المجتمع الجزائري ومشكلة تقسيم الميراث

[أبو معاذ محمد رضا]

السلام عليكم
لقد كان المجتمع الجزائري إلى عهد قريب متماسكا مترابطا قوي الأواصر متين الوشائج وهذه القوة والمتانة التي تميزه إنما استمدها من تطبيقه لتعاليم الإسلام من بر وصلة وإحسان وطهارة نفس وإيثار و...
ولكن الأمر كما قيل:"دوام الحال من المحال" فمع تقادم الزمن وفشو الجهل وطغيان المادية النفعية عليه وتأثره بالأمم الشرقية والغربية وأفكارها السقيمة لانفتاحه عليها بدأت العلاقات الاجتماعية تلين والروابط تضعف سواء بين الأفراد داخل الأسرة الواحدة أو بين الأسر المنضوية تحت عائلة واحدة.
ومما لاحظت أنه يفتك بهذه اللحمة فتكا ويمزقها تمزيقا الميراث الذي يتركه الأب المتوفى من أموال وعقارات فترى عائلات تحظى بمكانة محترمة في المجتمع يتسامع الناس بأخبار الحروب الطاحنة التي تدور رحاها بين أفرادها فالكل يضع الخطة المناسبة للإيقاع بخصمه في المصيدة لكي يحصل على حصة الأسد وينال أكبر حظ من التركة وحدث ولا حرج عن الخصومات والشجار والغيبة والنميمة والقطيعة والشحناء.
إن الأمر المتيقن الذي لا ريب فيه هو أن الله تعالى أعطى كل ذي حق حقه من الإرث من غير وكس ولا شطط فمن أين أتت كل هذه المشاكل؟ ولماذا لا يتحاكم الجميع إلى شريعة الله كي يحسموا الخلاف؟ وهل المال وتحصيله أثمن من صلة الرحم ومراعاة حقوق القرابة؟ وكيف يتخلى الرجل عن رجولته عندما ينصت لنصائح زوجته الشيطانية للإطاحة بأخيه الشقيق؟
كل هذه الأسئلة والاستشكالات تنتظر تعليقاتكم وتحليلاتكم الطيبة وأرجو من الإخوة أن يفيدونا من تجاربهم وتجارب من يعرفونهم حول هذه المسألة.
وبارك الله فيكم.

[zin92eb]

السلام عليكم
أعتقد أن السبب الرئيس لهذه الظاهرة هو حب المال فقد أصبح هذا الأخير هاجسا يراود اغلب الناس فيتسابقون لجمعه ولا تهم الطريقة فالغاية تبرر الوسيلة على حد قولهم , ولهذا فأنا صراحة لا أستغرب هذا الأمر فما دمنا نسمع عمن يقتل أباه أو أمه أو........... حتى يتحصل على ميراثهم فمقاتلة الأخ لأخيه أمر وارد ولا يستغرب.

تقبل مداخلتي

[أبو معاذ محمد رضا]

السلام عليكم
أعتقد أن السبب الرئيس لهذه الظاهرة هو حب المال فقد أصبح هذا الأخير هاجسا يراود اغلب الناس فيتسابقون لجمعه ولا تهم الطريقة فالغاية تبرر الوسيلة على حد قولهم , ولهذا فأنا صراحة لا أستغرب هذا الأمر فما دمنا نسمع عمن يقتل أباه أو أمه أو........... حتى يتحصل على ميراثهم فمقاتلة الأخ لأخيه أمر وارد ولا يستغرب.

تقبل مداخلتي
نعم أختي السبب الأكبر هو الإفراط في حب المال وجعله أعظم مطلب للإنسان لأنه يرى سعادته في جمعه قال تعالى:"وتحبون المال حبا جما" أي كثيرا وقال في موضع آخر:"وإنه لحب الخير لشديد" والخير هنا هو المال لكن السعادة الكبرى إنما هي في الرضا والقناعة بما قسم الله لك من رزق حلال طيب مبارك فيه.
شكرا لتفاعلك.

