مشاهدة النسخة كاملة : لماذا حرمته من زوجة ثانية
تائه في ظلام النهار
2011-07-26, 21:30
تعدد الزوجات بما انه مطلب شرعي وفق الشروط المنصوص عليها شرعا الا انه يحول دون تحققه بسبب اعتراض كثير من النساء
فهل هذا راجع للجهل بالدين ام انانية الزوجة ام اعراف المجتمع والخوف من التكاليف والمسؤولية
تائه في ظلام النهار
2011-07-26, 22:12
نرجو الاثراء
karima84
2011-07-31, 22:49
هناك نساء لا تحتمل ان تشاركها في زوجها امراة اخرى الموت ارحم .الشرع اعطاها الحق اما بالرضا او طلب الطلاق .ان كنت لا تفهم هدا الاحساس و لا تضعه في الحسبان فهدا شيئ اخر.الرجل لا يرضى ان ينظر احد االى زوجته لمادا (غيرة ).ليست انانية ان كنت ساقبل بان يتزوج زوجى سيكون في حالة واحده كرهى له وعدم احتمالى له سوف يكون من الجيد ان ازوجه بكل سرور
soundousalger
2011-07-31, 22:56
السلام عليكم اختي
الموضوع شائك قليلا ... فانا من اللواتي لا تستسغن فكرة ان يتزوج ازواجهن عليهن
سابقا كنت لادعم زواج الرجل بامرأة اخرى لأنه ليس هو من يختارها فبالتالي بعد الزواج قد لا تعجبه او ترضيه فيتزوج بأخرى
أما اليوم فلا اجد مبررا لهذا فالرجل هو من يختار التي يردها بنفسه و قد يكون هذا الاختيار بعد تعارف جيد بين الطرفين
لذا مثلما قلت ليس له مبرر الا اذا كانت لا تنجب ربي يحفظنا و لا يحرمنا من الذرية الصالحة .
شكرا على الموضوع :)
boukerker
2011-07-31, 23:09
زوجة ثانية حق من حقوق الرجل ولايجوز لزوجة اللاعتراض عليه
عُضو مُحترم
2011-07-31, 23:57
زوجة ثانية حق من حقوق الرجل ولايجوز لزوجة اللاعتراض عليه
الا من تريدي الاعتراض على الرحمان الرحيم
زوجة ثانية حق من حقوق الرجل ولايجوز لزوجة اللاعتراض عليه
هذه العبارة قاسية جدا لا يمكن لاي زوجة تحمل سماعها انا شخصيا لو يقرر زوجي الزواج بامرءة اخرى غيري سا اسعى جاهدة لمنعه وان لم استطع اتطلق منه و انتقم شر انتقام او انتحر وهذه ليست انانية بل عزة نفس وغيرة على الزوج ....لو كان جيتو تفهمو يا الرجال كي ما ترضاش زوجتك تتزوج غيرها معناه راها تحبك بزاف ماشي انانية وزاد انا مافهمتش واش راه خالع الرجال في الزواج الثاني علاش مرته ماشي مرا واللي راح ايجيبها لونجة بنت السلطان شحال من راجل غواه الزين وتزوج على مرتو ومع العشرة وجدها ما تتقارنش ابدا مع زوجتو الاولى وانا لو كان جيت بايرة ويخطبني راجل متزوج وعندو اولاد والله ابقى عانس مدى الحياة ولا ابني سعادتي على شقاء وتعاسة امرءة اخرى مثلي وبالنسبة لي المبرر الوحيد لاعادة الزواج هو وفاة الاولى ...يا رجال ربي يهديكم رفقا بالقوارير حافظو على الجواهر التي تملكونها تخيل روحك لو كان ربي خلقك مرا تقبل هاذ الشي لا يؤمن احدكم حتى يحب لااخيه ما يحب لنفسه اسفة على الاطالة واتمنى ان تقبلو مروري بصدر رحب انا رديت بانفعال لاني تخيلت نفسي في هاذا الموقف
difallahomar
2011-08-01, 17:39
السلام عليكم
طبعا النساء الان لن يرضين بهذا الامر
لانهن لا يعرفن الحكمة مما شرع الله..
karima84
2011-08-02, 00:19
الشرع اعطى لرجل .وللمراة حق .
عبدالرحيم75
2011-08-02, 01:28
حياكم الله أخواتي رائدات هذه الصفحة بالخصوص ،وأدام الله ضلكم وعزكم ،أستسمحكم على الرد الذي سأقوله لكن ،نحن الرجال نقدر مشاعر المرأة أقول المرأة فمابالكن الزوجة التي تعد حافظة أسرار وأمينة الزوج وخادمته وسلطانة البيت و...و...و.... وكل رجل يفكر بعقل وروية في بداية حياته :يقول انه يريد الزواج مرة واحدة بمن يحب والصلاة على نبيه ،فلا داعي للزوجة الثانية والثالثة و......، لكننا بشر وبجلنا الله بتسمية العباد حيث خلقنا لعبادته ،والعبادة تقتضي الخضوع أي أداء الاوامر والفرائض والإنتهاء عن المحرمات والمنكرات ،هذا بكل بساطة إذ بينا الله تعالى لنا سبل العيش والحياة ،فقبل الإسلام لا مكانة للمرأة حتى أنها كانت تحرم من الميراث وأخره الوأد ،فبمجئ الإسلام أعزت المرأة وبجلت وقدمت وحفظت لها كرامتها حتى أنه نزلت سورة كاملة بإسمهن - سورة النساء - ولا ننسى الأيات المتفرقات ،كما أصبحت من أصحاب الفروض في باب الفرائض والمواريث لها في بعض الأحيان الثلثين من التركة ، وأعطاها الله تعالى فوق كل شئ مفاتيح أبواب الجنة بالنسبة لأبنائها وحماها كوالدة وزوجة -لا تقول لهما أف - ......وفي السنة المطهرة كلكن تعرفن خطبة الوداع ،فأخر ما نقل إلينا من كلام سيد الخلق هو "أوصيكم بالنساء خيرا "،كما أوصى من قبل هذا قائلاً - رفقاً بالقوارير - والمقصود أنتن أيتها النسوة ،فكل هذا تعرفونه وتؤمنن به ،وعندما نأتي إلى الأية التي تبيح التعدد للرجال وكأنكن تؤمنون ببعض الحديث وتكفرون بالأخر ؟؟؟؟؟ كيف هذا ؟؟؟ أتعرفون شؤون الخلق خير من الخالق ؟؟؟ ءأنتم خلقتم الرجال وتعرفون خصوصياتهم ؟؟؟؟ فالأية صريحة يأخواتي ،والحكمة تقول " لا اجــتــهاد مع صراحة النــص " ،وأعلمن أنه أيما إمرأة منعت التعدد ولم تؤمن به فكأنما قد كفرت بما نزل على محمد ،هذا قول العلماء والفقهاء ،لذا فالحكمة من التعدد المفروض للرجال بالغة الأهمية ،وأضعفها قيمة محاربة العنوسة ، كما أنه يأيتها الزوجة التي تدعين بأنك تحبين زوجك وتبجيلنه على نفسك ،كيف لك وأنت ترضين له جهنم ؟؟؟؟ وتخرجينه من رحمة الله ومن شفاعة محمد ،قد تتسألين كيف ؟؟؟ فلما يرغب زوجك بالزواج من ثانية رغبة فيها لتحصين نفسه ،وتمنعينه أنت ،حينها يغلق باب الخير وتفتح أبواب الشر ،ألا تكونين قد سهلت لهما الخلوة المحرمة ومن ثم الزنا الذي يعد من الكبائر وزوجك حينها يعتبر محصنا وانت تدركين جزاء زنا المحصن إنه الرجم حتى الموت والعياذ بالله ،هذا في الدنيا ،فما بالك بجزاء الأخرة
أخــــــــــــــتاه تـــــــــــوبي إلى رشــــــــــــدك ،فأيما إمرأة طلب منها زوجها السماح له بأن يتزوج عليها بالثانية والثالثة والرابعة لأسباب متفق عليها في الشرع ،فلا تحرمه ولا تمنعه ،بل تساعده وتوكل أمرها لله تعالى ،فسيجعل لها وزوجها مخرجا ،والحياة لا تدوم ،والباقيات الصالحات وشكـــــــــــــراً
نسأله تعالى بأن يتقبل منا ومنكم الصيام والقيام والاعمال الصالحة في هذا الشهر الفضيل
* زهرة البنفسج *
2011-08-02, 08:25
سلامي للجميع
ايها الرجال ( الأزواج ) الله تعالى منحكم الحق في التعدد لحكمة معينة
ولكن بشرط : ألا وهو العدل بين الزوجات
ولأن الله تعالى أعلم بخبايا نفوس من خلقهم فقد قال :
( فَإِنْ خِفْتُمْ أَلاَّ تَعْدِلُواْ فَوَاحِدَةً ) سورة النساء آية 3
( وَلَن تَسْتَطِيعُواْ أَن تَعْدِلُواْ بَيْنَ النِّسَاء وَلَوْ حَرَصْتُمْ ) سورة النساء آية 129
فالله تعالى عادل و رحيم أعطاك حقا لك , ورحم ضعفها هي في هذا الأمر, بشرط يحرص الرجل على إتيانه لكن لايستطيع إلا من رحم ربي
ibtihal1
2011-08-02, 13:06
الاية الثانية تقصد العدل القلبي
مع تاكدي ان رجال اليوم لا يقدرون على العدل
هم لم يعدلوا مع واحدة فكيف يعدلون مع اثنتان او اكثر
ملاحظة: اذا كانت المراة لا تتحمل الضرة و تعلم انها ستفتن في دينها اذا تزوج عليها زوجها فلها الحق في الاشتراط على الزوج اثناء العقد او قبله ان لا يتزوج عليها و هو اذا كان يعلم انه بامكانه ذلك فيقبل و يلتزم بالشرط اي من حقه ان يتنازل عن حق من حقوقه التي لا تخالف المقصود من الزواج و الا فيرفض و يبحث عن غيرها و يترتب عن ذلك انه اذا خالف الزوج شرط زوجته الذي قبله عن طيب خاطر منه (أذكّر انه لم يجبر على قبوله) فلها الحق في الفسخ و طلب الطلاق او تسامحه و تتنازل عن شرطها
bengasmia
2011-08-02, 14:22
ذلك بأنهم كرهوا ما أنزل الله فأحبط أعمالهم
هذا شرع الله ولا يجب الاعتراض عليه ولا حتى كراهته فتحبط الاعمال كلها
والأصل هو التعدد والشاذ هو الافراد والدليل قوله تعالى وانكحو ماطاب لكم من النساء مثنى وثلاث ورباع فإن خفتم الا تعدلو فواحدة
يعني واحدة عند الخوف من عدم العدل فقط اما الاصل فهو التعدد والله اعلم وبالتوفيق لجميع الاخوة وارجو من اخواتي تقديم شرع الله على رغباتهن و اهوئهن
ibtihal1
2011-08-02, 15:11
ذلك بأنهم كرهوا ما أنزل الله فأحبط أعمالهم
هذا شرع الله ولا يجب الاعتراض عليه ولا حتى كراهته فتحبط الاعمال كلها
والأصل هو التعدد والشاذ هو الافراد والدليل قوله تعالى وانكحو ماطاب لكم من النساء مثنى وثلاث ورباع فإن خفتم الا تعدلو فواحدة
يعني واحدة عند الخوف من عدم العدل فقط اما الاصل فهو التعدد والله اعلم وبالتوفيق لجميع الاخوة وارجو من اخواتي تقديم شرع الله على رغباتهن و اهوئهن
