chaouki01
2011-07-26, 23:05
دويلة قطر وخنزيرتها الإرهابية تمارس جرائم ضد الإنسانية في ليبيا
http://www.algeriatimes.net/imagesnews/1311695703.gif
دويلة قطر تلك الرقعة الجغرافية التي كانت إلى عهد قريب جزء لا يتجزأ من سيادة المملكة العربية السعودية وجزء لا يتجزأ من وحدتها الترابية، تمارس أمراضها الهستيرية والعدوانية والوحشية على الشعب الليبي وتستمتع بإذكاء الاقتتال والتطاحن بين أبناء الشعب الليبي. وقد حان الأوان للشعب السعودي العظيم أن ينتظم في مسيرة تاريخية ضخمة للزحف نحو الدوحة لاسترداد أرض أجدادهم وتنظيفها وتطهيرها من الغزاة الصهيوأمريكيين، ولا ينبغي ترك أرض قطر وشعبها تحت نفوذ وهيمنة من تنكروا لعروبتهم وارتدوا على دينهم وباعوا كرامتهم وشرفهم وارتضوا لأنفسهم أن يكونوا وكلاء للعصابات الإجرامية الدولية في تنفيذ أجندتها الإجرامية المتعطشة لسفك دماء الإنسان العربي والمسلم والعبث بأمنه واستقراره وكرامته واغتصاب أحلامه وتطلعاته وسرقة ثرواته وقوت يومه وقوت أولاده.
دويلة قطر الغنية جدا بالذهب الأسود، في الوقت الذي كان يفترض من حكامها أن يسخروا ما فاض عن احتياجاتهم من ثروات وأموال لصالح الشعوب الفقيرة والمحتاجة، أبوا إلا أن يسخروها لخدمة الأطماع الامبريالية التوسعية، وفي دعم الإرهاب بمختلف أشكاله وألوانه من خلال دعم الجماعات الإرهابية والعصابات الإجرامية لسفك دماء هذه الشعوب وإبادتها وتجويعها وترميل نسائها وتيتيم أطفالها وتهجير وتشريد ما تبقى منها. وهذا ليس بغريب على دويلة من حجم قطر التي يتواجد فوق أرضها أكبر قاعدة استعمارية صهيوأمريكية يفوق عدد أفرادها بكثير عدد سكانها، لتكون هذه الدويلة مطبخا للدسائس والتآمر ضد البلدان العربية والإسلامية، ومنبعا للإرهاب والترهيب والجريمة المنظمة ضد شعوبنا وأمننا واستقرارنا. هذه الأعمال القذرة والإرهابية ليست بصعبة على من سلب عرش أبيه وانقلب عليه ونفاه إلى أرض الغرباء.
إن الأسرة الحاكمة لهذه الدويلة التي اقتطعها غصبا الصليبيون الإنجليز من سيادة المملكة العربية السعودية، تحاول العبث، بدون خجل وفي واضحة النهار، بأمن الدول العربية والإسلامية وزعزعة استقرارها والزج بأبنائها في الاقتتال والتطاحن فيما بينهم على غرار ما تقترفه من أعمال إجرامية وأعمال سرقة واغتصاب ضد أبناء الشعب الليبي الشقيق. لذلك فإن حكام هذه الدويلة لم يجدوا أي حرج أو خجل في مد العصابات الإرهابية والإجرامية في ليبيا بالسلاح وفي إرسال خنازيرها الأدمية الإجرامية للفتك بالشعب الليبي واغتصاب بناته ونسائه وقتل أطفاله وتدمير بنياته التحتية وسرقة ثرواته. وبالرغم من همجية ووحشية جرائمها النكراء التي تنفذها دويلة قطر ضد الشعب الليبي الشقيق، فإن ذلك لم يشفي غلها وحقدها ولم يحرك ضميرها ومشاعرها الإنسانية، لذلك لم تجد أيضا أي حرج في تسخير قناتها الخنزيرة التي لم يعد لها أي شغل سوى ممارسة الإرهاب والدجل الإعلامي وبث السموم وإشعال الفتن من خلال اعتمادها على أساليب الكذب والافتراء والتزوير والتضليل وتلفيق الصور والتحريض على الاقتتال وسفك الدماء والمزيد من إراقة الدماء، بل أصبح خنازير هذه القناة الإرهابية بارعين ومتخصصين في صناعة الأفلام الهوليودية واستغلال كل شيء يؤدي إلى إشعال نار الفتنة والاقتتال والتطاحن بين الإخوة الليبيين، ليس لأجل ليبيا ولأجل شعبها، ولكن لأجل تخريب لبيبا وإبادة شعبها والدوس على كرامته شرقا وغربا وجنوبا وشمالا ومساعدة الاستعمار الصليبي من احتلال ليبيا.