[بلال سليماني]

في مثل هذه الأمور يظهر جوهر المسلم الحقيقي

[أبو معاذ محمد رضا]

في مثل هذه الأمور يظهر جوهر المسلم الحقيقي
بارك الله فيك
كلامك صحيح أخي
ولهذا لما جاء رجل لعمر بن الخطاب وبدأ يمدح رجلا سأله هل سافرت معه؟ قال :لا هل خالطته في الدينار والدرهم؟ قال :لا قال فوالله الذي لا إله غيره إنك لا تعرفه.
فالدينار والدرهم هما الذان يظهران الناس على حقائقهم ويتميز من بكى ممن تباكى.

[دموع الحيــاة]

عندما كان جدّي حيــّاً
كان يعطي نقوداً لأبناءه وبناته..
- بالرغم من عدم الحاجة الملحــّة إليها -
إلاّ أبي



وحتــّى عندما مات
جميع أعمامي وعمــّاتي أخذوا نصيبهم
ولكن أبي
لم يأخذ شيئاً
ولم يطلب شيئاً



وقال لنا هكذا أحسن

[هدى الجيجلية]

الميراث هو السبب الحقيقي
في تشتت العائلة
والخطأ يعود إلى الوالدين
الذين يفضلون الاخ على الآخر
أما البنات فنجد معظم العائلات
وخصوصا في الارياف
لا يعطونها شيء
يعني بيقولو ان البنت
مش من حقها تورث

هذا ما في جعبتي اخي
إن شاء الله اكون وفقت في ردي هذا
تحياتي لك
وبارك الله فيك على هذا الموضوع القيم

[difallahomar]

شكرا على الموضوع

[موح الحراشي]

اليوم جبدنا هاد الموضوع زيد نصيبو هنا؟هه
المهم عندنا في بلادنا قليل من يعمل الشرع في مسالة المواريث،بل تبقى مملكات المتوفي معلقة سنوات،

[الفارس الجدَّاوي]

السلام عليكم:
السبب الرئيسي هو الفهم الخاطئ للجوء المواطن للقضاء لقسمة التركة، و أيضا غياب الواعز الديني،و أكثر من ذلك غياب الردع لمن يخالف هذه القواعد، و كأنما يوجد تواطؤ اجتماعي لأجل ذلك. و الله أعلم.

[~~إســـــــــــــــــــلام~~]

جزاك الله خيرا..................

[أبو معاذ محمد رضا]

عندما كان جدّي حيــّاً

كان يعطي نقوداً لأبناءه وبناته..
- بالرغم من عدم الحاجة الملحــّة إليها -
إلاّ أبي



وحتــّى عندما مات
جميع أعمامي وعمــّاتي أخذوا نصيبهم
ولكن أبي
لم يأخذ شيئاً
ولم يطلب شيئاً



وقال لنا هكذا أحسن

نعم أختي
وهذا هو الواقع المؤسف في الكثير من العائلات، الضعيف يجد نفسه مهمشا حتى ولو كان أكثر حاجة من غيره، فالبعض تجده يتنازل عن حقه لكي يحافظ على التماسك العائلي، والبعض يفوض أمره لله.
لكن الحمد لله أن الله تعالى جعل يوما للحساب يأخذ فيه كل صاحب حق حقه ولا يظلم ربك أحدا.

[أبو معاذ محمد رضا]

الميراث هو السبب الحقيقي
في تشتت العائلة
والخطأ يعود إلى الوالدين
الذين يفضلون الاخ على الآخر
أما البنات فنجد معظم العائلات
وخصوصا في الارياف
لا يعطونها شيء
يعني بيقولو ان البنت
مش من حقها تورث

هذا ما في جعبتي اخي
إن شاء الله اكون وفقت في ردي هذا
تحياتي لك
وبارك الله فيك على هذا الموضوع القيم

نعم أختي
هذه قضية أخرى مهمة أعني حرمان المرأة من حقها الشرعي في الميراث بحجة أن المال سيأخذه ويتمتع به زوجها وهو غريب عن العائلة وهذا من صفات أهل الجاهلية الذين كانوا يحرمون الأنثى من الميراث.
شكرا لتفاعلك
جزاك الله خيرا لإثارة هذه النقطة المهمة في الموضوع.