المسالة خلافية منهم من قال الاصل التعدد و منهم من قال الاصل الافراد و منهم من قال انها تختلف من شخص لاخر و قد خلق الله ادم و خلق معه حواء واحدة
صحيح لا تمنع الزوجة زوجها من التعدد الا ان تكون قد اشترطت عليه فلها حق الفسح ام التنازل و البقاء معه
اخبرني هل تكره الموت و هل تكره القتال
نحن لا نكره التعدد على انه حكم شرعي لكن نكره ان يتزوج علينا ازواجنا
تائه في ظلام النهار
2011-08-02, 19:41
هذه العبارة قاسية جدا لا يمكن لاي زوجة تحمل سماعها انا شخصيا لو يقرر زوجي الزواج بامرءة اخرى غيري سا اسعى جاهدة لمنعه وان لم استطع اتطلق منه و انتقم شر انتقام او انتحر وهذه ليست انانية بل عزة نفس وغيرة على الزوج ....لو كان جيتو تفهمو يا الرجال كي ما ترضاش زوجتك تتزوج غيرها معناه راها تحبك بزاف ماشي انانية وزاد انا مافهمتش واش راه خالع الرجال في الزواج الثاني علاش مرته ماشي مرا واللي راح ايجيبها لونجة بنت السلطان شحال من راجل غواه الزين وتزوج على مرتو ومع العشرة وجدها ما تتقارنش ابدا مع زوجتو الاولى وانا لو كان جيت بايرة ويخطبني راجل متزوج وعندو اولاد والله ابقى عانس مدى الحياة ولا ابني سعادتي على شقاء وتعاسة امرءة اخرى مثلي وبالنسبة لي المبرر الوحيد لاعادة الزواج هو وفاة الاولى ...يا رجال ربي يهديكم رفقا بالقوارير حافظو على الجواهر التي تملكونها تخيل روحك لو كان ربي خلقك مرا تقبل هاذ الشي لا يؤمن احدكم حتى يحب لااخيه ما يحب لنفسه اسفة على الاطالة واتمنى ان تقبلو مروري بصدر رحب انا رديت بانفعال لاني تخيلت نفسي في هاذا الموقف
شكرا على المرور اختي لم نقل ان زوجته ليست امراة او التي سيتزوجها احسن منها واسالك
الا تحبين لاخت لك ان تتزوج مثلك كي تحصن نفسها
تائه في ظلام النهار
2011-08-02, 19:42
سلامي للجميع
ايها الرجال ( الأزواج ) الله تعالى منحكم الحق في التعدد لحكمة معينة
ولكن بشرط : ألا وهو العدل بين الزوجات
ولأن الله تعالى أعلم بخبايا نفوس من خلقهم فقد قال :
( فَإِنْ خِفْتُمْ أَلاَّ تَعْدِلُواْ فَوَاحِدَةً ) سورة النساء آية 3
( وَلَن تَسْتَطِيعُواْ أَن تَعْدِلُواْ بَيْنَ النِّسَاء وَلَوْ حَرَصْتُمْ ) سورة النساء آية 129
فالله تعالى عادل و رحيم أعطاك حقا لك , ورحم ضعفها هي في هذا الأمر, بشرط يحرص الرجل على إتيانه لكن لايستطيع إلا من رحم ربي
شكرا على المرور ولاثراء اكيد بشروط اختي
تائه في ظلام النهار
2011-08-02, 19:43
حياكم الله أخواتي رائدات هذه الصفحة بالخصوص ،وأدام الله ضلكم وعزكم ،أستسمحكم على الرد الذي سأقوله لكن ،نحن الرجال نقدر مشاعر المرأة أقول المرأة فمابالكن الزوجة التي تعد حافظة أسرار وأمينة الزوج وخادمته وسلطانة البيت و...و...و.... وكل رجل يفكر بعقل وروية في بداية حياته :يقول انه يريد الزواج مرة واحدة بمن يحب والصلاة على نبيه ،فلا داعي للزوجة الثانية والثالثة و......، لكننا بشر وبجلنا الله بتسمية العباد حيث خلقنا لعبادته ،والعبادة تقتضي الخضوع أي أداء الاوامر والفرائض والإنتهاء عن المحرمات والمنكرات ،هذا بكل بساطة إذ بينا الله تعالى لنا سبل العيش والحياة ،فقبل الإسلام لا مكانة للمرأة حتى أنها كانت تحرم من الميراث وأخره الوأد ،فبمجئ الإسلام أعزت المرأة وبجلت وقدمت وحفظت لها كرامتها حتى أنه نزلت سورة كاملة بإسمهن - سورة النساء - ولا ننسى الأيات المتفرقات ،كما أصبحت من أصحاب الفروض في باب الفرائض والمواريث لها في بعض الأحيان الثلثين من التركة ، وأعطاها الله تعالى فوق كل شئ مفاتيح أبواب الجنة بالنسبة لأبنائها وحماها كوالدة وزوجة -لا تقول لهما أف - ......وفي السنة المطهرة كلكن تعرفن خطبة الوداع ،فأخر ما نقل إلينا من كلام سيد الخلق هو "أوصيكم بالنساء خيرا "،كما أوصى من قبل هذا قائلاً - رفقاً بالقوارير - والمقصود أنتن أيتها النسوة ،فكل هذا تعرفونه وتؤمنن به ،وعندما نأتي إلى الأية التي تبيح التعدد للرجال وكأنكن تؤمنون ببعض الحديث وتكفرون بالأخر ؟؟؟؟؟ كيف هذا ؟؟؟ أتعرفون شؤون الخلق خير من الخالق ؟؟؟ ءأنتم خلقتم الرجال وتعرفون خصوصياتهم ؟؟؟؟ فالأية صريحة يأخواتي ،والحكمة تقول " لا اجــتــهاد مع صراحة النــص " ،وأعلمن أنه أيما إمرأة منعت التعدد ولم تؤمن به فكأنما قد كفرت بما نزل على محمد ،هذا قول العلماء والفقهاء ،لذا فالحكمة من التعدد المفروض للرجال بالغة الأهمية ،وأضعفها قيمة محاربة العنوسة ، كما أنه يأيتها الزوجة التي تدعين بأنك تحبين زوجك وتبجيلنه على نفسك ،كيف لك وأنت ترضين له جهنم ؟؟؟؟ وتخرجينه من رحمة الله ومن شفاعة محمد ،قد تتسألين كيف ؟؟؟ فلما يرغب زوجك بالزواج من ثانية رغبة فيها لتحصين نفسه ،وتمنعينه أنت ،حينها يغلق باب الخير وتفتح أبواب الشر ،ألا تكونين قد سهلت لهما الخلوة المحرمة ومن ثم الزنا الذي يعد من الكبائر وزوجك حينها يعتبر محصنا وانت تدركين جزاء زنا المحصن إنه الرجم حتى الموت والعياذ بالله ،هذا في الدنيا ،فما بالك بجزاء الأخرة
أخــــــــــــــتاه تـــــــــــوبي إلى رشــــــــــــدك ،فأيما إمرأة طلب منها زوجها السماح له بأن يتزوج عليها بالثانية والثالثة والرابعة لأسباب متفق عليها في الشرع ،فلا تحرمه ولا تمنعه ،بل تساعده وتوكل أمرها لله تعالى ،فسيجعل لها وزوجها مخرجا ،والحياة لا تدوم ،والباقيات الصالحات وشكـــــــــــــراً
نسأله تعالى بأن يتقبل منا ومنكم الصيام والقيام والاعمال الصالحة في هذا الشهر الفضيل
شكرا على التوضيح كان بودك ان توضح شروط التعدد
شكرا على المرور اختي لم نقل ان زوجته ليست امراة او التي سيتزوجها احسن منها واسالك
الا تحبين لاخت لك ان تتزوج مثلك كي تحصن نفسها
مرحبا مجددا يا اخي انا احب واتمنى ان تتزوج جميع النسوة لكن ليس .................................................. ...............بزوجي يا العاقل واذا اصر على الزواج راني قتلك يا انتحر يا اتطلق المرءة حساسة جدا والعانسات تتمسكن حتى تتمكن يعني هل في رئيك ان الزوجة الثانية ستكون ملاك وحورية من الجنة والاولى هي المكدرة للعيشة والمنغصة كم من امرءة لعبت الدور وكي توصل تحقر ضرتها بما انها الجديدة والمحبوبة وكلمتها قبل الكل راك فاهم تخيل الوضع ترجع الجديدة تعمر راس راجلها على زوجتو الاولى ويبدء هذا الاخير بالابتعاد عن الاولى حتى يرجع يكرهه لانو كيما يقولو الهدرة كثر من السحر على هذا يارجال ما نحبوش لو كان جيتو مادوروش لوكان جيتو تثبتو على العدل ما كان حتى مشكل لكن الضرة هي موت بطئ للزوجة لاولى الدنيا فيها وفيها كاين راجل عدد الزوجات وعدل وما خلى حتى وحدة تكره اختها بل رجعو يحبو بعضاهم بفضله وحكمته وعدله لكن عندي سؤال لكل الرجال اللذين شاركو في هذا المزضوع واريد اجابة صريحة ....هل تستطيع ان تعدل كما قال شرع الله بما انكم جميعا تتهمون النساء بعدم رضاهم عن شرع الله ....هل تستطيع العدل بكل ما تحمله الكلمة من معنى هل ستسمع كلام زوجتيك الاثنين ام تفضل كلام وحدة على الاخرة هل ستعمل جاهدا حتى تحب الزوجتين بعضهما ام ان الامر لا يهمك المهم تحقق رغبتك الجنسية مع امرءة فاتنة غير زوجتك واسفة على الصراحة الوقحة لكن هذا هو اسلوبي في الكلام لاسلوب المباشر لماذا يريد الرجل التعداد بكل صراحة فوق النصف من اجل امرءة فاتنة تؤدي الغرض في الفراش احسن من الاولى اليس كذالك ....كم من امرءة لا يشبع زوجها رغباتها وتسكت المسكينة من اجل ان لا تجرحه ومعشر الرجال سرعان ما يجد اول سبب للفرار من الزوجة الاولى.......ربما السلفيات والسلفيين يرضون الامر لانهم الاقرب من شرع الله ويعرفون كيف يطبقونه .........تفهمو مشاعر المرءة من فضلكم تابع معي ..الزوجة يخطبها زوجها عندما كانت في عمر الزهور عندها 18 او 19 تزف اليه والفرحة تكاد لا تسعه بالزوجة الجميلة الصغيرة يعيش معها اجمل سنين حياتها يتمتع بها بجميع الطرق وهي راضية وسعيدة سرعان ما تحمل وتلد جسمها يتغير ومسؤليتها تتعدد من زوج الى زوج واولاد وما ادراك ما مسؤلية الاولاد بالنسبة لللام ثم تفتر العلاقة الزوجية بينهما وفجاة تجد الزوج يبحث عن ثانية ليستمتع دون انقطاع سواء زوجته او اخرى و تبقى المسكينة تتكبد الم الجرح وثقل المسؤلية وحدها فتتحول الزهرة الجميلة الى غصن يابس يكاد ينقطع بربكم اليست اهانة كبيرة بحق المرءة... اعيدو النضر يا رجال اعرف اني اطلت لكن لو بوسعي ابقى العمر كله وانا اتكلم عن هذه القضية وصح فطوركم جميعا
ibtihal1
2011-08-03, 12:46
شكرا على المرور اختي لم نقل ان زوجته ليست امراة او التي سيتزوجها احسن منها واسالك
الا تحبين لاخت لك ان تتزوج مثلك كي تحصن نفسها
اعتذر على التدخل و لكن....