ومن المهم جدا أن يعرف أحرار العالم بصفة عامة والشارع الإفريقي والعربي والإسلامي بصفة خاصة بأن حكومة قطر الجاثمة على صدور القطريين بالحديد والنار لم تكتفي بجرائمها وبجرائم خنزيرتها الإرهابية ضد الشعب الليبي الشقيق، بل قامت بإنشاء محطة فضائية دجالة أخرى سمتها ب: "ليبيا الحرة "، وإنشاء محطة إذاعية بمدينة بنغازي خاصة بالتنصير والتبشير للديانة المسيحية في محاولة يائسة منها لمحو آثار الإسلام والقضاء عليه، وما خفي كان أعظم. قناة الخنزيرة في إطار دجلها الإعلامي وحربها الإعلامية الإرهابية ضد الشعب الليبي، ابتكرت رزمة من المصطلحات والكلمات اعتقادا منها أنها ستنجح في تضليل الشعوب واستبلادها واستغبائها وتمرير دجلها وبالتالي تنفيذ أجندة الصهيونية على الأرض الليبية، ومن ضمن هذه المصطلحات التي تحاول خنزيرة موزة استعمالها لتضليل الشعوب والتغطية على جرائم قطر في ليبيا المتمثلة في جرائم الاغتصاب والقتل والتقتيل والسرقة الموصوفة وتقطيع الأعضاء البشرية للمتاجرة فيها، نذكر مايلي: - الجيش النظامي للدولة الليبية تسميه الجزيرة ب: "كتائب القذافي ".
- الليبيون ذات البشرة السمرة تسميهم الجزيرة ب " مرتزقة القذافي "، وهذه مناسبة أناشد من خلالها الأفارقة وذات البشرة السمراء للالتحام فيما بينهم لاسترداد حقهم ورد الاعتبار لهم، ونحن معهم. - العصابات الإجرامية والإرهابية والخونة والعملاء تسميهم الجزيرة ب "الثوار "، مع احترامي الشديد للشباب المنضويين غصبا عنهم، لسبب أو آخر، تحت مظلة هذه العصابات. - جرائم القتل والتقتيل والذبح وجرائم الاغتصاب والسرقة التي تنفذها العصابات الإجرامية وعصابات حلف الناتو تسميها الجزيرة ب " ثورة ".
- قتل الأطفال وشق بطون النساء وحرق الشيوخ وردم منازلهم على رؤوسهم تسميه الجزيرة ب "حماية المدنيين ". وقد أثبتت الوقائع الميدانية في خضم هذه المؤامرة الصليبية البربرية التي تنفذ فصولها الخبيثة على الأرض الليبية وضد الإنسان الليبي، بأن كل التهم التي رددها ما يسمى بالمجلس الانتقالي ضد النظام الليبي صارت مردودة عليه.
اتهموا النظام الليبي بجلب المرتزقة فتمت تبرئته على لسان فرنسا وعلى لسان منظمات عديدة، واتهموا الجيش الليبي باقتراف جرائم الاغتصاب فتمت تبرئته عبر لجان تقصي الحقائق، واتهموا الجيش الليبي بقتل المدنيين، لكن الوقائع أثبتت أن الثوار هم يقتلون ويغتصبون ويستعينون بمرتزقة من مختلف الحثالات الإجرامية ومن جنسيات مختلفة. في ختام هذه المقالة أنبه الحكومات العربية والإسلامية إلى مقاطعة حكومة دويلة قطر وعدم التعامل معها لأنها غير أخلاقية وغير جديرة بالاحترام والتعامل معها لأنها أداة صهيونية وجدت لزعزعة استقرار الأمة العربية والإسلامية من خلال خنزيرتها الدموية التي لم نكن نتمنى أن تنتهي نهايتها في مرحاض التاريخ العفن، وهي آيلة للسقوط حتى خنازيرها مقتنعين بزوال مصداقيتها وانحطاط سمعتها، الشيء الذي أصابهم بهستيريا الكذب والبهتان والتضليل والحقارة .
