هذبها لله بسن الزواج وتكثير امة لا اله الا لله فعند ما تتزوج الايكون مقصدك الاشباع الجنسي واعفاف نفسك الا تستر بنت من بنات المسلمين اليست هده عبادة
الا تشعر باهميتك ادا اخرج لله من صلبك من ينفع الامة والدين والامثلة كثيرة ادان من راي امور كثيرة تصب في هدين الاتجاهين المهم تكون تحت راية الاسلام؟ ولله اعلم
شروق العدل
2011-08-11, 09:31
lمن يفكر بهاته الطريقة متخلف في افكاره
lمن يفكر بهاته الطريقة متخلف في افكاره
ضيق افكارك وعدم فهمك للموضوع هو من جعلك تتهمين الناس بالتخلف
لو كنت اناقشك وجها لوجه لافحمتك بالدليل بان هذا صحيح
اليوم نشاهد الكثير من الأفلام الخليعة ، كثير من الصور للمثلات نصف عاريات على جدران المحلات و الأكشاك،،كثير من التعري في الشوارع ، كثير من العلاقات بين الشبان و الشابات غير المشروعة،كثير من مراكرز الطفولة المستعفة ،كثير من الخيانة الزوجية ، كثير من الشيوخ يركضون وراء البنات الصغيرات...و نقف عاجزين امام هذه الظواهر التي يصعب التحكم فيها..ما هو القاسم المشترك بينها ؟.........الجنس .
حين يكون الشاب بطالا لا يستطيع أن يكون عضوا فاعلا في بناء وطنه، حين يفقد المرء ماله فيفقد اصحابه ، حين يفقد المرء قدرته الحركية بعد أن كان عنصرا نشيطا و مهما لأسرته ، حين يفقد المرء سمعته و شهرته فينصرف الناس عنه،...حينها يشعر أنه لا قيمة له عند الناس فيصاب بالإحباط حينها يمكن أن يكون رد فعله خطيرا على نفسه أو غيرهفيرتكب أشنع الجرائم التي نراها اليوم و نتساءل عن سببها و بخاصة الجرائم التي سببها إجتماعي.
تحياتي...
j
السيد زغلول
2011-08-12, 00:59
يقال بان كل ما نفعله في حياتنا هو لسببين لا ثالث لهما الاشباع الجنسي والشعور بالاهمية
هل هذا صحيح ام لا مع التعليل
يقال ... من هذا الذي قال .. وهل كل ما يقال ينشر ..؟
إسمع ماذا قال نبينا الكريم محمد عليه الصلاة والسلام "حسب امرئ من الكذب أن يحدّث بكل ما يسمع"
يقال ... من هذا الذي قال .. وهل كل ما يقال ينشر ..؟
إسمع ماذا قال نبينا الكريم محمد عليه الصلاة والسلام "حسب امرئ من الكذب أن يحدّث بكل ما يسمع"
فاقد الشىء لا يعطيه
السيد زغلول
2011-08-12, 14:39
فاقد الشىء لا يعطيه
أنا لم أعطي شيء
بل نقلت كلام المصطفى عليه الصلاة والسلام
أم أنّك تقصد أنّ الرسول عليه الصلاة والسلام هو فاقد الشيء
الإعصار الهادئ
2011-08-12, 14:43
إذن مالفرق بين الإنسان والحيوان؟
أين الضوابط ؟:o
أنا لم أعطي شيء
بل نقلت كلام المصطفى عليه الصلاة والسلام
أم أنّك تقصد أنّ الرسول عليه الصلاة والسلام هو فاقد الشيء
http://www.4shared.com/get/yrMU3cvT/________100.html
اتمنى ان تقرا الكتاب جيد لتفتح عقلك
هذا ما تحدث به شيخنا فيهذه الجمعة أصبح الكل لديه قناعة بشهرات البطن و الفرج لا غير
و نسو ما خلقنا من أجله و هو طاعته عز و جل
سلااااااااااااام
هنا.. طريقة واحدة تحت السماء العالية تمكنك من استدراج أي إنسان للقيام بشيء، فهل توقفت مرة وتساءلت ما هي؟.