طبعا انت تحب ان يتزوج جميع اخوانك و يعيشوا حياة سعيدة
ولكن فرضا ان اخاك لم يجد زوجة او لم تقبل به امراة هل ستطلق زوجتك ليتزوجها هو
mikouyiw
2011-08-03, 13:28
أيها الرجال، لن تعرفوا ذلك الشعور لأنكم رجال، وتخيلوا لو أن الله أباح التعدد أيضا للمرأة بالأزواج، تخيلوا وقتها ما هو شعورك، تخيل أن يشاركك شخصا ما في شيء عزيز عليك، ما هو شعورك، نحن النساء هكذا، لا نحب أن يشاركنا أحدا وأيما زوجة لن تقبل به، والتعدد بشروط ، إذا كانت الزوجة مريضة مثلا او لا تنجب ... فهنا لديك الحق بالزواج...
تائه في ظلام النهار
2011-08-03, 17:31
اعتذر على التدخل و لكن....
طبعا انت تحب ان يتزوج جميع اخوانك و يعيشوا حياة سعيدة
ولكن فرضا ان اخاك لم يجد زوجة او لم تقبل به امراة هل ستطلق زوجتك ليتزوجها هو
لا اختي غير ممكن ولكن امسالة تتعلق بحكم وجود النساء اكثر من الرجال
تائه في ظلام النهار
2011-08-03, 17:36
مرحبا مجددا يا اخي انا احب واتمنى ان تتزوج جميع النسوة لكن ليس .................................................. ...............بزوجي يا العاقل واذا اصر على الزواج راني قتلك يا انتحر يا اتطلق المرءة حساسة جدا والعانسات تتمسكن حتى تتمكن يعني هل في رئيك ان الزوجة الثانية ستكون ملاك وحورية من الجنة والاولى هي المكدرة للعيشة والمنغصة كم من امرءة لعبت الدور وكي توصل تحقر ضرتها بما انها الجديدة والمحبوبة وكلمتها قبل الكل راك فاهم تخيل الوضع ترجع الجديدة تعمر راس راجلها على زوجتو الاولى ويبدء هذا الاخير بالابتعاد عن الاولى حتى يرجع يكرهه لانو كيما يقولو الهدرة كثر من السحر على هذا يارجال ما نحبوش لو كان جيتو مادوروش لوكان جيتو تثبتو على العدل ما كان حتى مشكل لكن الضرة هي موت بطئ للزوجة لاولى الدنيا فيها وفيها كاين راجل عدد الزوجات وعدل وما خلى حتى وحدة تكره اختها بل رجعو يحبو بعضاهم بفضله وحكمته وعدله لكن عندي سؤال لكل الرجال اللذين شاركو في هذا المزضوع واريد اجابة صريحة ....هل تستطيع ان تعدل كما قال شرع الله بما انكم جميعا تتهمون النساء بعدم رضاهم عن شرع الله ....هل تستطيع العدل بكل ما تحمله الكلمة من معنى هل ستسمع كلام زوجتيك الاثنين ام تفضل كلام وحدة على الاخرة هل ستعمل جاهدا حتى تحب الزوجتين بعضهما ام ان الامر لا يهمك المهم تحقق رغبتك الجنسية مع امرءة فاتنة غير زوجتك واسفة على الصراحة الوقحة لكن هذا هو اسلوبي في الكلام لاسلوب المباشر لماذا يريد الرجل التعداد بكل صراحة فوق النصف من اجل امرءة فاتنة تؤدي الغرض في الفراش احسن من الاولى اليس كذالك ....كم من امرءة لا يشبع زوجها رغباتها وتسكت المسكينة من اجل ان لا تجرحه ومعشر الرجال سرعان ما يجد اول سبب للفرار من الزوجة الاولى.......ربما السلفيات والسلفيين يرضون الامر لانهم الاقرب من شرع الله ويعرفون كيف يطبقونه .........تفهمو مشاعر المرءة من فضلكم تابع معي ..الزوجة يخطبها زوجها عندما كانت في عمر الزهور عندها 18 او 19 تزف اليه والفرحة تكاد لا تسعه بالزوجة الجميلة الصغيرة يعيش معها اجمل سنين حياتها يتمتع بها بجميع الطرق وهي راضية وسعيدة سرعان ما تحمل وتلد جسمها يتغير ومسؤليتها تتعدد من زوج الى زوج واولاد وما ادراك ما مسؤلية الاولاد بالنسبة لللام ثم تفتر العلاقة الزوجية بينهما وفجاة تجد الزوج يبحث عن ثانية ليستمتع دون انقطاع سواء زوجته او اخرى و تبقى المسكينة تتكبد الم الجرح وثقل المسؤلية وحدها فتتحول الزهرة الجميلة الى غصن يابس يكاد ينقطع بربكم اليست اهانة كبيرة بحق المرءة... اعيدو النضر يا رجال اعرف اني اطلت لكن لو بوسعي ابقى العمر كله وانا اتكلم عن هذه القضية وصح فطوركم جميعا
اقدر شعورك وانت اظهرت حقيقة من خلال كلامك عندما قلت ربما السلفيات تقدرن الامر لانهن الاقرب الى شرع الله وتعرفن كيف تطبقنه والنتيجة تعود الىعدم معرفة الدين على حقيقته
كمال الاسلام
2011-08-03, 18:10
اسأل من جعل الغيرة في قلوب النساء
وجعل ذلك فطرة فيها
اقدر شعورك وانت اظهرت حقيقة من خلال كلامك عندما قلت ربما السلفيات تقدرن الامر لانهن الاقرب الى شرع الله وتعرفن كيف تطبقنه والنتيجة تعود الىعدم معرفة الدين على حقيقته
لا يا اخي فهمتني غلط انا لم اكن اقصد ان السلفيات لا يعارضن زواج ازواجهن من اخريات لانهن قريبات لشرع الله انا قلت السلفيين والسلفيات يعني ذكرت الرجال السلفيين ايضا لما قلت السلفية ترضى بزواج زوجها كن على علم تام انها تعرف ان زوجها يخاف الله ولن يؤذيها ان تزوج مرة اخرى لانه اقرب الى شرع الله ويعرف حدود الله ويعرف كيف يعدل وهكذا هي ستكون مطمئنة وز وجها يتزوج عليها فجميع حقوقها محفوظة حتى الزوجة الثانية سيختارها متدينة وتخاف الله ولن تظلم ضرتها ابدا بل ستحبها وتحترمها وتقدر انها هي الزوجة الاولى هذا قصدي لم اقصد ما قلت انت ابدا وشكرا لكم
اصدقك القول اخي الكريم انا في بداية الامر كنت اقول لاخواتي سازوجه ما العيب في
ذلك وكان هذا في الاشهر الاولى من الخطوبة وبما انه طال الوقت ومضى قرابة الخمس
سنوا ت و انا لم اتزوجه بعد غيرت رأيي تماما
^^prIncessA
2011-08-03, 23:06
allh ghalab mankblch b da chi
ibtihal1
2011-08-04, 00:18
الضرة مرة ولو جرة و لم تسمى ضرة الا لاشتقاقها من الضرر
ibtihal1
2011-08-04, 00:22
لا يا اخي فهمتني غلط انا لم اكن اقصد ان السلفيات لا يعارضن زواج ازواجهن من اخريات لانهن قريبات لشرع الله انا قلت السلفيين والسلفيات يعني ذكرت الرجال السلفيين ايضا لما قلت السلفية ترضى بزواج زوجها كن على علم تام انها تعرف ان زوجها يخاف الله ولن يؤذيها ان تزوج مرة اخرى لانه اقرب الى شرع الله ويعرف حدود الله ويعرف كيف يعدل وهكذا هي ستكون مطمئنة وز وجها يتزوج عليها فجميع حقوقها محفوظة حتى الزوجة الثانية سيختارها متدينة وتخاف الله ولن تظلم ضرتها ابدا بل ستحبها وتحترمها وتقدر انها هي الزوجة الاولى هذا قصدي لم اقصد ما قلت انت ابدا وشكرا لكم
بل حتى و ان رضيت بالوضع و لكنها تتالم داخليا و تصبر نفسها
السلام عليكم
أتفهم جيدا غيرة المرأة بهذا الخصوص ...و إلى أبعد مما تتخيله المرأة في حد ذاتها
أتفهم جيدا كل محاولاتها لمنع زواجه الثاني ...أعذرها في كل ما قد يصدر منها لمنع الزواج
لكن ما لا يتقبله عقلي هو طلبها للطلاق ان تزوج عليها :mad:
وكل امرأة تطلقت لمجرد أن زوجها تزوج عليها ....في تقديري لا تستحق أن تكون زوجة أصلا
سلام
لم كل هذا التهويل ؟؟
فليتزوج مادام راغبا في ذلك
هل ستنقطع أنفاسي أم يتوقف قلبي ؟؟
زيادة على ذلك
الشرع قد حلل الزواج بثانية
أليس أفضل من أن يتخذها عن طريق الحرام
لا تصدقوا الأسطر الأولى
ولا تنسوا -- أن كيدهن عظيم --
ibtihal1
2011-08-04, 06:14
لا اختي غير ممكن ولكن امسالة تتعلق بحكم وجود النساء اكثر من الرجال
اظن ان الاحصائيات ادق
http://www.ons.dz/-Population-RGPH2008-.html
http://www.ons.dz/IMG/pdf/pop3_national.pdf
ibtihal1
2011-08-04, 06:28
لم كل هذا التهويل ؟؟
فليتزوج مادام راغبا في ذلك
هل ستنقطع أنفاسي أم يتوقف قلبي ؟؟
زيادة على ذلك
الشرع قد حلل الزواج بثانية
أليس أفضل من أن يتخذها عن طريق الحرام
لا تصدقوا الأسطر الأولى
ولا تنسوا -- أن كيدهن عظيم --
اجل افضل من ان يتخذها عن طريق الحرام
بخصوص ما ذكرته في الاول من النساء من حملن فورا الى المستشفى عند سماعهن الخبر
اجل افضل من ان يتخذها عن طريق الحرام
بخصوص ما ذكرته في الاول من النساء من حملن فورا الى المستشفى عند سماعهن الخبر
وشبيكم ادعوا ربكم مايتزوجوش عليكم
ذلك لانها كانت متعلقة بإنسان
لو كان قلبها معلقا بربها لما حدث لها ذلك ..