الجزائر تايمز / محمد القاضي / كاتب صحفي
http://www.algeriatimes.net/imagesnews/1311695703.gif
دويلة قطر تلك الرقعة الجغرافية التي كانت إلى عهد قريب جزء لا يتجزأ من سيادة المملكة العربية السعودية وجزء لا يتجزأ من وحدتها الترابية، تمارس أمراضها الهستيرية والعدوانية والوحشية على الشعب الليبي وتستمتع بإذكاء الاقتتال والتطاحن بين أبناء الشعب الليبي. وقد حان الأوان للشعب السعودي العظيم أن ينتظم في مسيرة تاريخية ضخمة للزحف نحو الدوحة لاسترداد أرض أجدادهم وتنظيفها وتطهيرها من الغزاة الصهيوأمريكيين، ولا ينبغي ترك أرض قطر وشعبها تحت نفوذ وهيمنة من تنكروا لعروبتهم وارتدوا على دينهم وباعوا كرامتهم وشرفهم وارتضوا لأنفسهم أن يكونوا وكلاء للعصابات الإجرامية الدولية في تنفيذ أجندتها الإجرامية المتعطشة لسفك دماء الإنسان العربي والمسلم والعبث بأمنه واستقراره وكرامته واغتصاب أحلامه وتطلعاته وسرقة ثرواته وقوت يومه وقوت أولاده.
دويلة قطر الغنية جدا بالذهب الأسود، في الوقت الذي كان يفترض من حكامها أن يسخروا ما فاض عن احتياجاتهم من ثروات وأموال لصالح الشعوب الفقيرة والمحتاجة، أبوا إلا أن يسخروها لخدمة الأطماع الامبريالية التوسعية، وفي دعم الإرهاب بمختلف أشكاله وألوانه من خلال دعم الجماعات الإرهابية والعصابات الإجرامية لسفك دماء هذه الشعوب وإبادتها وتجويعها وترميل نسائها وتيتيم أطفالها وتهجير وتشريد ما تبقى منها. وهذا ليس بغريب على دويلة من حجم قطر التي يتواجد فوق أرضها أكبر قاعدة استعمارية صهيوأمريكية يفوق عدد أفرادها بكثير عدد سكانها، لتكون هذه الدويلة مطبخا للدسائس والتآمر ضد البلدان العربية والإسلامية، ومنبعا للإرهاب والترهيب والجريمة المنظمة ضد شعوبنا وأمننا واستقرارنا. هذه الأعمال القذرة والإرهابية ليست بصعبة على من سلب عرش أبيه وانقلب عليه ونفاه إلى أرض الغرباء.
إن الأسرة الحاكمة لهذه الدويلة التي اقتطعها غصبا الصليبيون الإنجليز من سيادة المملكة العربية السعودية، تحاول العبث، بدون خجل وفي واضحة النهار، بأمن الدول العربية والإسلامية وزعزعة استقرارها والزج بأبنائها في الاقتتال والتطاحن فيما بينهم على غرار ما تقترفه من أعمال إجرامية وأعمال سرقة واغتصاب ضد أبناء الشعب الليبي الشقيق. لذلك فإن حكام هذه الدويلة لم يجدوا أي حرج أو خجل في مد العصابات الإرهابية والإجرامية في ليبيا بالسلاح وفي إرسال خنازيرها الأدمية الإجرامية للفتك بالشعب الليبي واغتصاب بناته ونسائه وقتل أطفاله وتدمير بنياته التحتية وسرقة ثرواته. وبالرغم من همجية ووحشية جرائمها النكراء التي تنفذها دويلة قطر ضد الشعب الليبي الشقيق، فإن ذلك لم يشفي غلها وحقدها ولم يحرك ضميرها ومشاعرها الإنسانية، لذلك لم تجد أيضا أي حرج في تسخير قناتها الخنزيرة التي لم يعد لها أي شغل سوى ممارسة الإرهاب والدجل الإعلامي وبث السموم وإشعال الفتن من خلال اعتمادها على أساليب الكذب والافتراء والتزوير والتضليل وتلفيق الصور والتحريض على الاقتتال وسفك الدماء والمزيد من إراقة الدماء، بل أصبح خنازير هذه القناة الإرهابية بارعين ومتخصصين في صناعة الأفلام الهوليودية واستغلال كل شيء يؤدي إلى إشعال نار الفتنة والاقتتال والتطاحن بين الإخوة الليبيين، ليس لأجل ليبيا ولأجل شعبها، ولكن لأجل تخريب لبيبا وإبادة شعبها والدوس على كرامته شرقا وغربا وجنوبا وشمالا ومساعدة الاستعمار الصليبي من احتلال ليبيا.