نعم! طريقة واحدة فقط وهي في استدراج الشخص الآخر لكي يرغب في القيام بها. تذكر أن ما من طريقة غيرها، وطبعا تستطيع أن تجعل الإنسان يعطيك ساعته إذا ما صوبت مسدسك إلى صدره، وأن تجعل معاونك يساعدك إذا ما هددته بالقتل، ويمكنك أن تجعل الطفل يفعل ما تريد إذا ما هددته بالسوط، لكن هذه الوسائل الوحشية لها نتائج وخيمة، والطريقة الوحيدة التي أستطيع إتباعها لكي تفعل كل ما أريده هي بمنحك ما تريده أنت.
ما الذي تريده؟
قال الدكتور سيجموند فرويد أحد أشهر أطباء النفس في القرن العشرين: إن كل ما نقوم بها ينبع من دافعين هما: دافع الجنس، والرغبة في أن نكون عظماء.
يعبر البروفسور جون ديوي ألمع الفلاسفة في أمريكا عن ذلك بطريقة مختلفة، حيث يقول: إن أعمق حافز في الطبيعة الإنسانية هو: "الرغبة في أن يكون مهما" تذكر هذه الجملة، إن هذا مهم، فما الذي تريده؟ ليس أشياء كثيرة، بل الأشياء القليلة التي ترغب بها وتتوق لتحقيقها بإصرار، لا يمكن نكرانها، فكل إنسان طبيعي يريد:
1) الصحة والمحافظة على الحياة.
2) الغذاء.
3) النوم.
4) المال والأشياء التي تشترى بالمال.
5) الحياة في الآخرة.
6) الرضا الجنسي.
7) التربية الجيدة لأطفاله.
8) الشعور بالأهمية.
معظم هذه الاحتياجات يمكن تلبيتها باستثناء واحدة، لكن هناك أمنية عميقة ومهمة مثل الرغبة في الطعام أو النوم، يندر أن تتحقق، إنها ما يسميه فرويد: "الرغبة في أن تكون عظيما". وما يسميه ديوي: "الرغبة في الأهمية".
استهل لنكولن مرة رسالة بقوله: "كل إنسان يحب المجاملة" قال وليام جيمس: "إن أعمق مبدأ في الطبيعة البشرية هو التماس الثناء". وهو لم يتحدث عن: "الرغبة" أو "الأمنية" أو "التوق" إلى الثناء بل قال: "التماس الثناء".
هنا يكمن الجوع الإنساني المنهك، والشخص النادر الذي يشبع جوع قلبه يمسك الناس براحة يده "حتى أن الحانوتي سيأسف لموته" إن الرغبة في الشعور بالأهمية هي إحدى المميزات التي تفرق بين الإنسان والحيوان.
فمثلا حين كنت مزارعا في ميسوري كان والدي يربي الخنازير الصغيرة والماشية البيضاء الوجه، وقد اعتاد أن يعرض تلك الحيوانات في أسواق المدينة وفي معارض الماشية في الغرب الأوسط، حيث كنا نفوز بالجوائز الأولى، فكان والدي يلصق الشرائط الزرقاء التي يفوز بها على قطعة من الموسلين الطويلة، فيمسك هو بطرف وأنا أمسك بالطرف الآخر مستعرضين الشرائط الزرقاء، لم تكن الخنازير تأبه لهذه الشرائط التي فازت بها، لكن والدي كان يفعل. هذه الجوائز كانت شعورا بالأهمية.
لو لم تكن لأسلافنا ذلك الحافز للشعور بالأهمية لكانت الحضارة مستحيلة، ومن دونه لكنا كالحيوانات تماما، هذه الرغبة للشعور في الأهمية هي التي أوحت إلى ديكنز لكتابة رواياته الخالدة، وجعلت روكفلر يجمع الملايين التي لم ينفقها أبداً.
وهذه الرغبة عينها هي التي جعلت أغنى رجل في مدينتك يشيد منزلا أكبر بكثير مما يحتاجه، وهذه الرغبة تجعلك تريد ارتداء أحدث الأزياء وتوقد أحدث سيارة، وتتحدث عن أطفالك النابغين، إنها تلك الرغبة التي تجذب الصبية ليصبحوا أفراد عصابات ومجرمين.