ibtihal1
2011-08-04, 14:37
ذلك لانها كانت متعلقة بإنسان
لو كان قلبها معلقا بربها لما حدث لها ذلك ..
اذن فلما تغار الأن قلبها بعيد عن الله
ليس كل ما تتحمله امراة تتحمله اخرى
من النساء من لا تتحمل دمامة وجه زوجها - نذكر منها الصحابية التي خلعت زوجها من اجل ذلك و قالت اني اكره الكفر في الاسلام
ibtihal1
2011-08-04, 14:46
السلام عليكم
أتفهم جيدا غيرة المرأة بهذا الخصوص ...و إلى أبعد مما تتخيله المرأة في حد ذاتها
أتفهم جيدا كل محاولاتها لمنع زواجه الثاني ...أعذرها في كل ما قد يصدر منها لمنع الزواج
لكن ما لا يتقبله عقلي هو طلبها للطلاق ان تزوج عليها :mad:
وكل امرأة تطلقت لمجرد أن زوجها تزوج عليها ....في تقديري لا تستحق أن تكون زوجة أصلا
سلام
اذن لا زلت لم تتفهم غيرة المراة جيدا
ربما اساعدك ان قلت لك انها تريد الهروب و ان ترتاح من تلك الغيرة بالابتعاد عما يذكرها بها
الا تعلم ان الغيرة عذاب
صدقني ما اجمل ان يكون الانسان بلا مشاعر دير افعل ما تشاء تزوج بمن تشاء شيء عادي لا غيرة =لا عذاب= لا تقلاق= الراحة
ibtihal1
2011-08-04, 14:53
لو كان عمرها 70 او 80 نقبل مكاش مشكل
اذن فلما تغار الأن قلبها بعيد عن الله
ليس كل ما تتحمله امراة تتحمله اخرى
من النساء من لا تتحمل دمامة وجه زوجها - نذكر منها الصحابية التي خلعت زوجها من اجل ذلك و قالت اني اكره الكفر في الاسلام
لا لم أقل ذلك
فالغيرة فطرة في المرأة مهما بلغت ثقتها بنفسها
ولكن قصدي هو انه لو أرضت ربها , وأخلصت النية لله واحتسبت الاجر في كل ما تفعله لله
لرضى زوجها
وم كان هناك حاجة للزواج بأخرى
شعلال جمال الدين
2011-08-04, 16:08
النص الشرعي في إباحة التعدد :
قال الله تعالى في كتابه العزيز : ( وإن خفتم ألا تُقسطوا في اليتامى فانكحوا ما طاب لكم من النساء مثنى وثلاث ورباع فإن خفتم ألا تعدلوا فواحدة أو ما ملكت أيمانكم ذلك أدنى ألا تعولوا ) النساء/3 .
فهذا نص في إباحة
التعدد فقد أفادت الآية الكريمة إباحته ، فللرجل في شريعة الإسلام أن يتزوج واحدة أو اثنتين أو ثلاثاً أو أربعاً ، بأن يكون له في وقت واحد هذا العدد من الزوجات ، ولا يجوز له الزيادة على الأربع ، وبهذا قال المفسرون والفقهاء ، وأجمع عليه المسلمون ولا خلاف فيه .
وليُعلم بأن التعدد له شروط :
أولاً : العدل
لقوله تعالى : ( فإن خفتم ألا تعدلوا فواحدة ) النساء/3 ، أفادت هذه الآية الكريمة أن العدل شرط لإباحة التعدد ، فإذا خاف الرجل من عدم العدل بين زوجاته إذا تزوج أكثر من واحدة ، كان محظوراً عليه الزواج بأكثر من واحدة . والمقصود بالعدل المطلوب من الرجل لإباحة التعدد له ، هو التسوية بين زوجاته في النفقة والكسوة والمبيت ونحو ذلك من الأمور المادية مما يكون في مقدوره واستطاعته .
وأما العدل في المحبة فغير مكلف بها ، ولا مطالب بها لأنه لا يستطيعها ، وهذا هو معنى قوله تعالى : ( ولن تستطيعوا أن تعدلوا بين النساء ولو حرصتم ) النساء/129
ثانياً : القدرة على الإنفاق على الزوجات :
والدليل على هذا الشرط قوله تعالى : ( وليستعفف الذين لا يجدون نكاحاً حتى يغنيهم الله من فضله ) النور/33. فقد أمر الله في هذه الآية الكريمة من يقدر على النكاح ولا يجده بأي وجه تعذر أن يستعفف ، ومن وجوه تعذر النكاح : من لا يجد ما ينكح به من مهر ، ولا قدرة له على الإنفاق على زوجته ". المفصل في أحكام المرأة ج6 ص286
الحكمة من إباحة التعدد :
1-
التعدد سبب لتكثير الأمة ، ومعلوم أنه لا تحصل الكثرة إلا بالزواج . وما يحصل من كثرة النسل من جراء تعدد الزوجات أكثر مما يحصل بزوجة واحدة .ومعلوم لدى العقلاء أن زيادة عدد السكان سبب في تقوية الأمة ، وزيادة الأيدي
العاملة فيها مما يسبب ارتفاع الاقتصاد – لو أحسن القادة تدبير أمور الدولة والانتفاع من مواردها كما ينبغي – ودع عنك أقاويل الذين يزعمون أن تكثير البشرية خطر على موارد الأرض وأنها لا تكفيهم فإن الله الحكيم الذي شرع التعدد قد تكفّل برزق العباد وجعل في الأرض ما يغنيهم وزيادة وما يحصل من النقص فهو من ظلم الإدارات والحكومات والأفراد وسوء التدبير ، وانظر إلى الصين مثلاً أكبر دولة في العالم من حيث تعداد السكان ، وتعتبر من أقوى دول العالم بل ويُحسب لها ألف حساب ، كما أنها من الدول الصناعية
الكبرى . فمن ذا الذي يفكر بغزو الصين ويجرؤ على ذلك يا ترى ؟ ولماذا ؟
2-
تبين من خلال الإحصائيات أن عدد النساء أكثر من الرجال ، فلو أن كل رجل تزوج امرأةً واحدة فهذا يعني أن من النساء من ستبقى بلا زوج ، مما يعود بالضرر عليها وعلى المجتمع :
أما الضرر الذي سيلحقها فهو أنها لن تجد لها زوجاً يقوم على مصالحها ، ويوفر لها المسكن والمعاش ، ويحصنها من الشهوات المحرمة ، وترزق منه بأولاد تقرُّ بهم عينها ، مما قد يؤدي بها إلى الانحراف والضياع إلا من رحم ربك .
وأما الضرر العائد على المجتمع
فمعلوم أن هذه المرأة التي ستجلس بلا زوج ، قد تنحرف عن الجادة وتسلك طرق الغواية والرذيلة ، فتقع في مستنقع الزنا والدعارة – نسأل الله السلامة –
مما يؤدي إلى انتشار الفاحشة فتظهر الأمراض الفتاكة من الإيدز وغيره من الأمراض المستعصية المعدية التي لا يوجد لها علاج ، وتتفكك الأسر ، ويولد أولاد مجهولي الهوية ، لا يَعرفون من أبوهم ؟
فلا يجدون يداً حانية تعطف عليهم ، ولا عقلاً سديداً يُحسن تربيتهم ، فإذا خرجوا إلى الحياة وعرفوا حقيقتهم وأنهم أولاد زنا فينعكس ذلك على سلوكهم ، ويكونون عرضة للانحراف والضياع ، بل وسينقمون على مجتمعاتهم ، ومن يدري فربما يكونون معاول الهدم لبلادهم ، وقادة للعصابات المنحرفة ، كما هو الحال في كثير من دول العالم .
3- الرجال عرضة للحوادث التي قد تودي بحياتهم ، لأنهم يعملون في المهن الشاقة ، وهم جنود المعارك ، فاحتمال الوفاة في صفوفهم
أكثر منه في صفوف النساء ، وهذا من أسباب ارتفاع معدل العنوسة في صفوف النساء ، والحل الوحيد للقضاء على هذه المشكلة هو التعدد .