[أبو معاذ محمد رضا]

اليوم جبدنا هاد الموضوع زيد نصيبو هنا؟هه
المهم عندنا في بلادنا قليل من يعمل الشرع في مسالة المواريث،بل تبقى مملكات المتوفي معلقة سنوات،
بارك الله فيك
وهذه نقطة أخرى مهمة أعني تأخر القسمة لسنوات طويلة فلا يستفيد أحد من التركة إلا بعد أن يصير شيخا وتصير المرأة عجوزا فبعض التركات قد يستمر النزاع حولها ثلاثين سنة كاملة والكل خاسر لأنه كان بالإمكان استثمار هذه الأموال طوال هذه المدة وتحقيق أرباح معتبرة والاستفادة منها.

[أبو معاذ محمد رضا]

السلام عليكم:
السبب الرئيسي هو الفهم الخاطئ للجوء المواطن للقضاء لقسمة التركة، و أيضا غياب الواعز الديني،و أكثر من ذلك غياب الردع لمن يخالف هذه القواعد، و كأنما يوجد تواطؤ اجتماعي لأجل ذلك. و الله أعلم.
نعم أخي
اللجوء إلى القضاء ليس في صالح الورثة لأن العقارات المتروكة قد تباع في المزاد العلني بأبخس الأثمان أضف إلى ذلك تكاليف المحاكم والمحامين والتعب الحاصل من جمع الوثائق المطلوبة للملف وما أكثرها.
قديما لم يكن القضاء بهذا الشكل الذي عليه اليوم كان القاضي إذا رفعت إليه قضية لا يؤجل البت فيها يوما واحدا بل يفصل فيها في حينها ولكن بغياب الشريعة واستبدالها بهذه المحاكم الوضعية لم تزد الناس إلا تعبا ورهقا.
شكرا لمشاركتك الطيبة.
بارك الله فيك.

[متفائل]

بارك الله فيك اخي على هذا الطرح

لكن هذا ليس في الجزائر وحدها هذا في جميع بلاد المسلمين
لكنه قد يكون في بلد اكثر واظهر وابين من بلد اخرى

هذه مشكلة كبيره
اولا مشكلة ان الاخوة الذكور احيانا يحبون ان يستأثروا بالميراث خصوصا الارض والعقارات
....... ولا يريدون اعطاء البنات شيئا وخصوصا خصوصا اذا كان زوجها من خارج العائله
ثانيا المشكله الاساسيه في الاباء قبل وفاتهم يقسمون الميراث يعطون البنات شيئا قليلا من المال
........ ويسجلون الاراضي والعمارات باسم الابناء الذكور

لكن الجميع نسوا ان الميراث وتقسيمه شرعه ربنا في كتابه العزيز فعلى الجميع ان يحترموا هذا الامر الرباني
ويعملوا به ولا يحرم بعضهم بعضا فهذه حكمة ربنا في تفتيت الميراث

اما بالنسبة للخصومات بين الورثه
.......... ضعف الوازع الديني عند الورثه
.......... عدم القناعة بما قسم الله لهم
............. وكما ذكر البعض حب المال وحب الاستئثار بالنصيب الاكبر

[أبو معاذ محمد رضا]

بارك الله فيك اخي على هذا الطرح

لكن هذا ليس في الجزائر وحدها هذا في جميع بلاد المسلمين
لكنه قد يكون في بلد اكثر واظهر وابين من بلد اخرى

هذه مشكلة كبيره
اولا مشكلة ان الاخوة الذكور احيانا يحبون ان يستأثروا بالميراث خصوصا الارض والعقارات
....... ولا يريدون اعطاء البنات شيئا وخصوصا خصوصا اذا كان زوجها من خارج العائله
ثانيا المشكله الاساسيه في الاباء قبل وفاتهم يقسمون الميراث يعطون البنات شيئا قليلا من المال
........ ويسجلون الاراضي والعمارات باسم الابناء الذكور

لكن الجميع نسوا ان الميراث وتقسيمه شرعه ربنا في كتابه العزيز فعلى الجميع ان يحترموا هذا الامر الرباني
ويعملوا به ولا يحرم بعضهم بعضا فهذه حكمة ربنا في تفتيت الميراث