يشع التاريخ بأمثلة مثيرة عن أشخاص مشهورين كانوا يناضلون من أجل الشعور بالأهمية، حتى أن جورج واشنطن أراد أن يدعى: "جلالة رئيس الولايات المتحدة" والتمس كولومبس لقب: "أميرال المحيط ونائب الهند"، وكانت كاترين العظيمة ترفض أن تفتح الرسائل التي لم تحمل عبارة: "جلالة الملكة"، كما أن السيدة لنكولن حين كانت في البيت الأبيض التفتت كالنمرة نحو السيدة جرانت وهي تصيح كيف تجرئين في حضوري وقد قبل أن أدعوك لذلك.
بعض الأشخاص يصبحون معاقين لكي يحصلوا على تعاطف واهتمام الآخرين، ولكي يحصلوا على الشعور بالأهمية، لنأخذ السيد ماكينلي مثلا على ذلك، فقد حصلت على الشعور بالأهمية من خلال دفع زوجها رئيس الولايات المتحدة إلى إهمال الدولة المهمة لكي يبقى بجانبها في السرير حتى تنام، لقد أشبعت رغبتها النهمة لكسب الاهتمام بالإصرار على بقائه معها أثناء معالجة أسنانها، وفي ذات مرة أثارت مشهدا عاصفا حين عزم زوجها على تركها وحيدة عند طبيب الأسنان في الوقت الذي كان لديه موعد مع جون هاي.
تبين بعض المصادر أن بعض الأشخاص ربما يصبحون مجانين بالفعل لكي يجدوا في دنيا أحلام الجنون الشعور بالأهمية الذي لم يجدوه في عالم الواقع القاسي، والمرضى الذين يعانون من أمراض نفسية في مستشفيات الولايات المتحدة هم أكثر من الذين يعانون من مختلف الأمراض.
فما هو سبب الجنون؟
لا يمكن لأحد أن يجيب على هذا السؤال الشائع، لكننا نعلم أن بعض الأمراض كالسفلس والانهيارات العصبية تتلف خلايا الدماغ، وتسبب الجنون. وفي الحقيقة نصف الأمراض العصبية سببها عضوي كإصابة الدماغ والكحول والجروح، لكن النصف الآخر – وهو القسم الأهم في القصة – نصف الأشخاص الذين يصابون بالجنون لا يعانون من خلل في خلايا الدماغ، ولدى إجراء الفحوص المجهرية الدقيقة تبين أن خلايا أدمغتهم سليمة تماما كخلايا دماغي ودماغك.
فلماذا يصاب أولئك الناس بالجنون؟
ألقيت هذا السؤال مؤخرا على رئيس أطباء إحدى أهم مستشفيات المجانين فأخبرني الطبيب الذي نال أرفع المراكز لجدارته ومعرفته بالأمراض العصبية، أخبرني بصراحة: "إنه لا يعرف لماذا يصبح الناس مجانين فجأة، ولا يعرف أحد ذلك معرفة أكيدة" ولكنه قال: "إن الكثير من الذين يصابون بالجنون يجدون في الجنون شعورا بالأهمية لم يستطيعوا تحقيقه في عالم الواقع".
بعض المجانين أسعد مني ومنك، والكثيرون يتمتعون بكونهم مجانين. فلمَ لا؟ لقد حلوا مشاكلهم، يستطيعون أن يوقعوا لك شيكا بقيمة مليون دولار، أو بطاقة لمقابلة آغا خان، لقد وجدوا عالم أحلام من صنعهم يشعرون من خلاله بالأهمية التي يرغبون بها من أعماقهم.
إذا كان هناك بعض الذين يتعطشون للشعور بالأهمية حتى يصبحوا مجانين بالفعل تخيل ما هي المعجزات التي يمكننا تحقيقها من خلال الثناء الصادق.
يوجد اثنان في التاريخ كانا يتقاضيان مليون دولار في السنة، هما: وولتر كرايزلر وتشارلز شواب، فلماذا كان أندرو كارنيجي يدفع مليون دولار إلى شواب سنويا؟ أي أكثر من ثلاثين ألف دولار شهرياً، أكان أندرو كارنيجي يدفع لشواب لأنه عبقري؟ كلا، أم لأنه يعرف عن تصنيع الفولاذ أكثر من أي شخص آخر؟ كلا، أخبرني شواب بنفسه أن لديه عمالا يقومون بجميع الأعمال، ولديهم خبرة أكثر منه.