4- منالرجال من يكون قوي الشهوة ، ولا تكفيه امرأة واحدة ، ولو سُدَّ الباب عليه وقيل له لا يُسمح لك إلا بامرأة واحدة لوقع في المشقة الشديدة ، وربما صرف شهوته بطريقة محرمة .
أضف إلى ذلك أن المرأة تحيض كل شهر وإذا ولدت قعدت أربعين يوماً في دم النفاس فلا يستطيع الرجل جماع زوجته ، لأن الجماع في الحيض أو النفاس محرم ، وقد ثبت ضرره طبياً . فأُبيح التعدد عند القدرة على العدل .
5- التعدد ليس في دين الإسلام فقط بل كان معروفاً عند الأمم السابقة ، وكان بعض الأنبياء متزوجاً بأكثر من امرأة ،فهذا نبي الله سليمان كان له تسعون امرأة ، وقد أسلم في عهد النبي صلى الله عليه وسلم رجال بعضهم كان متزوجاً بثمان نساء ، وبعضهم بخمس فأمرهم
النبي صلى الله عليه وسلم بإبقاء أربع نساء وطلاق البقية .
6- " قد تكون الزوجة عقيمة أو لا تفي بحاجة الزوج أو لا يمكن معاشرتها لمرضها ، والزوج يتطلع إلى الذرية وهو تطلع مشروع ، ويريد ممارسة الحياة الزوجية الجنسية وهو شيء مباح ، ولا سبيل إلا بالزواج بأخرى ، فمن العدل والإنصاف والخير للزوجة نفسها أن ترضى بالبقاء زوجة ، وأن يسمح للرجل بالزواج بأخرى
.
7- وقد تكون المرأة من أقارب الرجل ولا معيل لها ، وهي غير متزوجة ،أو أرملة مات زوجها ، ويرى هذا الرجل أن من أحسن الإحسان لها أن يضمها إلى بيته زوجة مع زوجته الأولى ، فيجمع لها بين الإعفاف والإنفاق عليها ، وهذا خير لها من تركها وحيدة ويكتفي بالإنفاق عليها .
8- هناك مصالح مشروعة تدعو إلى الأخذ بالتعدد : كالحاجة إلى توثيق روابط بين عائلتين ، أو توثيق الروابط بين رئيس وبعض أفراد رعيته أو جماعته ، ويرى أن مما يحقق هذا الغرض هو المصاهرة – أي الزواج – وإن ترتب عليه تعدد الزوجات .
اعتراض :
قد يعترض البعض ويقول : إن في تعدد الزوجات وجود الضرائر في البيت الواحد ، وما ينشأ عن ذلك من منافسات وعداوات بين الضرائر تنعكس على من في البيت من زوج وأولاد وغيرهم ، و هذا ضرر ، والضرر يزال ، ولا سبيل إلى منعه إلا بمنع تعدد الزوجات .
دفع الاعتراض :
والجواب : أن النزاع في العائلة قد يقع بوجود زوجة واحدة ، وقد لا يقع مع وجود أكثر من زوجة واحدة كما هو المشاهد ، وحتى لو سلمنا باحتمال النزاع والخصام على نحو أكثر مما قد يحصل مع الزوجة الواحدة فهذا النزاع حتى لو اعتبرناه ضرراً وشراً إلا أنه ضرر مغمور في خير كثير وليس في الحياة شر محض ولا خير محض ، والمطلوب دائماً تغليب ما كثر خيره وترجيحه على ما كثر شره ، وهذا القانون هو المأخوذ والملاحظ في إباحة تعدد الزوجات . ثم إن لكل زوجة الحق في مسكن شرعي مستقل ، ولا يجوز للزوج إجبار زوجاته على العيش في بيت واحد مشترك .
اعتراض :
إذا كنتم تبيحون التعدد للرجل ، فلماذا لا تبيحون التعدد للمرأة ، بمعنى أن المرأة لها الحق في أن تتزوج أكثر من رجل ؟
دفع الاعتراض :
المرأة لا يفيدها أن تُعطى حق تعدد الأزواج ، بل يحطّ من قدرها وكرامتها ، ويُضيع عليها نسب ولدها ؛ لأنها مستودع تكوين النسل ، وتكوينه لا يجوز أن يكون من مياه عدد من الرجال وإلا ضاع نسب الولد ، وضاعت مسؤولية تربيته ، وتفككت
الأسرة ، وانحلت روابط الأبوة مع الأولاد ، وليس هذا بجائز في الإسلام ، كما أنه ليس في مصلحة المرأة ، ولا الولد ولا المجتمع " . المفصل في أحكام المرأة ج6 ص 290.
منقوول
و في الاخير أسأل كل فتاة متزوجة : اذا خيرت بان يكون لزوجك زوجة اخرى او خليلة فماذا تختارين؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
تائه في ظلام النهار
2011-08-04, 19:17
[quote=شعلال جمال الدين;6867328]النص الشرعي في إباحة التعدد :
قال الله تعالى في كتابه العزيز : ( وإن خفتم ألا تُقسطوا في اليتامى فانكحوا ما طاب لكم من النساء مثنى وثلاث ورباع فإن خفتم ألا تعدلوا فواحدة أو ما ملكت أيمانكم ذلك أدنى ألا تعولوا ) النساء/3 .
فهذا نص في إباحة
التعدد فقد أفادت الآية الكريمة إباحته ، فللرجل في شريعة الإسلام أن يتزوج واحدة أو اثنتين أو ثلاثاً أو أربعاً ، بأن يكون له في وقت واحد هذا العدد من الزوجات ، ولا يجوز له الزيادة على الأربع ، وبهذا قال المفسرون والفقهاء ، وأجمع عليه المسلمون ولا خلاف فيه .
وليُعلم بأن التعدد له شروط :
أولاً : العدل
لقوله تعالى : ( فإن خفتم ألا تعدلوا فواحدة ) النساء/3 ، أفادت هذه الآية الكريمة أن العدل شرط لإباحة التعدد ، فإذا خاف الرجل من عدم العدل بين زوجاته إذا تزوج أكثر من واحدة ، كان محظوراً عليه الزواج بأكثر من واحدة . والمقصود بالعدل المطلوب من الرجل لإباحة التعدد له ، هو التسوية بين زوجاته في النفقة والكسوة والمبيت ونحو ذلك من الأمور المادية مما يكون في مقدوره واستطاعته .
وأما العدل في المحبة فغير مكلف بها ، ولا مطالب بها لأنه لا يستطيعها ، وهذا هو معنى قوله تعالى : ( ولن تستطيعوا أن تعدلوا بين النساء ولو حرصتم ) النساء/129
ثانياً : القدرة على الإنفاق على الزوجات :
والدليل على هذا الشرط قوله تعالى : ( وليستعفف الذين لا يجدون نكاحاً حتى يغنيهم الله من فضله ) النور/33. فقد أمر الله في هذه الآية الكريمة من يقدر على النكاح ولا يجده بأي وجه تعذر أن يستعفف ، ومن وجوه تعذر النكاح : من لا يجد ما ينكح به من مهر ، ولا قدرة له على الإنفاق على زوجته ". المفصل في أحكام المرأة ج6 ص286
الحكمة من إباحة التعدد :
1-
التعدد سبب لتكثير الأمة ، ومعلوم أنه لا تحصل الكثرة إلا بالزواج . وما يحصل من كثرة النسل من جراء تعدد الزوجات أكثر مما يحصل بزوجة واحدة .ومعلوم لدى العقلاء أن زيادة عدد السكان سبب في تقوية الأمة ، وزيادة الأيدي
العاملة فيها مما يسبب ارتفاع الاقتصاد – لو أحسن القادة تدبير أمور الدولة والانتفاع من مواردها كما ينبغي – ودع عنك أقاويل الذين يزعمون أن تكثير البشرية خطر على موارد الأرض وأنها لا تكفيهم فإن الله الحكيم الذي شرع التعدد قد تكفّل برزق العباد وجعل في الأرض ما يغنيهم وزيادة وما يحصل من النقص فهو من ظلم الإدارات والحكومات والأفراد وسوء التدبير ، وانظر إلى الصين مثلاً أكبر دولة في العالم من حيث تعداد السكان ، وتعتبر من أقوى دول العالم بل ويُحسب لها ألف حساب ، كما أنها من الدول الصناعية
الكبرى . فمن ذا الذي يفكر بغزو الصين ويجرؤ على ذلك يا ترى ؟ ولماذا ؟
2-
تبين من خلال الإحصائيات أن عدد النساء أكثر من الرجال ، فلو أن كل رجل تزوج امرأةً واحدة فهذا يعني أن من النساء من ستبقى بلا زوج ، مما يعود بالضرر عليها وعلى المجتمع :
أما الضرر الذي سيلحقها فهو أنها لن تجد لها زوجاً يقوم على مصالحها ، ويوفر لها المسكن والمعاش ، ويحصنها من الشهوات المحرمة ، وترزق منه بأولاد تقرُّ بهم عينها ، مما قد يؤدي بها إلى الانحراف والضياع إلا من رحم ربك .
وأما الضرر العائد على المجتمع
فمعلوم أن هذه المرأة التي ستجلس بلا زوج ، قد تنحرف عن الجادة وتسلك طرق الغواية والرذيلة ، فتقع في مستنقع الزنا والدعارة – نسأل الله السلامة –
مما يؤدي إلى انتشار الفاحشة فتظهر الأمراض الفتاكة من الإيدز وغيره من الأمراض المستعصية المعدية التي لا يوجد لها علاج ، وتتفكك الأسر ، ويولد أولاد مجهولي الهوية ، لا يَعرفون من أبوهم ؟
فلا يجدون يداً حانية تعطف عليهم ، ولا عقلاً سديداً يُحسن تربيتهم ، فإذا خرجوا إلى الحياة وعرفوا حقيقتهم وأنهم أولاد زنا فينعكس ذلك على سلوكهم ، ويكونون عرضة للانحراف والضياع ، بل وسينقمون على مجتمعاتهم ، ومن يدري فربما يكونون معاول الهدم لبلادهم ، وقادة للعصابات المنحرفة ، كما هو الحال في كثير من دول العالم .