ومن المهم جدا أن يعرف أحرار العالم بصفة عامة والشارع الإفريقي والعربي والإسلامي بصفة خاصة بأن حكومة قطر الجاثمة على صدور القطريين بالحديد والنار لم تكتفي بجرائمها وبجرائم خنزيرتها الإرهابية ضد الشعب الليبي الشقيق، بل قامت بإنشاء محطة فضائية دجالة أخرى سمتها ب: "ليبيا الحرة "، وإنشاء محطة إذاعية بمدينة بنغازي خاصة بالتنصير والتبشير للديانة المسيحية في محاولة يائسة منها لمحو آثار الإسلام والقضاء عليه، وما خفي كان أعظم. قناة الخنزيرة في إطار دجلها الإعلامي وحربها الإعلامية الإرهابية ضد الشعب الليبي، ابتكرت رزمة من المصطلحات والكلمات اعتقادا منها أنها ستنجح في تضليل الشعوب واستبلادها واستغبائها وتمرير دجلها وبالتالي تنفيذ أجندة الصهيونية على الأرض الليبية، ومن ضمن هذه المصطلحات التي تحاول خنزيرة موزة استعمالها لتضليل الشعوب والتغطية على جرائم قطر في ليبيا المتمثلة في جرائم الاغتصاب والقتل والتقتيل والسرقة الموصوفة وتقطيع الأعضاء البشرية للمتاجرة فيها، نذكر مايلي: - الجيش النظامي للدولة الليبية تسميه الجزيرة ب: "كتائب القذافي ".
- الليبيون ذات البشرة السمرة تسميهم الجزيرة ب " مرتزقة القذافي "، وهذه مناسبة أناشد من خلالها الأفارقة وذات البشرة السمراء للالتحام فيما بينهم لاسترداد حقهم ورد الاعتبار لهم، ونحن معهم. - العصابات الإجرامية والإرهابية والخونة والعملاء تسميهم الجزيرة ب "الثوار "، مع احترامي الشديد للشباب المنضويين غصبا عنهم، لسبب أو آخر، تحت مظلة هذه العصابات. - جرائم القتل والتقتيل والذبح وجرائم الاغتصاب والسرقة التي تنفذها العصابات الإجرامية وعصابات حلف الناتو تسميها الجزيرة ب " ثورة ".
- قتل الأطفال وشق بطون النساء وحرق الشيوخ وردم منازلهم على رؤوسهم تسميه الجزيرة ب "حماية المدنيين ". وقد أثبتت الوقائع الميدانية في خضم هذه المؤامرة الصليبية البربرية التي تنفذ فصولها الخبيثة على الأرض الليبية وضد الإنسان الليبي، بأن كل التهم التي رددها ما يسمى بالمجلس الانتقالي ضد النظام الليبي صارت مردودة عليه.
اتهموا النظام الليبي بجلب المرتزقة فتمت تبرئته على لسان فرنسا وعلى لسان منظمات عديدة، واتهموا الجيش الليبي باقتراف جرائم الاغتصاب فتمت تبرئته عبر لجان تقصي الحقائق، واتهموا الجيش الليبي بقتل المدنيين، لكن الوقائع أثبتت أن الثوار هم يقتلون ويغتصبون ويستعينون بمرتزقة من مختلف الحثالات الإجرامية ومن جنسيات مختلفة. في ختام هذه المقالة أنبه الحكومات العربية والإسلامية إلى مقاطعة حكومة دويلة قطر وعدم التعامل معها لأنها غير أخلاقية وغير جديرة بالاحترام والتعامل معها لأنها أداة صهيونية وجدت لزعزعة استقرار الأمة العربية والإسلامية من خلال خنزيرتها الدموية التي لم نكن نتمنى أن تنتهي نهايتها في مرحاض التاريخ العفن، وهي آيلة للسقوط حتى خنازيرها مقتنعين بزوال مصداقيتها وانحطاط سمعتها، الشيء الذي أصابهم بهستيريا الكذب والبهتان والتضليل والحقارة .
الجزائر تايمز / محمد القاضي / كاتب صحفي