وقال شواب أنه يتقاضى هذا الراتب بسبب مقدرته على التعامل مع الناس، سألته: كيف يفعل ذلك؟
إليك السر: بكلماته الخاصة – كلمات يجب أن تنقش على البرونز، وتعلق في كل منزل ومدرسة، في كل مخزن ومكتب – كلمات يجب أن يتعلمها الأطفال بدلا من إضاعة وقتهم بدراسة اللاتينية، أو كمية المطر التي تهطل سنويا في البرازيل، كلمات تحول حياتك وحياتي إذا ما عشناها.
قال شواب:
"أعتبر مقدرتي على إثارة الحماس بين الناس أعظم كنز أمتلكه، وإن الطريق لتنمية أفضل ما في الإنسان هي: الثناء والتشجيع".
فليس هناك أي شيء يقتل الطموح مثل انتقاد من هم في مستوى أعلى، وأؤمن في إعطاء الإنسان دافعا للعمل، وبذلك أتوق إلى الامتداح وليس للنفاق من أجل اكتشاف الخطأ، فإن أحببت شيئا أثني عليه من قلبي، وأمتدحه بثناء.
هذا ما فعله شواب، ولكن ما الذي يفعله الإنسان العادي، عكس ذلك تماما، فإن لم يعجبه شيء ثار غضبه، وإن أعجبه شيء يصمت، ثم أعلن شواب:
"خلال حياتي التقيت بشخصيات مثيرة ومهمة من مختلف أنحاء العالم، ولم أجد حتى إنسان يستطيع تحقيق العمل الأفضل من خلال استخدام روح الموافقة أكثر من روح الانتقاد". ثم قال بصراحة:
"إن أحد أسباب نجاح أندرو كارنيجي هو امتداحه لمعاونيه علنا وسرا، حتى أنه امتدح معاونيه على حجر قبره، فكتب الشاهد بنفسه يقول فيه: "هنا يرقد من عرف كيف يستقطب من هم أذكى منه".".
والثناء المخلص كان أحد أسرار نجاح روكفلر في معاملة الناس.
لجأت مرة إلى بدعة الصيام، وبقيت من دون طعام طيلة ستة أيام بلياليها، لم يكن ذلك صعبا، بل شعرت بجوع في نهاية اليوم السادس أقل مما شعرت به في نهاية اليوم الثاني، ومع ذلك أعرف وأنت تعرف أن الناس يعتقدون أنهم يرتكبون جريمة إذا ما تركوا عائلاتهم أو مستخدميهم من دون طعام طيلة ستة أيام، لكنهم يتركونهم ستة أيام وستة أسابيع وأحيانا ست سنوات من دون مدحهم الثناء المخلص الذي يلتمسونه مثلما يلتمسون الغذاء. حين لعب ألفرد لانت الدور الرئيس في "إعادة توحيد فيينا" قال: "ليس هناك ما أحتاجه أكثر من تغذية عزة نفسي".
نحن نغذي أجساد أطفالنا وأصدقائنا ومستخدمينا ولكن من النادر أن نغذي عزة أنفسهم، نقدم لهم اللحم المشوي والبطاطا لتوليد الطاقة، لكننا نهمل أن نمنحهم الكلمات الرقيقة والثناء الذي يبقى في مخيلتهم لسنوات كموسيقى نجوم الصباح.
يقول بعض القراء الآن وهم يقرءون هذه الأسطر: "هذا كلام فارغ وتملق، لقد جربت هذا النوع فهو لا يفيد في شيء، لا يفيد مع الأذكياء".
طبعا.. نادرا ما يفيد التملق مع الأذكياء لأنه فارغ وكاذب، وأناني ويجب أن يفشل، وهو عادة يفشل، صحيح أن بعض الناس يتعطشون للثناء حتى أنهم يلتهمون أي شيء كالرجل الجائع الذي يأكل الحشيش والديدان.
فن الإطراء هو فن نادر في هذا العصر الواقعي، حتى أن الملكة فكتوريا كانت عرضة للإطراء، فقد اعترف ديزرائيلي أنه كان يسرف في الإطراء في معاملة الملكة، لكن ديزرائيلي كان من أكثر السياسيين حنكة ودهاء في الإمبراطورية البريطانية، وكان عبقريا فذا. والذي أفاده ربما لا يفيدني ويفيدك، فعلى المدى البعيد يتسبب الإطراء المغالى به بالضرر، وهو كالمال المزور الذي يمكن أن يوقعك بمشاكل إذا ما حاولت صرفه.