3- الرجال عرضة للحوادث التي قد تودي بحياتهم ، لأنهم يعملون في المهن الشاقة ، وهم جنود المعارك ، فاحتمال الوفاة في صفوفهم
أكثر منه في صفوف النساء ، وهذا من أسباب ارتفاع معدل العنوسة في صفوف النساء ، والحل الوحيد للقضاء على هذه المشكلة هو التعدد .
4- منالرجال من يكون قوي الشهوة ، ولا تكفيه امرأة واحدة ، ولو سُدَّ الباب عليه وقيل له لا يُسمح لك إلا بامرأة واحدة لوقع في المشقة الشديدة ، وربما صرف شهوته بطريقة محرمة .
أضف إلى ذلك أن المرأة تحيض كل شهر وإذا ولدت قعدت أربعين يوماً في دم النفاس فلا يستطيع الرجل جماع زوجته ، لأن الجماع في الحيض أو النفاس محرم ، وقد ثبت ضرره طبياً . فأُبيح التعدد عند القدرة على العدل .
5- التعدد ليس في دين الإسلام فقط بل كان معروفاً عند الأمم السابقة ، وكان بعض الأنبياء متزوجاً بأكثر من امرأة ،فهذا نبي الله سليمان كان له تسعون امرأة ، وقد أسلم في عهد النبي صلى الله عليه وسلم رجال بعضهم كان متزوجاً بثمان نساء ، وبعضهم بخمس فأمرهم
النبي صلى الله عليه وسلم بإبقاء أربع نساء وطلاق البقية .
6- " قد تكون الزوجة عقيمة أو لا تفي بحاجة الزوج أو لا يمكن معاشرتها لمرضها ، والزوج يتطلع إلى الذرية وهو تطلع مشروع ، ويريد ممارسة الحياة الزوجية الجنسية وهو شيء مباح ، ولا سبيل إلا بالزواج بأخرى ، فمن العدل والإنصاف والخير للزوجة نفسها أن ترضى بالبقاء زوجة ، وأن يسمح للرجل بالزواج بأخرى
.
7- وقد تكون المرأة من أقارب الرجل ولا معيل لها ، وهي غير متزوجة ،أو أرملة مات زوجها ، ويرى هذا الرجل أن من أحسن الإحسان لها أن يضمها إلى بيته زوجة مع زوجته الأولى ، فيجمع لها بين الإعفاف والإنفاق عليها ، وهذا خير لها من تركها وحيدة ويكتفي بالإنفاق عليها .
8- هناك مصالح مشروعة تدعو إلى الأخذ بالتعدد : كالحاجة إلى توثيق روابط بين عائلتين ، أو توثيق الروابط بين رئيس وبعض أفراد رعيته أو جماعته ، ويرى أن مما يحقق هذا الغرض هو المصاهرة – أي الزواج – وإن ترتب عليه تعدد الزوجات .
اعتراض :
قد يعترض البعض ويقول : إن في تعدد الزوجات وجود الضرائر في البيت الواحد ، وما ينشأ عن ذلك من منافسات وعداوات بين الضرائر تنعكس على من في البيت من زوج وأولاد وغيرهم ، و هذا ضرر ، والضرر يزال ، ولا سبيل إلى منعه إلا بمنع تعدد الزوجات .
دفع الاعتراض :
والجواب : أن النزاع في العائلة قد يقع بوجود زوجة واحدة ، وقد لا يقع مع وجود أكثر من زوجة واحدة كما هو المشاهد ، وحتى لو سلمنا باحتمال النزاع والخصام على نحو أكثر مما قد يحصل مع الزوجة الواحدة فهذا النزاع حتى لو اعتبرناه ضرراً وشراً إلا أنه ضرر مغمور في خير كثير وليس في الحياة شر محض ولا خير محض ، والمطلوب دائماً تغليب ما كثر خيره وترجيحه على ما كثر شره ، وهذا القانون هو المأخوذ والملاحظ في إباحة تعدد الزوجات . ثم إن لكل زوجة الحق في مسكن شرعي مستقل ، ولا يجوز للزوج إجبار زوجاته على العيش في بيت واحد مشترك .
اعتراض :
إذا كنتم تبيحون التعدد للرجل ، فلماذا لا تبيحون التعدد للمرأة ، بمعنى أن المرأة لها الحق في أن تتزوج أكثر من رجل ؟
دفع الاعتراض :
المرأة لا يفيدها أن تُعطى حق تعدد الأزواج ، بل يحطّ من قدرها وكرامتها ، ويُضيع عليها نسب ولدها ؛ لأنها مستودع تكوين النسل ، وتكوينه لا يجوز أن يكون من مياه عدد من الرجال وإلا ضاع نسب الولد ، وضاعت مسؤولية تربيته ، وتفككت
الأسرة ، وانحلت روابط الأبوة مع الأولاد ، وليس هذا بجائز في الإسلام ، كما أنه ليس في مصلحة المرأة ، ولا الولد ولا المجتمع " . المفصل في أحكام المرأة ج6 ص 290.
منقوول
و في الاخير أسأل كل فتاة متزوجة : اذا خيرت بان يكون لزوجك زوجة اخرى او خليلة فماذا تختارين؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟[/quo مشكور اخي على الافادة الجيدة
تائه في ظلام النهار
2011-08-04, 19:19
[quote=شعلال جمال الدين;6867328]النص الشرعي في إباحة التعدد :
قال الله تعالى في كتابه العزيز : ( وإن خفتم ألا تُقسطوا في اليتامى فانكحوا ما طاب لكم من النساء مثنى وثلاث ورباع فإن خفتم ألا تعدلوا فواحدة أو ما ملكت أيمانكم ذلك أدنى ألا تعولوا ) النساء/3 .
فهذا نص في إباحة
التعدد فقد أفادت الآية الكريمة إباحته ، فللرجل في شريعة الإسلام أن يتزوج واحدة أو اثنتين أو ثلاثاً أو أربعاً ، بأن يكون له في وقت واحد هذا العدد من الزوجات ، ولا يجوز له الزيادة على الأربع ، وبهذا قال المفسرون والفقهاء ، وأجمع عليه المسلمون ولا خلاف فيه .
وليُعلم بأن التعدد له شروط :
أولاً : العدل
لقوله تعالى : ( فإن خفتم ألا تعدلوا فواحدة ) النساء/3 ، أفادت هذه الآية الكريمة أن العدل شرط لإباحة التعدد ، فإذا خاف الرجل من عدم العدل بين زوجاته إذا تزوج أكثر من واحدة ، كان محظوراً عليه الزواج بأكثر من واحدة . والمقصود بالعدل المطلوب من الرجل لإباحة التعدد له ، هو التسوية بين زوجاته في النفقة والكسوة والمبيت ونحو ذلك من الأمور المادية مما يكون في مقدوره واستطاعته .
وأما العدل في المحبة فغير مكلف بها ، ولا مطالب بها لأنه لا يستطيعها ، وهذا هو معنى قوله تعالى : ( ولن تستطيعوا أن تعدلوا بين النساء ولو حرصتم ) النساء/129
ثانياً : القدرة على الإنفاق على الزوجات :
والدليل على هذا الشرط قوله تعالى : ( وليستعفف الذين لا يجدون نكاحاً حتى يغنيهم الله من فضله ) النور/33. فقد أمر الله في هذه الآية الكريمة من يقدر على النكاح ولا يجده بأي وجه تعذر أن يستعفف ، ومن وجوه تعذر النكاح : من لا يجد ما ينكح به من مهر ، ولا قدرة له على الإنفاق على زوجته ". المفصل في أحكام المرأة ج6 ص286
الحكمة من إباحة التعدد :
1-
التعدد سبب لتكثير الأمة ، ومعلوم أنه لا تحصل الكثرة إلا بالزواج . وما يحصل من كثرة النسل من جراء تعدد الزوجات أكثر مما يحصل بزوجة واحدة .ومعلوم لدى العقلاء أن زيادة عدد السكان سبب في تقوية الأمة ، وزيادة الأيدي
العاملة فيها مما يسبب ارتفاع الاقتصاد – لو أحسن القادة تدبير أمور الدولة والانتفاع من مواردها كما ينبغي – ودع عنك أقاويل الذين يزعمون أن تكثير البشرية خطر على موارد الأرض وأنها لا تكفيهم فإن الله الحكيم الذي شرع التعدد قد تكفّل برزق العباد وجعل في الأرض ما يغنيهم وزيادة وما يحصل من النقص فهو من ظلم الإدارات والحكومات والأفراد وسوء التدبير ، وانظر إلى الصين مثلاً أكبر دولة في العالم من حيث تعداد السكان ، وتعتبر من أقوى دول العالم بل ويُحسب لها ألف حساب ، كما أنها من الدول الصناعية
الكبرى . فمن ذا الذي يفكر بغزو الصين ويجرؤ على ذلك يا ترى ؟ ولماذا ؟
2-
تبين من خلال الإحصائيات أن عدد النساء أكثر من الرجال ، فلو أن كل رجل تزوج امرأةً واحدة فهذا يعني أن من النساء من ستبقى بلا زوج ، مما يعود بالضرر عليها وعلى المجتمع :
أما الضرر الذي سيلحقها فهو أنها لن تجد لها زوجاً يقوم على مصالحها ، ويوفر لها المسكن والمعاش ، ويحصنها من الشهوات المحرمة ، وترزق منه بأولاد تقرُّ بهم عينها ، مما قد يؤدي بها إلى الانحراف والضياع إلا من رحم ربك .
وأما الضرر العائد على المجتمع
فمعلوم أن هذه المرأة التي ستجلس بلا زوج ، قد تنحرف عن الجادة وتسلك طرق الغواية والرذيلة ، فتقع في مستنقع الزنا والدعارة – نسأل الله السلامة –
مما يؤدي إلى انتشار الفاحشة فتظهر الأمراض الفتاكة من الإيدز وغيره من الأمراض المستعصية المعدية التي لا يوجد لها علاج ، وتتفكك الأسر ، ويولد أولاد مجهولي الهوية ، لا يَعرفون من أبوهم ؟
فلا يجدون يداً حانية تعطف عليهم ، ولا عقلاً سديداً يُحسن تربيتهم ، فإذا خرجوا إلى الحياة وعرفوا حقيقتهم وأنهم أولاد زنا فينعكس ذلك على سلوكهم ، ويكونون عرضة للانحراف والضياع ، بل وسينقمون على مجتمعاتهم ، ومن يدري فربما يكونون معاول الهدم لبلادهم ، وقادة للعصابات المنحرفة ، كما هو الحال في كثير من دول العالم .