اما بالنسبة للخصومات بين الورثه
.......... ضعف الوازع الديني عند الورثه
.......... عدم القناعة بما قسم الله لهم
............. وكما ذكر البعض حب المال وحب الاستئثار بالنصيب الاكبر



مشكور أخي لهذا الرد الطيب وأوافقك تماما فيما تفضلت به
وأزيد على ما قلت أن بعض العلماء أفتوا بتحريم قسمة الإرث من الوالد قبل وفاته لأن الموت لا ندري على من يقع أولا الابن أو الأب وهنا الفتوى المذكورة:
http://ibn-jebreen.com/ftawa.php?view=vmasal&subid=9072&parent=786

[رَكان]

السلام عليكم..
أبا معاذ أحييك على الإختيار المميّز...
لااريد تكرار ما تم الإفادة به ومع ذلك أريد الإشارة الى ان هناك الكثير من الخصومات التي تنشأ بين الإخوة حين اقتسام التركة أن مرد ذلك...حين يلتقي الإخوة على خط واحد في افتقار كل منهم الى صفات الإيثار والرضى بالنصيب..ومهما تكن عليه عملية اقتسام التركة ..فإن ضعاف النفوس من الإخوة..يذهبون كل مذهب في اختلاق النزاعات والخصومات..ماذكرته أخي بخصوص توزيع التركة من طرف المورث..ونهي الشرع عنه..بالغ الأهمية فمهما بلغت درجة التحري لديه فإنه لايمكنه أبدا أن يكون حياديا .لأنه وببساطة لايمكنه التخلص من الميل لأحد الأبناء نظرا لتميز ذلك الإبن في خدمة أبيه وطاعته والإحسان اليه..

[أبو معاذ محمد رضا]

هناك مشكلة أخرى موجودة بكل أسف وهي استفادة بعض الورثة من بعض العقارات قبل قسمتها مثلا تجد الابن الأكبر يمارس تجارة ويجني أرباحا معتبرة من محل تجاري هو حق للورثة جميعا وليس له وحده وأذكر أنني سمعت من أحد الأئمة الموثوقين أن حكم الأرباح التي يجنيها من عقارات الورثة أن تضاف لمال التركة فيقسم على الجميع أما عن تعبه فيمنح له راتب الأجير ولباقي يسحب منه.

[طيب القلب]

لا حول ولا قوة الا بالله بارك الله فيك أخي على التطرق لهذا الموضوع المهم الأخوة كلمة تحمل بين طياتها دفئاً وإحساساً يلونان ويجملان بأروع ألوان الحب والحياة قليل من يعرف معنى هذه الرابطة التي جعلها الله عز وجل بيننا لكن للأسف يوجد من يدمر علاقة الأخوة بسبب المادة يتحول إلى وحش آدمي ويستولي على حق أخيه مستعملا الطرق الشرعية و الغير الشرعية همه الوحيد المادة أتمنى أخي أن تشاركنا برأيك في الموضوع التالي
http://www.djelfa.info/vb/showthread.php?t=564068

[مريم بوزيدي]