ما هو الفرق بين الثناء والمداهنة؟
إن الفرق بسيط، واحد مخلص والآخر كاذب. واحد ينبع من القلب والآخر ينبع من الفم، واحد غير أناني والآخر أناني، واحد يقدر عالميا والآخر غير مرغوب فيه، رأيت مرة تمثالا نصفيا للجنرال أوبريغون في قصر تشابوليتيك في مدينة مكسيكو، وقد نحتت في أسفله هذه الكلمات الحكيمة المأخوذة من فلسفة أوبريغون:
"لا تخش الأعداء الذين يهاجموك، بل احذر الأصدقاء الذين يدهنون".
كلا! لا أقترح المداهنة، بل الأمر يتعدى ذلك. أتحدث عن طريقة جديدة في الحياة، دعني أكرر: أتحدث عن طريقة جديدة في الحياة.
لدى الملك جورج الخامس مجموعة من الحكم نقشت على جدران مكتبه في قصر بيركنجهام وإحدى هذه الحكم تقول: "علمني ألا أتفوه أو أقبل الإطراء الرخيص". والمداهنة ما هي إلا الإطراء الرخيص. قرأت مرة تعريفا للمداهنة يستحق أن يجدد: "إن المداهنة هي إخبار الشخص الآخر ما يعتقده عن ننفسه".
حين لا ننشغل في التفكير بشيء محدد نقضي عادة حوالي 95% من وقتنا بالتفكير في أنفسنا، والآن إذا توقفنا عن التفكير بأنفسنا وبدأنا نفكر بحسنات الشخص الآخر لن يكون علينا اللجوء إلى المداهنة والثناء الكاذب، قال إيمرسونا: "إن كل إنسان ألتقي به هو أفضل مني بطريقة ما، ومن هنا أستطيع أن أتعلم منه" إن كان ذلك الأمر صحيحاً بالنسبة لإيمرسونا أليس من المحتمل أن يكون صحيحا بالنسبة لي ولك.
لنتوقف عن التفكير بمآثرنا وباحتياجاتنا، ونحال اكتشاف مزايا الشخص الآخر، ثم ننسى المداهنة، امنح الثناء الصادق والمخلص، كن مخلصا في ثنائك وسخيا في امتداحك، عندئذ يقدس الناس كلماتك التي ستبقى خالدة في أذهانهم طيلة الحياة ويرددونها حتى بعد أن تنساها أنت.
ه
قال إيمرسونا: "إن كل إنسان ألتقي به هو أفضل مني بطريقة ما، ومن هنا أستطيع أن أتعلم منه" إن كان ذلك الأمر صحيحاً بالنسبة لإيمرسونا أليس من المحتمل أن يكون صحيحا بالنسبة لي ولك.
.
lما أعجبني اكثر....شكرا لك
السيد زغلول
2011-08-13, 01:42
http://www.4shared.com/get/yrmu3cvt/________100.html
اتمنى ان تقرا الكتاب جيد لتفتح عقلك
أنا أقرأ القرآن والسنّة ليتفتح عقلي جيدا
وأستدل أيضا في كلامي بالقرآن والسنّة
وأنت لا تزال تهذي في مواضيعك
كل ما تراه في منامك تكتبه في منتديات الجلفة
أنا أقرأ القرآن والسنّة ليتفتح عقلي جيدا
وأستدل أيضا في كلامي بالقرآن والسنّة
وأنت لا تزال تهذي في مواضيعك
كل ما تراه في منامك تكتبه في منتديات الجلفة
صدقني انت بحاجة لفهم ما في الكتاب والسنة قبل ان تستدل بهما وارجوك بان لا تحاول الصاق ضيق افقك الفكري بالدين
lما أعجبني اكثر....شكرا لك
ما يثير الحيرة اختي الكريمة هناك مجموعة من الافراد ما ان تطرح موضوع للنقاش وبدل من استعمال المنطق العقلي والمعرفي للاقناع يعبرون عن ضيق افقهم بالاستدلال بالكتاب والسنة وهم جاهلون لمعانيهما او ياتيك بكلام علماء وكانه حديث منزل
ziko-einstein
2011-08-13, 12:13
كل و عقله فهناك من يرى في عبادة الله الغاية العليا تحت ظلها تندرج رغباته و اهواؤه وفق شرع الله و هناك من نسال له الهداية اقصد الذي يجري وراء اهوائه و شهواته بعيدا كل البعد عن شرع ربه
ما طرحه صاحب الموضوع صحيح بشكل عام , و ردود أفعال بعض الأعضاء هو في الحقيقة تجسيد لآلية "الإنكار" و هي أحد آليات الدفاع النفسي , ذلك أنهم يرون في الموضوع اتهاما مباشرا لهم بدل كونه يطرح قضية للنقاش و لذلك تجد ردودهم العنيفة و المستنكرة تعبيرا على رفض للاعتراف بالحقيقة التي تسكنهم ...