3- الرجال عرضة للحوادث التي قد تودي بحياتهم ، لأنهم يعملون في المهن الشاقة ، وهم جنود المعارك ، فاحتمال الوفاة في صفوفهم
أكثر منه في صفوف النساء ، وهذا من أسباب ارتفاع معدل العنوسة في صفوف النساء ، والحل الوحيد للقضاء على هذه المشكلة هو التعدد .
4- منالرجال من يكون قوي الشهوة ، ولا تكفيه امرأة واحدة ، ولو سُدَّ الباب عليه وقيل له لا يُسمح لك إلا بامرأة واحدة لوقع في المشقة الشديدة ، وربما صرف شهوته بطريقة محرمة .
أضف إلى ذلك أن المرأة تحيض كل شهر وإذا ولدت قعدت أربعين يوماً في دم النفاس فلا يستطيع الرجل جماع زوجته ، لأن الجماع في الحيض أو النفاس محرم ، وقد ثبت ضرره طبياً . فأُبيح التعدد عند القدرة على العدل .
5- التعدد ليس في دين الإسلام فقط بل كان معروفاً عند الأمم السابقة ، وكان بعض الأنبياء متزوجاً بأكثر من امرأة ،فهذا نبي الله سليمان كان له تسعون امرأة ، وقد أسلم في عهد النبي صلى الله عليه وسلم رجال بعضهم كان متزوجاً بثمان نساء ، وبعضهم بخمس فأمرهم
النبي صلى الله عليه وسلم بإبقاء أربع نساء وطلاق البقية .
6- " قد تكون الزوجة عقيمة أو لا تفي بحاجة الزوج أو لا يمكن معاشرتها لمرضها ، والزوج يتطلع إلى الذرية وهو تطلع مشروع ، ويريد ممارسة الحياة الزوجية الجنسية وهو شيء مباح ، ولا سبيل إلا بالزواج بأخرى ، فمن العدل والإنصاف والخير للزوجة نفسها أن ترضى بالبقاء زوجة ، وأن يسمح للرجل بالزواج بأخرى
.
7- وقد تكون المرأة من أقارب الرجل ولا معيل لها ، وهي غير متزوجة ،أو أرملة مات زوجها ، ويرى هذا الرجل أن من أحسن الإحسان لها أن يضمها إلى بيته زوجة مع زوجته الأولى ، فيجمع لها بين الإعفاف والإنفاق عليها ، وهذا خير لها من تركها وحيدة ويكتفي بالإنفاق عليها .
8- هناك مصالح مشروعة تدعو إلى الأخذ بالتعدد : كالحاجة إلى توثيق روابط بين عائلتين ، أو توثيق الروابط بين رئيس وبعض أفراد رعيته أو جماعته ، ويرى أن مما يحقق هذا الغرض هو المصاهرة – أي الزواج – وإن ترتب عليه تعدد الزوجات .
اعتراض :
قد يعترض البعض ويقول : إن في تعدد الزوجات وجود الضرائر في البيت الواحد ، وما ينشأ عن ذلك من منافسات وعداوات بين الضرائر تنعكس على من في البيت من زوج وأولاد وغيرهم ، و هذا ضرر ، والضرر يزال ، ولا سبيل إلى منعه إلا بمنع تعدد الزوجات .
دفع الاعتراض :
والجواب : أن النزاع في العائلة قد يقع بوجود زوجة واحدة ، وقد لا يقع مع وجود أكثر من زوجة واحدة كما هو المشاهد ، وحتى لو سلمنا باحتمال النزاع والخصام على نحو أكثر مما قد يحصل مع الزوجة الواحدة فهذا النزاع حتى لو اعتبرناه ضرراً وشراً إلا أنه ضرر مغمور في خير كثير وليس في الحياة شر محض ولا خير محض ، والمطلوب دائماً تغليب ما كثر خيره وترجيحه على ما كثر شره ، وهذا القانون هو المأخوذ والملاحظ في إباحة تعدد الزوجات . ثم إن لكل زوجة الحق في مسكن شرعي مستقل ، ولا يجوز للزوج إجبار زوجاته على العيش في بيت واحد مشترك .
اعتراض :
إذا كنتم تبيحون التعدد للرجل ، فلماذا لا تبيحون التعدد للمرأة ، بمعنى أن المرأة لها الحق في أن تتزوج أكثر من رجل ؟
دفع الاعتراض :
المرأة لا يفيدها أن تُعطى حق تعدد الأزواج ، بل يحطّ من قدرها وكرامتها ، ويُضيع عليها نسب ولدها ؛ لأنها مستودع تكوين النسل ، وتكوينه لا يجوز أن يكون من مياه عدد من الرجال وإلا ضاع نسب الولد ، وضاعت مسؤولية تربيته ، وتفككت
الأسرة ، وانحلت روابط الأبوة مع الأولاد ، وليس هذا بجائز في الإسلام ، كما أنه ليس في مصلحة المرأة ، ولا الولد ولا المجتمع " . المفصل في أحكام المرأة ج6 ص 290.
منقوول
و في الاخير أسأل كل فتاة متزوجة : اذا خيرت بان يكون لزوجك زوجة اخرى او خليلة فماذا تختارين؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟[/quo مشكور اخي على الافادة الجيدة
بوركت اخي على الافادة
اذن لا زلت لم تتفهم غيرة المراة جيدا
ربما اساعدك ان قلت لك انها تريد الهروب و ان ترتاح من تلك الغيرة بالابتعاد عما يذكرها بها
الا تعلم ان الغيرة عذاب
صدقني ما اجمل ان يكون الانسان بلا مشاعر دير افعل ما تشاء تزوج بمن تشاء شيء عادي لا غيرة =لا عذاب= لا تقلاق= الراحة
بل أعرف الغيرة عند المرأة كما يجب ...
و لكن أفرق بين الغيرة و الجهل
صحا فطوركم
bahamaoui05
2011-08-05, 02:55
الزواج بأكثر من واحدة شرع اقره المولى عز وجل
وان خفتم الا تعدلوا فواحدة
لكن مادام كاين الخير وعلاه تكره المرأة الزواج عليها يا من لاترضين بأن يتزوج عليكِ
زوجك ضعي مكانك مكان اخرى عانس الا تحبين ان يستر الله عليكِ
اتمنى السعادة لكل الازواج مع زوجاتهم
دموع الحيــاة
2011-08-11, 22:51
لو كان يحق للمرأة أن تتزوج بأربعة رجال
هل يستطيع الرّجل تقبـــّل ذلك ؟؟
إذن فهو جاهل ؟
أناني ؟
خائف ؟
....أم ماذا ؟؟...
Nesrine-nina
2011-08-11, 23:33
اجل الزوجة الثانية حق شرعي للرجل مما يعني ان لا حق للمراة في التدخل هذا الموضوع نجده مجل جدال في كل الاماكن بين الاخوة و الاصدقاء و الاقارب. لكن اليس نصرة المظلوم واجب شرعي لما لا اراكم تتسابقون نحوه لنصرة اخوتكم في ليبيا و سوريا... اليس التصدق على المحتاجين و التكفل باليتامى واجب شرعي لما لا اراكم سباقون لذلك... فلما لا تستخدم الاموال التي تنفق في عرسكم الثاني للقيام باعمال جليلة...
و لكن انا من معارضات ذلك ربما لا ارض بمشاركة زوجي مع امراة اخرى ربما هذا من الانانية الا اذا لم تكتب الذرية و الله لا يحرم اي واحد من الذرية الصالحة
ههههه رد بارد قليلا ااااسفة فلدي حساسية تجاه هذه المواضيع
شكراااااااا على الموضوع القيم مزيدا من التالق
bengasmia
2011-08-15, 13:15
اذا كانت المرأة لا تتوفر فيها ادني صفات المرأة من ناحية المتعة كأن تكون نحيفة جدا جدا جدا فماذا يفعل زوجها
khawlita18
2011-08-15, 13:31
عادي ربي عطا الرجل الحق في الزواج و عطا للمراة الحق في الرضى او الرفض و اذا ماتفاهموش كاين الطلاق انا وحدة من الناس ميستحيييييييييييييييييييييييل نعيش مع واحد مزوج علي و تشاركني فيه امراة سميها انانية سميها حقد سميوها كيما تخبو لان اللي يدو في النار ماشي كيما اللي يدو في الماء و مانحتمش عليه يختار كاين الطلاق
تائه في ظلام النهار
2012-01-18, 23:16
شكرا على كل من مر على الموضوع وادلى بدلوه نحترم رايكم ونشكركم
أقول قول الحق ...الجزائريون بصفة عامة لا يعدلون بين نسائهم و هم يتخذون الدين ذريعة للزواج بأربع نساء رغم ان بعضهم لم يلحق حتى على قوت يومه بينما ديننا الحنيف شرع لنا الزواج بأربع في حالات استثنائية مثلا بموت الزوجة او كانت عاقر أو في حالة الحرب عندما يقل عدد الرجال أو لمن يقدر على العدل بينهن أي أن يكون ذا مال و جاه فلا جناح عليه اذا ابتغى من النساء ولكن أن يتزوج من هب و دب بحجة الاسلام فهذا مرفوض قطعا ...
