saiid2009
2011-07-25, 23:05
اخواني:
في كل العالم بما فيه الحيوانات لم يضعوا قانونا (جوتابل)أي انه توجد قوانين يضعها الانسان لمنفعة الانسان نفسه أي هذا القانون يحمي الانسان السوي المسمى المواطن الصالح النافع للمجتمع ، مادام فرد من هذا المجتمع، أي يوضع قانون لينفع كل المجتمع
ولكن في الجزائر يوضع القانون المسمى طايوان يخدم فئة محددة ويظلم كل فئات المجتمع ، فالذي يجري في بيت الوظيف العمومي مهزلة وفضائح فكيف يكون قانون يخدم فقط من اجتاز الامتحان السنة الفارطة بالضبط دون غيرها "اذا كانت رتبته في الاحتياط كما يقال فمبروك عليهم المناصب المفتوحة لهذه السنة " معناها كالتالي: واحد اجتاز الامتحان في السنة الماضية وكانت المناصب المتسابقين عليها 20مثلا ولكن من تحصل على معدل10 ثلاثون مترشحا فالقانون يقول مبروك عليك سوف تأخذ المناصب للسنة المقبلة لحق موظفي آخرين أي (يقول القانون: تتأهل على حساب الآخر) ولكن في نفس الوقت لايحق لاحتياطي آخر في السنة المقبلة بماظفرت به يا احتياطي 2010/2011
فبهذا القانون الوقتي(أي ينطفيء في 2011 =جوتابل) ويؤخر فئات كبيرة لها الحق في اجتياز الامتحانات لأجل حق التأهيل مادام في عمل يحفزه ليكون من حقه التأهيل لكي لايبقى على حال واحدة مادام عنصر التغيير ينطبق على فئة بني البشر دون سواهم ، من المخلوقات الأخرى ولكن قانون الوظيف العمومي لايبنى على دراسة بل يبنى على خلفيات تتدخل فيها حسابات ضييقة لشخص واحد أو شخصيات قليلة العدد كونهم في منصب يؤهلهم أن يصدروا قوانين تخدم مصالحهم لامصالح العامة.
لقد آن الآوان أن نقول ونفعل ونرفض القوانين الجائرة الظالمة التي تهدم طموحات كل الموظفين الا بعض من فئة قليلة جدا من هؤلاء الموظفين فكيف يعقل أن يوضع قانون مسيرته سنة ومن ثم ينطفيء ولا يكون له وجودا الى الأبد
والله هذا لعب ثم لعب وعلى الموظفين أن يقولوا كفانا لعبا وكفانا (تمسخيرا) من شخص ظهر لكل الشعب الجزائري أنه كان السبب في تدهور التوظيف في الجزائر على رأي الصحف الجزائرية فلماذا أبقوا على قوانينه السريعة والظالمة سارية المفعول ان كان هذا الشخص(الخرشي) قد ظهرت فضائحه للعيان كما ذكرت الصحف الجزائرية ولكن في الأمر ان فواضع هذه القوانين مايزال يشرع ويأمر وينهي والا فما هو السبب الذي أبقى لقوانين ظالمة (قانون يوقف الزمن بمعنى أن كل الموظفين ليس لهم الحق في التأهيل لسنة 2012/2011 بسبب احتياطيين في القائمة وهذا القانون لايعطي لاحتياطيي 2012/2011 الحق في التأهيل لمناصب2013/2012) ألا تلاحظون أن قانونا بهذا الشكل متناقضا في معناه القانوني أي يحق لي أن أسميه قانون بشبوشة(قانون توم وجيري أي وكأنك تشاهد رسوما متحركة القصة فيها ضرب من الخيال)
في كل العالم بما فيه الحيوانات لم يضعوا قانونا (جوتابل)أي انه توجد قوانين يضعها الانسان لمنفعة الانسان نفسه أي هذا القانون يحمي الانسان السوي المسمى المواطن الصالح النافع للمجتمع ، مادام فرد من هذا المجتمع، أي يوضع قانون لينفع كل المجتمع
ولكن في الجزائر يوضع القانون المسمى طايوان يخدم فئة محددة ويظلم كل فئات المجتمع ، فالذي يجري في بيت الوظيف العمومي مهزلة وفضائح فكيف يكون قانون يخدم فقط من اجتاز الامتحان السنة الفارطة بالضبط دون غيرها "اذا كانت رتبته في الاحتياط كما يقال فمبروك عليهم المناصب المفتوحة لهذه السنة " معناها كالتالي: واحد اجتاز الامتحان في السنة الماضية وكانت المناصب المتسابقين عليها 20مثلا ولكن من تحصل على معدل10 ثلاثون مترشحا فالقانون يقول مبروك عليك سوف تأخذ المناصب للسنة المقبلة لحق موظفي آخرين أي (يقول القانون: تتأهل على حساب الآخر) ولكن في نفس الوقت لايحق لاحتياطي آخر في السنة المقبلة بماظفرت به يا احتياطي 2010/2011
فبهذا القانون الوقتي(أي ينطفيء في 2011 =جوتابل) ويؤخر فئات كبيرة لها الحق في اجتياز الامتحانات لأجل حق التأهيل مادام في عمل يحفزه ليكون من حقه التأهيل لكي لايبقى على حال واحدة مادام عنصر التغيير ينطبق على فئة بني البشر دون سواهم ، من المخلوقات الأخرى ولكن قانون الوظيف العمومي لايبنى على دراسة بل يبنى على خلفيات تتدخل فيها حسابات ضييقة لشخص واحد أو شخصيات قليلة العدد كونهم في منصب يؤهلهم أن يصدروا قوانين تخدم مصالحهم لامصالح العامة.
لقد آن الآوان أن نقول ونفعل ونرفض القوانين الجائرة الظالمة التي تهدم طموحات كل الموظفين الا بعض من فئة قليلة جدا من هؤلاء الموظفين فكيف يعقل أن يوضع قانون مسيرته سنة ومن ثم ينطفيء ولا يكون له وجودا الى الأبد
والله هذا لعب ثم لعب وعلى الموظفين أن يقولوا كفانا لعبا وكفانا (تمسخيرا) من شخص ظهر لكل الشعب الجزائري أنه كان السبب في تدهور التوظيف في الجزائر على رأي الصحف الجزائرية فلماذا أبقوا على قوانينه السريعة والظالمة سارية المفعول ان كان هذا الشخص(الخرشي) قد ظهرت فضائحه للعيان كما ذكرت الصحف الجزائرية ولكن في الأمر ان فواضع هذه القوانين مايزال يشرع ويأمر وينهي والا فما هو السبب الذي أبقى لقوانين ظالمة (قانون يوقف الزمن بمعنى أن كل الموظفين ليس لهم الحق في التأهيل لسنة 2012/2011 بسبب احتياطيين في القائمة وهذا القانون لايعطي لاحتياطيي 2012/2011 الحق في التأهيل لمناصب2013/2012) ألا تلاحظون أن قانونا بهذا الشكل متناقضا في معناه القانوني أي يحق لي أن أسميه قانون بشبوشة(قانون توم وجيري أي وكأنك تشاهد رسوما متحركة القصة فيها ضرب من الخيال)