و الحقيقة التي لا لبس فيها لكل من تأمل النفس البشرية بعمق سواء عبر الاستبطان أو تأمل سلوك الآخرين هو أن الدوافع الغريزية و حب الذات هما المحركان الأساسيان لسلوك الناس , لذلك فأفعال البشر هي تعبير عن أنانيتهم و لكن ذلك يكون أحيانا بشكل ظاهر و يكون أحيانا أخرى بشكل مستتر ... و الكثير من الناس ينكرون هذا الأمر لكن القرآن يكذبهم و يؤكد هذه الحقيقة الجوهرية عندما يصف لنا الإنسان في أسمى لحظات الحقيقة , حيث نقف جميعنا حفاة عراة يوم الحساب , حينئذ تتعرى شخصياتنا أيضا من الأغلفة و الأقنعة و يظهر الإنسان على حقيقته و فطرته "يوم يفر المرء من أخيه و أمه و أبيه و صاحبته و بنيه لكل امرئ منهم يومئذ شأن يغنيه" و يصير شعار كل واحد منا "نفسي نفسي" ... هذه الآيات تكشف لنا حقيقتنا التي نرفض الاعتراف بها و التصالح معها ثم التعامل معها بحكمة بدل إنكارها ... فنحن أنانيون و الله عز و جل فطرنا على ذلك ,,, فطرنا على حب الذات و على الميل لإشباع الغرائز و النزوات , "زين للناس حب الشهوات من النساء و البنين و القناطير المقنطرة من الذهب و الفضة و الخيل المسومة و الأنعام و الحرث" فهذا الميل الفطري للشهوات و للثروة حقيقة لا يمكن إنكارها , و مما يستتبع ذلك طبع الإنسان على البخل و المنع , "خلق الإنسان هلوعا إذا مسه الشر جزوعا و إذا مسه الخير منوعا" و هذا البعد الجوهري للنفس الإنسانية المطبوعة على الأنانية و البخل و حب الشهوات و حب الظهور عام بكل البشر سواء اعترفوا بذلك أم لم يعترفوا, فتحليل أفعال البشر يؤول دائما إلى نتيجة واحدة و هي أن البشر لا تهمهم سوى مصالحهم و هي التي تملي عليهم أفعالهم سواء أدركوا ذلك أم لم يدركوه ....
هذا التصور حول الأخلاق و النفس البشرية نجده عند الكثير من الفلاسفة القدماء من اليونانيين والمسلمين , لكن الفيلسوف الألماني فريدريك نيتشه كان أول من عرى هذه الحقيقة بشكل كامل و فضحها بشكل منهجي (هكذا تكلم زرادشت , ما وراء الخير و الشر , جينيالوجيا الأخلاق , العلم المرح) , ثم جاء من بعده سيغموند فرويد ليشرح لنا أن البشر تحكمهم في الواقع دوافع غريزية كامنة أقوى مما نتصور و أن هدف الحضارة و الثقافة هو التخفيف من غلواء هذه النزعات لحماية المجتمعات من الانهيار (كتاب : وهم مستقبل) ... و هذا التصور المشابه لفكرة توماس هوبز أن الإنسان ذئب لأخيه الإنسان و أنه في غياب السلطة تتحول المجتمعات المنظمة إلى غوغاء تحكمها الغرائز و النزعات العدوانية و الفوضى حيث تظهر النفس على حقيقتها نجد له أثرا في الكثير من الأعمال الأدبية لتيار الواقعية و تيار الحداثة (رواية سيد الذباب لويليام غولدينغ كمثال) و في أعمال الفلاسفة البراغماتيين الأمريكيين كجون ديوي و وليام جيمس , و هو التصور الذي صارت تبنى عليه أقوى استراتيجيات الدعاية و الإشهار للتلاعب بعقول البشر عن طريق مخاطبة غرائزهم و رغباتهم و مخاوفهم الكامنة بدل مخاطبة عقولهم ...