السلام عليكم
لقد كان المجتمع الجزائري إلى عهد قريب متماسكا مترابطا قوي الأواصر متين الوشائج وهذه القوة والمتانة التي تميزه إنما استمدها من تطبيقه لتعاليم الإسلام من بر وصلة وإحسان وطهارة نفس وإيثار و...
ولكن الأمر كما قيل:"دوام الحال من المحال" فمع تقادم الزمن وفشو الجهل وطغيان المادية النفعية عليه وتأثره بالأمم الشرقية والغربية وأفكارها السقيمة لانفتاحه عليها بدأت العلاقات الاجتماعية تلين والروابط تضعف سواء بين الأفراد داخل الأسرة الواحدة أو بين الأسر المنضوية تحت عائلة واحدة.
ومما لاحظت أنه يفتك بهذه اللحمة فتكا ويمزقها تمزيقا الميراث الذي يتركه الأب المتوفى من أموال وعقارات فترى عائلات تحظى بمكانة محترمة في المجتمع يتسامع الناس بأخبار الحروب الطاحنة التي تدور رحاها بين أفرادها فالكل يضع الخطة المناسبة للإيقاع بخصمه في المصيدة لكي يحصل على حصة الأسد وينال أكبر حظ من التركة وحدث ولا حرج عن الخصومات والشجار والغيبة والنميمة والقطيعة والشحناء.
إن الأمر المتيقن الذي لا ريب فيه هو أن الله تعالى أعطى كل ذي حق حقه من الإرث من غير وكس ولا شطط فمن أين أتت كل هذه المشاكل؟ ولماذا لا يتحاكم الجميع إلى شريعة الله كي يحسموا الخلاف؟ وهل المال وتحصيله أثمن من صلة الرحم ومراعاة حقوق القرابة؟ وكيف يتخلى الرجل عن رجولته عندما ينصت لنصائح زوجته الشيطانية للإطاحة بأخيه الشقيق؟
كل هذه الأسئلة والاستشكالات تنتظر تعليقاتكم وتحليلاتكم الطيبة وأرجو من الإخوة أن يفيدونا من تجاربهم وتجارب من يعرفونهم حول هذه المسألة.
وبارك الله فيكم.
و فيك بركة أخي الكريم
لكن الأمر كله يعود إلى التربية السيئة و النشأة على حب المال و امتلاكه دون مراعاة أمرو الدين بل و الإنسانية و مشاعر الأخوة في ذلك لهذا ترى الجميع عندما يموت والدهم تراهم مختلفين و منقسمين و قد نسو كل القيم و المبادئ و الأخلاق سواءا كاان الأمر من طبقة مثقة أو جاهلى تجدهم سواسية
لكن السؤال الذي أريد أن أوجهه لك لماذا ذائما توجه كلاما لاذعا للمرأة و كأنها هي السبب الحقيقي في هذه لمشكلة و المشكلات الأخرى لكن إذا رأينا من هذه الناحية فإننا نجد أن الرجل دائما تكون له النية المبيتة من أجل أكل مال أخواته
و إذا كانت فكرة زوجت شيطانية فهو بعمله هذا يعتبر أكثر منها شيطانا

[أبو معاذ محمد رضا]

و فيك بركة أخي الكريم
لكن الأمر كله يعود إلى التربية السيئة و النشأة على حب المال و امتلاكه دون مراعاة أمرو الدين بل و الإنسانية و مشاعر الأخوة في ذلك لهذا ترى الجميع عندما يموت والدهم تراهم مختلفين و منقسمين و قد نسو كل القيم و المبادئ و الأخلاق سواءا كاان الأمر من طبقة مثقة أو جاهلى تجدهم سواسية
لكن السؤال الذي أريد أن أوجهه لك لماذا ذائما توجه كلاما لاذعا للمرأة و كأنها هي السبب الحقيقي في هذه لمشكلة و المشكلات الأخرى لكن إذا رأينا من هذه الناحية فإننا نجد أن الرجل دائما تكون له النية المبيتة من أجل أكل مال أخواته
و إذا كانت فكرة زوجت شيطانية فهو بعمله هذا يعتبر أكثر منها شيطانا
بارك الله فيك على المشاركة والاهتمام بالموضوع
أوافقك في كل ما تفضلت به إلا انتقادك لي عما قلته عن المرأة
فجوابي: هذا ليس رأيا من فراغ ألقيته هكذا بدون بينة هذا هو الواقع بكل أسف فكم من خصومة وشجار ومشاحنة تقع بين الإخوة الأشقاء وخلفيتها تعود إلى النساء وما تفرغه المرأة من كلام في أذن زوجها صباحا ومساء فالذكي واللبيب لا يلتفت لها والأبله المغفل يقع في شراكها وينساق وراء ألاعيبها.

[الأخ فتحي]

شكرا على الموضوع

[nazz]

شكرااا بارك الله فيك

[مرواني]

جزاك الله خيرا
موضوع مهم بالفعل
جهل الوالدين هو الذي أوصلنا إلى هذه الحال
حسبنا الله ونِعم الوكيل