النجمة القطبية
2012-01-19, 00:15
هذه العبارة قاسية جدا لا يمكن لاي زوجة تحمل سماعها انا شخصيا لو يقرر زوجي الزواج بامرءة اخرى غيري سا اسعى جاهدة لمنعه وان لم استطع اتطلق منه و انتقم شر انتقام او انتحر وهذه ليست انانية بل عزة نفس وغيرة على الزوج ....لو كان جيتو تفهمو يا الرجال كي ما ترضاش زوجتك تتزوج غيرها معناه راها تحبك بزاف ماشي انانية وزاد انا مافهمتش واش راه خالع الرجال في الزواج الثاني علاش مرته ماشي مرا واللي راح ايجيبها لونجة بنت السلطان شحال من راجل غواه الزين وتزوج على مرتو ومع العشرة وجدها ما تتقارنش ابدا مع زوجتو الاولى وانا لو كان جيت بايرة ويخطبني راجل متزوج وعندو اولاد والله ابقى عانس مدى الحياة ولا ابني سعادتي على شقاء وتعاسة امرءة اخرى مثلي وبالنسبة لي المبرر الوحيد لاعادة الزواج هو وفاة الاولى ...يا رجال ربي يهديكم رفقا بالقوارير حافظو على الجواهر التي تملكونها تخيل روحك لو كان ربي خلقك مرا تقبل هاذ الشي لا يؤمن احدكم حتى يحب لااخيه ما يحب لنفسه اسفة على الاطالة واتمنى ان تقبلو مروري بصدر رحب انا رديت بانفعال لاني تخيلت نفسي في هاذا الموقف
يا اختى ما هاذا هههههههه اواه قولى اعوذ بالله من الشيطان الرجيم
اعوذ بالله من الانتقام
واعوذ بالله من الانتحار
ربى يحفظك انتبهى
النجمة القطبية
2012-01-19, 00:33
ماشاء الله النقاش هنا حضارى جداا
خاصة فى هذه المواضيع الشائكة ربى يحفظنا
الانسات يفكرن فى الانتحار وشر الانتقامات وو مستقبلا بعد ان يتزوجن طبعا ههههه
اللهم احفظنا من شر الفتن
سمراءجيجل18
2012-01-19, 09:05
هذه العبارة قاسية جدا لا يمكن لاي زوجة تحمل سماعها انا شخصيا لو يقرر زوجي الزواج بامرءة اخرى غيري سا اسعى جاهدة لمنعه وان لم استطع اتطلق منه و انتقم شر انتقام او انتحر وهذه ليست انانية بل عزة نفس وغيرة على الزوج ....لو كان جيتو تفهمو يا الرجال كي ما ترضاش زوجتك تتزوج غيرها معناه راها تحبك بزاف ماشي انانية وزاد انا مافهمتش واش راه خالع الرجال في الزواج الثاني علاش مرته ماشي مرا واللي راح ايجيبها لونجة بنت السلطان شحال من راجل غواه الزين وتزوج على مرتو ومع العشرة وجدها ما تتقارنش ابدا مع زوجتو الاولى وانا لو كان جيت بايرة ويخطبني راجل متزوج وعندو اولاد والله ابقى عانس مدى الحياة ولا ابني سعادتي على شقاء وتعاسة امرءة اخرى مثلي وبالنسبة لي المبرر الوحيد لاعادة الزواج هو وفاة الاولى ...يا رجال ربي يهديكم رفقا بالقوارير حافظو على الجواهر التي تملكونها تخيل روحك لو كان ربي خلقك مرا تقبل هاذ الشي لا يؤمن احدكم حتى يحب لااخيه ما يحب لنفسه اسفة على الاطالة واتمنى ان تقبلو مروري بصدر رحب انا رديت بانفعال لاني تخيلت نفسي في هاذا الموقف
يا أختاه هناك نص قرأني سمح بالتعدد فلا اجتهاد مع النص . أما احساسك فهو صادق ولكن . الشرع أحل له دلك ........
أم البراء السلفية
2012-01-19, 20:47
لا ياخى
بل الغيرة من المراة
صراحة انا كي اقعدت انشوف الناس تتزوج حابة تعدد نحير
وتروح للزين
وعلاه ايقولك نعدد كيما دار الرسول صلى الله عليه وسلم
ويروح يختارها صغيرة على مرتو الاولى وشابة
والثالثة والرابعة نفس الشيء
وعلاه كي حاب التعدد والزواج من ثانية
علاه مايروحش ايجيب المطلقة ويخبيها من عينين الذئاب
وعلاه مايروحش ايجيب ايجيب الارملة اللي عندها ولاد ويربيهملها ويكسب فيهم اجر
صراحة شيء محير
محمد...عبد النور
2012-01-19, 21:03
التعدد عنا على حساب عقليتنا حنا الجزائريين الا من رحم ربي
الراجل يبغي الزين و الشبوب و لو كان الزوجة الثانية علقم و المرأة تقول راجلي ليا و لو كان تخلى الدنيا
الرجل يقول واه و المرأة تقول ألا ، الراجل يتزوج و ينسى مرته وولاده و المرا ما تبغيش حتى راجلها يروح للحرام و لا تديه امرة أخرى هذا في أدنى الأحوال
التعدد لا غبار عليه في الشرع لكن يا من تريد التعدد الله ييسر لك أمورك إحذر أن تميل الى احدى نسائك و تأتي يوم القيامة و أحد شقيك مائل أو أن تنسى زوجتك الأولى و أبناءك لاجل فتاة جميلة فتجني وزر تركك لهم و إحرص على العدل
و يا من تمنعين زوجك من التعدد هل تحبين الخير لأخواتك ممن لم يتح لهن الزواج و تنالي أجرا عظيما و تحتسبيه عند الله خير من أن يقع في الحرام
الله يرحمنا برحمته الواسعة و يتوب علينا
ســــــــــــــــــــــــلام
تائه في ظلام النهار
2012-01-19, 22:40
شكرا على صراحتكم اقدركم واشكر لكم اراؤكم
فريد تيزي وزو
2012-01-19, 22:59
هذه العبارة قاسية جدا لا يمكن لاي زوجة تحمل سماعها انا شخصيا لو يقرر زوجي الزواج بامرءة اخرى غيري سا اسعى جاهدة لمنعه وان لم استطع اتطلق منه و انتقم شر انتقام او انتحر وهذه ليست انانية بل عزة نفس وغيرة على الزوج ....لو كان جيتو تفهمو يا الرجال كي ما ترضاش زوجتك تتزوج غيرها معناه راها تحبك بزاف ماشي انانية وزاد انا مافهمتش واش راه خالع الرجال في الزواج الثاني علاش مرته ماشي مرا واللي راح ايجيبها لونجة بنت السلطان شحال من راجل غواه الزين وتزوج على مرتو ومع العشرة وجدها ما تتقارنش ابدا مع زوجتو الاولى وانا لو كان جيت بايرة ويخطبني راجل متزوج وعندو اولاد والله ابقى عانس مدى الحياة ولا ابني سعادتي على شقاء وتعاسة امرءة اخرى مثلي وبالنسبة لي المبرر الوحيد لاعادة الزواج هو وفاة الاولى ...يا رجال ربي يهديكم رفقا بالقوارير حافظو على الجواهر التي تملكونها تخيل روحك لو كان ربي خلقك مرا تقبل هاذ الشي لا يؤمن احدكم حتى يحب لااخيه ما يحب لنفسه اسفة على الاطالة واتمنى ان تقبلو مروري بصدر رحب انا رديت بانفعال لاني تخيلت نفسي في هاذا الموقف
السلام عليكم
ربي يهديك أنت كذلك إن شاء الله ، ماذا تفعلين بسورة النساء و بالخصوص الآيات الأولى منها ؟ أ تنكرين ما ورد فيها من إباحة تعدد الزوجات الذي هو حكم شرع الله في عباده ؟ أ لم يتزوج أفضل الخلق عند الله أكثر من امرأة ؟
أما الإيمان الذي تتحدثين عنه فليس في محله ، لأن لو كان لك شيء من الإيمان لقرأت سورة النساء و تدبرت معناها و من ثم تفهمين الحكمة من تعدد الزوجات.
شتان بين الإسلام و التفلسيف الذي خرب العقول بدل أن يصلحها
سلامي للجميع
ايها الرجال ( الأزواج ) الله تعالى منحكم الحق في التعدد لحكمة معينة
ولكن بشرط : ألا وهو العدل بين الزوجات
ولأن الله تعالى أعلم بخبايا نفوس من خلقهم فقد قال :
( فَإِنْ خِفْتُمْ أَلاَّ تَعْدِلُواْ فَوَاحِدَةً ) سورة النساء آية 3
( وَلَن تَسْتَطِيعُواْ أَن تَعْدِلُواْ بَيْنَ النِّسَاء وَلَوْ حَرَصْتُمْ ) سورة النساء آية 129
فالله تعالى عادل و رحيم أعطاك حقا لك , ورحم ضعفها هي في هذا الأمر, بشرط يحرص الرجل على إتيانه لكن لايستطيع إلا من رحم ربي
السلام عليكم ...
"فإن خفتم الا تعدلوا فواحدة" أنتن تحفظن بشكل ملفت هذه الآية الكريمة، حتى نوال السعداوي استدلت بها ... لاحظن يا نساء ... سياق الآية الكريمة واضح:
كأن يطلب مني أحدهم قائلا: إن خفت أن لا تقدر على حمل كيسن فاحمل واحدا (ليس على سبيل التشبيه ولكن على سبيل التوضيح) ... أي أنه إذا انتابني الشعور بالخوف فسأقتصر على واحد فقط، وبالتالي فكل شاعر بالخوف يقتصر على زوجة واحدة، وهذا يدلل على أن كل من اقتصر في حياته على زوجة واحدة فهو في زمرة "الخوافين" ... كما أن التشريع الرباني في التعدد بدأ بـ "مثنى = اثنتين" ... {... فَانكِحُواْ مَا طَابَ لَكُم مِّنَ النِّسَاء مَثْنَى وَثُلاَثَ وَرُبَاعَ فَإِنْ خِفْتُمْ أَلاَّ تَعْدِلُواْ فَوَاحِدَةً أَوْ مَا مَلَكَتْ أَيْمَانُكُمْ ذَلِكَ أَدْنَى أَلاَّ تَعُولُواْ }النساء3
يا نساء ...
من حق الرجل أن يتزوج لغرض المتعة ... وليس فقط للطوارئ "مرض الأولى أو عجزها"، "العقم"، ... وكوارث أخرى ... من حق الزوج أن يعاشر زوجتين، ثلاث وأربع وهن في صحة وعافية ... ووفق التشريع الرباني عليه أن يعدل بينهن في الإنفاق ... أما ما يخص العاطفة فذاك أمر مستحيل، فالواحد لا يستطيع بأي حال من الأحوال أن يعدل عاطفيا بين أبنائه فكيف به بين نسائه.
تقبلن الأمر بروح "المؤمنات" المقرات بحقيقة إلهية أودعها الخالق في عباده.
"على بالي الطرح يثيركن بشدة ويحدث ثورة نسائية تأتي على الأخضر واليابس ... معلش بهدوء فقط احترمن الطابور وستفهمن القصد ... ماذا ستخسرن؟ جربن الوضع وستجدن الأمر قابل للتطبيق وبكل سلاسة"
vBulletin® v3.8.10 Release Candidate 2, Copyright ©2000-2025, TranZ by Almuhajir