و عودة لجوهر الموضوع , فتحت جلد كل إنسان يكمن وحش كاسر و كائن لاعقلاني تقيده الأعراف و التقاليد و القوانين و الأديان و عندما تتراجع سلطة الأعراف و التقاليد و القوانين و الأديان فإنه سينطلق من مكمنه لعيث فسادا و ليشبع غرائزه و نزواته ... هذه الطبيعة الشريرة و العدوانية و الأنانية جزء لا يتجزأ منا . و الأدلة التي تدعم هذا التصور كثيرة و لو استرسلنا في عرض بعضها و شرحها لتطلب الأمر الكثير من الصفحات و لكن من رحمة الله أنها ليست الجوهر الوحيد للنفس البشرية ... فكما الهم الله النفس البشرية كل أنواع الفجور , كذلك ألهمها التقوى و جعل عقول البشر أداة لترويض النفس و لجمها بتقديم المبادئ و القيم على الغرائز و المصالح الدنيوية الضيقة ... لذلك كان الجهاد الأكبر في قمع هذا الوحش الكاسر و الكائن اللاعقلاني و منعه من الظهور على السطح ... و مشكلة شوبنهاور و نيتشة و ماركس و فرويد و داوكنز و غيرهم ممن يسلطون الضوء على حقيقة الأنانية البشرية هو أنهم يقدمون تشخيصا جيدا للطبيعة البشرية لكنهم يخفقون في تقديم العلاجات و الحلول المناسبة . ذلك أن افتقادهم لأسس موضوعية للأخلاق و لتصور واضح حول الغاية من وجود البشر يدفعهم السقوط في تصور عدمي قاتم و كئيب و خال من المعنى للوجود و للبشر ...
و كما ذكرت في البداية , فهذه الحقيقة التي تؤكدها الدراسات النفسية و السوسيولوجية حول طبيعة البشر و الدوافع التي تحركهم هي حقيقة قرآنية كما تبين ذلك العديد من الآيات لكن في الجانب الآخر تقابلها حقيقة أن البشر يملكون القدرة على التغلب على هذه الطبيعة الشريرة و الفاسدة و الفاجرة و أن الحياة نفسها ليست سوى امتحان الناجح فيه هو من قدم المصلحة الآجلة على المصلحة العاجلة والآخرة على الدنيا ... "من كان يريد الحياة الدنيا و زينتها نوف إليهم أعمالهم فيها و هم فيها لا يبخسون أولئك الذين ليس لهم في الآخرة إلا النار حبط ما صنعوا فيها و باطل ما كانوا يعملون" ... ... "من كان يريد العاجلة عجلنا له فيها ما نشاء لمن نريد ثم جعلنا له جهنم يصلاها مذموما مدحورا" ... لذلك إنكار هذه الحقيقة لا يفيد كثيرا , و ما ينفعنا هو التصالح معها و القبول و التسليم بها كجزء جوهري منا لابد من التغلب عليه و هذا هو جوهر الحياة ... "ونفس و ما سواها فألهمها فجورها و تقواها , قد أفلح من زكاها و قد خاب من دساها" ...
ما يثير الحيرة اختي الكريمة هناك مجموعة من الافراد ما ان تطرح موضوع للنقاش وبدل من استعمال المنطق العقلي والمعرفي للاقناع يعبرون عن ضيق افقهم بالاستدلال بالكتاب والسنة وهم جاهلون لمعانيهما او ياتيك بكلام علماء وكانه حديث منزل
السلام عليكم...
كل ونظرته للأمور.الكتاب و السنة يعطيان المبادئ العامة لنا والخطوط الحمراء التي لايجب تجاوزها .و في ظل هذه المباديء يعمل الإنسان و يتطور و يضع لنفسه قوانين وضعية لتسيير شؤون حياته و هذا لا يأتي من العدم ، بل يحتاج لكل العلوم الأخرى التي لدى الإنسانية ، نأخذ منها ما يناسبنا و نطرح ما لا يناسب.
و قد كان تدخل الأخ syrus كافيا لتوضيح ذلك.
تحياتي...
vBulletin® v3.8.10 Release Candidate 2, Copyright ©2000-2025, TranZ by Almuhajir